top of page

Al - Hajj page 334 الحج صفحة

  • Dina Eltawila
  • 4 days ago
  • 8 min read

قال تعالي

﴿ وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يُرِيدُ﴾

أي: وكذلك لما فصلنا في هذا القرآن ما فصلنا، جعلناه آيات بينات واضحات، دالات على جميع المطالب والمسائل النافعة، ولكن الهداية بيد الله، فمن أراد الله هدايته، اهتدى بهذا القرآن، وجعله إماما له وقدوة، واستضاء بنوره، ومن لم يرد الله هدايته، فلو جاءته كل آية ما آمن، ولم ينفعه القرآن شيئا، بل يكون حجة عليه

إطلالة حول الآية الكريمة

هذا القرآن الكريم الله عزوجل جعل آياته واضحة جلية لا تحتاج إلي تفسير بل تحتاج لقلب مستنير متفتح ومتشوق للحكمة التي تختصر طريق المحاولة والفشل كثيرا ، وأن الله تعالي يهدي من يريد، هل محاباة؟ حاش وكلا، بل بما يري ويسمع ما في القلوب، فلكل إنسان منا محل نظر لمن أمامه، فطبيب العيون لا يري فيمن امامه إلا العين وطبيب الأسنان يري الأسنان اول شيء يقع عينه عليه فيمن امامه، وهكذا، أما الله تعالي فله محل نظر ينظر فيه لمن أمامه ألا وهو القلب ، لا ينظر لوجهك الجميل ولا جسدك المتناسق ولا أناقة ملابسك ولا مشيتك ولا طريقة كلامك كما الناس من حولك ، القلب ثم القلب وما يحويه وفقط ، نظف قلبك يا اخي ، فالله تعالي لا يتعامل إلا مع القلب السليم ليس عند الموت فحسب بل ظهر ان الهداية لمن يريد أي من يري في قلبه خير للغير - لا حسد ولا بغي ولا ظلم .. من آثار القلب السليم



قال تعالي

﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ [ الحج: 17]

إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمدٍ صلى الله عليه وسلم واليهود والصابئين وهم: (قوم باقون على فطرتهم ولا دين مقرر لهم يتبعونه) والنصارى والمجوس (وهم عبدة النار) والذين أشركوا وهم: عبدة الأوثان، إنَّ الله يفصل بينهم جميعًا يوم القيامة فيدخل المؤمنين الجنة، ويدخل الكافرين النار، إن الله على كل شيء شهيد، شهد أعمال العباد كلَّها، وأحصاها وحفظها، وسيجازي كلا بما يستحق جزاء وفاقًا للأعمال التي عملوها

إطلالة حول الآية الكريمة

انظر كم ديانة تحدث عنها الله تبارك وتعالي في هذه الآية: ( إسلام - يهودية - صابئة "من يتركون دينهم ويدخلون في دين آخر" - النصرانية - المجوسية - الشرك ) 6 ديانات ، ولو فكرت هي من أكبر الأفكار الدينية السماوية والأرضية إلي يومنا هذا ، فالنصرانية الأولي عالمياً كديانة منتشرة، يليها الإسلام ثم البوذية ثم اليهودية وتأتي القائمة بعد ذلك، أي ما كان الأديان التي تحدثت عنها الآية الكريمة: إلا أنها إشارة لما سيحدث آخر الزمان من كثرة الأديان الأرضية ووقوفها جنباً إلي جنب مع الأديان السماوية ، وانت خبير أن ما وصلت إليه الأديان الأرضية في العدد في آواخر القرن الواحد وعشرون حوالي 7000 ديانة أرضية ، منها عظمي ومنها أقليات، أتتخيل أنك انت كمسلم مسؤول عن كل هؤلاء أو أنك ستعلمهم الصحيح من الخطأ أو أنك ستحاسبهم علي شركهم، لماذا أتي الله بهذه الآية في كتابه الخاتم، إن الفصل والقضاء بين الناس علي الله تعالي لا عليك ولا علينا


وأحكي لك قصة قصيرة حدثت بالفعل في بلد عربي

كان هناك مشتبه به في مبني ما، فهجم الضباط علي المبني وصعدوا للدور الذي به المشتبه به ، ففتحوا باب شقته عنوة ليأخذوه بالقوة، فإذا به رجل دين مسيحي يعلق الصلبان علي الحوائط ويصلي صلاة المسلمين ، فعندما وجد الضباط امامه، رفع يده وعلم أن امره افتضح بين الناس، فتركه الضباط طواعية وقالوا له، صلي يا ابونا صلاتك نحن نتأسف لك علي هذه المقاطعة ، انتهت القصة.. وهي حقيقية بالمناسبة ، انت فقط لا تعلم ، لا تحكم علي احد ، لا تظلم ، فكنا نتخيل كما قال جلال الدين الرومي (فيلسوف إسلامي): كنا نظن أنه يرانا من فوق ولكنه يرانا من الداخل


قال تعالي

﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩﴾ [ الحج: 18]

ألم تعلم- أيها النبي- أن الله سبحانه يسجد له خاضعًا منقادًا مَن في السموات من الملائكة ومَن في الأرض من المخلوقات والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب؟ ولله يسجد طاعة واختيارًا كثير من الناس، وهم المؤمنون، وكثير من الناس حق عليه العذاب فهو مهين، وأيُّ إنسان يهنه الله فليس له أحد يكرمه. إن الله يفعل في خلقه ما يشاء وَفْقَ حكمته

إطلالة حول الآية الكريمة

عندما تري لفظي (ألم تر) بالطبع أنت لم تري ما سيحكي عنه الله تبارك وتعالي، فانظر بنظر الله، فالله تعالي يخبرك أن يسجد له الملائكة في السماء، ويسجد له في الأرض (الجبال والشجر والدواب ولم يقل كل الناس بل كثير من الناس ) هذا غير الشمس والقمر ، وهو سجود خضوع وامتنان


وكثير حق عليه العذاب

ممن اشركوا مع الله إله آخر، إلا من اضطر وورث ديانة ليس له سبب فيها، وخاف علي نفسه البطش والعدوان ، والأرض مليئة بهذا، نسأل الله تعالي فقط العفو والعافية الدائمة


ومن يهن الله فما له من مكرم

وكأن الله عزوجل يري أن من لا يسجد إليه (مهان) ويسجد لغيره، نسأل الله المعافاة، فحتي في غير الأديان هناك بعض الملوك في العالم لابد من الإنبطاح أرضاً حتي الوجه أمام الملك ، نسأل الله السلامة


إن الله يفعل ما يشاء

محاباة، لا والله، بل رؤية وسماع وشهادة علي ما في القلوب


قال تعالي

﴿۞ هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ﴾ [ الحج: 19]

هذان فريقان اختلفوا في ربهم: أهل الإيمان وأهل الكفر، كل يدَّعي أنه محقٌّ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها، فتشوي أجسادهم، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد. كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها، وقيل لهم: ذوقوا عذاب النار المحرق.


قال تعالي

﴿ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ﴾ [ الحج: 20]

هذان فريقان اختلفوا في ربهم: أهل الإيمان وأهل الكفر، كل يدَّعي أنه محقٌّ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها، فتشوي أجسادهم، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد. كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها، وقيل لهم: ذوقوا عذاب النار المحرق.


قال تعالي

﴿ وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ﴾ [ الحج: 21]

هذان فريقان اختلفوا في ربهم: أهل الإيمان وأهل الكفر، كل يدَّعي أنه محقٌّ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها، فتشوي أجسادهم، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد. كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها، وقيل لهم: ذوقوا عذاب النار المحرق.


قال تعالي

﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ﴾ [ الحج: 22]

فلا يفتر عنهم العذاب، ولا هم ينظرون، ويقال لهم توبيخا: { ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ }- أي: المحرق للقلوب والأبدان


قال تعالي

﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ﴾ [ الحج: 23]

ومعلوم أن هذا الوصف لا يصدق على غير المسلمين، الذين آمنوا بجميع الكتب، وجميع الرسل، { يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ }- أي: يسورون في أيديهم، رجالهم ونساؤهم أساور الذهب.{ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ } فتم نعيمهم بذكر أنواع المأكولات اللذيذات المشتمل عليها، لفظ الجنات، وذكر الأنهار السارحات، أنهار الماء واللبن والعسل والخمر، وأنواع اللباس، والحلي الفاخر

إطلالة حول الآية الكريمة
الملابس في الجنة

في الجنة الملابس مستدامة - إن صح التعبير

قال تعالي

أُولَٰئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۚ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا (31) 

السندس

حرير خفيف شبه شفاف أنواعه، ألوانه مختلفة


الإستبرق

حرير سميك منسوج بخيوط من ذهب

لماذا اختار الله - تعالى - اللون الأخضر بالذات؟

أقمشة أصلية خفيفة جداً

اللون الذي اختاره الله -تعالى- من بين ألوان الجنة الكثيرة للثياب هو اللون الأخضر، على الرغم من كثرة ألوان الدنيا!!!


فثياب أهل الجنة الأصلية خضراء، مصنوعة من الحرير الخالص الشفاف، ممزوجة بالديباج: وهو الحرير السميك المنسوج بخيوط من الذهب، أو هذه ثياب، والديباج -مهما كان- كان هذا النوع من الثياب مخصصاً لملوك الدنيا وأغنيائها فقط، ويوم القيامة تنقلب الأمور، فيلبس الفقراء (يدخلون الجنة قبل الأغنياء)


واقرأ ما يقوله الخبراء عن علم نفس هذا اللون

الأخضر هو اللون السائد في الطبيعة، ويمثل البيئات الطبيعية والغابات. ومن بين جميع الألوان الموجودة على عجلة الألوان، يعد اللون الأخضر هو الأكثر هدوءًا واسترخاءً للعين البشرية. يرمز اللون الأخضر إلى الانسجام والهدوء والسلام. وباعتباره لونًا مهدئًا ومريحًا، فإنه يعزز الاستقرار والمرونة. وغالبًا ما يرتبط بالنمو والتجديد، ويعزز التفاؤل والأمل والتوازن. وقد وجد أن اللون الأخضر ينتج نتائج إيجابية وعلاجية، مثل تعزيز التعافي من الجراحة، فضلاً عن إدراك اللون الأخضر الذي يؤدي إلى اضطراب مزاجي أقل وتوتر أقل. يعزز اللون الأخضر النتائج المعرفية الإيجابية، مثل تحسين الذاكرة وحل المشكلات والتفكير الإيجابي. يميل نوع الشخصية الخضراء إلى التحليل والهدوء والمنطق ولديه تعطش كبير للمعرفة. يوصفون أحيانًا بأنهم مفكرون استراتيجيون ورؤيويون ولدوا قادة أيضًا.


الآن تخيل المشهد

(رجال ونساء بطول آدم عليه السلام "قدمين ونصف" - كجمال يوسف عليه السلام - بعمر عيسى عليه السلام ثلاثة وثلاثين سنة) كلهم ​​رجال ونساء يرتدون هذا اللون المبهج، ربما بكل درجاته، ربما بدرجة لون واحدة، أعداد هائلة من سيدنا آدم إلى نهاية البشرية، كلهم ​​على مستوى واحد مع هذا المنظر المبهج.. ما أروع المنظر.. اللهم أدخلنا الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب.

شجرة طوبي في الجنة (ألبسك الله منها)

أخرج ابن أبي الدنيا في “وصف الجنة”

وابن أبي حاتم عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما منكم من أحد يدخل الجنة إلا يؤخذ إلى طوبى فتفتح له أكمامها فيأخذ منها ما شاء، أبيض أو أحمر أو أخضر أو ​​أصفر أو أسود، مثل شقائق النعمان، ولكن أجود وأطيب.


وهنا جاءت السنة موضحة ومبينة لما جاء في القرآن الكريم

فليس لون واحد (الأخضر) بل كل الألوان تأتي من هذه الشجرة المباركة، ومن لديه علم بما يحدث اليوم من استخراج أحدث أنواع الأقمشة المستدامة من الأشجار، يعلم أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا ينطق عن الهوى وإنما هو وحي يوحي، فمن علم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن الأشجار تستطيع إنتاج خيوط تتحول بعد ذلك إلى قماش في عملية معقدة ولكنها ليست مستحيلة، وهذا في زماننا، فماذا عن الذي سيأتي بعدنا؟ والأغرب والأفضل أن الألوان حرير شفاف -أي من أجود أنواع الحرير في عالمنا-، فماذا عن الجنة ونعيمها.

الوصف العام للملابس في الجنة

1- الملابس مصنوعة من الحرير الناعم: السندس الناعم، والديباج: نسيج من الحرير الطبيعي، ملون بألوان مختلفة، والاستبرق: حرير سميك منسوج بخيوط من ذهب مثل شقائق النعمان


2- أهل الجنة يغيرون ملابسهم سبعين مرة في المرة الواحدة، كلها جديدة ولم يهبها أحد لأحد.


3- الملابس تبقى جديدة، لا تبلى ، بلون واحد، ولا تضيق ولا تتسع ولا غير ذلك


4- ملابس شفافة تظهر الجسم من تحت سبعين طبقة، ولا حسد ولا حقد ولا مرض قلب، فكل الناس يلبسون نفس الملابس


5- ولا ننسى أن الله - عز وجل - في الجنة ليس له في الجنة أقمشة من ألياف صناعية قد يتحسس منها بعض الناس.


6- لا عمالة رخيصة كما في آسيا (العبيد) ولا ضرر في المهنة مثل إكسسوارات الجنة مثل وصلات الشعر التي تتباهى بها نساء الدنيا تؤخذ من دموع النساء اللواتي يحلقن رؤوسهن من اجل حفنة من الدولارات.



7- هل لاحظتم أنه لا يوجد في الجنة ملابس من الفرو؟ ولا يوجد تعذيب للحيوانات كما يحدث في عالمنا الأرضي في كثير من البلدان حيث يتم سلخ الحيوانات حية وخاصة الأرانب.حقاً إن الجنة أفضل وأبقى.

إكسسورات الجنة - إن صح التعبير -

عن داود بن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ولو أن رجلا من أهل الجنة اطلع فبدا أساوره لطمس ضوؤه ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم " . رواه الترمذي وقال : هذا حديث غريب .


ربما لاحظتم

لم نسمع في القرآن والسنة عن الماس الذي هو في الأصل فحم، ولكن سمعنا عن الياقوت واللؤلؤ والذهب والفضة وغيرها مما يستخرج من الطبيعة وله فوائد كثيرة للصحة العقلية والنفسية وأحياناً الجسدية، كالفضة التي لها طبيعة مطهرة وتحمي من الجراثيم.

Recent Posts

See All
All - Hajj page 341 الحج صفحة

قال تعالي ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا...

 
 
 
Al - Hajj page 339 الحج صفحة

قال تعالي ﴿ الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ﴾ [...

 
 
 

Comments

Rated 0 out of 5 stars.
No ratings yet

Add a rating
bottom of page