-3-6 – باب: الدواء بأبوال الإبل.5362 – حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا همَّام، عن قتادة، عن أنس رضي الله عنه: أن ناساً اجتووا في المدينة، فأمرهم النبي ﷺ أن يلحقوا براعيه، يعني الإبل، فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها، حتى صلحت أبدانهم، فقتلوا الراعي وساقوا الإبل، فبلغ النبي ﷺ ، فبعث في طلبهم فجيء بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم. قال قتادة: فحدثني محمد بن سيرين: أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود.
اللغة العربية
نستفيد من الحديث الشريف
الدراسة الأولى
فعالية بول الإبل البكر كمضاد للفطريات
نتيجة للأمراض الكثيرة التي تسببها الفطريات للإنسان، تسارعت الخطى نحو البحث عن مصادر لمقاومة هذه الكائنات الدقيقة وتقليل مخاطرها، واستمر البحث العلمي نحو استخدام مضادات الفطريات، وخاصة تلك ذات المصادر الطبيعية التي لا تسبب مشاكل تلوث للبيئة المحيطة بالإنسان. ويعتبر بول الإبل البكر من المصادر الطبيعية وله شهرة تاريخية بين سكان شبه الجزيرة العربية في مكافحة الفطريات، ولكن للأسف العلم الحديث لا يعترف بفوائد ذلك البول، بل حذرت منظمة الصحة العالمية من استخدام لحوم الإبل ومنتجاتها خوفاً من نقل فيروس كورونا المستوطن في الإبل (تحذير منظمة الصحة العالمية من استخدام منتجات الإبل)، وعلى العكس من ذلك، تناولت بعض الدراسات في بعض الدول الإسلامية الدور الإيجابي لبول الإبل (وخاصة الإبل البكر) في علاج العديد من الأمراض، بما في ذلك الأمراض الفطرية للإنسان. لذلك كان لزاما علينا إجراء بعض البحوث التجريبية على أسس علمية في محاولة لإثبات فعالية بول الإبل العذراء في مكافحة بعض الفطريات، لذلك تم اختيار نوعين من الفطريات من نوع A. niger و E. purpurascens تم عزلهما من ألياف الحمام وإسفنجة غسيل الأطباق لإجراء البحوث المضادة للفطريات، مع مقارنة بول الإبل العذراء ببول النعاج وبول الإنسان. أثبتت الدراسة هنا أن بول الإبل العذراء التي كانت ترعى في صحراء النفود في منطقة سكاكا بالمملكة العربية السعودية له القدرة على تثبيط نمو A. niger و E. purpurascens في كل من الوسط المغذي الصلب والسائل وهذا يتفق مع إحدى الدراسات التي أجريت في منطقة جدة بالمملكة العربية السعودية.
من هنا يمكن القول أن بول الإبل العذراء له دور مثبط كبير لنمو A. niger و E. purpurascens، وأنه يمكن استخدام البول بطريقة أو بأخرى لمكافحة هذه الفطريات.
المبحث الثاني
وهو حول رواية أخرى من الحديث:
ما رواه البخاري ومسلم عن أنس في قصة العرنيين، وفيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم حثهم على شرب أبوال الإبل وألبانها لما اشتكوا واجتووا المدينة، وفي رواية لمسلم أنهم قالوا: يا رسول الله، إنا اجتوينا المدينة، فعظمت بطوننا، وارتهشت أعضاؤنا... وعند النسائي: فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم.
في البداية: قد يشير تورم البطن إلى الوذمة وأمراض الكبد (اليرقان) أو السرطان، كما أظهرت الأجسام النحيفة ضعفًا شديدًا، والذي غالبًا ما يصاحب التهاب الكبد أو السرطان
استخدمت الدراسة تقنية زراعة الأنسجة لخلايا سرطان الرئة البشرية وخلايا سرطان الدم لدى الفئران
التي تمت مقارنتها بالخلايا الليفية الجلدية البشرية الطبيعية في دراسة تأثير PM 701. وقد أثبت هذا أن عاملنا يمكن أن يحفز موت الخلايا السرطانية دون التأثير على الخلايا الطبيعية. اختبرت الدراسات الحية تأثير PM 701 في علاج فئران MFI، التي تم تطعيمها بخلايا L1210. وكانت النتيجة في الجسم الحي مرضية كما في المختبر،
حيث تحسنت أعمار الحيوانات وبقاءها على قيد الحياة.
وكشفت الدراسات النسيجية عن اختفاء الأورام الخبيثة في أعضاء الحيوانات المعالجة أو على الأقل انخفاض في درجة النقائل. لقد أظهرت مادة PM 701 نتائج واعدة كعامل مضاد للسرطان في نموذج حيواني مستحث بالسرطان، ولتعزيز فائدة وسهولة استخدام مادة PM701، تم تجفيف سائل مادة PM701 بالتجميد للوصول إلى شكل صلب. ثم تم تجزئة الشكل الصلب للحصول على الكسور النشطة بيولوجيًا، والتي كانت أكثر قبولًا لدى البشر. خلال هذه الخطوات، قمنا بمراقبة نشاط الكسور المختلفة باستخدام الاختبارات المختلفة التي خضعت لها مادة PM 701 الخام سابقًا، مثل الاختبارات المختبرية والحيوية. كانت الكسور، التي تم ترميزها بـ PMF (150 مجم / جم من مادة PM701 المجففة بالتجميد) قادرة على تثبيط تكاثر الخلايا السرطانية بشكل كبير دون التأثير على الخلايا الطبيعية على مستويات زراعة الخلايا. لذا فإن مادة PMF هي العامل السام الخلوي الانتقائي المثالي في حين أن الكسور الأخرى أقل فعالية أو غير انتقائية. على مزيد من التجزئة.
تم تقسيم PMF إلى سبعة أجزاء من أجل عزل المكونات السامة للخلايا الأكثر فعالية لهذا الجزء النشط بيولوجيًا. حددت دراساتنا أن الجزء الفرعي PMFK كان أكثر المكونات سمية للخلايا. تم فحص PMF و PMFK وأظهرا نتائج ناجحة في منع نمو الخلايا السرطانية المزروعة لخطوط الخلايا المسرطنة المختلفة كما هو الحال في الكبد والقولون والدماغ والثدي بالإضافة إلى الرئة وسرطان الدم. أجريت الدراسات الدوائية والسمية على PM701 و PMF على نماذج حيوانية. أثبتت هذه التجارب سلامتها كما يتضح من القيمة العالية لـ MTD على النماذج الحيوانية وأيضًا من خلال تأثيرها الآمن على الأعضاء الحيوية للنماذج الحيوانية من خلال، أجريت باستخدام نسخ ضوئية وإلكترونية. أشارت التجربة السريرية على البشر إلى أن التطبيق على المتطوعين الأصحاء باستخدام الكبسولات والشراب المحتوي على PMF لم يظهر أي آثار جانبية ضارة. في حين انخفض حجم الورم بنسبة 50٪ في مريض متطوع من الدرجة الثالثة مصاب بسرطان الرئة، بعد استخدام الدواء لمدة شهر واحد فقط، انخفض بنسبة 80٪ بعد شهرين ولا توجد خلايا نشطة بعد 9 أشهر. في مريض آخر (سرطان البنكرياس بدون أي علاج آخر) انخفض المؤشر الحيوي (CA99) من 9600 إلى 2500 بعد ثلاثة أسابيع فقط. في مريض آخر مصاب بسرطان خبيث، انخفض المؤشر الحيوي (CEA) من 294 إلى 194 في غضون أسبوعين وانخفض الورم في الكبد بمقدار 2 مم. العلاجات لا تزال مستمرة لجميع هؤلاء المرضى.
مرهم
يستخدم للحروق الناتجة عن العلاج الإشعاعي وأغلب أمراض الجلد والأكزيما.
كبسولات
شراب
قيد الاختبار للأمراض المسرطنة وكل ملعقة شاي (5 مل) تحتوي على 1000 مجم من المادة الفعالة PMF.
The English language
3-6 - Chapter: Medicine with camel urine. 5362 - Musa bin Ismail told us: Hammam told us, on the authority of Qatada, on the authority of Anas, may God be pleased with him: That some people had invaded: their chest became ill in Medina, so the Prophet, may God bless him and grant him peace, commanded them to follow his shepherd, meaning camels, for drink from its milk and urine, so they joined his shepherd and drank from its milk and urine, Until their bodies were fixed, they killed the shepherd and drove the camels, The Prophet, peace and blessings be upon him, was informed, and he sent for them, and they were brought, so he cut off their hands and feet, and poke their eyes, Qatada said: Muhammad bin Sirin told me: That was before the punishments of Hudud were revealed.
We benefit from the noble Hadith
The first study
the effectiveness of virgin camel’s urine as antifungal agents
As a result of the many diseases that fungi cause to humans, the pace has accelerated towards the search for sources to resist these microorganisms and reduce their risks. Scientific research has continued towards the use of antifungals, especially those with natural sources that do not cause pollution problems to the environment surrounding the human being. Urine of the virgin camel is considered one of the natural sources and has a historical reputation among the inhabitants of the Arabian peninsula in controlling fungi. Unfortunately modern science does not recognize benefits of that urine, rather the World Health Organization has warned against the use of camel meat and products for fear of transmitting the Corona virus that is endemic to camels (WHO warning of using camels productions). On the contrary, some studies in some islamic countries dealt with the positive role of camel urine (especially virgin camel) in treating many diseases, including fungal diseases for humans. Therefore, we had to conduct some experimental research on a scientific basis in an attempt to prove the effectiveness of the virgin camels urine towards controlling some fungi. Therefore, two fungi of A. niger and E. purpurascens isolated from bath fibrils and a dishwashing sponge were chosen to conduct fungi antagonistic research, with a comparison of virgin camels urine with ewes and human urine. The study here proved that the urine of virgin camels that were grazing in the Nafud desert in the Sakaka region, Saudi Arabia, has the ability to inhibit the growth of A. niger and E. purpurascens in both the solidified and the liquid nutrient media and this is consistent with one of the studies which was conducted in the region of Jeddah, Saudi Arabia.
From here it can be said that the urine of a virgin camel has a great inhibitory role for the growth of A. niger and E. purpurascens, and that urine can be used in one way or another to control these fungi.
The second study
It's around another narration of the Hadith:
.What Al-Bukhari and Muslim narrated on
the authority of Anas in the story of the Aryans, and in it: that the Prophet, may God bless him and grant him peace, urged them to drink camel’s urine and milk When they complained and contended: their chests became ill, in Medina, and in a narration by Muslim, they said: O Messenger of God: Our chests became ill in Medina, Our stomachs grew thick and trembled: our members trembled, And according to an-Nasa’i: They invaded Medina until their colors turned yellow and their stomachs became large.
In begining: Swollen Abdomen may indicate oedema and liver disease (jaundice) or cancer, and thin bodies demonstrated the extreme weakness, which often accompanies with hepatitis or cancer
The study used the technique of tissue culture of human lung cancer cells and mice leukemia cells
which were compared to with normal human skin fibroblasts in studying the effect of PM 701. This proved that our agent could induce apoptosis of the cancer cells without affecting the normal cells. The in vivo studies tested the effect of PM 701 in treating MFI mice, which were inoculated with L1210 cells. The result of in vivo is satisfactory as in vitro,
where the life span and the survival of animals improved. The histopathology studies revealed disappearance of malignant tumors in the organs of treated animals or at least a decrease the in the degree of metastasis. So PM 701 showed promising results as anticancer agent in cancer induced animal model, For enhancing the utility and convenience of application of PM701, liquid PM701 was lyophilized to reach a solid form. Then the solid form was fractionated to obtain the bioactive fraction(s), which were more readily acceptable to humans. During these steps, we monitored the activity of the different fractions using the different tests subjected previously on the crude PM 701, such as in vitro and in vivo tests. The fraction, which was coded PMF (150mg/g of the lyophilized PM701) was able to significantly inhibit the proliferation of cancer cells without affecting the normal cells at cell culture levels. So PMF is the ideal selective cytotoxic agent whereas the other fractions are less effective or non-selective. On further fractionation.
PMF was subfractionated to seven parts in order to isolate the most effective cytotoxic constituents of this bio-active fraction. Our studies identified that the subfraction PMFK was the most cytotoxic constituents. PMF and PMFK had been examined and showed successful results in preventing the growth of cultivated cancer cells for different carcinogenic cell lines as in the liver, colon, brain and breast in addition to the lung and leukemia. The pharmacological and toxicological studies were done on formulated PM701 and PMF on animal models. These experiments proved their safety as indicated by the high value of MTD on animal models and also by its safety effect on vital organs of animal models throug, carried out using light and electron microcopies. the clinical trail on human indicated that the application on healthy volunteers using the capsules and syrup containing PMF did not appear tohave any harmful side effects. Whereas the size of the tumor was reduced 50% in a third degree patient volunteer with lung cancer, after use of medication for only one month, reduced 80% after two months and there is no active cells after 9 months. In other patient (pancreatic cancer without any other treatment) the biomarker (CA99) reduced from 9600 to 2500 after only three weeks. In another metastatic patient, the biomarker (CEA) reduced from294 to 194 in two weeks and the tumor in liver reduced 2mm. The treatmentsare still ongoing for all these patients.
Ointment
is used for burns caused by radiotherapy and the majority of skin diseases and eczema.
Capsules
Syrup
is under test for carcinogenic diseases and each tea spoonful(5ml) contain 1000 mg of active substance PMF.
The links
Comments