top of page

قصة إسلام عمر بن الخطاب

الإسم

عمر بن الخطّاب بن نُفيل القُرشيّ العدويّ -رضي الله عنه

كنيته

يُكنّى بأبي حفص - الفاروق

أول من لقب بأمير المؤمنين هو أحد العشرة المبشرين بالجنة

من علماء الصحابة وزهادهم

أول من عمل بالتقويم الهجري

والدته

حنتمة بنت هاشم بن المغيرة المخزوميّة

ولادته

وُلد عمر بن الخطّاب -رضي الله عنه- بعد أربع سنواتٍ من الفِجار الأعظم ، أي قبل البعثة النبويّة الشريفة بثلاثين عاماً، ، وورد أنّه وُلد بعد عام الفيل بثلاث عشرة سنةً

صفاته الجسديّة

قال علماء السَّير والتاريخ أنّه كان طويلاً، جسيم القامة، أعسر: يكتب بيده اليسري ، أشعر، وأصلع الرأس، شديد الحُمرة ممن

كان إسلامه بدايةً لفتح طريقٍ جديدٍ في عبادة الله -تعالى- جَهْراً

والذي ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال فيه: (اللهمَّ أعِزَّ الإسلامَ بأحبِّ هذين الرجُلين إليك بأبي جهلٍ أو بعمرَ بنِ الخطابِ فكان أحبُّهما إلى اللهِ عمرَ بنَ الخطابِ

مركزه الإجتماعي في المجتمع

كان من سادات قريش وأغنيائها

ديانته قبل الإسلام

الوثنية

من صفاته قبل الإسلام

مدمن خمر

بعد إسلامه

كان من أبعد الناس عن شرب الخمر وأكثرهم كراهية لها. يدعو الله ويقول: "اللهم بيّن لنا في الخمر بياناً شافياً" حتى نزل قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} [المائدة: 90 - 91]. فقال عمر رضي الله عنه: "انتهينا انتهينا" الغيرة روى البخاري عن أبي هريرة قال: "بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال: ((بينا أنا نائم رأيتني في الجنة، فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر، فقلت: لمن هذا القصر؟ فقالوا: لعمر بن الخطاب، فذكرتُ غيرتَه، فولَّيت مدبرًا))، فبكى عمر، وقال: أعليك أغار يا رسول الله؟!"؛ (البخاري، حديث: 3680

هل كان عمر يأد البنات حقاً قبل الإسلام ؟

أن أول امرأة تزوجها عمر - رضي الله عنه - هي زينب بنت مظعون أخت عثمان و قدامة فولدت له حفصة وعبد الله وعبد الرحمن الأكبر كما جاء في البداية والنهاية لابن كثير : قال الواقدي وابن الكلبي وغيرهما تزوج عمر في الجاهلية زينب بنت مظعون أخت عثمان بن مظعون فولدت له عبد الله وعبد الرحمن الأكبلر وحفصة رضي الله عنهم . وكان ميلاد حفصة قبل البعثة بخمس سنين كما جاء في المستدرك وغيره عن عمر رضي الله عنه قال : ولدت حفصة وقريش تبني البيت قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم بخمس سنين ، ولهذا فهي أكبر بنات عمر ولم يئدها ، فلماذا يئد من هي أصغر منها؟

كراهيته للمسلمين قبل إسلامه

الموقف الأول

كان ممن قاوم دعوة التوحيد التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم، واضطهد من آمن بها من بني عدي بن كعب، فكان ممن نالهم إيذاء عمر على الإسلام أقرب الناس إليه، أخته فاطمة وزوجها سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل وأم سعيد فاطمة بنت بعجة وممن روى تعذيب عمر لهم، جارية بني المؤمل وهم حي من بني عدي بن كعب، فكان عمر يضربها حتى إذا مل، قال: إني أعتذر إليك، إني لم أتركك إلا ملالة ..، فابتاعها أبو بكر الصديق فأعتقها

الموقف الثاني ( وبداية تفكيره في الإسلام)

ما روي عن أم عبد الله بنت أبي حثمة قالت: والله إنا لنرتحل إلى أرض الحبشة، وقد ذهب عامر بن ربيعة بن كعب في بعض حاجتنا، إذ أقبل عمر بن الخطاب حتى وقف علي -وهو على شركه- قالت: وكنا نلقى منه البلاء أذى لنا وشدة علينا. قالت: فقال: إنه للانطلاق يا أم عبد الله. قالت: فقلت: نعم والله لنخرجن في أرض الله آذيتمونا، وقهرتمونا، حتى يجعل الله لنا مخرجاً. قالت: فقال: صحبكم الله، ورأيت له رقة لم أكن أرها، ثم انصرف، وقد أحزنه - فيما أرى - خروجنا قالت: فجاء عامر بحاجته تلك، فقلت له: يا أبا عبد الله، لو رأيت عمر آنفاً، ورقته وحزنه علينا قال: أطمعت في إسلامه؟ قالت: قلت: نعم، قال: فلا يسلم الذي رأيت حتى يسلم حمار الخطاب، قالت: يأساً منه، لما كان يرى من غلظته وقسوته عن الإسلام

سبب إسلامه

القصة الأولي

وتروى قصة أخرى في سبب إسلامه - رضي الله عنه - وهي ما رواه الإِمام أحمد في مسنده قال: حدثنا أبو المغيرة قال: حدثنا صفوان قال: حدثنا شريح بن عبيد قال: قال عمر: "خرجت أتعرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فوجدته قد سبقني إلى المسجد، فقمت خلفه، يستمع لما يقول رسول الله – صلي الله عليه وسلم الحوار الذي دار بينه وبين نفسه بعد سماع القرآن من رسول الله فاستفتح سورة الحاقة فجعلت أعجب من تأليف القرآن فقلت: هذا والله شاعر فقرأ رسول الله : {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ} فقلت كاهن فال رسول الله {وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (42) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ... }قال عمر بن الخطاب فوقع الإِسلام في قلبي كل موقع تخريج الحديث السابق : قال الهيثمي: "رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات، إلا أن شريح بن عبيد لم يدرك عمر" وفاته -رحمه الله- عزوه لأحمد أيضًا


القصة الثانية ( رواية أخري)

كنت صاحب خمر في الجاهلية أحبها وأشربها وكان لنا مجلس يجتمع فيه رجال من قريش، فخرجت ليلة أريد جلسائي، فلم أجد منهم أحداً، فقلت لو أني جئت فلاناً الخمار: الذي يبيع الخمر، لعلي أجده عنده خمراً فأشرب منها، فجئته فلم أجده فقلت ؟ لو أني جئت الكعبة فطفت بها، فجئت المسجد لأطوف، فإذا رسول الله صلى الله وعليه وسلم قائم يصلي، وكان إذا صلى استقبل الشام وجعل الكعبة بينه وبينها فقلت لو أني استمعت إلى ما يقول محمد هذه الليلة ولئن دنوت منه لأروعنه فدخلت تحت ثياب الكعبة ومشيت حتى أصبحت أمام رسول الله صلى الله وعليه وسلم، وليس بيني وبينه غير ثياب الكعبة، فلما سمعت القرآن رق له قلبي، فبكيت فلم أزل واقفاً في مكاني حتى انتهي رسول الله صلى الله وعليه وسلم من صلاته وانصرف، فتتبعته حتى أدركته فلما سمع رسول الله صلى الله وعليه وسلم حسي عرفني، فظن أني تبعته لأؤذيه، فزجرني وقال: ما جاء بك يا ابن الخطاب في هذه الساعة ؟ قلت لأومن بالله ورسوله وبما جاء من عند الله، فحمد الله وقال:قواك الله يا عمر ومسح صدري ودعا لي بالثبات القصة الرابعة عمر خرج يوما متوشحاً سيفه يريد محمدا فقابله في الطريق نعيم بن عبد الله، ولما علم بمقصده، قال له: والله لقد غرتك نفسك يا عمر، أترى بني عبد مناف تاركيك تمشي على الأرض وقد قتلت محمدا ومن الأجدر بك أن تقوم أهل بيتك أولا فإن أختك فاطمة وزوجها سعيد ابن زيد قد أسلما، فتوجه عمر من فوره إليهما وكان عندهما خباب بن الأرت يعلمها القرآن، فلما سمعوا صوته أختبأ خباب وخبأت فاطمة الصحيفة التي كانوا يقرأونها فسألها عمر عما سمع عن صبأهما: ترك دين الآباء، واتباع محمد وبطش بزوج أخته فقامت أخته لتكفه عن زوجها فضربها وشجها : جرخ رأسها حتى سال الدم من رأسها فقالت: نعم أسلمنا وآمنا فاصنع ما بدالك، فلما رأى ما فعله بأخته ندم وطلب منها أن تعطيه الصحيفة التي كانوا يقرأونها لينظر ما الذي جاء محمد وحلف لها بآلهته أنه لا يمسها بسوء فطمعت في إسلامه وقالت له إنك نجس لأنك مشرك و لا يمسها إلا المطهرون فقام فاغتسل فأعطته الصحيفة فلما قرأ منها صدراً، قال: ما أحسن هذا الكلام وأكرمه فلما سمع خباب منه ذلك، خرج من مخبئه، وقال :"والله يا عمر إني أرجو أن يكون قد خصك الله بدعوة نبيه، فإني سمعته أمس يقول، اللهم أيد الإسلام بأبي الحكم بن هشام،أو بعمر بن الخطاب، فالله الله ياعمر"فسأله عن مكان رسول الله صلى الله وعليه وسلم فأخبره بأنه مع أصحابه عند الصفا في دار الأرقم بن أبي الأرقم، فذهب إليهم وطرق الباب فنظر صحابي جليل مع خلل الباب فوجده عمر بن الخطاب متوشحا سيفه، فقال حمزة :إإذن له يا رسول الله ان كان يريد خيرا بذلناه له وان كان يريد شرا قتلناه بسيفه فأخذه الرسول من مجمع ردائه وجذبه جذبة شديدة وقال:ما جاء بك يا بن الخطاب فوالله ما أرى أن تنتهي حتى ينزل الله بك قارعة، فقال عمر يا رسول الله جئتك لأومن بالله ورسوله وبما جاء من عند الله فكبر رسول الله وكبر المسلمون معه

قصة جهره بالإسلام

وكان إسلام عمر فاتحة خير للإسلام والمسلمين، سأل عمر رسول الله صلى الله عليه و سلم ألسنا على الحق يا رسول الله إن متنا أو حيينا، قال:بلى والذي نفسي بيده إنكم على الحق متم أو حييتم، فقال عمر: ففيم الاختفاء، والذي بعثك بالحق لتخرجن، فخرج رسول الله والمسلمون خلفه في صفين على أحدهما حمزة وعلى الآخر عمر، ولهما كديد:غبار الطريق الذي اثارته اقدامهم عند المشي- كأنه كديد الطحين، فدخلوا المسجد الحرام وقريش تنظر إليهم وتعلوها كآبة، ولا يجرؤ سليط منها ولا حكيم أن يقترب من صفين فيهما هذان وصلى المسلمون حول الكعبة أمام أعين قريش، ومن يومها أصبحوا قوة ظاهرة، وأضحى المجتمع المكي فرقتين، فرقة مسلمة وأخرى مشركة، ولذا لقب الرسول صلى الله عليه و سلم عمر بالفاروق لأن الله فرق به بين عهدين في الرسالة الإسلامية وكان ظهور المسلمين بمكة وممارسة شعائرهم علانية حول الكعبة غصة في حلق قريش، فقد خشيت على فتيانها أن يستهويهم هذا الدين فينجذبون إليه خاصة وأن شعائره أصبحت تمارس أمامهم، لذا تعمدت قريش إيذاء المسلمين بالكعبة غير مبالية بحرمتها ولم يمنع هذا الإيذاء المسلمين من غشيان المسجد الحرام والصلاة فيهز

نستفيد من قصة سيدنا عمر بن الخطاب التالي

1 – الذي عنده أحد من أقاربه أو ابناءه ليس مؤمن ( كافر) أو قليل الإيمان بالمقارنة به ، عيب عليك أن تيأس من تدينه أو إيمانه بالله وتذكر قصة ( لو أسلم حمار عمر ) وتذكر أيضاً أنك كما قال الله تعالي ( لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء) أنت سبب لا نتيجة

. 2 – كان عمر بن الحطاب مخيف للمسلمين ، لما له من صفات جسدية تدل علي القوة ، وكان جهوراً بالصوت أيضاً – رضي الله عنه وأرضاه

. 3 – اجتمعت الأضداد في عمر إلي أن اسلم ( العنف والشدة " قصته مع اخته وزوجها" ورقة قلبه عند سماع القرآن ، يقال إن هناك فترة في حياة كل منا تسمي " الزلزلة" هذه الفترة يعتصر كيانك بين المتناقضات ولا تعرف تستقر علي أي منها مثل فترة المراهقة " حتي إذا حُسم الأمر بينك وبين نفسك أعلنت علي ما توصلت إليه وكانت هذه هي سجيتك

. 4 -أنه كان مشرك ( تعدد آلهة ) لمدة 26 سنة من عمره ، والمسلمين حوله كُثر ولم يستطع أحد أن يؤذيه لأه غير مسلم ليس لأنه قوي فحسب بل لأن المسلمين في بداية الإسلام ، فإذا حدث ذلك الآن ، أحد لم يكن مسلماً أو مؤمناً في وسط جموع المؤمنين يلفظونه بكل ما أوتوا من قوة وإلا يأبهوا إن مات علي الكفر ونسوا لأن يهدي الله بك رجل واحداً... إن من المسلمين منفرين ينهروا أطفال في بيوت الله ، حتي إذا كبروا قرروا أن لا يخطوها وليسوا يدخلوها . فحسبنا الله ونعم الوكيل في مسلمين قربوا من ادعاء الألوهية

5 - وبالطبع من عاش علي شيء في الغالب يموت عليه ، انظر لعدد الغزوات التي دخل فيها بعدما أسلم ، هو رضي الله عنه وأرضاه قوي البنية ، قوي الحمية ، ما فعله ضد المسلمين في الجاهلية فعله في صالح المسلمين بعد الإسلام

دراسات ذات صلة

تتحدث الدراسة اللاحقة عن تأثير سماع القرآن على الدماغ

ثم على الجسم كله فسيولوجيًا وأذكرك بقوله تعالي (ناصية كاذبة خاطئة) : (القشرة الأمامية) ، الناصية هي مقدمة الرأس تسمى القشرة قبل الجبهية ، والتي أثبت العلم الحديث المسئولة عن اتخاذ القرار- صنع وقاعدة تفكير عقلاني حتى تتمكن من خلق شيء كبير مثل الكذب والنسيان أمام المخ الذي يسمع القرآن ويتأثر الجسم كله به ، والله عالى وأعلم. هل كانت عقولهم تتأرجح بين الحق والمصالح الشخصية؟ وهذا ما جعلهم يعودون ليستمعوا المرة تلو المرة ليتشاوروا مع أنفسهم وهم أصحاب الفصاحة، الله يعلم مرادهم

بقية الدراسة ممكن تتبع هذا الرابط ، تفضلاً:

ttp://hrmars.com/hrmars_papers/The_Effect_of_Recitation_Quran_on_the_Human_Emotion

الروابط

s.pdf http://www.al-

eman.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%20%D9%87%D8%B4%D8%A7%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%85%D9%89%20%D8%A8%D9%80%20%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A9%C2%BB%20**/%D9%82%D8%B5%D8%A9%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%20%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B4%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A%20%D8%B5%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85/i109&d71657&c&p1 https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2991430http://www.alsiraj.net/sira/html/page18.html https://islamstory.com/ar/artical/20888/%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8 https://mawdoo3.com/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D9%8A_%D8%B9%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8 https://www.alukah.net/sharia/0/119859/ https://www.islamweb.net/ar/fatwa/114619/%D9%87%D9%84-%D9%88%D8%A3%D8%AF-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%A9-%D9%84%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9 https://www.islamstory.com/ar/artical/21226/%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9


3 views0 comments

Recent Posts

See All

حُمي المدينة

مرض المهاجرين بحمى المدينة حاول رؤساء قريش منع المسلمين من الهجرة إلى المدينة لكنهم استطاعوا الهجرة بعد بضعة أسابيع وقد اعتاد المهاجرون...

أول خُطبة جمعة في المدينة

خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول جمعة صلاها بالمدينة هذا نص الخطبة التي خطبها رسول الله ﷺ في أول جمعة صلاها بالمدينة في بني سالم...

Comments

Rated 0 out of 5 stars.
No ratings yet

Add a rating
bottom of page