top of page

His grandparents PBUH اجداده صلي الله عليه وسلم

فضائل أجداده صلى الله عليه وسلم، النبي صلى الله عليه وسلم من نسل آباء كرام، وهم كلهم ​​سادة وقادة، ولهم مكانة قوية وعظيمة بين العرب.
1- معد

صاحب الحروب والغارات على بني إسماعيل، ولم يقاتل أحداً إلا عاد منتصراً، وهو أبو العرب.

2- (نزار

أجمل أهل زمانه وأحسنهم عقلاً.

3- مضر

جميل أيضاً، لم يره أحد إلا أحبه، ومن أقواله:

"خير الخير تعجيله، فاحملوا أنفسكم ما يُكره، واشغلوها عن شهواتها فيما يفسدها، فإنه ليس بين البر والفاسد إلا الصبر والفواق: ساعة بين قبضتي الضرع، والفواق بين الحلقتين، ومضر أول من هدى للإبل (الهدا: صوت الغناء للإبل وكان من أحسن الناس صوتاً).

4- (إلياس)

وفي العرب مثال لقمان الحكيم في قومه ومن ضمن اقواله: «من يزرع خيراً يحصد سروراً، ومن يزرع شراً يحصد ندامة».

5- (فهر)

إليه اجتمعت قريش، وما فوق فهر لا يسمى قرشياً، بل يسمى كنانياً، واسمه قريش، وكان فهر كريماً يبحث عن حاجة المحتاجين ويسدها بماله، وهو الجد السادس لأبي عبيدة بن الجراح.

6- ( كعب )

هو الجد الثامن لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان يجمع قومه يوم العروبة أي يوم الرحمة وهو يوم الجمعة، يعظهم ويذكرهم برسالة النبي، ويخبرهم أنه من ولده ويأمرهم باتباعه.

7- ( مره )

هو الجد السادس لرسول الله صلى الله عليه وسلم، والجد السادس لأبي بكر الصديق رضي الله عنه، وفي مناسبة أخرى يجتمع نسب الإمام مالك مع نسب الرسول صلى الله عليه وسلم.

8- (كلاب)

اسمه حكيم، وقيل: عروة، ولقب بـ (كلاب) لأنه كان يصيد بالكلاب كثيراً، وهو الجد الثالث لأمانة أمه عليه السلام، وهو تقاطع نسب أبيه مع نسب أمه، وقيل: هو أول من سمى الأشهر العربية المستعملة إلى الآن.

9- (قصي)

قصي أول من أوقد نار مزدلفة، وأوقدها ليراها من زحف من عرفات، وهو أول من أعاد بناء الكعبة من قريش بعد إبراهيم، وقيل: سمي قصي لأنه أبعد عن أهله ووطنه مع أمه بعد وفاة أبيه، وتزوج ربيعة بن حرام، وسافر بها إلى الشام. وكان قصي في الجاهلية يستر البيت، ويسقي الحاج، ويطعمه المسمى بالرفادة، ولا يعقد عقد نكاح إلا في داره، ولا ترفع راية حرب إلا فيه، فكان بيته نادياً للعرب، بل هو ملاذهم في كل المشاكل، سواء كانت هذه المشاكل وطنية أو شخصية، وعندما اقتربت وفاته نهى أولاده عن شرب الخمر، ولا بد أنه أدرك ضررها، فنهى أحب الناس إليه عن شربها، ومات قصي سنة 480 وعاش 80 سنة.

وفيه يقول حذافة بن غانم

سمي أبوكم قصي مجمعاً جمع الله به قبائل فهر، سمي أبوكم قصي مجمعاً جمع الله به قبائل فهر، ولد حوالي سنة أربعمائة ميلادية، اسمه زيد، ويسمى مجمعاً، وبه جمع الله قبائل قريش في مكة بعد تفرقهم، فأتى بهم إلى رأس مكة، وكان بعضهم في الشعاب ورؤوس الجبال بمكة، فقسم لهم ديارهم وسماها مجمعاً، وهذا عمل عظيم وعظيم لا يقوم به إلا أهل النفوس الأبوية والهمم العالية.

ومن أقواله الدالة على تجاربه وحكمته

"من أكرم اللئيم شاركه في لئمه، ومن صفق للقبيح ترك لقبحه، ومن لم يكرم الكرامة أصلح العار، ومن طلب ما هو فوق قدره استحق الحرمان، والحاسد عدو خفي"، شجاعاً يكره الكبر والحسد.

10 - (عبد مناف)

اسمه المغيرة، وكان يلقب بـ «قمر البطحاء» لحسنه وجماله، وكانت قريش تلقبه بالفياض لكرمه، وهو الجد الرابع لعثمان بن عفان والجد التاسع للإمام الشافعي.

11- (هاشم) اسمه عمرو بن عبد مناف

ويقال له: عمرو الأعلى لعظم شأنه، وهو أخو عبد شمس، وكان ملك قومه بعد أبيه عبد مناف، وحدثت مجاعة شديدة في قريش بسبب قحط شديد أصابهم، فذهب هاشم إلى الشام فاشترى دقيقاً وكعكاً وجاء بهما إلى مكة في الموسم، فكسر الخبز والكعك، وذبح بعيراً، وجعله عصيدة وأطعم الناس حتى شبعوا، فسمي هاشماً. كان يلقب بـ: «صاحب البطحاء»، والبطحاء مجرى الوادي - وكان لا يزال مائدته منصوبة في السراء والضراء، وكان ميسور الحال، قادراً على أداء الحق وتأمين الخائفين، وكان أول من أقام لقريش رحلتين: رحلة الشتاء ورحلة الصيف، فكان في الشتاء يسافر إلى اليمن والحبشة، وفي الصيف إلى الشام. وقد ورد ذكر الرحلتين في القرآن الكريم في سورة «قريش» قال الله تعالى: {{فلا تسافر قريش في شتاء ولا صيف إلا ليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف}} [قريش: 1-]، توفي هاشم بغزة في الشام تاجراً سنة 510م.

12- (عبد المطلب)

أمه سلمى بنت زيد النجاريّة، سُمي عبد المطلب شيبة الحمد لأنه ولد شيبًا رجاء أن يمدحه الناس، وسُمي عبد المطلب لأن عمه المطلب أخفاه وكان رثّ الشعر لفقره، فقيل له: من هذا؟ قال: عبدي، حياءً من السائل، كان عبد المطلب مجيب الدعاء، وكان يربي الطير والدواب من مائدته على رؤوس الجبال، وهذا من حسن ظنه ولطفه بالدواب الغريبة، ولهذا سمي: (الطَّعام)، وسمي: (الكريم). كانت قريش تعرفه في المصائب، ملاذهم في الأمور، كان شريفهم وسيدهم كاملًا جديرًا، كان أول من تفرغ للعبادة، وكان إذا جاء شهر رمضان صعد حراء وأطعم المساكين. عاش مائة وعشرين سنة أو أكثر، وانتهت إليه الرئاسة بعد عمه المطلب، كان يأمر بنيه بترك الظلم والجور، ويحضهم على مكارم الأخلاق، وينهاهم عن أمور الدنيا، وفي آخر حياته رفض عبد المطلب الشرك ووحد الله، قال دغفل النصب: كان عبد المطلب أبيض، طويل القامة، جميل الوجه، على جبهته نور النبوة وجلال الملك، وقيل إن عبد المطلب أول من خضب جبهته بالسواد لشدة الشيب، كان عشرة من أولاده يطوف به كأنهم أسود الغابة، وهو الذي اكتشف زمزم بئر إسماعيل، وأنشأ سقيها للحجاج، وكان ذلك فخره وشرفه على قريش وعلى سائر العرب. ما سمعه من الكهنة والرهبان قبل ولادته وبعدها، وكان عبد المطلب يسمى أبا الحارث؛ لأن اسم أكثر أبنائه كان الحارث.

ونستفيد مما يلي:

1- هؤلاء الأجداد متساوون من جهة الأم والأب، فالفخر من الجانبين للنبي -صلى الله عليه وسلم-.

2- ورث الوسامة من الأجداد، فقد ورد ذكر الجمال والوسامة مراراً في غير جد، وكان كل من رأى رسول الله يقول كأن الشمس تشرق من وجهه -صلى الله عليه وسلم-.

3 - ورث مكارم الأخلاق من أجداد آخرين، كعبد المطلب، كالنهي عن قتل الأطفال وغيره.

4 - ورث الكرم من جده هاشم، فكان يعطي ولا يخشى الفقر.

دراسات ذات صلة
يلعب الأجداد دورًا مهمًا في حياة الطفل

يصادف اليوم التاسع من سبتمبر اليوم الوطني للأجداد

منذ الثالث من أغسطس عام 1978، أصبح اليوم مخصصًا "لتكريم الأجداد... ومساعدة الأطفال على إدراك القوة والمعلومات والإرشادات التي يمكن لكبار السن تقديمها". يمكن للأجداد تقديم كل هذه الأشياء وعادةً عندما نفكر في يوم الأجداد، نفكر في أولئك الذين يحتفلون بالأجداد. أود أن أفكر في هذا الشهر من وجهتي نظري كعلاقة متبادلة، فالعلاقات العاطفية تتطلب وقتًا وجهدًا، ويجب أن نكون متعمدين. وهذا ينطبق على جميع العلاقات، سواء كانت صداقات أو علاقات عائلية. في عالم اليوم سريع الخطى، من الصعب على الأجداد إيجاد طرق لإظهار نوعهم الخاص من الحب. من الجدير أن نخصص الوقت للتفكير بشكل إبداعي وإيجاد طرق لإثراء حياة الأحفاد. قبل أن نمضي قدمًا، دعونا نلقي نظرة على بعض الإحصائيات حول الأجداد اليوم:

يصبح الآباء عادةً أجدادًا في سن تتراوح بين 49 و53 عامًا، ويمكن للعديد منهم قضاء ما يصل إلى 40 عامًا في هذا الدور، لأن الناس يعيشون لفترة أطول، والأجداد لديهم الفرصة للتعرف على أحفادهم من الطفولة إلى منتصف العمر، ويعيش ما يقرب من نصف جميع الأجداد في أمريكا الشمالية على بعد 200 ميل على الأقل من أحفادهم. هناك ما يقرب من 8 ملايين طفل تحت سن 18 عامًا يعيشون مع أجدادهم أو أقاربهم (2.5 مليون جد). وبسبب متوسط ​​العمر المتوقع، تتمتع الأسر اليوم بإمكانية إقامة علاقات طويلة الأمد مع أجيال متعددة. غالبية الأمريكيين الذين تبلغ أعمارهم 35 عامًا أو أكثر هم جزء من عائلة مكونة من ثلاثة أجيال وبعضهم جزء من عائلة مكونة من أربعة أجيال. العلاقات بين الأجيال داخل سياق الأسرة تكون عادةً بين الأبناء البالغين وآبائهم (الأجداد) وأطفالهم (الأحفاد). تؤثر العلاقة التي تربط الأجداد بأطفالهم البالغين بشكل مباشر على العلاقة مع أحفادهم. في أغلب الأحيان، يدعم الآباء أطفالهم في تطوير علاقات مستمرة وتواصلية مع أجدادهم. ومع ذلك، إذا تعارضت العلاقة بين الوالد البالغ والطفل، فقد تكون العلاقة بين الجد والحفيد في خطر.

تحدد الأبحاث الأدوار المختلفة التي يلعبها الشخص الأكبر سنًا في حياة الشخص الشاب

تتضمن بعض هذه الأدوار

مؤرخ الأسرة

دليل التغذية

مثال

هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على مشاركة الأجداد في حياة الطفل. تتضمن بعض العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى وجود أجداد بعيدين أو أقل مشاركة ما يلي:

تنوع الأسرة

معتقدات مختلفة

الصحة

المسافة

العلاقات الإيجابية مفيدة للطرفين الصغير والكبير. الأحفاد الذين يبلغون عن علاقات وثيقة مع أجدادهم هم أكثر عرضة للمشاركة في الأنشطة معهم ورؤية فوائد قضاء الوقت مع أجدادهم، وهم أكثر عرضة للتأثر بقيمهم ومعتقداتهم الخاصة. في المقابل، قد يعمل الأجداد كمصدر للدعم الاجتماعي والتاريخ العائلي. يمكن لكبار السن إثراء حياة الشباب من خلال توفير الاستمرارية بين الماضي والحاضر والمستقبل أثناء مشاركتهم الذكريات.

ومن هذه الدراسة السابقة نستنتج

أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- انحدر من كل تاريخ أجداد طيب (الكرم - الحكمة كأن لقمان من زمانه - الهيبة الاجتماعية - كراهية جهل العرب كقتل الأطفال وغيره) هذا بخلاف أن جده الذي احتضنه (عبد المطلب) وهو صغيراً كان يجلسه على نفس الفرش التي كان يجلس عليها والتي لا يُجلس عليها أعمامه مما يؤثر على شخصيته بالثقة بالنفس والقيادة كما أن المعرفة بالأخلاق الحميدة تؤثر على المكانة الاجتماعية منذ الصغر

The virtues of his ancestors may God’s prayers and peace be upon him, The Prophet, peace and blessings be upon him, is a descendant of honorable fathers, and they are all masters and leaders, and they have a strong and great place among the Arabs.
1 - Muad

The owner of wars and raids on Bani Ismail, and he did not fight anyone but returned with victory, and he is the father of the Arabs.

4- (Elias)

Among the Arabs is the example of Luqman the Wise among his people. Among his sayings is: “Whoever sows good will reap joy, and whoever sows evil will reap regret.”

5- (Fahr)

The Quraysh gathered around him, and above Fahr is not called Qurayshi, but rather is called Kinanite, and his name is Quraysh. Fahr was generous, looking for the needs of the needy and filling them with his money. He is the sixth grandfather of Abu Ubaidah bin Al-Jarrah.

6- (Kaab)

He is the eighth grandfather of Omar bin Al-Khattab, may God be pleased with him. He used to gather his people on the day of Arabism, which is the day of mercy, which is Friday. He would preach to them and remind them of the message of the Prophet and tell them that he is from his descendants and order them to follow him.

7- (Marah)

He is the sixth grandfather of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, and the sixth grandfather of Abu Bakr Al-Siddiq, may God be pleased with him. On another occasion, the lineage of Imam Malik meets the lineage of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace.

8- (Kilab)

His name is Hakim, and it was said: Urwah, and he was nicknamed (Kilab) because he used to hunt with dogs a lot, and he is the third grandfather of his mother’s trust, peace be upon her, and his father’s lineage intersects with his mother’s lineage, and it was said: He was the first to name the Arabic months that are still used today.

9- (Qusayy)

Qusayy was the first to light the fire of Muzdalifah, and he lit it so that whoever marched from Arafat could see it, and he was the first of the Quraysh to rebuild the Kaaba after Ibrahim, and it was said: He was named Qusayy because he was far from his family and homeland with his mother after the death of his father, and he married Rabia bin Haram, and traveled with her to the Levant. In the pre-Islamic era, Qusay used to cover the house, provide water for the pilgrims, and feed them what is called “al-Rifada.” No marriage contract was concluded except in his house, and no war banner was raised except in it. His house was a club for the Arabs, and it was their refuge in all problems, whether these problems were national or personal. When his death approached, he forbade his sons from drinking alcohol, and he must have realized its harm, so he forbade the people he loved most from drinking it. Qusay died in the year 480 and lived for 80 years.

In it, Hudhafah bin Ghanem says:

Your father Qusay was called Majma', through whom God gathered the tribes of Fihr. Your father Qusay was called Majma', through whom God gathered the tribes of Fihr. He was born around the year 400 AD. His name is Zayd, and he is called Majma', and through him God gathered the tribes of Quraysh in Mecca after they had dispersed. He brought them to the head of Mecca, and some of them were in the valleys and mountaintops of Mecca. He divided their lands for them and called it Majma', and this is a great and great work that only people with paternal souls and high aspirations can do.

Among his sayings that indicate his experiences and wisdom

"Whoever honors the mean will share in his meanness, and whoever applauds the ugly will leave his ugliness, and whoever does not honor dignity will correct shame, and whoever seeks what is beyond his ability deserves deprivation, and the envious is a hidden enemy." A brave man who hates arrogance and envy.

10- (Abdul Manaf)

His name is Al-Mughira, and he was nicknamed "Qamar Al-Batha'" for his beauty and handsomeness, and the Quraysh nicknamed him Al-Fayyad for his generosity, and he is the fourth grandfather of Uthman bin Affan and the ninth grandfather of Imam Al-Shafi'i.

12- (Abdul Muttalib)

His mother is Salma bint Zaid Al-Najjariyah. Abdul Muttalib was called Shaibat Al-Hamd because he was born with gray hair hoping that people would praise him. He was called Abdul Muttalib because his uncle Al-Muttalib hid him and his hair was shabby due to his poverty. He was asked: Who is this? He said: My servant, out of shyness from the questioner. Abdul Muttalib answered prayers, and he used to raise birds and animals from his table on the tops of mountains. This was due to his good opinion and kindness to strange animals. That is why he was called: (Food), and he was called: (The Generous). The Quraysh feared calamities, their refuge in matters. He was their noble and master, complete and worthy. He was the first to devote himself to worship. When the month of Ramadan came, he would climb Hira and feed the poor. He lived for one hundred and twenty years or more, and the presidency ended with him after his uncle Muttalib. He ordered his sons to abandon injustice and oppression, and urged them to good morals, and forbade them from worldly matters. At the end of his life, Abdul Muttalib rejected polytheism and declared the oneness of God. Daghfal al-Nasb said: Abdul Muttalib was white, tall, and had a beautiful face. On his forehead was the light of prophecy and the majesty of kingship. It was said that Abdul Muttalib was the first to dye his forehead black due to his severe gray hair. Ten of his sons would circle around him as if they were lions of the forest. He was the one who discovered Zamzam, the well of Ismail, and established its irrigation for the pilgrims. This was his pride and honor over the Quraysh and all the Arabs. He heard from the priests and monks before and after his birth. Abdul Muttalib was called Abu al-Harith because the name of most of his sons was al-Harith.

We benefit from the following

1- These grandfathers are equal on the mother's and father's side, so the pride on both sides is for the Prophet - may God bless him and grant him peace.

2- He inherited handsomeness from the grandfathers, as beauty and handsomeness were mentioned repeatedly in more than one grandfather, and everyone who saw the Messenger of God would say that it was as if the sun was shining from his face - may God bless him and grant him peace.

3- He inherited noble morals from other grandfathers, such as Abdul Muttalib, such as the prohibition of killing children and others.

4- He inherited generosity from his grandfather Hashim, so he used to give and not fear poverty.

Related Studies

Grandparents Play an Important Role in a Child’s Life September 9 is National Grandparents Day Since August 3, 1978, the day has been dedicated to “honoring grandparents…and helping children recognize the strength, information, and guidance that elders can provide.” Grandparents can provide all of these things, and when we think of Grandparents Day, we usually think of those who celebrate grandparents. I like to think of this month from my perspective as a reciprocal relationship. Romantic relationships take time and effort, and we need to be intentional. This is true of all relationships, whether they are friendships or family relationships. In today’s fast-paced world, it’s hard for grandparents to find ways to show their own kind of love. It’s worth taking the time to think creatively and find ways to enrich the lives of grandchildren. Before we move on, let’s take a look at some statistics about grandparents today: Parents typically become grandparents between the ages of 49 and 53, and many can spend up to 40 years in this role. As people live longer, grandparents have the opportunity to get to know their grandchildren from childhood to middle age. Nearly half of all grandparents in North America live at least 200 miles away from their grandchildren. There are approximately 8 million children under the age of 18 living with their grandparents or relatives (2.5 million grandparents). Because of life expectancy, families today have the potential to have long-term relationships with multiple generations. The majority of Americans age 35 or older are part of a three-generation family, with some part of a four-generation family. Intergenerational relationships within a family context are typically between adult children and their parents (grandparents) and their children (grandchildren). The relationship that grandparents have with their adult children directly impacts the relationship with their grandchildren. Most often, parents support their children in developing ongoing, communicative relationships with their grandparents. However, if the relationship between the adult parent and the child conflicts, the relationship between the grandparent and the grandchild may be at risk. Research identifies the different roles that an older person plays in a young person’s life

Some of these roles include

Family Historian

Nutrition Guide

Example

There are many factors that can influence grandparent involvement in a child’s life. Some factors that can lead to distant or less involved grandparents include:

Family diversity

Different beliefs

Health

Distance

Positive relationships are beneficial to both the young and the old. Grandchildren who report close relationships with their grandparents are more likely to participate in activities with them, see the benefits of spending time with their grandparents, and are more likely to be influenced by their own values ​​and beliefs. In turn, grandparents may serve as a source of social support and family history. Older adults can enrich the lives of young people by providing continuity between past, present, and future as they share memories.

From this previous study we conclude

The Messenger of God - may God bless him and grant him peace - descended from every good history of ancestors (generosity - wisdom as if Luqman was from his time - social prestige - hatred of Arab ignorance such as killing children and others). This is in addition to the fact that his grandfather who took him in (Abdul Muttalib) when he was young used to make him sit on the same mattress that he used to sit on and that his uncles did not sit on, which affected his personality with self-confidence and leadership, as knowledge of good morals affects social status from a young age.

1 view0 comments

Comments


bottom of page