قال تعالي
وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ أَرِنِي كَيۡفَ تُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰۖ قَالَ أَوَ لَمۡ تُؤۡمِنۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطۡمَئِنَّ قَلۡبِيۖ قَالَ فَخُذۡ أَرۡبَعَةٗ مِّنَ ٱلطَّيۡرِ فَصُرۡهُنَّ إِلَيۡكَ ثُمَّ ٱجۡعَلۡ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٖ مِّنۡهُنَّ جُزۡءٗا ثُمَّ ٱدۡعُهُنَّ يَأۡتِينَكَ سَعۡيٗاۚ وَٱعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (260)وأما الدليل الآخر فقد قال إبراهيم طالباً من الله أن يريه كيف يحيي الموتى
فقال له الله: (أولم تؤمن) ليرفع الشبهة عن خليله: خليل خالص مخلص، أجاب الله دعوته، فقال: (خذ أربعة من الطير) ولم يبين أي الطيور هي، فالآية تشير إلى أي نوع منها، وهو المراد.ثم قال: {واعلم أن الله عزيز حكيم} أي: يملك قوة عظيمة يسخر بها المخلوقات، ولا يصعب عليه منها شيء، بل هي خاضعة لعزته خاضعة لجلاله، ومع ذلك فإن أفعاله تعالى تتبع حكمته، ولا يفعل شيئاً عبثاً.
نظرة حول الآية
النوم بالتبريد هو أفضل أمل لنا للسفر بين النجوم
تمنع كبسولات النوم المسافرين من الشيخوخة وتستخدم بكفاءة مستويات الطاقة الثمينة لكل من المسافرين والمركبات الفضائية، في الواقع، تُعَد كبسولات النوم المفرط عنصرًا أساسيًا لدرجة أن المستعمرين المتجهين إلى الفضاء والمسافرين نحو مستعمرة بعيدة يتم وضعهم في النوم لمدة 120 عامًا. لا يوجد خيار قابل للتطبيق لإبقاء البشر على قيد الحياة أثناء السفر في الفضاء لمسافات طويلة، ما لم يكن هناك خيار قابل للتطبيق. للحفاظ على حياة البشر أثناء السفر في الفضاء لمسافات طويلة، مما يجعل احتمالات النوم بالتبريد هي الطريقة الأكثر إغراءً ووعدًا للنوم في طريقنا إلى كوكب آخر.
الشاهد
1- إن موضوع النوم بالتبريد، الذي ينومونه في الحيوانات الصغيرة، وليس إحياء موتي في الصعود إلى الفضاء، هذا خداع أو غش للموت، ففهموا أن النوم هو موت أقل كما نفهم من ديننا... هذا ما فهمناه من الأمر، والأمر أعلي بما يكفي لبحثي وفهمي العلمي.
2- انظر إلى قدرة الله تبارك وتعالى إبراهيم عليه السلام أنه قطع الطيور الأربعة بنفسه إلى أجزاء ووضع كل واحد منها على جبل ثم أمرها أن تطير بأمر الله عز وجل فلا تجميد ولا علم معقد ولا طاقم طبي يقوم علي تطبيب طائر ضعيف لإحيائه من نومه العميق (الموت المؤكد بعد القطع) كل ما أعنيه هو أن علماً كهذا ليس مخيفاً عقائدياً، هذا علم يجعلنا ندرك مدى طلاقة القدرة الإلهية من ناحية، ومن ناحية أخرى صدق قوله تعالى (علم الإنسان ما لم يعلم)
قال تعالي
مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتۡ سَبۡعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنۢبُلَةٖ مِّاْئَةُ حَبَّةٖۗ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ (261)وهذا حث عظيم من الله لعباده على إنفاق أموالهم في سبيله، وهو الطريق الموصل إليه.
فيدخل في ذلك، فينفقها في
نشر العلوم النافعة
في الإعداد للجهاد في سبيله،
في إعداد وتجهيز المجاهدين
وفي كل المشاريع الخيرية النافعة للمسلمين
الإنفاق على المحتاجين والفقراء والمساكين
وقد يجتمع الأمران، فيكون في النفقة لقضاء الحاجات، وفي الإعانة على الخيرات والعبادات.
وهذه النفقات مضاعفة، هذا سبعمائة ضعف أكثر من ذلك.
قال تعالي
ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (262)ومن المعروف أن يعطى من ينفق عليه بالقلب أو باللسان، وذلك بإحصاء حسناته وطلب لقائه، وعدم إيذائه بالقول أو بالجسد، فهؤلاء لهم أجرهم الكريم، ولا خوف عليهم، ولا هم يحزنون.
قال تعالي
۞ قَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞ وَمَغۡفِرَةٌ خَيۡرٞ مِّن صَدَقَةٖ يَتۡبَعُهَآ أَذٗىۗ وَٱللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٞ (263)وقد ذكر الله أربع مراتب للصدقة
أعلى مرتبة وهي النفقة الصادرة عن نية طيبة، ولم يلحقها المنفق منا ولا أذى.
ثم يلي ذلك
القول بالخير، وهو الإحسان اللفظي بجميع أوجهه، الذي يرضى به المسلم، والاعتذار للسائل إذا لم يوافقه شيء، وغير ذلك من الأقوال الطيبة.
والثالثة
اللطف بالعفو والغفران، لمن أساء إليك، بقول أو فعل.
وهذان أفضل من الرابعة
وأفضل منها، وهي التي تليها الصدقة، تضر المعطي،فقد خلطت بين الخير (الصدقة) والشر ( إيذاء المُعطي ) فالخير المحض - وإن كان مفضلا - أفضل من الخير المخلوط بالشر، كما يفعل أهل اللؤم والحمق والجهل.
قال تعالي
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264)فهل هذا الشخص المتباهي
قلبه غليظ قاس كالصفوان: صخرة لينة، وصدقاته ونحو أعماله كالتراب على الصفوان، فإذا رآه الجاهل على حاله ظن أنه أرض طيبة صالحة للنبات، فإذا تبينت حقيقة حاله زال ذلك الغبار وتبين أن عمله سراب، وأن قلبه لا يصلح لزراعة الزرع وزكاته عليه، بل النفاق الذي فيه والإرادات الخبيثة تمنعه من الانتفاع بشيء من عمله، فلهذا
نظرة حول الآية
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ
ما معني إبطال الشيء؟ معناه أنه كان يعمل وانت أوقفت عمله بنفسك، هذا ما يحدث معني بالفعل ، العمل الصالح يشمل الصدقة يرتفع ويرتفع إلي السماء (حالة عمل ) عندما نراءى - عياذا بالله أو نضر من نعطيه الصدقة بالمن أو الإيذاء - نسأل الله المعافاة ) نبطل عمل العمل الصالح يتوقف عن العمل لك ومن اجلك ولصالحك.
كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ
هذه عادة القرآن الكريم، إعطاء الأمثلة وقص القصص والناس تستمتع بهذا كثيرا، لأنه يقصر كلام طويل ممكن أن يصبح هباءا ، لأن الكلام الكثير ينسي بعضه بعضا.
فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗ
الصفوان: الصخرُ الأَملسُ
الصلد: قاسي - صلب
ومثل الذي ينفق ليقال أنه منفق وكريم، مثل صخر ملساء عليها تراب فأصابها مطر غزير، فتركته بعد هذا الوابل من المطر قاسي - صلب
لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264)
لا يقدر صاحب العمل علي أن يجعل عمله يعمل من جديد لصالحه (ثواب في الآخرة) فهو عمل تم إبطاله منك وبنفسك ، ثم يذيل الله تعالي الآية الكريمة بأنه لا هداية لقوم كافرين، فهل معني ذلك أن
1- المن
2 - الأذي
3 - الرياء
هم يجعلون صاحبهم كافر؟ ولكن ليس كفر عقدي بل كفر بالنعمة التي بين يديه التي يتباهي علي خلقه بها ، والله أعلي وأعلم.
Allah says
وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ أَرِنِي كَيۡفَ تُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰۖ قَالَ أَوَ لَمۡ تُؤۡمِنۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطۡمَئِنَّ قَلۡبِيۖ قَالَ فَخُذۡ أَرۡبَعَةٗ مِّنَ ٱلطَّيۡرِ فَصُرۡهُنَّ إِلَيۡكَ ثُمَّ ٱجۡعَلۡ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٖ مِّنۡهُنَّ جُزۡءٗا ثُمَّ ٱدۡعُهُنَّ يَأۡتِينَكَ سَعۡيٗاۚ وَٱعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (260)And when Ibrahem said, "My Lord, show me how You revive the dead, He said, “Do you not believe?” He said, “Yes, but let my heart be reassured, He said, take four of the birds and join them to you, then put a portion of them on every mountain, then call on them, and they will come to you, striving, and know that God is Mighty, Wise (260).As for the other evidence, Abraham said, asking God to show him how He revives the dead.
So, God said to him: (Have you not believed) to remove the doubt about his friend: a sincere and loyal friend, God answered his call, so he said: (Take four of the birds) and did not specify which birds they were, so the verse refers to any type of them, which is what is meant. Then he said: {And know that God is Exalted in Might and Wise} meaning: He possesses great power with which He subjugates the creatures, and nothing of them is difficult for Him, rather they are subject to His might and subject to His majesty, and yet His actions follow His wisdom, and He does nothing in vain.
A Look at the Verse
The cryogenic Sleep is Our Best Hope for Interstellar Travel
Sleeping capsules prevent travelers from aging and efficiently use the precious energy levels of both travelers and spacecraft. In fact, hypersleep capsules are so essential that colonists heading to space and traveling to a distant colony are put to sleep for 120 years. There is no viable option to keep humans alive during long-distance space travel, unless there is a viable option. To keep humans alive during long-distance space travel, which makes the prospect of cryosleep the most tempting and promising way to sleep on our way to another planet.
The witness
1- The subject of cryosleep, which they put to sleep in small animals, and not reviving the dead from them in the space, this is a deception or cheating of death, so they understood that sleep is a lesser death as we understand from our religion... This is what we understood from the matter, and the matter is higher enough for my research and scientific understanding.
2- Look at the power of God Almighty, Abraham, peace be upon him, that he cut the four birds himself into pieces and placed each one of them on a mountain, then he ordered them to fly to him by the command of God Almighty, so there is no freezing, no complex science, and no medical team treating a weak bird to revive it from its deep sleep (certain death after cutting). All I mean is that such knowledge is not ideologically frightening. This is knowledge that makes us realize the extent of the versatility of divine power on the one hand, and on the other hand the truth of His Almighty saying (He taught man that which he knew not).
Allah says
مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتۡ سَبۡعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنۢبُلَةٖ مِّاْئَةُ حَبَّةٖۗ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ (261)Like those who spend their money in the way of God The likeness of a grain that sprouted seven spikes, In each spikelet there is a hundred grains, and God multiplies for whom He wills, and God is All-Encompassing, All-Knowing (261)This is a great encouragement from God to His servants to spend their money in His way, and it is the path that leads to Him.So, he enters into this, spending it on
Promote useful sciences
In preparing for jihad in His cause,
In preparing and equipping the Mujahideen,
And in all charitable projects beneficial to Muslims
Spending on the needy, the poor and needy
The two things may come together, so it is in alimony to meet the needs, and to help in good deeds and acts of worship.
These expenses are doubled, this multiplied by seven hundred times more than that.
Allah says
ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (262)Those who spend their wealth in the way of God and then do not follow back what they spent without counting what was given or harm, their reward is with their Lord, and there is no fear upon them, nor do they grieve (262)One of the favors is to give it to the one who spends on him with the heart or with the tongue, by enumerating his good deeds and asking him to meet him, and not harm him verbally or physically, for these people have their decent reward, and there is no fear for them, and they do not grieve. of spoilers.
Allah says
۞ قَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞ وَمَغۡفِرَةٌ خَيۡرٞ مِّن صَدَقَةٖ يَتۡبَعُهَآ أَذٗىۗ وَٱللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٞ (263)۞ Say with kindness, and forgiveness is better than charity, Harm follows it, and God is Self-sufficient, Forbearing (263)Allah has mentioned four levels of charity
The highest level is the expenditure that comes from a good intention, and that does not harm the giver from us.
Then comes after that
Speaking good, which is verbal kindness in all its aspects, which pleases the Muslim, and apologizing to the questioner if he does not agree with something, and other good words.
The third
Being kind with forgiveness and pardon for the one who has wronged you, by word or deed.
These two are better than the fourth
And better than it, which is the one that follows it, charity, harms the giver, for you have mixed between good (charity) and evil (harming the giver), so pure good - even if it is preferable - is better than good mixed with evil, as the people of meanness, foolishness and ignorance do.
Allah says
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264)O you who have believed, do not invalidate your almsgiving with counting what was given and harm, Like the one who spends his money showing off to people and does not believe in God and the Last Day, His likeness is like that of a smooth rock with dust on it, then a downpour hit it, leaving it thick, they have no power over anything of what they have earned, and God does not guide the unbelieving people (264)So, is this showoff person
His heart is coarse and hard as the safwan: soft rock, and his alms and the like of his deeds are like the dirt on the safwan, If the ignorant person sees it in its condition, he thinks that it is pure land that is suitable for vegetation, If the truth of his condition is revealed, then that dust will be removed and it will become clear that his work is like a mirage, and that his heart is not fit for the cultivation of crops and its zakat upon him, rather the hypocrisy that is in him and the malicious wills prevent him from benefiting from something of his work, so this is why
A Look at the Verse
O you who have believed, do not invalidate your charities with reminders or injury
What does invalidate something mean? It means that it was working and you stopped it yourself, this is what actually happens, the good deed includes charity, it rises and ascends to the sky (state of work) when we showoff - God forbid - or harm the one we give charity to with tell him I make you a favor or hurt him by what i give him- we ask God for well-being) we invalidate the work of the good deed, it stops working for you, for your sake and for your benefit.
Like one who spends his wealth to be seen by people and does not believe in Allah and the Last Day.
This is the habit of the Holy Quran, giving examples and telling stories, and people enjoy this a lot, because it shortens long speech that could become meaningless, because a lot of speech makes one forget some of it.
His example is like that of a smooth rock upon which is dust, then a downpour strikes it and leaves it hard.
Safwan: smooth rock
Solid: hard - solid
And the example of the one who spends so that it may be said that he is a spender and generous, is like a smooth rock upon which is dust, then a heavy rain strikes it, then it leaves it hard - solid after this downpour of rain
They have no power over anything of what they have earned, and Allah does not guide the disbelieving people (264)
The employer is not able to make his work again for his benefit (reward in the Hereafter), so it is a work that has been nullified by you and by yourself, then Allah the Almighty concludes the noble verse that there is no guidance for a people who disbelieve, so does that mean that
1- The favor
2- Harm
3- Hypocrisy
They make you a disbeliever? But it is not doctrinal disbelief, but disbelief in the blessing that is in your hands, which he boasts about to his creation, and Allah is Most High and All-Knowing.
The links
Comments