

Let him plant it فليغرسها
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ وَفِي...
1 يوليو
مرحباً بك في موقع قلم إسلامي (في هذا الموقع لن تجد ملف واحد تقريبا إلا مدعم بدراسة علمية أو نفسية) تمنياتي بقضاء وقت مفيد Welcome to the Islamic Pen website (on this website you will hardly find a single file that is not supported by a scientific or psychological study). I hope you spend a useful time
تاريخ التحديث: 29 ديسمبر 2024
أولاً: توصية الله تبارك وتعالي بالأب
هل تحدث الله رب العالمين عن الآباء في القرآن الكريم، نحن نعلم أن الأحاديث المُشرفة ذكرت الآباء ( الأب والام) كثيرا فهل هذا هو الحال في الأب، وكيف كان الذِكر في الآيات المذكورة، هل كان ذِكر حسن أم تحذير ولماذا؟ دعنا نلقي نظرة علي الآيات التي جاءت في حق الأب أولاً ثم نعلم ما يقوله علم النفس ...
الآية الأولي
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170)
الآية الثانية
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إبراهيم لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا * وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا ﴾ [مريم: 41 - 48]
الآن: جاء دور علم النفس
يلعب الآباء دورًا مهمًا ومختلفاً لكل من الفتيات والفتيان
في دراسة أخري
تأثير قدوة الأب
ونلاحظ من حديث علم النفس أعلي التالي
ثانياً: الأحاديث الشريفة في حق الأب
التوصية التي جاءت في حق الأم وحدها
نلاحظ من الحديث الشريف
الحديث الثاني
سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رَسولَ اللَّهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أبُوكَ).
الحديث الثالث (حق الأم الكافرة)
الحديث الرابع
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
علم النفس
ما أهمية الأم في حياة الطفل؟
إن أهمية الأم في حياة الطفل كبيرة، فهي بمثابة مصدر للدعم والتوجيه العاطفي، فضلاً عن تلبية احتياجات الطفل الأساسية.
الحزن المميز: وفاة الأم مقابل وفاة الأب
الروابط المحطمة: تأثير وفاة أحد الوالدين على ديناميكيات الزواج والأسرة
ونستنتج فيما جاء في علم النفس التالي
التوصية التي جاءت في حق الوالدين معاً
قال تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا).
الخلاصة
رابعاً: برهما بعد وفاتهما
ما جاء عن عبد الله بن عمر حيث قال
ما جاء عن ابن عباس حيث قال
The Noble Sharia has come with many sayings about honoring parents. It has singled out the father in some verses and honorable hadiths and has singled out the mother more than it has singled out the father. However, both have a great right to be honored, especially when they grow old. In this article, we have preferred to talk about honoring the father alone, honoring the mother alone, and honoring them both together in a separate chapter. Let us begin.
First: God Almighty's recommendation regarding the father
Did Allah, Lord of the Worlds, speak about fathers in the Holy Quran? We know that the honorable hadiths mentioned fathers (father and mother) a lot. Is this the case with the father? How was he mentioned in the mentioned verses? Was it a good mention or a warning, and why? Let us take a look at the verses that came about the father first, then we will learn what psychology says...
The first verse
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170)
The second verse
God Almighty said
In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إبراهيم لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا * وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا ﴾ [مريم: 41 - 48]
Now: The Psychology
In another study,
The Effect of Fatherly Role Models
Emotional Expression
Respectful Communication
Work Ethics and Responsibility
Resilience and Problem Solving
Empowering Individuality
Second: The Noble Hadiths Regarding the Father;
The recommendation that was made for the mother alone
We notice from the noble hadith that
The second Hadith
The Psychology
The third hadith (The right of the infidel mother)
The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, said:
The Psychology
A strong maternal bond can give children a lifelong sense of security and trust.
Broken Bonds
We conclude from what came in psychology the following:
(وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا).
Fourth: Showing kindness to them after their death
What was narrated from Abdullah bin Omar, where he said
In conclusion
The links
قال تعالي وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا...
Comments