إعادة إحياء الحيوانات (الحمام الزاجل)
الجزء الفقهي للموضوع
قال تعالي
ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)عن عكرمة (ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرّ والبَحْرِ) قال: أما إني لا أقول بحركم هذا، ولكن كلّ قرية على ماء جار.قال: ثنا يزيد بن هارون، عن عمرو بن فروخ، عن حبيب بن الزبير، عن عكرِمة (ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرّ والبَحْرِ) قال: إن العرب تسمي الأمصار بحرا، لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا) يقول جل ثناؤه: ليصيبهم بعقوبة بعض أعمالهم التي عملوا، ومعصيتهم التي عصوا(لَعَلَّهُمْ يَرجِعُونَ) يقول: كي ينيبوا إلى الحقّ، ويرجعوا إلى التوبة، ويتركوا معاصي الله.
إطلالة حول الآية الكريمة
ظَهَرَ الْفَسَادُ
يبدوا أن الفساد في وقت من الأوقات يكون مخفي، وفي خفاءه رحمة، أما إذا ظهر، أصبح ظاهرة، وإذا أصبح ظاهرة تفتحت أعين الناس عليه ولم يعرفوا غيره فاعتادوا علي وجوده ، وهذا أشنع من وجوده.
في البر والبحر
إذا نظرت نصف دائرة حول بيتك أنت وحدك، لوجدت كل شيء يخالف الفطرة التي نشأ عليها هذا الكون
في البر
علي سبيل المثال لا الحصر ( استخدام الأضواء الإصطناعية وفيها ما فيها لهلاك الصحة الجسدية ) ولم نستخدم إضاءة الشمس ونضيء منها في المساء عن طريق مصابيخ مشحونة بالألواح الشمسية أو غير ذلك، اليوم الصين وغيرها خلقت قمر صناعي يضيء إضاءة ليلية كما لو أنك في الصباح وهو قمر مستدام ، من ظهور الفساد في البر، إذا قتلوا بعض الأنواع كثرت أنواع أخري، فوجدوا إذا قتلوا قطط الشوارع زادت الجرذان والثعابين، أما بالنسبة للأطفال ما قبل سن البلوغ: فقد وجدوا أن من يفرط في استخدام المنظفات الصناعية في المنزل يحدث لهم بلوغ مبكر، أما عن استخدام المرأة الحامل لأدوات تجميل ليست مبنية علي نباتات أي منتجات تجميلية طبيعية وجدوا التوحد ومشاكل لا تعد ولا تحصي في الجنين، أما المرأة الحامل المدخنة أو من تشرب الكحول سواء بطريقة طبيعية أو سلبية بالنسبة للدخان فحدث ولا حرج علي كم الأمراض المستعصية للجنين، وأشكال الفساد في البر لا تعد ولا تحصي. ، حتي أنهم وجدوا أن الجدة لأم تحديداً إذا كانت تشرب السجائر لها علاقة وثيقة بإصابة أحفادها بالتوحد ، والقائمة تطول.
في البحر
لم نتحدث عن بقعة زيت (بترول) وقعت في المياه فخربت حياة صقور ونسور تحوم حول الماء، ولا أسماك تموت ، ولا انسان يأكل من هذه اللحوم البحرية فيصاب بالأمراض، فكل هذا من القديم ، بل سأحدثك عن قارة آسيا وحدها التي تمتلك ثلث قمامة العالم وحدها، وقد تحسنت الأمور في الآونة الأخيرة إلا أن الأرقام مفجعة، ولكن لماذا تتصدر هذه البلدان الآسيوية هذا الكم وحدها؟ لأنها بها أرخص عمالة علي مستوي العالم لأرقي البراندات العالمية ، وتنتهي بما يسمي بالمصطلح الحديث ( الملابس السريعة) وهو مصطلح يشير إلي ( استخدام أقمشة ممكن تسبب الحساسية للبعض - ممكن أن تصبغ بالوان غير صحية - تستخدم فيها عمالة رخيصة - بعض العمال يتعرضون لمواد كيماوية قاتلة بدون وقاية أو علاج ...الخ ) حيث تنتهي هذه الملابس الغير مستدامة سواء البواقي منها أو ما يرمي علي الشواطيء نهاية في فم سلحفاة الماء (المسؤولة عن المحافظة علي المياه بوفرتها وصحتها البيئية) أو تتحلل أكواب البلاستيك المرماة علي الشواطيء لأنواع معينة من البلاستيك المتحلل وله رائحة مغرية غداً مثل الطحالب البحرية فتأكلها الكائنات البحرية، فتسبب لها مشاكل في الجهاز العصبي والجهاز الهضمي، ولن أذكرك من يأكل هذه الأطعمة البحرية.
بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
هل تري الكلام أعلي له علاقة برب العالمين بشكل من الأشكال؟ هل بدأت الحياة بعد الإنفجار الكبير بهذا السوء ؟ تذكر جيداً ما لم يغفل عنه الله تبارك وتعالي (بما كسبت أيدي الناس)
لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا
ربما قال أحدهم، لم نذق شيء، وما بالنا نحن بهجرة المناخ، وعدم العدالة المناخية، والبلدان التي من المفترض أن تنفق أموال طائلة علي علاج البلدان المتضررة ، وهي هي من تسببت في المناخ الغير مستقر في هذه البلدان نظراً لأنها بلدان صناعية وتكتنولوجية من الدرجة الأولي فهي مستهلكة لمعظم بترول الأرض ومن ثم فإن التعدين واستخراج البترول وغيرها من أشد الأشياء تغييراً للمناخ
لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
هلا قرأتها مرة أخري (لعلهم يرجعون) لعلهم يندمون - لعلهم يقفون في وجه الفساد، كل في مجاله ، عزيزي المسلم: إن الفساد ليس في المعاصي التي بينك وبين الله تعالي، فهي أولي بالرحمة من العذاب إن تبت وأنبت، وإن لم تتب فالله طبيك يعلم كيف يرجعك لحظيرة الإيمان، أما الفساد هنا: فهو فسادك علي دنيا غيرك لتأخذ ما لا يحل لك من عرق وتعب ونصب غيرك من المقتسمين الجيرة معك في الإنسانية ... لعلهم يرجعون... دعنا الآن نري بعض الغرب الكافر ماذا صنع في هذه الجزأية من الآية (لعلهم يرجعون) وهم لا يؤمنون مثلي ومثلك بإله السماء جل جلاله، لكن قبل البدء، دعنا نتعرف علي اسباب انقراض بعض الأنواع
من أهم الأسباب الرئيسية لإنقراض بعض الأنواع؟
١- الصيد البشري
هو السبب الرئيسي لانقراض حمامة الركاب. وكان يُنظر إلى حمامة الركاب على نطاق واسع على أنها آفات، ومن المرجح أن يتم اصطيادها مرة أخرى، ما لم يتم وضع تدابير مضادة لجدوى إحياء الأنواع المنقرضة إلى أن مشاريع إعادة الانقراض، إذا نجحت، ستقع ضمن المبادئ التوجيهية التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
الحمام الزاجل
أهمية الحمام الزاجل
"كانت هذه [قطيع الحمام] بمثابة عاصفة بيولوجية تعمل على تجديد الموارد والسماح للحيوانات الأخرى بالازدهار". بالإضافة إلى ذلك، مع إعادة نمو الغابات على الساحل الشرقي في امريكا "يوجد المزيد من موائل حمامة الركاب كل عام".
ماذا يُقصد بمصطلح صعود الهجين؟
عندما يولد حيوان جديد فإنه يحمل مزيجاً من جينات كلا الوالدين. فما هو إذن الحيوان الذي يحمل والدين من نوعين مختلفين؟ لقد استخدم مصطلح الهجين لأول مرة لوصف نسل أنثى الخنزير المدجنة والخنزير البري. أو كما قال ريدفورد "شيء أراده البشر". ولكن الآن كثيراً ما تحمل الهجينة وصمة لغوية، فهي ليست سمكة ولا طيراً ـ وهي تقريباً أسوأ من الكائنات المعدلة وراثياً، والتي بالطبع أصبحت جميع الأنواع التجارية الآن سيئة إلى حد ما.
الفرق بين الحمام العادي والحمام الزاجل
هناك كلابًا كثيرة ، لكن الكلاب البوليسية قدرة شمّها مليون ضعف عن بقية الأصناف ، معنى ذلك أنها مخلوقة خصيصاً لهذا الهدف ، فيبدو أن الحمام الزاجل في أصل تصميمه ، وفي أصل خلقه قد خلقه الله ليعين الإنسان على نقل المعلومات والأخبار . هناك سؤال : من ذلّل هذا الطير ؟ من جعله حاد الذكاء ؟ من جعله ذا قدرة فائقة على الطيران ؟ من جعله ذا غريزة قوية يهتدي بها إلى هدفه ؟ من جعله مستأنساً يألف الإنسان ويخدمه وهو مسخر له ؟ إن هذا الطير ، الحمام الزاجل أو حمام الرسائل كما يسمى يقطع مسافة ألف كيلو متر دون توقف ، في طيران مستمر ، يقطعها بسرعة كيلو متر واحد في الدقيقة ، أي يقطع في الساعة ستين كيلو مترًا ، ويعطي الحمام الزاجل هذا سنوياً تسعة أزواج من الزغاليل كل عام ، ما سمعنا أن طائرة دفعنا ثمنها مئات الملايين من الدولارات أنتجت لنا طائرة صغيرة في آخر العام ، فالحمام الزاجل يعطي سنوياً تسعة أزواج من الزغاليل كل عام ، ويعين على نقل الرسائل عبر الآفاق ، ويهتدي إلى إيصالها بسرعة فائقة بالقياس إلى ذلك الزمن.
ما هو التهجين العكسي؟
من أجل المساعدة في الأمن البيولوجي لبيض الدجاج الذي تعتمد عليه البشرية في تصنيع اللقاحات (وكذلك تناول الطعام)، تم وضع الخلايا الجذعية للدجاج في جنين بطة تم تربيتها كبالغة مع دجاجة. أنتجت البيض الناتجة فراخًا حية، وهو دليل على مبدأ مفاده أنه على الرغم من عدم إمكانية استنساخ الطيور، إلا أنه يمكن جعلها تحمل جينات طيور أخرى، بما في ذلك الطيور المنقرضة. وباستخدام ما يكفي من التهجين العكسي، حيث يتم تهجين طائر تلو الآخر للحصول على نسخة أكثر اكتمالاً من الشفرة الوراثية المرغوبة، قد يتم جعل قريب حمامة المسافر، حمامة الذيل المخطط (Columba fasciata)، يضع بيضًا ينتج عنه ذرية من حمامة المسافر، جيل من البدائل
هل العلماء أعادوا حيوانات من الإنقراض حقاً؟
نعم، وباستخدام تقنيات بدائية مثل الاستنساخ، حيث يتم تبديل نواة خلية كاملة من نوع إلى آخر، تم بالفعل القيام بذلك لإحياء الأنواع المهددة بالانقراض. فقد أنجبت بقرة عادية بقرة بانتنج ـ بوس جافانيكوس، وهو نوع من الماشية البرية من آسيا ـ في عام 2003. ورغم أن العلماء المعنيين كانوا قلقين من أن البقرة الهجينة قد تبدو أكثر شبهاً بالبقرة العادية، فقد أنجبت بقرة بانتنج عاشت في حديقة حيوان سان دييجو لمدة سبع سنوات ـ وهي فترة حياة أقصر ولكنها كانت حياة على أية حال. ويتذكر روبرت لانزا من شركة أدفانسد سيل تكنولوجي، الشركة التي ساعدت في تحقيق هذا الإنجاز: "كان من الغريب أن نرى هذا الحيوان الغريب من أدغال جنوب شرق آسيا يولد في حقل في ولاية أيوا تفوح منه رائحة روث الأبقار".
الكستناء الأمريكية أو الضفادع الحاضنة المعوية
المعاد إحياؤها والتي تم تعديلها لمقاومة التهديدات الفطرية. سوف يلتزم العلماء لفترة طويلة بأنواع معينة، مثل الحقن المعززة ضد فيروس غرب النيل التي لا يزال الأطباء البيطريون يوزعونها على جميع طيور الكندور الكاليفورنية الأسيرة والشبه البرية الموجودة.
نبذة عن منظمة إحياء وإستعادة كمثال للمنظمات التي تعمل في نفس المجال
في عام 2012
أعلنت منظمة تسمى "إحياء واستعادة" عن خططها لمواصلة إعادة إحياء حمامة الركاب المنقرضة، والتي انقرضت منذ عام 1914. وإذا نجحت العملية، فقد يتمكن العلماء من استخدام التكنولوجيا لإعادة أنواع أخرى من الانقراض، وخاصة تلك التي يُعتقد أنها مهمة للحفاظ عليها.
في عام (2013)
يرى براند أحد مديري "إحياء واستعادة"، تلاقي أسباب لدعم مشاريع إعادة الانقراض. ويزعم أن مشروع حمامة الركاب، وغيره من المشاريع المماثلة، لديها القدرة على "الحفاظ على التنوع البيولوجي، واستعادة النظم البيئية المتدهورة، وتطوير علم منع الانقراض، وإصلاح الضرر الذي تسبب فيه البشر في الماضي".
وثيقة التوجيه الخاصة بالاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة
بشأن إعادة الانقراض توصي بأن تلتزم مشاريع إعادة الانقراض بإرشادات الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة بشأن إعادة التوطين والنقل المُدار، والتي تنص على أنه "يجب أن يكون هناك عمومًا دليل قوي على أن التهديد (التهديدات) التي تسببت في أي انقراض سابق قد تم تحديدها وإزالتها بشكل صحيح أو الحد منها بدرجة كافية" (الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة/لجنة حفظ الطبيعة، 2013، ص 4).
المشاكل الأخلاقية لإعادة إنقراض الحمام الزاجل
مرحبا بكم في عصر جديد من الهجين. لطالما كانت الأنواع مختلطة وتتمتع بحدود مسامية، ولكن يبدو أن علماء الأحياء الاصطناعية وغيرهم من العلماء عازمون على طمس هذه الحدود ومحوها من الوجود
١- يستلزم معاناة كبيرة للحيوانات الفردية الواعية
2- يعد اختيار الأنواع القابلة للإزالة استراتيجية شائعة في عمليات النقل المُدارة: أي إعدام بعض الأنواع لإتاحة المجال لعيش الحمام الزاجل علي سبيل المثال مرة اخري
3 - الحمام الزاجل معروفة بمرونتها، وهو جزء من السبب وراء كونها مصدر إزعاج كبير. إذا أعيد إدخالها، فمن المحتمل أن يكون من الصعب إعادة أسرها، وقد يكون من الصعب أيضًا قتلها
3- ربما لا يمكن إدارتها إلا باستخدام علف مسموم). بالطبع، يمكن لأولئك الذين يعملون حاليًا على إعادة تسلسل جينوم حمام الركاب وضع تدابير أمان في الجينوم، ربما عن طريق جعلها أبطأ أو أقل قدرة على الطيران لمسافات طويلة. ولكن إذا فعلوا ذلك، فإنهم سيجعلون من الصعب على حمام الركاب البقاء على قيد الحياة بمفردهم (تقريباً يحتاجون إلي رقائق الكترونية للتحكم عن بعد )ليس لهذا دليل علمي.
4- الأفراد المنقرضين مختلفين تمامًا عن حمام الركاب التاريخي.
5- إن الحمام الزاجل سوف يحتاج إلى إعادة توطينه مع مجموعة من الأنواع الأخرى، وخاصة عند محاولة إعادة بناء نظام بيئي كامل. ومع ذلك، فإن القيام بذلك من شأنه أن يضاعف بشكل كبير من جميع مخاطر إعادة التوطين المذكورة بالفعل.
6 - من الصعب التنبؤ بالتأثير النهائي لتكنولوجيا معينة.
7- أنواع مختلفة، بيئة مختلفة
8- تحول أسراب الحمام الهجين المستعادة إلى وسيلة جديدة لنشر أنفلونزا الطيور. وقال هانك جريلي، وهو خبير في الأخلاقيات الحيوية ومحام في كلية الحقوق بجامعة ستانفورد في هذا الحدث: "قد يكون الحمام الزاجل ناقلاً لبعض الأمراض الرهيبة. لا أحد يريد أن يتحمل المسؤولية عن نسخة الطيور من الكودزو أو، على سبيل المثال، طيور الزرزور، إذا كان الناس لا يحبون طيور الزرزور التي تصرخ وتتحرك في أسراب وتأكل المناظر الطبيعية، فماذا سيفكرون عندما يبدأ المطر من فضلات الحمام في الهطول عليهم.
9 - التكلفة النسبية للمشروع، فكان أولي بهذه الأموال ( المحافظة علي الموجود قبل التفكر في المفقود)
خطر تحول الأنواع إلى أنواع غازية
وفقًا لأحد التعريفات لوصف نوع ما بأنه "غازي"، يكون النوع غازيًا إذا تحرك خارج نطاقه الأصلي أو التاريخي. ووفقًا لتعريف بارز آخر، يكون النوع غازيًا إذا كان له تأثير سلبي على النظام البيئي
تشكل الحمام الزاجل خطرًا على النظم البيئية
من المعروف أنها تسافر في أسراب يصل عددها أحيانًا إلى المليارات، والتي يمكنها أن تستهلك فعليًا مصادر الغذاء بالكامل في غضون أيام ، حتى عند انخفاض أعداد الحمام الزاجل، فإنه سيكون في صراع مع الحيوانات الأخرى، بما في ذلك الطيور الأخرى التي أصبحت تعتمد على مصادر الغذاء هذه والموائل المحيطة بها
العقبات
"لا يمكننا استنساخ الطيور"، هكذا قال عالم الأحياء التنموي مايكل ماكجرو من جامعة إدنبرة في هذا الحدث. تكمن المشكلة في أن صفار بيضة الطائر يشكل خلية واحدة هائل، فقد ثبت أن تبديل النواة بهذا الحجم أمر مستحيل حتى الآن.
في الختام
يأمل نوفاك، على سبيل المثال، أنه مع توفر المال الكافي والعزيمة، يمكن إنشاء حمامة مهاجرة حية في غضون عقد من الزمان، وهو نوع من العودة الثانية لحمامة المهاجرين. يقول عالم البيئة ستيوارت براند، أحد مؤسسي مبادرة "إحياء واستعادة" والذي يأمل في إعادة حمامة المهاجرين: "لم نعد إلى الحياة بعد أنواعًا منقرضة، ولكن ذلك سيحدث قريبًا". نحن ببساطة لا نعرف أي نوع منها سيكون.
مجرد رأي
2- كان وما زال علماء التنمية البشرية يقولون: ( اكتب الإيجابيات في ناحية وأمامها في الناحية الأخري سلبيات أي شيء تريد ميزانه ) وفي هذا نري من المخاطر والتكلفة النسبية لإعادة الحمام الزاجل ومخاطر الأنواع الغازية والإفتراس لهذه الحمائم وغيرها من المخاطر ما يغني عن ذلك ولو كان له أثر كبير علي كبح تغير المناخ إلا أن المخاطر التي وراءها أكبر، هذا ليس حكم فقهي بالطبع، لكنه مجرد رأي بعيد كل البعد عن العلم وما توصل إليه العلماء حتي يومنا هذا، وليس هناك جهة ما ستغير ما ينتون عليه، إلا أننا نظن أنه عبث وتلاعب بالهندسة الوراثية في غير موضعه.
--------------------------------------------------------The jurisprudential part of the topic
Allah the Almighty said
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون (41)Corruption has appeared on land and sea because of what the hands of people have earned so that He may let them taste some of what they have done that perhaps they will return (41)On the authority of Ikrimah (the corruption has appeared on land and sea) he said: As for me, I do not say this is your sea, but every village is on running water. He said: Yazid bin Harun narrated to us, on the authority of Amr bin Farukh, on the authority of Habib bin Al-Zubayr, on the authority of Ikrimah (Corruption has appeared on land and sea) he said: The Arabs call the cities a sea, so that He may let them taste some of what they have done) Allah the Most High says: So, that He may afflict them with the punishment of some of the deeds that they have done, And their disobedience which they disobeyed (perhaps they will return) means: so that they may turn to the truth, return to repentance, and abandon the disobedience of God.
A look at the noble verse
The corruption has appeared
It seems that corruption is hidden at one time, and in its concealment, there is mercy, but if it appears, it becomes apparent, and if it becomes apparent, people’s eyes are opened to it and they do not know anything else, so they become accustomed to its existence, and this is more heinous than its existence.
On land and at sea
If you look in a semicircle around your home alone, you will find everything that contradicts the nature on which this universe was created
On land
For example, but not limited to (the use of artificial lights, which are harmful to physical health) and we did not use sunlight and light it in the evening through lamps charged with solar panels or otherwise, today China and others have created an artificial satellite that lights up at night as if you were in the morning and it is a sustainable moon,
from the emergence of corruption on land, if they kill some species, other species will increase, they found that if they kill street cats, rats and snakes will increase, as for children before puberty: they found that those who overuse industrial cleaners at home have early puberty, as for the pregnant woman’s use of cosmetics that are not based on plants, i.e. natural cosmetic products, they found autism and countless problems in the fetus, as for the pregnant woman who smokes or drinks alcohol, whether in a natural or negative way, as for smoking, there is no shame in the number of incurable diseases for the fetus, and the forms of corruption on land are countless. They even found that the maternal grandmother, specifically if she smokes cigarettes, has a close relationship with her grandchildren getting autism, and the list goes on.
At sea
We did not talk about an oil spill that fell into the water and ruined the lives of hawks and eagles hovering around the water, nor did the fish die, nor did the human being eat this marine meat and get sick, all of this is from the past, but I will tell you about the continent of Asia alone, which has a third of the world's garbage alone, and things have improved recently, but the numbers are shocking, but why do these Asian countries lead this amount alone? Because it has the cheapest labor in the world for the most prestigious international brands, and ends with what is called the modern term (fast fashion), which is a term that refers to (the use of fabrics that may cause allergies to some - may be dyed with unhealthy colors - cheap labor is used in it - some workers are exposed to deadly chemicals without protection or treatment ... etc.) where these unsustainable clothes, whether the remains of them or what is thrown on the beaches, end up in the mouth of the sea turtle (responsible for preserving the water with its abundance and environmental health) or the plastic cups thrown on the beaches decompose into certain types of decomposed plastic and have an attractive smell tomorrow like seaweed, so marine creatures eat them, causing them problems in the nervous system and the digestive system, and I will not remind you who eats this seafood.
By what people's hands have earned
Do you think the above has anything to do with the Lord of the Worlds? Did life start this bad after the Big Bang? Remember well what Allah the Blessed and Exalted has not overlooked (for what the hands of people have earned) to let them taste some of what they have done
Someone might say we have not tasted anything, so how about us with climate migration and climate injustice and the countries that are supposed to spend huge amounts of money on treating the affected countries and they are the ones who caused climate instability in these countries because they are first-class industrial and technological countries that consume most of the earth’s oil, and therefore mining and oil extraction and other things are among the most severe things that change the climate.
Maybe they will return
Why don’t you read it again (Maybe they will return) Maybe they will regret it - Maybe they will stand up against the corruption, each in his own field, my dear Muslim: Corruption is not in the sins that are between you and Allah the Almighty, for they are more deserving of mercy than punishment if you repent and return, and if you do not repent, then Allah is the Forgiving, the Merciful, the Physician who knows how to return you to the fold of the faith, as for corruption here: it is your corruption of the world of others by taking what is not permissible for you from the sweat, toil and fatigue of others who share your humanity...Maybe they will return...Let us now look at what some of the infidel West did in This part of the verse (perhaps they will return) and they do not believe like you and I in the God of the heavens, glory be to Him, but before we begin let us learn about the reasons for the extinction of some species:
What are the main causes of extinction of some species?
1- Human hunting
This is the main cause of the extinction of the passenger pigeon. The passenger pigeon was widely viewed as a pest, and is likely to be hunted again, unless countermeasures are put in place to revive the extinct species. Re-extinction projects, if successful, will fall within the guidelines set by the International Union for Conservation of Nature.
The passenger Pigeons
The Importance of Passenger Pigeons
“This [pigeon flock] was a biological storm that replenished resources and allowed other animals to flourish.” In addition, with the re-growth of forests on the East Coast of America, “there is more passenger pigeon habitat every year.”
What is meant by the term hybrid ascendancy?
When a new animal is born, it carries a mix of genes from both parents. So what is an animal that carries parents from different species? The term hybrid was first used to describe the offspring of a domesticated sow and a wild boar. Or, as Redford put it, “something that people wanted.” But now hybrids often carry a stigma, they are neither fish nor birds—almost worse than genetically modified organisms, which, of course, all commercial species are now somewhat bad.
The difference between a normal pigeon and a carrier pigeon
There are many dogs, but police dogs have a million times the ability to smell than other species, meaning that they were created specifically for this purpose. It seems that the carrier pigeon, in its original design and creation, was created by God to help humans transmit information and news. There is a question: Who tamed this bird? Who made it so intelligent? Who made it have a super ability to fly? Who made it have a strong instinct that guides it to its goal? Who made it tame, familiar with humans and serve them while they are at their service? This bird, the carrier pigeon or the messenger pigeon as it is called, travels a distance of a thousand kilometers without stopping, in continuous flight, covering it at a speed of one kilometer per minute, meaning it travels sixty kilometers per hour, and this carrier pigeon produces nine pairs of squabs every year. We have not heard that an airplane that we paid hundreds of millions of dollars for produced a small airplane for us at the end of the year. The carrier pigeon produces nine pairs of squabs every year, and helps in transmitting messages across horizons, and is guided to deliver them at a very high speed compared to that time.
What is backcrossing?
To help biosafety the chicken eggs that humanity relies on to make vaccines (and eat), chicken stem cells were placed into the embryo of a duck that had been raised as an adult with a chicken. The resulting eggs produced live chicks, a proof of principle that while birds cannot be cloned, they can be made to carry the genes of other birds, including extinct ones. With enough backcrossing, where one bird is crossed with another to produce a more complete copy of the desired genetic code, the passenger pigeon’s relative, the bar-tailed pigeon (Columba fasciata), might be made to lay eggs that produce passenger pigeon offspring, a generation of replacements
Have scientists really brought animals back from extinction?
Yes, and using primitive techniques such as cloning, in which the nucleus of an entire cell is swapped from one species to another, it has already been done to revive endangered species. An ordinary cow gave birth to a Banteng cow—Bos javanicus, a wild cattle species from Asia—in 2003. Although the scientists involved were concerned that the hybrid cow might look too much like an ordinary cow, it gave birth to a Banteng cow that lived at the San Diego Zoo for seven years—a shorter life span, but a life nonetheless. “It was strange to see this strange animal from the jungles of Southeast Asia born in a field in Iowa that smelled of cow manure,” recalls Robert Lanza of Advanced Cell Technology, the company that helped make the feat possible.
American chestnut or gastric brood frogs
Resurrected and modified to resist fungal threats. Scientists will stick with certain types for a long time, such as the booster shots against West Nile virus that veterinarians still give to all captive and semi-wild California condors.
About Revival and Restoration as an example of organizations working in the same field
In 2012
An organization called Revival and Restoration announced its plans to continue to revive the extinct passenger pigeon, which has been extinct since 1914. If successful, scientists may be able to use the technology to bring back other species, especially those thought to be important for conservation.
In 2013
Brand, one of the directors of Revival and Restoration, sees a convergence of reasons to support re-extinction projects. He claims that the passenger pigeon project, and others like it, have the potential to "conserve biodiversity, restore degraded ecosystems, advance the science of preventing extinction, and repair the damage that humans have caused in the past."
The IUCN Guidance Document on Re-extinction recommends that re-extinction projects adhere to the IUCN Guidelines on Reintroduction and Managed Translocation, which state that “there should generally be strong evidence that the threat(s) that caused any previous extinction have been identified and properly removed or sufficiently reduced” (IUCN/CCN, 2013, p. 4).
The Ethical Dilemmas of Re-Extincting Passenger Pigeons
Welcome to a new era of hybridity. Species have always been hybrids with porous boundaries, but synthetic biologists and other scientists seem intent on blurring those boundaries.
1. It would entail great suffering for individual sentient animals.
2. Selecting for removable species is a common strategy in managed translocations: culling some species to make room for, say, passenger pigeons.
3. Passenger pigeons are known for their resilience, which is part of the reason they are such a nuisance. If they are reintroduced, they will likely be difficult to recapture, and they may also be difficult to kill.
3. They may only be managed with poisoned feed. Of course, those currently working on re-sequencing the passenger pigeon genome could build safety measures into the genome, perhaps by making them slower or less able to fly long distances. But if they did, they would make it harder for passenger pigeons to survive on their own (almost needing a microchip to control them). There is no scientific evidence for this.
4- Extinct individuals are very different from historical passenger pigeons.
5- The homing pigeon would need to be reintroduced with a range of other species, especially when trying to rebuild an entire ecosystem. However, doing so would greatly increase all the risks of reintroduction already mentioned.
6- The ultimate impact of a particular technology is difficult to predict.
7- Different species, different environment
8- Recovered hybrid pigeon flocks could become a new vehicle for spreading avian influenza. “Carrier pigeons can be vectors for some terrible diseases,” said Hank Greeley, a bioethicist and attorney at Stanford Law School, at the event. “Nobody wants to be held responsible for the bird version of kudzu or, say, starlings. If people don’t like starlings that screech and flock and eat the landscape, what are they going to think when they start getting rained down with pigeon droppings?”
9. The relative cost of the project, which is better for the money (preserving what is before thinking about what is lost)
10 - The risk of species becoming invasive
According to one definition of what a species is “invasive,” a species is invasive if it moves outside its original or historical range. According to another prominent definition, a species is invasive if it has a negative impact on an ecosystem
11- The carrier pigeons pose a threat to ecosystems
They are known to travel in flocks that sometimes number in the billions, and can literally consume entire food sources in a matter of days. Even when passenger pigeon numbers are low, they will come into conflict with other animals, including other birds that have become dependent on these food sources and the surrounding habitats.
The obstacles
“We can’t clone birds,” said developmental biologist Michael McGrew of the University of Edinburgh at the event. The problem is that a bird’s egg yolk is a single, enormous cell, and swapping nuclei on that scale has so far proved impossible.
In conclusion
Novak, for example, hopes that with enough money and determination, a living passenger pigeon could be created within a decade, a kind of second comeback for the passenger pigeon. “We haven’t brought back an extinct species yet, but it will happen soon,” says ecologist Stewart Brand, co-founder of the Revive and Restore initiative, which hopes to bring the passenger pigeon back. “We simply don’t know what kind of species it will be.”
Just an opinion
The Human development scientists used to say and still say: (Write the positives on one side and in front of them on the other side the negatives of anything you want to mesure). In this we see from the risks and relative cost of bringing back the carrier pigeon and the risks of invasive species and predation on these pigeons and other risks what makes that unnecessary, even if it had a great impact on curbing climate change, except that the risks behind it are greater. This is not a jurisprudential ruling of course, but it is just an opinion that is far removed from science and what scientists have reached to this day, and there is no party that will change what they are accusing, except that we think that it is tampering and manipulation of genetic engineering in the wrong place.
The links
Comments