Search Results

504 – حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك قال: حدثنا شعبة قال: الوليد بن العيزار أخبرني قال: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول: حدثنا صاحب هذه الدار، وأشار إلى دار عبد الله، قال: سألت النبي ﷺ : أي العمل أحب إلىالله؟ قال: (الصلاة على وقتها). قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله). قال: حدثني بهن، ولو استزدته لزادني مما نستفيده من هذا الحديث الشريف هل تعمل عند أحد؟ أم أنك صاحب عمل، ففي هاتين الحالتين ستجد أن صاحب العمل (سواء أنت أو غيرك) لديه أشياء يحبها ممن يعمل عنده وأشياء يكرهها، وأشياء يحبها كثيراً وتكون سبباً في التقرب من صاحب العمل هذا -ولله المثل الأعلى، الله عز وجل- عندما سأل الصحابي الجليل رسول الله عن أحب الأعمال إلى الله، فأجاب بأهمها إلى الله، فما يليه هو الأهم وهكذا. الفعل الأول: الصلاة علي وقتها في القرآن آية تمدح الرجال الذين لا تلهيهم تجارة أو غيرها عن الصلاة، وأنت تعمل، فمن الصعب في مكان ما، فلو كنت تعمل في شركة مثلاً أن تترك العمل وقت الصلاة من أجل أداء الصلاة في وقتها، إلا إذا رضي صاحب العمل بذلك، وإلا ستوقع نفسك في مشاكل، وذلك لأنه صعب ومستحيل في بعض الأماكن، فالصلاة من اجل الله في وقتها، من أفضل العبادات والأعمال التي يحبها الله، لأنك تركت ما يجلب لك المال والجاه، لتقف في وجهه جل جلاله: عبد ذليل وترجو الله في أمور بسيطة أو كبيرة. الفعل الثاني: بر الوالدين كلمة البر: ليست فعلاً، بل هي كل أنواع الخير التي لا تعرفها أنت أيها العارف، هي كل أنواع الخير التي اتفق عليها الصالحون في مجتمعك، أن تدعو لهم 5 مرات في اليوم والليلة بالدعاء حتى لو لم يكونوا أمواتاً (بر)، وتطعمهم، وتطلق وجهك في وجههم، وتعطيهم ولا تستغلهم (الدراسات الحديثة تؤكد أن الكبار يتعرضون للتنمر من الصغار والمجتمع تماماً مثل المراهقين) وانظر إلى نتائج هذه الدراسة ذات الصلة، وقبل أن أتركك بها، يجب أن تعلم أن الله - تعالى - إذا أمرك ببر والديك، فالقضية ليست فيهما، هل يحتاجان إليك أم لا، إنها قضية نفسية بحتة، الله يعلم وأنت وأنا لا نعلم، لديهما احتياجات نفسية، وليست حالة كلها مادية. دراسات ذات صلة التنمر في سن الشيخوخة أسفرت نتائج تحليل المحتوى عن سبعة موضوعات، جميعها مرتبطة بتجارب التنمر مثل ضعف القدرة على التعلم فقدان القدرة على اتخاذ القرارات والظهور بمظهر أقل جاذبية وقلة المهارات الاجتماعية والتمييز بين الجنسين وقلة الموارد المالية وكانت الموضوعات الأكثر بروزًا في التنمر هي المبادئ التوجيهية لقيمة السياسات الاجتماعية والتدخلات تجاه التنمر بين كبار السن. ونظرًا لندرة الدراسات حول التنمر بين كبار السن، فإن هذه الدراسة ذات صلة بفهم تجربة كبار السن فيما يتعلق بالتعرض للتنمر وتنفيذ برامج التدخل النفسي والاجتماعي، بما في ذلك حالات التنمر التي تؤثر على كبار السن الذين يعيشون في المجتمع. الفعل الثالث: الجهاد في سبيل الله الجهاد موضوع شائك جداً – من يسمعه لا يتذكر إلا السيف والبندقية وغيرهما من وسائل القتال، ولو أن الله – تعالى – استبدل كلمة الجهاد بكلمة القتال، لكان كن فيكون ، ولكنه لم يفعل سبحانه وتعالي، والجهاد: هو استفراغ الجهد في فعل شيء، أي أنك لن تستطيع أن تفعل عملاً آخر، هذا العمل، وله في الإسلام أكثر من 21 نوعاً كالتعلم والتعليم وغير ذلك، سواء للمرأة أو… أما الرجل فأعلى أجره طبعاً هو قتال الكفار المحاربين على عجل نقول بعض أنواع الجهاد 1- الجهاد القتالي (أعلى أنواع الجهاد) قال تعالي Allah says  وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَاتَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖفَإِنِ انتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ﴾) البقرة : 193 2- الجهاد الأكبر (القرآن الكريم) قال تعالي (فَلَا تُطِعِ ٱلْكَٰفِرِينَ وَجَهِدْهُم بِهِۦجِهَادًا كَبِيرًا (الفرقان - ٥٢) يعني: (القرآن) 3- الجهاد الأكبر (جهاد النفس) حديث: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر رواه البيهقي بإسناد ضعيف ثانياً: أنواع جهاد المرأة (الحج والعمرة – التعليم – التعلم – حسن الزينة وحسن المعاملة) 4- الحج والعمرة قال النبي ﷺ حين قالت عائشة: يا رسول الله! انظر إلى الجهاد في الأعمال الأفضل ألا نجاهد؟! قال صلى الله عليه وسلم: عليك بجهاد لا شوكة فيه، الحج والعمرة 5- التعلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع». 6- التدريس وخاصة في مسجد رسول الله عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من جاء مسجدي هذا لا يأتيه إلا لخير ليتعلمه أو يعلمه، فهو بمنزلة المجاهد في سبيل الله، ومن جاءه لغير ذلك فهو بمنزلة الرجل الناظر في متاع غيره إن مشاركة المرأة في جهاد التعليم أمر لا بد منه، لتصحيح مسارها ومسار الأجيال من خلفها، ففي جهاد التعليم تحتاج الأمة إلى رجالها ونسائها، لاقتحام عوائق النفوس والآفاق، وبناء الإنسان القادر على التغيير والبناء. حسن الزينة وحسن المعاملة للزوج أسلمت أسماء بنت يزيد بن السكن الأشهلية ابنة عمة معاذ بن جبل -رضي الله عنهما- وبايعت الرسول -صلى الله عليه وسلم- بيعة الرضوان، وروت عنه الأحاديث وشهدت معه فتح خيبر، ولقبت بـ "رسولة النساء" للنبي -صلى الله عليه وسلم-. عن أسماء بنت يزيد الأنصارية (رضي الله عنها)، أنها أتت النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بين أصحابه فقالت: بأبي أنت وأمى إنى وافدة النساء إليك - واعلم نفس لك الفداء - أنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا إلا وهى على مثل رأيى، إن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك وبإلهك الذي أرسلك، وإنا معشر النساء محصورات ومقصورات، قواعد بيوتكم، ومقضي شهواتكم، وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فضلتم علينا بالجمعة والجماعات، وعيادة المرض، وشهود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد فى سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا خرج حاجاً أو معتمراً أو مرابطاً حفظنا لكم أموالكم، وغزلنا لكم أثوابكم، وربينا لكم أولادكم، فما نشارككم فى الأجر يا رسول الله؟ فالتفت النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: " هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مساءلتها في أمر دينها من هذه "؟ فالتفت النبي - صلى الله عليه وسلم - إليها ثم قال: " انصرفي أيتها المرأة، واعلمي من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها لمرضاته واتباعها موافقته، يعدل ذلك كله "، فأدبرت المرأة وهى تهلل وتكبر استبشاراً." رواه البيهقى. 9- السعي في خدمة الأرملة والمسكين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار». 10- العمل الصالح في عشر ذي الحجة عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله». قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء 11- العامل علي الصدقة عن رافع بن خديج رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العامل في الصدقة بالحق كالغازي في سبيل الله حتى يرجع إلى بيته» رداً على هذا الحديث: تذكروا أيها العاملون في الصدقة في الجمعيات الخيرية والمنظمات الدولية التي تساعد الفقراء والمحتاجين في المجاعات وغيرها أنكم إذا سرقتم الدقيق والسكر وغيرهما لأنفسكم وأهلكم خاصة وتركتم الفقراء جياعاً، وهو فعل لا يرضي الله وحده بل لكم عذاب أليم في الدنيا قبل الآخرة - نسأل الله تعالى أن يطبقه فيكم. كل ما جاء أعلاه هو قطرة ماء من أجر الجهاد، والذي ترونه أن هناك أنواعاً كثيرة من الجهاد، فلا تحرموا أنفسكم من الأجر ولكن انظروا ماذا تفعلون مع من؟ Abu Al-Waleed Hisham bin Abdul Malik told us, he said: Shu’bah told us, he said: Al-Waleed bin Al-Eizar told me, he said: I heard Abu Amr Al-Shaibani say: The owner of this house told us, and referred to the house of Abdullah, he said: I asked the Prophet, peace and blessings be upon him: Which deed is most beloved to God? He said: (The prayer on its time), He said: Then which? He said: (Then honor the parents). He said: Then which? Jihad for the sake of Allah said). He said: Tell me about them, and if I had increased him, he would have increased me. The exploration of the noble Hadith Do you work for someone? Or are you a business owner, in these two cases you will find that the business owner (whether you or someone else) has things that he loves from those who work under him and things that he hates, And things that he loves very much and are a reason for being close to this business owner - to God is the highest example, God Almighty - when the great companion asked the Messenger of God about the most beloved deeds to God, and he replied with the most important to God, then what follows it is important and so on The first act: He began by praying for me at that time In the Qur’an there is a verse that praises men who are not distracted by trade or other things from prayer, and you are working. It is difficult in a place, if you work in a company, for example, to leave work at the time of prayer in order to perform the prayer on time, unless the employer is satisfied with that, otherwise you will get yourself into problems, so Because it is difficult and impossible in some places, so praying for sake of Allah at its time is one of the best acts of worship and deeds that God loves, because you left what brings you money and prestige, to stand up to a servile servant and hope to God for simple or big things. The second act: honoring one's parents The word righteousness: It is not action, but it is all kinds of goodness that you knower do not know. It is all kinds of goodness that the righteous people in your society have agreed upon, To pray for them 5 times a day and night in prayer even if they are not dead (righteousness), feed them, release them, give them and not take advantage of them (modern studies confirm that adults are subjected to bullying from children and society just like teenagers) And look at the results of this related study, and before I leave you with it, you must know that if God - the Most High - commands you to honor your parents, the issue is not them.do  they need you or not, it is a purely psychological issue, God knows and you and me do not know, Hey have psychological needs, not a condition that is all material.  The related study The bullying in old age Content analysis results produced seven subjects, all associated with bullying experiences such as Impaired ability to learn Loss of ability to make decisions And look the least attractive and less social skills and gender discrimination and less financial resources Topics identified as most prominent in bullying are guidelines the value of social policies and interventions toward bullying among the elderly. Given the paucity of studies on bullying in the elderly, this study is relevant to understanding the experience of the elderly in relation to be subjected to bullying and to implement psychological and social intervention programs, including cases of bullying affect the elderly living in the community. The third act: Jihad for the sake of God Jihad is a very thorny subject - whoever hears it remembers only the sword, the rifle and other means of combat, and if God - the Most High - would have replaced the word jihad with the word fighting, but he did not, He does, and jihad: It is the exhaustion of effort in doing something, i.e. you will not be able to do another work ye , This work, and it has in Islam more than 21 types such as learning, teaching and others, whether for women or… For a man, of course, the highest reward is to fight the warriors infidels In a hurry, we say some types of jihad 1 - The combative jihad (the highest type of jihad) Allah says  وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَاتَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖفَإِنِ انتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ﴾) البقرة : 193 And fight them until there is no persecution and the religion is for God. and if they desist, then there is no enmity except against the wrongdoers.” (Al-Baqarah: 193) 2 - The Great Jihad (The Holy Qur’an) قال تعالي ( فَلَا تُطِعِ ٱلْكَٰفِرِينَ وَجَٰهِدْهُم بِهِۦجِهَادًا كَبِيرًا (الفرقان - 52)   Almighty Allah (Do not obey the unbelievers and strive hard for them with great effort) (Al-Furqan - 52) It means: (the Qur'an) 3 - The greater jihad (the jihad of the soul) Hadith: We returned from the lesser jihad to the greater jihad Narrated by al-Bayhaqi with a weak chain of narrators Second, the types of women’s jihad (Hajj and Umrah - education - learning - good adornment and good treatment) 4 - Hajj and Umrah The Prophet ﷺ said when Aisha said: O Messenger of God! See the Better Business Jihad do we not struggle?! He, peace and blessings be upon him, said: You must have a jihad that does not include fighting, Hajj and Umrah On the authority of Anas bin Malik, may God be pleased with him, on the authority of the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, who said: “Whoever goes out to seek knowledge is in the cause of God until he returns.” 5 - The learning On the authority of Anas bin Malik, may God be pleased with him, on the authority of the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, who said: “Whoever goes out to seek knowledge for sake God, is in path of God until he return. 6- The teaching especially in the mosque of the Messenger of God Abu Huraira, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: Whoever comes to this mosque of mine does not come to it except for good to learn or teach, then he is in the rank of a fighter in the cause of God, and whoever comes to it for something other than that, he is in the position of a man looking at someone else’s belongings The participation of women in the jihad of education is inevitable, to correct their path and the path of the generations behind them. In the jihad of education, the nation needs its men and women, In order to break into the obstacles of souls and horizons, and to build a human capable of change and construction. Good adornment and good treatment for the husband Asmaa bint Yazid bin Al-Sakan Al-Ashhaliya, the daughter of Muadh bin Jabal's paternal aunt - may God be pleased with them - converted to Islam and pledged allegiance to the Messenger - may God bless him and grant him peace - the pledge of allegiance to Al-Radwan. She narrated hadiths about him and witnessed the conquest of Khaybar with him. She was called “the Messenger of Women” to the Prophet - may God’s prayers and peace be upon him. Muslim bin Ubaid narrated that she came to the Prophet - may God bless him and grant him peace And he was among his companions, and she said: By my father and mother, you are, O Messenger of God, I am the arrival of women to you. God Almighty has sent you to all men and women, so we believe in you and in your God, and we are the women’s community, confined cubicles, the foundations of your homes, the fulfillment of your desires, and the bearers of your children, and that you, men, have been preferred to us in gatherings and groups, and in the visit the sick, And witnessing funerals, and pilgrimages after the pilgrimage, and better than that is jihad in the cause of God Almighty - and if a man goes out for a Umrah, or a pilgrimage, or a jihad, we protect for you your property and we spin your clothes, And we raised your children for you, so shall we not share the reward with you?! So the Prophet turned to his companions with all his face and then said: Have you ever heard a woman’s speech better than questioning about her religion than this? They said: O Messenger of God, we did not think that a woman would be guided to something like this. So the Prophet turned to her and said: Understand, O woman, and inform the women behind you that good adornment and gentle treatment to her husband, and request to please him, and her following his approval alters all of that, so the woman left while rejoicing. 9 - Seeking to serve the widow and the poor Abu Hurairah, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said: “The one who strives for the widow and the needy is like the one who fights in the cause of God or the one who stands by night, who fasts during the day.” 10 - Good deeds in the ten days of Dhul-Hijjah Ibn Abbas - may God be pleased with them both - narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “There are no days in which righteous deeds are more beloved to God than these ten days, They said, O Messenger of God, nor jihad for the sake of God. He said, “Not even jihad for the sake of God, except for a man who went out with himself and his money and did not return with anything 11 - The worker on charity Rafi’ bin Khadeej, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said: “The one who work on charity with the right is like a conqueror in the way of God until he returns to his home.” In response to this hadith: Remember, you who work on charities in charitable associations and international organizations that help the poor and needy in famines and other things, that you stole flour, sugar, and other things for your own sake, especially your family, and left the poor hungry, an act that does not please God only, but you will have a painful punishment in this world before the hereafter - we ask God Almighty to implement it in you. All what came above is a drop of water from reward of Jihad, and which you see there's many types of Jihads, don't demise yourself from the wage but look what you do with who? The links http://www.saaid.net/Doat/alnaim/4.htm   https://www.researchgate.net/publication/343199880_Bullying_in_Old_Age_A_Qualitative_Study_on_Older_Adults'_Perceptions_About_Being_Bullied

[5] حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا أبو عوانة قال: حدثنا موسى بن أبي عائشة قال: حدثنا سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله تعالى { لا تحرك به لسانك لتعجل به } قال: ;ان رسول الله ﷺ يعالج من التنزيل شدة وكان مما يحرك شفتيه، فقال ابن عباس فأنا أحركهما لكم كما كان رسول الله ﷺ يحركهما، وقال سعيد أنا أحركهما كما رأيت ابن عباس يحركهما فحرك شفتيه فأنزل الله تعالى { لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه } قال جمعه له في صدرك وتقرأه { فإذا قرأناه فاتبع قرآنه } قال: فاستمع له وأنصت { ثم إن علينا بيانه } ثم إن علينا أن تقرأه فكان رسول الله ﷺ بعد ذلك إذا أتاه جبريل استمع فإذا انطلق جبريل قرأه النبي ﷺ كما قرأه. [5] Musa bin Ismail told us, he said: Abu Awana told us, he said: Musa bin Abi Aisha told us, he said: Saeed bin Jubair told us on the authority of Ibn Abbas regarding the Almighty’s saying {Do not move your tongue with it to hasten it} He said: The Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, is treated for severe downloading, and it was from what moved his lips. Ibn Abbas said, “I will move them for you as the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, used to move them, And Saeed said, I move them as I saw Ibn Abbas move them, so he moved his lips, so God Almighty revealed {Do not move your tongue with it to hasten with it, He said, “Collect it for him in your chest and you recite it.” So when we recite it, follow its recitation, He said: So listen to him and be silent {Then we have to explain it} Then we have to read it, so the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, was after that If Gabriel came to him, he listened, and when Gabriel left, the Prophet, peace be upon him, recited it as he had recited it.

1] حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال: حدثنا سفيان قال: حدثنا يحيى بن سعيد الأنصارى قال: أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول: سمعت عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه على المنبر قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه. [1] Al-Humaidi Abdullah bin Al-Zubayr told us, he said: Sufyan told us, he said: Yahya bin Saeed Al-Ansari told us, he said: Muhammad bin Ibrahim Al-Taymi told me that he heard Alqamah bin Waqqas Al-Laithi say: I heard Umar ibn al-Khattab, may God be pleased with him, on the pulpit, saying: I heard the Messenger of God, peace be upon him, say: The actions not except the intentions, but each person has what he intended, so whoever emigrated for a worldly life will befall it, or to a woman to marry, so his emigration is to what he emigrated to.

[4] قال ابن شهاب وأخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن أن جابر بن عبد الله الأنصاري قال وهو يحدث عن فترة الوحي، فقال في حديثه بينا أنا أمشي إذ سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري فإذا الملك الذي جاءني بحراء، جالس على كرسي بين السماء والأرض، فرعبت منه فرجعت فقلت: زملوني زملوني فأنزل الله تعالى { يا أيها المدثر قم فأنذر } إلى قوله { والرجز فاهجر } فحمي الوحي، وتتابع تابعه، عبد الله بن يوسف وأبو صالح وتابعه هلال بن رداد عن الزهري، وقال يونس ومعمر بوادره .[4] Ibn Shihab said, and Abu Salamah Ibn Abd al-Rahman told me that Jabir Ibn Abdullah al-Ansari said, while narrating about a pause for revelation, He said in his hadith: While I was walking, I heard a voice from the sky, so I raised my eyes and saw the angel who came to me at Hira, He was sitting on a chair between heaven and earth. I was terrified of him and came back and said: Cover me, cover me, so God Almighty revealed {O you who are covered, rise and warn} to his saying {and abandon polytheism} warming up the revelation, and following it up, Abdullah bin Yusuf and Abu Saleh and Hilal bin Raddad followed him on the authority of Al-Zuhri, and Yunus and Muammar said his signs.

[3] حدثنا يحيى بن بكير قال: حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت Hول ما بدئ به رسول الله ﷺ من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها حتى جاءه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك، فقال اقرأ قال: ما أنا بقارئ قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني، فقال اقرأ قلت: ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني، فقال اقرأ فقلت: ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني، فقال { اقرأ باسم ربك الذي خلق. خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم } فرجع بها رسول الله ﷺ يرجف فؤاده فدخل على خديجة بنت خويلد رضى الله تعالى عنها، فقال زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع، فقال لخديجة وأخبرها الخبر لقد خشيت على نفسي فقالت خديجة كلا والله ما يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق فانطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة وكان امرأ تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب وكان شيخا كبيرا قد عمي فقالت له خديجة يا ابن عم اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة يا ابن أخي ماذا ترى فأخبره رسول الله ﷺ خبر ما رأى، فقال له ورقة هذا الناموس الذي نزل الله على موسى يا ليتني فيها جذع ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك، فقال رسول الله ﷺ: أو مخرجي هم قال: نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي.  The first revelation that the Messenger of God, peace and blessings be upon him, began with was a righteous dream in sleep, He did not see a dream but that it came like the dawn of the morning, then the emptiness became beloved to him, He used to be alone in the Cave of Hira, and he would Yathnth: "the numbered nights of worship, before returning to his family and providing supplies for that", Then he returns to Khadija and takes provisions for the same until the truth came to him while he was in the cave of Hira, The angel came to him and said, “Read.” He said: “I am not a reciter.” He said: So he took me and squeezed me until I was exhausted, then sent me, He said, "Read." I said: I am not a reciter, so he squeezed me for the second time, until the effort reached me, then he sent me, He said, “Read.” So I said: “I am not a reciter.” He took me and squeezed me for the third time, then sent me, He said, "Read in the name of your Lord who created. Creation of man from a leech, Read, and your Lord is the Most Generous} So the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, returned to her, his heart trembling, so he entered upon Khadija bint Khuwaylid, may God be pleased with her, He said, cover me, and they covered him until the panic left him, He said to Khadija and told her the news: I was afraid for myself, Khadija said, No, by God, God will never shame you, you connect relatives, bear the weak, and win the lost, host the guest, and set the right deputies, So Khadija took him, to Warqa bin Nawfal bin Asad bin Abd al-Uzza, Khadija's cousin, He was a person who converted to Christianity during the pre-Islamic era, and he used to write the Hebrew book, so he would write from the Bible in Hebrew what God wanted him to write, He was an old man who had become blind, and Khadija said to him, “O cousin, listen to your nephew.” So Waraqah said to him, “Oh my nephew, what do you see?” Then the Messenger of God, peace and blessings be upon him, told him, The news of what he saw, so he said to him: This is the law that God sent down to Moses, I wish I had a trunk, I wish I was alive, when your people expelled you, The Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said: does they expelled me? He said: Yes, No man has ever come with the like of what I have brought: except that he encounters enmity, And if your day overtakes me: I will support you with a victorious victory, then Wareqa did not catch up except that he died, and the revelation was paused

[2] حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أم المؤمنين رضى الله تعالى عنها أن الحارث بن هشام رضى الله تعالى عنه سأل رسول الله ﷺ، فقال: يا رسول الله كيف يأتيك الوحي، فقال رسول الله ﷺ: أحيانا يأتيني مثل صلصلة الجرس وهو أشده علي فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول: قالت عائشة رضى الله تعالى عنها ولقد رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا. [2] Abdullah bin Yusuf told us, he said: Malik told us on the authority of Hisham bin Urwa on the authority of his father on the authority of Aisha, the mother of the believers, may God Almighty be pleased with her, Al-Harith bin Hisham, may God be pleased with him, asked the Messenger of God, peace and blessings be upon him, He said: O Messenger of God, how does the revelation come to you? The Messenger of God, peace and blessings be upon him, said: Sometimes it comes to me like the ringing of a bell, and it is more severe over me, and when it separated from me I have become aware of what he said, Sometimes an angel represents as a man to me and speaks to me, and I understand what he says: Aisha, may God be pleased with her, said: And I saw him receive revelation on a very cold day and It is separated from him, and his forehead drips with sweat.

[ 2347 ] حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه القاسم عن عائشة رضى الله تعالى عنها أنها كانت اتخذت على سهوة لها سترا فيه تماثيل فهتكه النبي ﷺ فاتخذت منه نمرقتين فكانتا في البيت يجلس عليهما [2347] Ibrahim bin Al-Mundhir told us, Anas bin Iyad told us, on the authority of Ubaid Allah, on the authority of Abd Al-Rahman bin Al-Qasim, on the authority of his father Al-Qasim, On the authority of Aisha, may God Almighty be pleased with her, that she was taken by mistake, a cover: there are statues in it that the Prophet, peace be upon him, cut it off, so He Tooks two sheets from it, so they were in the house sitting on them.

[ 2336 ] حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب قال : أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور عن عبد الله بن عباس رضى الله تعالى عنهما قال لم أزل حريصا على أن أسأل عمر رضى الله تعالى عنه عن المرأتين من أزواج النبي ﷺ اللتين قال الله لهما { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } فحججت معه فعدل وعدلت معه بالإداوة فتبرز حتى جاء فسكبت على يديه من الإداوة فتوضأ فقلت : يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي ﷺ اللتان قال الله عز وجل لهما { إن تتوبا إلى الله } ، فقال واعجبي لك يا ابن عباس عائشة وحفصة ثم استقبل عمر الحديث يسوقه ، فقال إني كنت وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على النبي ﷺ فينزل يوما وأنزل يوما فإذا نزلت جئته من خبر ذلك اليوم من الأمر وغيره وإذا نزل فعل مثله وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على الأنصار إذا هم قوم تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يأخذن من أدب نساء الأنصار فصحت على امرأتي فراجعتني فأنكرت أن تراجعني فقالت ولم تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي ﷺ ليراجعنه وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل فأفزعني فقلت : خابت من فعل منهن بعظيم ثم جمعت علي ثيابي فدخلت على حفصة فقلت : أي حفصة أتغاضب إحداكن رسول الله ﷺ اليوم حتى الليل فقالت نعم فقلت : خابت وخسرت أفتأمن أن يغضب الله لغضب رسوله ﷺ فتهلكين لا تستكثري على رسول الله ﷺ ولا تراجعيه في شيء ولا تهجريه واسأليني ما بدا لك ولا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى رسول الله ﷺ يريد عائشة وكنا تحدثنا أن غسان تنعل النعال لغزونا فنزل صاحبي يوم نوبته فرجع عشاء فضرب بابي ضربا شديدا ، وقال أنائم هو ففزعت فخرجت إليه ، وقال : حدث أمر عظيم قلت : ما هو أجاءت غسان قال لا بل أعظم منه وأطول طلق رسول الله ﷺ نساءه قال قد خابت حفصة وخسرت كنت أظن أن هذا يوشك أن يكون فجمعت علي ثيابي فصليت صلاة الفجر مع النبي ﷺ فدخل مشربة له فاعتزل فيها فدخلت على حفصة فإذا هي تبكي قلت : ما يبكيك أو لم أكن حذرتك أطلقكن رسول الله ﷺ قالت لا أدري هو ذا في المشربة فخرجت فجئت المنبر فإذا حوله رهط يبكي بعضهم فجلست معهم قليلا ثم غلبني ما أجد فجئت المشربة التي هو فيها فقلت لغلام له أسود أستأذن لعمر فدخل فكلم النبي ﷺ ثم خرج ، فقال : ذكرتك له فصمت فانصرفت حتى جلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد فجئت فذكر مثله فجلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد الغلام فقلت : استأذن لعمر فذكر مثله فلما وليت منصرفا فإذا الغلام يدعوني قال إذن لك رسول الله ﷺ فدخلت عليه فإذا هو مضطجع على رمال حصير ليس بينه وبينه فراش قد أثر الرمال بجنبه متكئ على وسادة من آدم حشوها ليف فسلمت عليه ثم قلت : وأنا قائم طلقت نساءك فرفع بصره إلي ، فقال لا ثم قلت : وأنا قائم أستأنس يا رسول الله لو رأيتني وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على قوم تغلبهم نساؤهم فذكره فتبسم النبي ﷺ ثم قلت لو رأيتني ودخلت على حفصة فقلت لا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى النبي ﷺ يريد عائشة فتبسم أخرى فجلست حين رأيته تبسم ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر غير أهبة ثلاثة فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله وكان متكئا ، فقال أو في شك أنت يا ابن الخطاب أولئك قوم عجلت لم طيباتهم في الحياة الدنيا فقلت : يا رسول الله استغفر لي فاعتزل النبي ﷺ من أجل ذلك الحديث حين أفشته حفصة إلى عائشة وكان قد قال : ما أنا بداخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حين عاتبه الله فلما مضت تسع وعشرون دخل على عائشة فبدأ بها فقالت له عائشة إنك أقسمت أن لا تدخل علينا شهرا وإنا أصبحنا لتسع وعشرين ليلة أعدها عدا ، فقال النبي ﷺ الشهر تسع وعشرون وكان ذلك الشهر تسعا وعشرين قالت عائشة فأنزلت آية التخيير فبدأ بي أول امرأة ، فقال إني ذاكر لك أمرا ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك قالت قد أعلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقك ، ثم قال إن الله قال { يا أيها النبي قل لأزواجك } إلى قوله { عظيما } قلت : أفي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة ثم خير نساءه فقلن مثل ما قالت عائشة [2336] Yahya bin Bukair told us, Al-Layth told us, on the authority of Aqeel, on the authority of Ibn Shihab, he said: Obaidullah bin Abdullah bin Abi Thawr told me on the authority of Abdullah bin Abbas, may God Almighty be pleased with them, he said: I am still eager to ask Omar, may God Almighty be pleased with him, about the two wives of the Prophet, may God bless him and grant him peace, To whom God said: {If you repent to God, your hearts have already listned} So I performed Hajj with him, so he went, and I went with him with the Edawah: ((a small bag of skin in which water is held)) and He defecates, Until he came and I poured some of Edawah: ((a small bag of skin in which water is held)) on his hands and he performed ablution, O Commander of the Faithful, from the two wives of the Prophet, peace be upon him to whom God Almighty said: {If you repent to God}, he said: I admire you, O Ibn Abbas, Aisha and Hafsa, then Omar received the hadeeth, narrating it, He said: I and a neighbor of mine were among the Ansar in Bani Umayyah bin Zaid, and it is from (Al-Awali) the highest place in Medina, We used to take turns descending on the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, and he get down one day and I get down one day, If I was get down, I would come to him from the news of that day regarding the matter and other things, And when he get down, he did the same, and we, the Quraysh, were overwhelming the women, so when we came to the Ansar, If they are a people dominated by their women, then our women began to take from the manners of the women of the Ansar, I shouted at my wife, so return my words to me, and I refused to to return my words back, she said, and you did not deny that I return your words back, for by God, the wives of the Prophet, may God bless him and grant him peace, To take him back, and one of them will leave him today until the night, so he scared me, so I said: I was disappointed by those of them who did a great thing, then I gathered my clothes and went to Hafsa and said: O Hafsa, does one of you get angry with the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, today until nightfall? She said yes, so I said: disappointed and lost, do you feel safe that God will be angry at the anger of His Messenger, peace be upon him, so you will perish. Do not become too strong for the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him. Do not turn back from him in anything, and do not desert him. ask me what you want, do not be tempted if your neighbor is enlightening than you, and the most beloved to the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, wanted Aisha, and we used to talk about Ghassan wearing the shoes for our invasion, So my friend went down on his shift, came back at dinner, and hit my door hard, He said he was sleeping, so I panicked and went out to him, and he said: A great thing happened, What happened to Ghassan? He said: No, rather greater than him and the longest divorce of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, to his wives. He said: Hafsa failed, and she lost. I thought that this was about to happen, so I gathered on me my clothes and prayed the Fajr prayer with the Prophet, may God bless him and grant him peace, He entered his drinking-place, so he withdrew in it, so I entered upon Hafsa, and lo and behold, she was weeping, What makes you cry, or if I did not warn you, the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, let you go? She said, I don't know, he is in the drink place, So I went out and went to the pulpit, and there was a group of people around it crying, so I sat with them for a while, Then I was overwhelmed by what I found, so I came to the drink place in which he was, and I said to a boy who was black: I ask permission for Omar, so he entered and spoke to the Prophet, may God bless him and grant him peace, and then left. He said: I mentioned you to him, and he remained silent, So I left until I sat with the people who were at the pulpit, then I was overwhelmed by what I found, so I came and he mentioned the same, so I sat with the people who were at the pulpit, Then I was overwhelmed by what I found the boy, so I said: He asked permission for Omar, so he mentioned something similar to him, so when I left, he left, So if the boy calls me, he says: Permission for you is the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, So I entered upon him, and behold, he was lying on a sandy mat, There is no bed between him and him that has left sand on his side, leaning on a cushion made of Adam (a mixture of soil) and stuffed with fiber, So I greeted him and then said: While I am standing, your wives have been divorced, so he raised his eyes to me, He said, "No." Then I said: I am standing. Would you take comfort, O Messenger of God, if you could see me when we, the Quraysh, beat the women, When we came to a people whose women dominated them, he mentioned it, so the Prophet, peace be upon him, smiled, then I said: If you saw me and entered upon Hafsa, I said: Do not be deceived If your neighbor is more enlightening than you and dearer to the Prophet, peace be upon him, He wanted Aisha, so he smiled again, so I sat down when I saw him smiling, then I looked up In his house, by God, I did not see anything in it that would return the sight except for three Ahbh ( animal skin before tanning), so I said: Pray to God, so let him expand upon your nation, for the Persians and the Romans expanded upon them, and gave the world, and they do not worship God, and he was reclining, He said: is there any doubt in you, Ibn Al-Khattab? those are people for whom I hastened their goodness in the life of this world, so I said: O Messenger of God, ask forgiveness for me, so the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, retired because of that speach When Hafsa disclosed it to Aisha and he had said: I will not visit them for a month because of his great grief from them, when God admonished him, when twenty-nine had passed, he entered upon Aisha, and he began with her, and we woke up to twenty-nine nights, except for that, so the Prophet, peace be upon him, said: the month is twenty-nine, and that month was twenty-nine. Aisha said, then the verse of choice was revealed, and the first woman began with me, He said: I am going to tell you something, and you do not have to hurry until you consult your parents, She said, "I may know that my parents did not tell me to leave you, Then he said that God said {O Prophet, tell your wives} To his saying {great} I said: In this I ask my parents, I want God and His Messenger and the abode of the Hereafter, then the best of His wives, They said as Aisha said.

[ 2332 ] حدثنا محمد بن عبد الرحيم أبو يحيى أخبرنا عفان حدثنا حماد بن زيد حدثنا ثابت عن أنس رضى الله تعالى عنه كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة وكان خمرهم يومئذ الفضيخ فأمر رسول الله ﷺ مناديا ينادي ألا إن الخمر قد حرمت قال ، فقال لي أبو طلحة اخرج فأهرقها فخرجت فهرقتها فجرت في سكك المدينة ، فقال بعض القوم قد قتل قوم وهي في بطونهم فأنزل الله { ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا } الآية [2332] Muhammad bin Abd al-Rahim Abu Yahya told us, Affan told us, Hammad bin Zaid told us, Thabit told us on the authority of Anas, may God Almighty be pleased with him, I used to serve the people in the house of Abu Talha ( drink them) Their wine at that time was Alfadih ( kind of wine) then the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, commanded a caller to call out that wine has been forbidden. He said, Abu Talha said to me, “Get out and throw it away.” So I went out and threw it away, It took place on the streets of Medina, and some of the people said, "People have been killed while they are in their stomachs, So God sent down the verse {There is no blame on those who believe and do righteous deeds for what they ate}.

[ 2331 ] حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن ابن شهاب عن الأعرج عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه أن رسول الله ﷺ قال لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبه في جداره ثم يقول أبو هريرة مالي أراكم عنها معرضين والله لأرمين بها بين أكتافكم [2331] Abdullah bin Maslama told us on the authority of Malik on the authority of Ibn Shihab on the authority of Al-Araj on the authority of Abu Hurairah, may God Almighty be pleased with him, that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: A neighbor does not prevent his neighbor from sticking wood into his wall, Then Abu Hurairah says, "Why do I see you turning away from it" By God, I will throw it between your shoulders.

[ 2329 ] حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال : حدثني يزيد عن أبي الخير عن عقبة بن عامر قال قلنا للنبي ﷺ إنك تبعثنا فننزل بقوم لا يقروننا فما ترى فيه ، فقال لنا إن نزلتم بقوم فأمر لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا فإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف [2329] Abdullah bin Yusuf told us, Al-Laith told us, he said: Yazid told me on the authority of Abi Al-Khair on the authority of Uqba bin Aamer, he said: We said to the Prophet, may God bless him and grant him peace, you send us, so we will go down with a people did not give us the right to hospitality, so what do you see in it, He said to us: If you stay with a people, then I order for you what is appropriate for a guest, so accept, and if they do not, then take from them the right of the guest

[ 2328] حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري حدثني عروة أن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت جاءت هند بنت عتبة بن ربيعة فقالت : يا رسول الله إن أبا سفيان رجل مسيك فهل علي حرج أن أطعم من الذي له عيالنا ، فقال لا حرج عليك أن تطعميهم بالمعروف قال ابن سيرين وقدره فقرأ ((وإذا عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به)) [2328] Abu al-Yaman told us, Shuaib told us on the authority of al-Zuhri, Urwa told me that Aisha, may God Almighty be pleased with her, said: Hind bint Utbah bin Rabia came and said: O Messenger of God, Abu Sufyan is a stingy man, Is it wrong for me to feed the one who has our children? He said: There is nothing wrong with you feeding them on a well known basis. Ibn Sirin said he measured it and read (( {And if you punish, then punish with the same as you were punished))