top of page

The sponsorship of the Messenger of God PBUH after the death of his mother كفالة الرسول بعد وفاة أمه

أولاً: كفالة الجد عبد المطلب

لمَّا تُوفِّيتِ السيِّدةُ آمنةُ والدةُ الرسول عليه الصلاة والسلام كان عمر رسول الله صلي الله عليه وسلم

ستُّ سنواتٍ صارت كَفالَتُه إلى جدِّه عبدِ المطلب بن هاشِمٍ، وكان عبدُ المطلب ذا شَرفٍ في قومِه وفَضلٍ، وكانت قُريشٌ تُسمِّيه الفضلَ؛ لسَماحتِه وفضلِه، وتولَّى أمْرَ الرِّفادةِ والسِّقايةِ بعد موتِ أبيه هاشمِ بن عبد مَنافٍ. وكان عبدُ المطلب يُحِبُّ حفيدَه مُحمَّدًا حبًّا عظيمًا، ويُقدِّمُه على سائِرِ بنيه، ويَرِقُّ عليه أكثَرَ مِن رِقَّتِه على أولادِهِ

قال ابنُ إسحاقَ‏ رحمه الله

‏ "وكان رسولُ الله ﷺ مع جدِّه عبد المطلب بن هاشم -يعني: بعدَ موتِ أُمِّه آمنةَ بنتِ وَهبٍ-؛ فكان يُوضَعُ لعبد المطلب فِراشٌ في ظلِّ الكعبة، وكان بَنوه يَجلِسون حول فِراشِه ذلك حتى يَخرُج إليه، لا يَجلِسُ عليه أحدٌ مِن بنيه إجلالًا له؛‏ فكان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يأتي وهو غُلامٌ جَفْرٌ -أي: ممُتلئٌ قويٌّ- حتى يَجلِسَ عليه؛ فيأخذُه أعمامُه ليؤخِّروه عنه؛ فيقول عبدُ المطلب إذا رَأى ذلك منهم‏:‏ دَعوا ابني؛ فوالله إنَّ له لَشأنًا، ثم يُجلِسُه معه على فِراشِه، ويَمسَحُ ظهرَه بيدِه، ويَسُرُّه ما يراه يَصنَعُ‏". وكان عبدُ المطلب لا يَأكلُ طَعامًا إلَّا يقولُ‏:‏ "عَلَيَّ بابني" فيُؤتَى به إليه‏.‏ ولمَّا حَضَرت عبدَ المطلب الوفاةُ أوصى أبا طالبٍ بحِفظِ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وحياطَتِه.

ثانياً: كفالة النبي صلي الله عليه وسلم عند عمه أبو طالب

مات جدّ النبي (عبد المطلب) الذي كفله بعد موت امه، وله ثمان سنين، أو تسع، أو عشر، أو ست، أقوال، ثم كفله عمه شقيق أبيه: أبو طالب.

وقال الزمخشري في الكشَّاف

وحقّ هذا الاسم ـ اليتم ـ أن يقع على الصغار والكبار، لبقاء معنى الانفراد عن الآباء، إلا أنه قد غلب أن يسموا به قبل أن يبلغوا مبلغ الرجال، فإذا استغنوا بأنفسهم عن كافل، وقائم عليهم، وانتصبوا كفاة يكفلون غيرهم، ويقومون عليهم، زال عنهم هذا الاسم، وكانت قريش تقول لرسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: يتيم أبي طالب، إمّا على القياس، وإمّا حكاية للحال التي كان عليها صغيراً ناشئاً في حجر عمه، توضيعا له.

وقد استمرّت حماية أبي طالب للنبي صلى الله عليه، وسلم حتى بعد بلوغه

ونزول الوحي عليه، والأمر بتبليغ دعوته، فقد كان يحميه، وينصره، ويمنع كفار قريش من إيصال الأذى إليه

يقول ابن حزم في جوامع السيرة

وكفله جده عبد المطلب، ومات عبد المطلب ولرسول الله صلى الله عليه وسلم ثماني سنين، ثم كفله عمه أبو طالب، وكان به رفيقاً، وقد خفف الله تعالى بذلك من عذابه، فهو أخف أهل النار عذاباً،

سيرة ابن هشام: قال ابن إسحاق

ثم إن خديجة بنت خويلد، وأبا طالب، هلكا في عام واحد، فتتابعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم المصائب بهلك خديجة، وكانت له وزير صدق على الإسلام، يشكو إليها، وبهلك عمه أبي طالب، وكان له عضدا، وحرزا في أمره، ومنعة، وناصرا على قومه، وذلك قبل مهاجره إلى المدينة بثلاث سنين.

عمر عبد المطلب عند وفاته

ذكر الزبير عن نوفل بن عمارة قال: فرح عبيد بن الأبرص عبد المطلب، فبلغ نحواً من مائة وعشرين سنة، وبقي عبد المطلب بعده عشرين سنة، وكانت وفاته في عام الفيل تسع سنين.

السفر مع عمه وهو في الثانية عشرة من عمره ولقاء الراهب بحيرة

ولما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم الثانية عشرة من عمره سافر عمه أبو طالب إلى الشام في رحلة للتجارة فأخذه معه وقابل الراهب (بحيرة) وهناك رأى النبي صلى الله عليه وسلم يتأمله ويحدثه وكان عالماً بالتوراة وخبيراً بالنصرانية ثم التفت إلى أبي طالب وقال له: ما هذا الغلام منك؟ قال له ابني فقال له الراهب: لا ينبغي لهذا الغلام أن يكون له أب يعيش وكان أبو طالب ينادي ابنه على محمد من شدة حبه له فقال له الراهب: اذهب إلى وطنه واحذر اليهود عليه فوالله لو رأوه هنا لآذوه إن لإن أخيك ذلك شأن عظيم، فأسرع به أبو طالب عائداً إلى مكة.

دراسات ذات صلة
ماذا يظهر العلم الحديث عن علاقة الجد بالحفيد؟ الوعي الذاتي العام

عندما يوفر الأجداد الرعاية لأحفادهم أو يصبحون آباءً فعليين أو بديلين لأحفادهم، فإن فرصهم في الارتباط بهم تكون أكبر من المتوسط. افعل ما يحلو لك عندما يدرك الأطفال كيف ينظر إليهم الآخرون. يتطور هذا النوع من الوعي الذاتي لاحقًا. هذا لأن الأطفال يحتاجون إلى فهم أن الآخرين لديهم أفكار ومشاعر ووجهات نظر مختلفة حول أفكارهم ومشاعرهم

حتى سن الخامسة تقريبًا

لا يدرك معظم الأطفال أن الآخرين لا يفكرون ويشعرون دائمًا بنفس الطريقة التي يفكرون بها وهذا ما يُعرف بنظرية العقل، (هل تساءلت يومًا كيف يتمكن بعض الأجداد من إقامة علاقات وثيقة مع أحفادهم والبعض الآخر لا؟ إنه ليس لغزًا. كشفت الأبحاث عن أسرار، لكنها لا تزال غير معروفة لكثير من الأجداد. القرب الجسدي، غالبًا ما يحصل الأحفاد على قيمهم المبكرة من الآباء والأجداد. ومع ذلك، مع نضوجهم، من المرجح أن يطوروا مجموعة خاصة بهم من القيم، تكون العائلات أقرب عندما تتشارك القيم، لكن قلة من العائلات ستكون في اتفاق تام، ليس من المستغرب أن يكون القرب الجغرافي أحد أقوى المؤشرات على العلاقة الوثيقة بين الأجداد والأحفاد. عوامل أخرى، مثل صحة الأجداد والوضع المالي، سيقدر الأحفاد الأكبر سنًا الرسائل النصية المحبة، طالما أنها ليست متكررة جدًا.

دراسة أخرى

تثبت العلوم الحديثة ما يلي:

ماذا يعني الباحثون عندما يتحدثون عن "أسلوب التربية"؟
التربية المتساهلة

يؤثر الآباء على أطفالهم من خلال ممارسات محددة، مثل تشجيعهم على اللعب في الهواء الطلق، أو مساعدتهم في أداء واجباتهم المدرسية، والتي تؤكد على الطاعة العمياء، والانضباط الصارم، والسيطرة على الأطفال من خلال العقوبات - والتي قد تشمل سحب عاطفة الوالدين.

التربية الاستبدادية

عادة ما يكون الأطفال من الأسر الموثوقة حسني السلوك ويؤدون أداءً جيدًا في المدرسة. إنهم يميلون إلى أن يكونوا أصحاء عاطفياً، وذوي حيلة، وذوي مهارات اجتماعية.


تتميز بالتربية السلطوية والدفء العاطفي والإحجام عن تطبيق القواعد، وهي نهج أكثر توازناً يتوقع فيه الآباء من الأطفال تلبية معايير سلوكية معينة، ولكنهم يشجعون أطفالهم أيضًا على التفكير بأنفسهم وتنمية الشعور بالاستقلال

ما الذي يهم؟ هل تؤثر أساليب التربية على نتائج الطفل؟

الأطفال من الأسر الاستبدادية هم أكثر عرضة لزيادة السلوك العدواني أو المتحدي بمرور الوقت. كما أنهم أكثر عرضة للإصابة بالقلق أو الاكتئاب أو انخفاض احترام الذات، فمنذ عشرات الآلاف من السنين، كان الآباء الجدد يقضون سنوات عديدة في عائلات ممتدة يتعلمون مهارات الأبوة والأمومة من خلال التناضح من والديهم وأجدادهم وخالاتهم وإخوتهم الأكبر سنًا وأبناء عمومتهم بالإضافة إلى تحمل مسؤوليات إخوتهم وأخواتهم الأصغر سنًا. واليوم، يحظى عدد قليل من الآباء بهذه الفرصة للانغماس في الحياة الأسرية المبكرة كعائلات ممتدة. إن العيش في مكان قريب هو شيء من الماضي في المملكة المتحدة، وقد يكون الأطفال الذين لديهم آباء متساهلون أقل عرضة لمشاكل السلوك. وقد يكون لديهم أيضًا مشاكل عاطفية أقل. لكن هؤلاء الأطفال يميلون إلى مواجهة مشاكل أكثر من الأطفال الذين نشأوا على يد آباء متسلطين، وقد يحققون نتائج أقل في المدرسة.

التعليق
قيمة الأسرة الممتدة في طفولة رسول الله صلى الله عليه وسلم (من وجهة نظر علمية)

فإنها تخضع لنمو دماغي هائل ونمو وتقليم للخلايا العصبية في أول عامين من العمر. ويعتمد نمو دماغ الأطفال (بالإضافة إلى نموهم الاجتماعي والعاطفي والإدراكي) على العلاقة المحبة أو الارتباط بمقدم الرعاية الأساسي، وهو عادة أحد الوالدين. وهناك أدلة متزايدة من مجالات علم النفس التنموي وعلم الأعصاب ودراسات علم الوراثة الحيوانية تتجاهل أن عدم الاتساق بين الوالدين والافتقار إلى الحب يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية نفسية طويلة الأمد فضلاً عن انخفاض الإمكانات والسعادة بشكل عام.

إن انتقال رسول الله صلى الله عليه وسلم طفلاً من يد راعية إلى يد راعية

له أثره في تكوينه النفسي والعاطفي، ومدى مرونته في تقبل الأحداث والظروف، مما يجعله في المستقبل أكثر قدرة على تقبل تقلبات الحياة والمرونة معها، وهذا ما يفسره أنماط التربية المختلفة للأجيال المختلفة التي نشأ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم في جُل حياته حتي استقل بنفسه ، وبعدها نزول الرسالة


أيضاً: هل لاحظت أن الرسول - صلي الله عليه وسلم - تربي في احضان كفار، واسمعك تقول ( الإسلام لم يكن نزل بعد) نعم هذا صحيح، ولكن كانت هناك بقاايا الدين الإبراهيمي، وقد كان هناك الأربع الذين يبثون عن دين ابراهيم - عليه السلام - ولم نسمع أن منهم كان عبد المطلب ( جد النبي ) ولا أبو طال (عم النبي) وما اقصده من هذا الطرح: يقال في المثل العربي ( يُخرج من ظهر العالم فاسد ومن ظهر الفاسد عالم ) تفضلاً: لا تحكم علي أحد بإيمان أو كفر، فالله هو الحكم ، وهذا الدين ينشرح له قلوب ، وتغلق من ناحيته قلوب أُخر فمن أنت لكي تحكم علي مستقبل وآخرة الناس.

First: The sponsorship of the grandfather Abdul Muttalib

When Lady Amina, the mother of the Messenger, may God bless him and grant him peace, passed away, the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, was six years old. His guardianship fell to his grandfather, Abdul Muttalib bin Hashim. Abdul Muttalib was a man of honor and virtue among his people. The Quraysh used to call him Al-Fadl, due to his generosity and virtue. He took over the responsibility of providing food and water after the death of his father, Hashim bin Abdul Manaf. Abdul Muttalib loved his grandson Muhammad with great love and preferred him over all his other sons. He was more tender towards him than he was towards his own sons.

Ibn Ishaq, may God have mercy on him, said:

“The Messenger of God, may God bless him and grant him peace, was with his grandfather, Abdul Muttalib bin Hashim - meaning after the death of his mother, Amina bint Wahb - and a bed was placed for Abdul Muttalib in the shade of the Kaaba, and his sons would sit around that mattress until he went out to it, none of his sons would sit on it out of respect for him. The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, would come as a young boy, full and strong, until he sat on it, “Leave my son; by God, he has a great matter.” Then he would sit him with him on his matress, wipe his back with his hand, and be pleased with what he saw him doing.” Abdul Muttalib would not eat food without saying, “Bring me my son,” and he would be brought to him. When Abdul Muttalib was on his deathbed, he advised Abu Talib to protect and guard the Messenger of God, may God bless him and grant him peace.

Second: The Prophet’s (PBUH) sponsorship by his uncle Abu Talib

The Prophet's grandfather (Abdul Muttalib) who took care of him after his mother's death died when he was eight, nine, ten, or six years old, according to some opinions. Then his paternal uncle, Abu Talib, took care of him.

Al-Zamakhshari said in Al-Kashshaf

This name - orphan - is right for young and old, because the meaning of separation from parents remains, but it is more common for them to be called by this name before they reach the age of men. When they are independent of a guardian or someone to take care of them, and they stand up to be sufficient to take care of others and take care of themselves, this name is removed from them. The Quraysh used to say to the Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace: the orphan of Abu Talib, either by analogy or as a narration of the state in which he was growing up in the care of his uncle, to humble him. Abu Talib's protection of the Prophet, may Allah bless him and grant him peace, continued even after he reached puberty and the revelation came down to him, and the command to convey his message, as he used to protect him, support him, and prevent the infidels of the Quraysh from harming him.

Ibn Hazm says in the comprehensive biography

His grandfather Abdul Muttalib took care of him, and Abdul Muttalib died when the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, was eight years old, then his uncle Abu Talib took care of him, and he was his companion, and God Almighty thereby lightened his punishment, so he is the lightest of the people of Hell in punishment.

Biography of Ibn Hisham: Ibn Ishaq said:

Then Khadija bint Khuwaylid and Abu Talib died in the same year, so the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, was struck by one calamity after another with the death of Khadija, who was his true minister for Islam, to whom he would complain, and with the death of his uncle Abu Talib, who was his support, protection in his affairs, protection, and supporter against his people, and that was three years before his migration to Medina.

Abdul Muttalib's age at the time of his death

Al-Zubayr mentioned on the authority of Nawfal bin Amara, , he said: Ubaid bin Al-Abras Abdul Muttalib rejoiced, and he reached about one hundred and twenty years old, and Abdul Muttalib remained after him twenty years, and his death was nine years from the year of the elephant.

The traveling with his uncle when he was twelve years old and meeting the monk Bahira

When the Prophet, may God bless him and grant him peace, reached twelve years of age, his uncle Abu Talib traveled to the Levant on a ride for trade, so he took him with him and met the monk (Buhaira) There he saw the Prophet, may God bless him and grant him peace, contemplating him and speaking to him. He was a scholar of the Bible and an expert in Christianity. Then he turned to Abu Talib and said to him: what is this boy from you? My son said to him, and the monk said to him: This boy should not have a father who lives, and Abu Talib used to call his son on Muhammad because of his great love for him, the monk said to him: Take to his homeland, and beware of the Jews on him, By God, if they had seen him here, they would have hurt him. It's your nephew, that's a great affair. Abu Talib hurried him back to Mecca.

Related studies
What does modern science show about the grandfather's relationship with the grandson? general self-awareness

When grandparents provide childcare for their grandchildren or become actual or surrogate parents for their grandchildren, they have a greater than average chance of bonding. Fill the shoes of the parents, when children perceive how others see them. This type of self-awareness develops later. This is because children need to understand that others have thoughts and feelings and different perspectives on their thoughts and feelings, until about the age of five, most children don't realize that other people don't always think and feel the same way they do) This is known as theory of mind, (Have you ever wondered how some grandparents manage to have close relationships with their grandchildren and some don't? It's not a mystery. Research has revealed secrets, but they are still unknown to many grandparents. Physical proximity, Grandchildren often get their early values from parents and grandparents. However, as they mature, they are more likely to develop their own set of values, Families are closest when they share values, but few families will be in perfect agreement, Not surprisingly, geographic proximity is one of the strongest predictors of the close relationship between grandparents and grandchildren. Other factors, such as grandparents' health and financial status, older grandchildren will appreciate loving text messages, as long as they aren't too frequent. The role of grandparents in the family the death of his grandfather Abdul Muttalib (the Prophet is 9 years old)

Another study
The emerging science proves that:

What do researchers mean when they talk about “parenting style”?

The permissive parenting

Parents influence their children through specific practices, such as encouraging them to play outdoors, or helping them with their homework, which emphasize blind obedience, strict discipline, and controlling children through punishments—which may include withdrawing parental affection.

The authoritarian parenting

Children from authoritative families are typically well-behaved and do well in school. They tend to be emotionally healthy, resourceful, and socially skilled.

Authoritarian parenting is characterized by emotional warmth and a reluctance to enforce rules and is a more balanced approach in which parents expect children to meet certain behavioral standards but also encourage their children to think for themselves and develop a sense of independence.

What matters? Do parenting styles affect child outcomes?

Children from authoritarian families are more likely to develop aggressive or defiant behavior over time. They are also more likely to suffer from anxiety, depression or low self-esteem. Tens of thousands of years ago, new parents spent many years in extended families learning parenting skills through osmosis from their parents, grandparents, aunts, older siblings and cousins, as well as taking on the responsibilities of younger brothers and sisters. Today, few parents have this opportunity to immerse themselves in early family life as extended families. Living in close quarters is a thing of the past in the UK, and children with permissive parents may be less likely to have behavior problems. They may also have fewer emotional problems. But these children tend to have more problems than children raised by authoritarian parents and may do less well at school.

The comment
The value of the extended family in the childhood of the Messenger of God may God bless him and grant him peace (from the point of view of science)

they undergo massive brain growth, growth and pruning of neurons in the first two years of life. Children's brain development (in addition to their social, emotional and cognitive development) depends on loving relationship or association with a primary caregiver, usually a parent. There is increasing evidence from the fields of developmental psychology, Neuroscience and animal epigenetics studies that ignore, parental inconsistency, and lack of love can lead to long-term mental health problems as well as lower overall potential and happiness.

The transfer of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, as a child from the hand of a shepherd to the hand of a shepherd

had an impact on his psychological and emotional formation, and the extent of his flexibility in accepting events and circumstances, which makes him in the future more capable of accepting the fluctuations of life and being flexible with them. This is explained by the different patterns of upbringing for the different generations that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, was raised on for most of his life until he became independent, and then the revelation of the message...

Also: Have you noticed that the Messenger - may God bless him and grant him peace - was raised in the arms of infidels, and I hear you say (Islam had not yet been revealed) Yes, this is true, but there were remnants of the Abrahamic religion, and there were the four who search for the religion of Abraham - peace be upon him - and we did not hear that among them was Abdul Muttalib (the Prophet’s grandfather) or Abu Talhah (the Prophet’s uncle). What I mean by this argument: It is said in the Arabic proverb (A corrupt person emerges from the back of a scholar and a scholar emerges from the back of a corrupt person). Please: Do not judge anyone by faith or disbelief, for God is the judge, and this religion opens in some hearts and closes in other hearts, so who are you to judge the future and afterlife of people?

0 views0 comments

Comments


bottom of page