" ليس في الكتاب والسنة ما يدل على أن ذرية آدم عليه السلام كانت محصورة في قابيل وهابيل"  بل ينقل العلماء أنه قد ولد لآدم عليه السلام أولاد كثيرون ، ومنهم تناسل البشر ، وهو الذي يدل عليه ظاهر القرآن ، وذلك في  قول الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء/1 . أقوال العلماء في هذا الشأن قال ابن جرير الطبري رحمه الله ( 120 بطن: تواءم) "ذُكر أن حواء ولدت لآدم عليه السلام عشرين ومائة بطن ، أولهم قابيل وتوأمته قليما ، وآخرهم عبد المغيث وتوأمته أمة المغيث وأما ابن إسحاق فذُكر عنه أن جميع ما ولدته حواء لآدم لصلبه أربعون من ذكر وأنثى في عشرين بطنا ، وقال : قد بلغنا أسماء بعضهم ولم يبلغنا بعض" تاريخ الأمم والملوك"   قال ابن جرير الطبري رحمه الله أيضاً "وإلى شيث أنساب بني آدم كلهم اليوم ، وذلك أن نسل سائر ولد آدم غير نسل شيث انقرضوا وبادوا ، فلم يبق منهم أحد ، فأنساب الناس كلهم اليوم إلى شيث عليه السلام. تاريخ الأمم والملوك" (1/103) ، وانظر: "التبصرة" لابن الجوزي (1/24،36) ، "البداية والنهاية" (1/98)   وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله  "وقد ذكر أهل التاريخ أن آدم عليه السلام لم يمت حتى رأى من ذريته - من أولاده وأولاد أولاده - أربعمائة ألف نسمة ، والله أعلم " البداية والنهاية" (1/96)   يذكر محمد بن إسحاق – وهو من العلماء بالأنساب والتاريخ أن أنساب البشر كلهم ترجع إلى شيث بن آدم ، وأن نسل ولد آدم من غير شيث كلهم بادوا وانقرضوا ، وهذا في الغالب مأخوذ عن أهل الكتاب . هل كل نسل آدم من قابيل وهابيل فقط؟ إن قابيل وهابيل هما أشهر أبناء سيدنا آدم عليه السلام ، ولأن السيدة حواء كانت تلد في كل مرة ذكر وأنثى فقد أحل الله لهم زواج الذكر الأول من الأنثى الثانية وهكذا ، وكان قابيل يرغب في أن يتزوج الأنثى التي كان يجب أن يتزوجها هابيل لأنها كانت تتمتع بقدر عالي من الجمال ، فطلب منهما سيدنا آدم أن يتقدم كل منهما بقربان إلى الله عز وجل، فتقبل الله قربان هابيل ولم يتقبل قربان قابيل فازداد غيظ قابيل وعزم على قتل أخيه ، وقد روى القرآن ذلك في قوله تعالى { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ } سورة المائدة الآيات [27 – 28] وقد تربص قابيل بأخيه هابيل بينما كان نائمًا إذ قام بقتله وهي تعتبر أول حالة قتل في تاريخ البشرية ، وبعد ذلك أيقن قابيل مدى هول ما قام به فبدأ الحزن والندم الشديد يتسلل إلى قلبه وبدأ يبحث عن طريقة ليواري بها سوءة أخيه إلى أن رأى غرابين يقتتلان ثم قتل أحدهم الآخر وأخذ يحفر في الأرض بمنقاره ودفن بها الغراب الآخر ؛ ومن هنا اقتدى قابيل بهذا الغراب وبدأ يحفر في الأرض ليدفن جثة أخيه إطلالة حول الآية الكريمة واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق هذا الجزء من الآية وفقط (إعجاز لفظي ومعني) اتل إشارة علي ان القصص يولع بها الكبير قبل الصغير، فما كان محمداً صلي الله عليه وسلم يخاطب اطفال - استغفر الله بل صحابة كبار في السن والمقام - رضوان الله عليهم جميعا نبأ ابني آدم النبأ: هو الخبر العاجل الهام، يقطع المسلسل او الفيلم شريط علي التلفاز يقول خبر عاجل، وتكون كارثة طبيعية أو أحد المسؤولين افاد بنبأ خطير، الآن: لماذا الله تعالي يري ان قصة آدم وابناءه "نبأ هام"؟ مع انها قصة جاءت في كل الأديان السماوية وهي تفسير وحيد محتمل لبداية الحياة علي الأرض ، وما قاله من أنصار "(الطبيعة الأم" أو غيرها لا يغذي من جوع علي الحقيقة عن بداية الحياة علي الأرض، هل لهذا السبب اعتبر الله تبارك وتعالي قصة ابني آدم قصة ذات مغزي عظيم، أم أنه لسبب آخر: أنها اول جريمة ستقع علي الأرض وتتوالي الجرائم الإنسانية إلي ان تقوم الساعة وممكن أن يكونوا اخوات من بطن واحدة ، أو للسببين معاً، الله يعلم ونحن لا نعلم، ولكنه مجرد تفكير بالحق وهنا وقفة تعظيم أمام هذا اللفظ (بالحق) أيقول الله أو رسوله غير الحق؟ حاش وكلا ، إذن لماذا قال هذا اللفظ؟ الله اعلم، لكن التفكير يدعوننا إلي: وانت تسير في رحلتك الإيمانية الخاصة مع الله ستجد معوقات، ستجد اخبار من هنا ومن هناك، ستجد العجب في اخبار اهل الكتاب ، ستجد ما لا يشفيك في الأديان الأرضية ، فتأكيد الله تبارك وتعالي علي لفط (بالحق) إنذ لن تعرف القصة بالحق إلا هنا في القرآن الكريم، وكل القصص الأخري التي ستسمعها طيلة عمرك هي اخبار غير حقيقية أو أقل تقدير بها جزء من الحق وليس الحق المطلق فتُقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر لا يهم القصة بالضبط، الأهم: أنه لم يُتقبل - هذا (هديتك للفقراء - علمك الذي تعلمته ليس لله - عملك غير الخالص أو حتي ذبحك أو حجك وعمرتك ..الخ ) لم تتُقبل يا أخي، اتعلمين كم انفقت من المال في سبيل هذا؟ لا يهم ، الأهم: أنه لم يتقبل ، يقال: العروس هذه تقبلت فلان ولم تتقبل آخر، يقول في التقدير النهائي للمدرسة أو الكلية، هذا اخذ مقبول وآخر أخذ امتياز، وقد فقهت زوجة آل عمران هذا المعني (فتقبله مني ) القبول - القبول - القبول: هو مقياس الأعمال، اعمل - اجتهد - افعل ما تريد في هاذ الدين لكن لا تثقب حقيبة وتسير بها في رحلتك الإيمانية ، تظلم هنا وتضع في الحقيبة العمل الصالح ، هو ليس صالح لأنه مشوب بقلب غير سليم، والله تعالي طيب لا يقبل إلا الطيب ، حسنقلبك يا اخي قبل ما تذهب تواجه رب طيب كريم لن يقبلك وانت مغشوش القلب. قال لأقتلنك.. قال إنما يتقبل الله من المتقين بهذه البساطة (لأقتلنك) لماذا لأن هديته لم تُقبل أم لأنه لن يتزوج الحسناء، أم الإثنين معا، عدم قبولك: يا ابن آدم: غش قلبك وطمعك ومصلحتك انت وفقط ، والثاني المغلوب علي امره المُتقبل منه: فقه لماذا تقبل الله منه: "إنما يتقبل اله من المتقين" اترك ابني آدم الآن فهم ماتوا من قرون، وأنا وأنت: هل نحن من المتقين قلبياً وليس من الخارج " المسبحة أو خاتم الذكر - الإيشارب الطويل للمرأة - التناغم بالكلمات القرآنية الرنانة ..الخ" اتق الله من الداخل وسيحسنلك الخارج يا أخي ، ما تشبع قوم بشيء من الداخل حتي البسه الله ردءاه من الخارج، وفقه الغرب الكافرون هذا المعين حيث يقولون: إما أن ترتدي كما تتكلم أو تتكلم كما ترتدي إني اخاف الله رب العالمين كل كلمات الله تعالي مهمة، لكننا نتوقف عند الأهم فالمهم، يُقتل صبراً: أي وهو يعلم انه سيقتل ويرفض أن يدافع عن نفسه خوفا من الله رب العالمين، علمنا الآن ماذا كان قلبك يحوي يا ابن آدم، وكنت تستحق الحسناء بجدارة وليس اخيك الطماع الجاحد الكفور القلب واللسان وقد ورد هذا في القرآن الكريم في قوله تعالى  { فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ } سورة المائدة الآية [31] . لما قتل قابيلُ أخاه لم يعرف ما يصنع بجسده، فأرسل الله غرابًا يحفر حفرةً في الأرض ليدفن فيها غرابًا مَيِّتًا؛ ليدل قابيل كيف يدفن جُثمان أخيه؟ فتعجَّب قابيل، وقال: أعجزتُ أن أصنع مثل صنيع هذا الغراب فأستُرَ عورة أخي؟ فدَفَنَ قابيل أخاه، فعاقبه الله بالندامة بعد أن رجع بالخسران إطلالة حول الآية الكريمة من الذي بعث غراب يبحث في الأرض ويعلم ابن آدم كيف يواري جثة اخيه المقتول؟ الله تعالي، واين أنصار الطبيعة الأم: هل يفسرون لنا: من علم البشرية الأولي: الدفن في انقي طريقة وافضل طريقة لموارة جسد الميت، لا حرق أو غرق وايذاء الطبيعة الأم كما يفعل بعض البشر فأصبح من النادمين تُري هل هو ندم حقيقي؟ تُري هو لن يعود لمثلها طيلة عمره، يا قاتل: نعم أنت أنت ، كنت جندي هنا أو فقط حاسد القلب مغشوش القلب تكره الخير للغير - طامع لمصلحتك تعيش وتموت وترزق: إليك- نعم إليك انت: من قتل يُقتل ولو بعد حين .. انتظر دورك في هذه الحياة العبثية. أما عن الغراب نفسه فاقرأ: لماذا تلجا بعض الغربان لقتل بعضها ؟ من ذكاء هذا الطائر انه إذا أصيب احد إفراده بمرض ما ولاحظت أفراد الجماعة عدم قدرته على الطيران هنا يأخذوا قرارا بقتله ثم دفنه لأنهم يخافون من انتشار مرضه إلى باقى أفراد العش فيضحوا بهذا الفرد من اجل سلامة باقى الأفراد. من علم هذا الطائر هذا التفكير واتخاذ القرار الجماعى فى الوقت المناسب؟ انه الله عز وجل البارئ المصور تبارك الله فى صنعه وفى حكمته جل فى علاة والشاهد من هذا الله تعالي لم يخلق شيء للعبث كما نحن ، أو مثل انصار الهندسة الوراثية الذين يخلقون (بتجارب الحيوانات) ما يفسد أكثر مما يُصلح، فخلق طائر من ضمن منظومة الطيور في هذا الكون المحكم بهندسته الموزونة بالذرة، بعث افضل الطيور التي تعلم كيف تدفن فصيلتها فعلم الإنسان أعطيك مثال أخير تخيل مجرد تخيل: أنك دخلت في غيبوبة لمدة اعوام - عافاك وعافانا الله - وأهلك يحبونك جداً فلم يقطعوا عنك الأسلاك الطبية: الأهم: أنت افقت من الغيبوبة ولم تجد احد بجانبك لمدة 3 ايام فقط ، نفترض - نفترض - فالكل يأس من حالتك ولم يبق بجانبك، ماذا ستفعل وانت فاقد للذاكرة: هل ستسأل نفسك اسألة وجودية: من أنا - لماذا أنا هنا - من يعتني بي- من جاء بي هنا إلي المستشفي - ماذا حدث .. وغيرها بالطبع وبعدها هل ستصرخ نعم بصوت مرتفع حتي يسمعك احدهم ، نفترض مرة اخري أنك ظللت تصرخ وتصرخ ولا مجيب: هل ستنتحر؟ الشاهد من هذا المثال السخيف أن تفسير الله تعالي لهذه الحياة (اول البشرية) أنقي وافضل واعظم تفسير علمي تاريخي كوني فهمناه إلي يومنا هذا. نستفيد مما سبق التالي 1- عدم معرفتنا أن آدم عليه السلام ليس له أولاد غير قابيل وهابيل لا ينفي وجود كم هذا الأولاد (120 طفل) بحال من الاحوال 2- ممكن عقلياً أن تكون السيدة حواء أنجبت (20 مرة) لأان عمر سيدنا آدم كان 1000 سنة ، فطبيعي وليس شيء مذهل ولا يعقل، واليوم أنصار الإنسان المؤله يريدون العيش اقل شيء 300 عام، وبعضهم يريد أن يعيش 1000 سنة وآخرين يريدون العيش للأبد ، فما بدأت به الحياة علي الأرض ربما عادت مرة أخري، أو لم تعد: لا يهمنا، الأهم: أن ما حدث مع سيدنا آدم من عمر طويل ليس من المستغرب بمكان، فلا هناك مناخ متغير ولا كوارث طبيعية والديناصورات والحيوانات المخيفة كانت تعيش علي الأعشاب لا علي اللحوم .. بالطبع الله أعلي وأعلم “There is nothing in the Qur’an or Sunnah to indicate that the descendants of Adam, peace be upon him, were limited to Cain and Abel.” Rather, scholars report that many children were born to Adam, peace be upon him, and that humankind was born from them. This is what the apparent meaning of the Qur’an indicates, and this is Allah says (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء/1 (O mankind, fear your Lord, who created you from one soul and created from it its mate and dispersed from both of them many men and women. And fear Allah, through whom you ask one another, and the wombs. Indeed, Allah is ever, over you, an Observer.) An-Nisa’: 1. The Scholars' Statements on This regard Ibn Jarir al-Tabari, may God have mercy on him, said (120 wombs: twins) "It is mentioned that Eve bore Adam, peace be upon him, one hundred and twenty offspring, the first of whom was Qabil and his twin, Qalima, and the last of whom was Abd al-Mughith and his twin, Ummat al-Mughith. As for Ibn Ishaq, it is mentioned that all of the offspring Eve bore to Adam were forty males and females in twenty offspring. He said: We have been informed of the names of some of them, but we have not been informed of others." (History of the Nations and Kings) Ibn Jarir al-Tabari, may God have mercy on him, also said: "The lineages of all the children of Adam today go back to Seth. This is because the descendants of all the children of Adam other than Seth became extinct and perished, leaving none of them. Thus, the lineages of all people today go back to Seth, peace be upon him." (History of Nations and Kings) (1/103). See also: "Al-Tabsira" by Ibn al-Jawzi (1/24, 36), "Al-Bidayah wa'l-Nihayah" (1/98). Al-Hafiz Ibn Kathirmay God have mercy on him, said: "Historians have stated that Adam, peace be upon him, did not die until he had seen four hundred thousand of his descendants—his children and his children's children—and God knows best." (Al-Bidayah wa'l-Nihayah) (1/96). Muhammad ibn Ishaq a scholar of genealogy and history, states that the lineages of all humankind go back to Seth, son of Adam, and that all the descendants of Adam's children other than Seth have perished and become extinct. This is mostly taken from the People of the Book. Are all of Adam's descendants descended from Cain and Abel alone? Cain and Abel are the most famous sons of our master Adam, peace be upon him. Because Eve gave birth to both a male and a female each time, God permitted the first male to marry the second female, and so on. Cain wanted to marry the female whom Abel was supposed to marry because she was extremely beautiful. So our master Adam asked them each to present a sacrifice to God Almighty. God accepted Abel's sacrifice but not Cain's. Cain's anger increased, and he resolved to kill his brother. The Qur'an recounts this. Allah says { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ } سورة المائدة الآيات [27 – 28] {And recite to them the news of the two sons of Adam in truth, when they both offered a sacrifice, and it was accepted from one of them but was not accepted from the other. He said, "I will surely kill you." He said, "Allah only accepts from the righteous. If you were to stretch out your hand against me to kill me - I would not stretch out my hand against you to kill you. Indeed, I fear Allah, Lord of the worlds."} Surah Al-Ma'idah, verses [27-28] Cain lay in wait for his brother Abel while he was sleeping and killed him. This is considered the first murder in human history. After that, Cain realized the horror of what he had done, so sadness and deep regret began to creep into his heart. He began to search for a way to cover up his brother’s shame until he saw two crows fighting. Then one of them killed the other and began to dig in the ground with its beak and buried the other crow in it. From here, Cain followed the example of this crow and began to dig in the ground to bury his brother’s body. A Look at the Holy Verse And recite to them the story of the two sons of Adam in truth This part of the verse alone (a miraculous utterance and meaning) Recite This indicates that stories are enjoyed by adults as well as children. Muhammad, peace and blessings be upon him, did not address children - may God forgive him - but rather, he addressed companions of the Prophet, who were elderly and of high status - may God be pleased with them all. The Story of the Two Sons of Adam News: Breaking news is important. A TV series or movie cuts off and says breaking news. It may be a natural disaster or an official announces serious news. Now, why does God Almighty consider the story of Adam and his sons to be "important news"? Although it is a story mentioned in all divine religions and is the only possible explanation for the beginning of life on Earth, what has been said by proponents of "Mother Nature" or others does not feed the hunger for truth about the beginning of life on Earth. Is this why God Almighty considered the story of the two sons of Adam a story of great significance, or is it for another reason: that it is the first crime to occur on Earth, and that human crimes will continue until the Day of Judgment? It is possible that they were sisters from the same womb, or for both reasons. God knows, and we do not know, but it is just a thought. By the Truth Here, let us pause to appreciate this phrase (by the truth). Would God or His Messenger say anything other than the truth? God forbid, and no. So why did He say this phrase? God knows best. But thought prompts us to: As you journey on your own journey of faith with God, you will encounter obstacles. You will find news from here and there. You will find wonders in the stories of the People of the Book. You will find unsatisfying information in earthly religions. God Almighty's emphasis on the phrase (by the truth) means that you will only know the true story here in the Holy Quran, and in all the other stories that you will hear throughout the course of your life. Your age is false news, or at the very least, an assessment that contains a part of the truth, not the absolute truth. So it was accepted from one of them, but not from the other. The exact story doesn't matter. What matters is that it wasn't accepted. This (your gift to the poor, the knowledge you learned that wasn't for God, your work that wasn't sincere, or even your sacrifice, Hajj, and Umrah, etc.) wasn't accepted, my brother. Do you know how much money you spent on this? It doesn't matter. What matters is that it wasn't accepted. It is said: This bride accepted so-and-so and didn't accept another. It is said in the final evaluation of school or college: this one received an acceptable grade, and the other received an excellent grade. The wife of Al Imran understood this meaning: "So accept it from me." Acceptance - acceptance - acceptance: is the measure of deeds. Work - strive - do what you want in this religion, but don't pierce a bag and travel with it on your journey of faith. You are doing wrong here and putting righteous deeds in the bag. They are not righteous because they are tainted by an unsound heart. God Almighty is good and only accepts what is good. Improve your heart, my brother, before you go and face a good and generous Lord who will not accept you if you are not righteous. A deceived heart. He said, "I will kill you." He said, "Allah only accepts from the righteous." As simple as that, "I will kill you." Why? Because his gift was not accepted, or because he will not marry the beautiful woman, or both. Your refusal to accept it: O son of Adam: Your heart, your greed, and your own interests are deceived. The second, the one who is overcome by his own desires, from whom Allah accepted it: Understand why Allah accepted it: "Allah only accepts from the righteous." Leave my two sons of Adam alone now, for they have been dead for centuries. And you and I: Are we among the righteous in heart and not outwardly? (The rosary or the remembrance ring, the long scarf for women, the harmony of the resonant Quranic words, etc.) Fear Allah from within, and He will make your outward appearance better, my brother. No people are satisfied with anything from within until Allah dresses them in His outer garment. The infidel West has taught this principle, where they say, "Either you dress as you speak, or you speak as you dress." I fear Allah, Lord of the Worlds. All of Allah's words are important, but we will stop at the most important, for the important thing is that he is killed patiently: that is, while he knows. He will be killed and refuses to defend himself out of fear of God, Lord of the Worlds. We now know what your heart contained, O son of Adam, and you deserved the beauty with merit, not your greedy, ungrateful brother, who was ungrateful in heart and tongue. Allah says { فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ } سورة المائدة الآية [31] . {So God sent a raven scratching the ground to show him how to hide his brother's body. He said, "Woe to me! I was unable to be like this raven and hide my brother's body!" And he became one of the regretful.} Surah Al-Ma'idah, verse [31]. When Cain killed his brother, he did not know what to do with his body, so God sent a raven to dig a hole in the ground to bury a dead raven in it. To show Cain how to bury his brother's body? Cain was amazed and said: Am I unable to do what this crow did and cover my brother's nakedness? So Cain buried his brother, and God punished him with regret after he had returned with loss. As for the crow itself, read: Why do some crows resort to killing each other? This bird's intelligence is such that if one of its members becomes ill and the group notices its inability to fly, they decide to kill it and then bury it. They fear its illness will spread to the rest of the nest, so they sacrifice this individual for the safety of the rest. Who taught this bird this way of thinking and making collective decisions at the right time? He is God Almighty, the Creator, the Fashioner. Blessed be God in His creation and in His wisdom, glory be to Him. The evidence for this is that: God Almighty did not create anything for nothing, as we do, or like the proponents of genetic engineering who create (through animal experiments) what spoils more than it fixes. He created a bird from among the bird system in this universe, perfected by its balanced atomic engineering. He sent the best birds that knew how to bury their kind, thus teaching humanity. Let me give you a final example Imagine, just imagine: You fell into a coma for years—may God heal you and us—and your family loved you so much that they didn't cut off your medical cables. More importantly: You woke up from the coma and found no one by your side for only three days. Let's assume—let's assume—that everyone despaired of your condition and no longer stayed by your side. What would you do while you were without memory? Would you ask yourself existential questions: Who am I? Why am I here? Who is taking care of me? Who brought me here to the hospital? What happened? And other things, of course. And then, would you shout "Yes" out loud until... Someone hears you. Let's assume again that you kept screaming and screaming, with no response: Are you going to commit suicide? The evidence from this ridiculous example is that God Almighty's explanation of this life (the beginning of humanity) is the purest, best, and greatest scientific, historical, and cosmic explanation we have understood to this day. We learn from the above the following 1. Our lack of knowledge that Adam, peace be upon him, had no children other than Cain and Abel does not negate the existence of this number of children (120 children) in any way. 2. It is rationally possible that Eve gave birth (20 times), since our master Adam lived 1,000 years. This is natural, not astonishing or unreasonable. Today, supporters of deified man want to live at least 300 years, some want to live 1,000 years, and others want to live forever. What began life on Earth may have returned again, or it may not have returned: it doesn't matter. What is more important is that what happened to our master Adam, with his long life, is not surprising. There was no changing climate or natural disasters, and dinosaurs and other terrifying animals lived on grasses, not meat. Of course, God knows best.

المرأة عادة تغار فتشعر أن زوجة ابنها قد شاركتها في ملكيته، أو انتزعت منها اختصاصها في السيطرة على ابنها؛ فيحدث تنافس بينها وبين زوجة الابن، خصوصًا أن الحماة تعتبر ابنها راعي أسرتها، وقد يكون المسؤول عنها ماديًا، وقد يأخذ دور الأب فيمثل حماية لها، وتشعر بأنها تفقد كل هذا، فلابد من التصرف بحكمة وروية مع ام الزوج، إليكي هذا الملف يعرض لكي هذه العلاقة عن قرب من جوانب عدة، فاقرأيها بتروي وحاولي تنفيذ ما بها   الروشتة الإسلامية للتعامل مع الحماة (أم الزوج) 1- توقيرها قال -صلى الله عليه وسلم-: (ليس منَّا مَن لم يوَقِّرْ كبيرَنا، ويرحَمْ صغيرَنا) 2- الإقامة عندك إذا لزم الأمر ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ وأَمَر ربك -أيها الإنسان- وألزم وأوجب أن يفرد سبحانه وتعالى وحده بالعبادة، وأمر بالإحسان إلى الأب والأم، وبخاصة حالةُ الشيخوخة، فلا تضجر ولا تستثقل شيئًا تراه من أحدهما أو منهما، ولا تسمعهما قولا سيئًا، حتى ولا التأفيف الذي هو أدنى مراتب القول السيئ، ولا يصدر منك إليهما فعل قبيح، ولكن ارفق بهما، وقل لهما -دائما- قولا لينًا لطيفًا إطلالة حول الآية الكريمة وقضي ربك فعل ماضي، هذا في احكامه التي حكم بها علي عباده المؤمنين في اللوح المحفوظ ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا قرن سبحانه وتعالي ألا نعبد أي إله إلا الله تبارك وتعالي ومع إحسان وليس معاملة عادية للوالدين ، وما هو الإحسان: هو كل اعمال البر، ابتداء من بسمة خفيفة علي الوجه ومروراً بفعل الإحتياجات وانتهاء بتنفي ما يُعجب هذا الأب أو هذه الأم، وهذا إذا كانوا كافرين ، فما بالنا بالمؤمنين؟ ولم يقرن الله بنفسه شيء إلا رسوله ومن بعده الإحسان إلي الوالدين، وأنتي خبيرة ان أم الزوج، أم مثل امك تماما وهي السبب الرئيسي في انك زوجة الآن   إما يبلغن عندك الكِبر ومعنى عندك: يعني في الإقامة معك، فلا ينبغي ان يكبر الأب أو الأم وحدهما والإبن في بيت وحده، خاصة لو احدهما يعيش بمفرده لأي سبب من موت الطرف الآخر أو طلاق أو غير ذلك، وأنتي خبيرة أن ام الزوج، هي ام ايضاً بل ستعلمين بعد قليل في علم النفس، أنهم وجدوا بقايا من الحمض النووي لزوجك في عقلها إلي ان تفارق الحياة، فاحترمي ذلك ولا تحرميها من ابنها   أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ كما قلنا بموت الطرف الآخر، في هذه الحالة (حماكي) أو بقيا الإثنين احياء فلا تقولي مجرد قول وهو علي الحقيقة ليس بقول بل هو هواء (قولي الآن أف) ستعلمين انها ليست بكلمة بل هي مجرد هواء يخرج من الفم .. فاتقي ذلك ولا تنهرهما نَهَرَ الشيء : سَالَ بِقُوَّةٍ - نهَر الشّخصَ: زجرَه وأغضبه أي لا تنهالي علي امك أو حماتك بغضب مما يضايقك من سوء ادب الأطفال في يدك أو حتي زوجك (ابنها) أو غير ذلك   وقل لهما قولا كريما لاحظي اللفظ الذي استخدمه الله تعالي (كريما) هل انتي كريمة أم بخيلة؟ لتعلمي ان الكرم في الأخلاق كما في الأموال، فمن كرم الأخلاق، الكلام اللطيف المحبب للنفس ، فكما تقرأين أدوات التنمية الذاتية التي تنمي بها شخصيتك، اعلمي ان المؤمن كالنحلة عندما يقع علي الزهور لا يكسر غصناً ولا يؤذي عصفورا، بل يلين ياخذ الرحيق ويخرج منه عسلا مصفي، فكما تهنأين مع ابنها لا يخرج منك إلا عسلا 3- عون الزوج علي بر ابيه وأمه، وخاصة أمه فتذكره بما جاء في قصص السلف مثل حديث الغار، وأن الحياة لا تخلو من المنغصات والمشاكل الكبري احيانا – فتضع امام زوجها وامام نفسها فرصة ومنجاة للخروج من الأزمات الكبري في الحياة لا بشيء إلا ببر هذه الأم (( مثل حديث الفتية الذين آواهم المَبِيت إلى غار، فسقطت صخرة فسدت مدخله، فصار كل منهم يدعو بعمل صالح له، فكان منهم رجل قال: «اللهم إني كان لي أبوان شيخان كبيران، فكنت أخرج فأرعى، ثم أجيء فأحلب فأجيء بالحلاب، فآتي به أبوي، فيشربان، ثم أسقي الصبية وأهلي وامرأتي، فاحتبست ليلة فجئتُ، فإذا هما نائمان، قال: فكرهت أن أوقظهما والصبية يتضاغون عند رجلي، فلم يزل ذلك دأبي ودأبهما حتى طلع الفجر، اللهم إن كنتَ تعلم أني فعلتُ ذلك ابتغاءَ وجهِكَ، فافرج عنا فرجة نرى منها السماء، قال: ففرج عنهم" 4- الزوجة لابد أن تتسلح بالصبر إذا أوذيت من قبلهم أسمعتهم الحمد والشكر، فبالشكر تدوم النعم، والصبر مفتاح الفرج 5- كسب ود زوجها من كسب ود أمه أن يكون قصدها أن ترضي ربها -عز وجل-، وأن تكون أم زوجها بمثابة أمها، وهذا من باب بر الزوج، فإن من كريم خلق المرأة حسن معاشرتها أصهارها؛ فإنها بذلك تكسب ود زوجها، وتكون لها عنده قدر ومنزلة، فما أمكنها الإتيان به من زيارتها أو السؤال عنها؛ فلتفعل وتحتسب الأجر عند الله -تعالى، وحتى لو كانت أم زوجها مؤذية فعليها أن تصبر قال -تعالى-: (وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) 6- أن تبتعد عن الغيبة والنميمة الغيبة: ذكرك الإنسان وهو غير موجود يدافع عن نفسه النميمة: التوقيع بين الناس بنقل كلام مؤذي سواء قيل بالفعل أو لم يقال بقصد التقيع بين الأحبة، وإذا وقع إشكال بينها وبين أم الزوج أو بينها وبين أبيه فحل المشاكل يكون بدون الفراق 7- دعوتها لبيتها وعلي الطعام الذي تحبه وأن تحرص على مشاركتها بما يسرها، وتكون دائمة السؤال عن حالها، تتفقدها وتحنو عليها لتحبها أن تهاديها بما تحب فالهدية تزيل الشحناء الروشتة الإسلامية لتعامل الحماة مع كِنتها تعلم الحماة الصالحة أنه لا بد لابنها أن يتزوج، وأنه لا بد أن ينتقل عن بيتها إلى بيته، وأن هذه سنة سنها الله تعالى، فتسعى لاختيار كنة صالحة لابنها الصالح تنظر إليها على أنها ابنة من بناتها، وعضو جديد من أعضاء أسرتها، وأنها زوجة ابنها، وأم أحفادها، وأنها سبب العفة والسعادة لابنها الذي تحبه، وتحب له السعادة والعيش الطيب الهنيء، فتسعى -جهدها- لإحسان معاملتها وإكرامها، ويظهر قلبها الكبير بعطفه وحنانه عند الجفاء والحلم الغزير عند التعجل والطيش، والحصافة والذكاء عند الجهل. 1- مدح تصرفات الزوجة  الحماة الذكية تسعى لكسب ود زوجة ابنها، عن طريق مدح تصرفاتها الإيجابية، فعلى سبيل المثال؛ يمكن أن تمتدح أطباق الطعام التي تعدها، أو تثني على ذوقها في اختيار الأثاث والملابس وغير ذلك 2- الصبر  يجب أن تتعامل الحماة مع زوجة ابنها كما تعامل أبناءها، وتتحلى بالصبر لكسر حاجز الكره بينهما، ولا يجب أن تحكم على زوجة ابنها من خلال بعض التصرفات البسيطة؛ بل تسعى لتوجيهها وتعليمها بطريقة مناسبة دون أن تجرح مشاعرها 3- تفهم تغير الزمن عادة ما يكون هناك فجوة بين الزوجة وحماتها، بسبب انتماء كلاهما لجيلين مختلفين، لكن على الحماة أن تتفهم أن ما كان مقبولًا في زمنها لم يعد كذلك في زمن أبنائها، لذلك يجب عليها أن تراعي تغير الزمان وتطور الأحداث. 4- تعليم الزوجة وتوجيهها تملك الحماة خبرة كبيرة في الحياة، تجعلها قادرة على تقديم دروس لابنها وزوجته حول أمور الحياة المختلفة، ولن تدرك الزوجة أهمية ذلك إلا بعد وقت طويل، عندما تجد نفسها بحاجة إلى مرشد أمين لحل الكثير من المشكلات  5 - وأن تنظر إليها دائمًا كما تحب أن تنظر إلى ابنتها في بيتها وفي طريقة تعاملها مع زوجها ومع حماتها، وأن تحذر من الخواطر الشيطانية السيئة أن ابنها قد انشغل عنها بزوجته، وأن كنتها حرمتها من ابنها. 6-  الحذر من التدخل في حياة ابنك الخاصة  وفي بيت كنتك، فالبيت هو مملكة الزوجة وعشها الدافئ تتصرف فيه تصرف الملكة، ترتبه كما تحب، وتنظمه كما تحب وتريد، كما كانت الحماة من قبل زوجة وتحب ذلك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «فمن أحب أن يزحزح عن النار، ويدخل الجنة، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه» وقال صلى الله عليه وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه» 7- إن رأت الحماة من ابنها ظلمًا لكنتها أو انحرافًا تقف في وجه الظلم بنصرة ابنها من نفسه، ونصرة كنتها المظلومة، وهذا مما يُحسب 8- لا يحق للأم مثلاً أن تفرض سيطرتها على الزوجة  بحكم أنها زوجة ابنها، ولا أن تلزمها بخدمتها أو خدمة غيرها من أهل الزوج لأنه لا يلزم الزوجة إلا خدمة زوجها فقط 9-  احترام خصوصية كلا الزوجين، وحرمة بيتهما واستقلاليتهما  فلا يدخلاه إلا بعد الاستئذان، ودون أن يتدخلا فيما لا يعنيهما؛ إلا إذا توجها إليهما بطلب النصح والمشورة، وإلا فلا يتجسسا على حياتهما، ولا يسألا عما لم يخبراهما به فضولاً قال -تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) توازن علاقة الزوج بين زوجته وأمه 1-  بر الوالدين، بر الأم، ثم بر الأم فقط تذكر: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (رَغِمَ أنْفُ رجلٍ أدركَ عِندَه أبواهُ الكبَرُ فلم يُدْخِلاهُ الجنةَ) ومن حق الوالدين على ولدهما أن يبرهما ويبالغ في الاهتمام بهما، غير أن هذا الاهتمام يجب أن لا يؤدي إلى التفريط في حق آخر أوجبه الله عليه كحق الزوجة والأبناء، بل الواجب عليه أن يعطي كل ذي حق حقه، أما إذا كان هذا الاهتمام لا يؤدي إلى تقصير أو تضييع لحق من الحقوق للزوجة والأبناء، فليس لهم الاعتراض على مبالغته في الاهتمام بوالديه (كما جاء في آية بر الوالدين) فينبغي أن تظهر برك لهما أمامها، وأن تحسن الحديث عنهما لها، وأن تشترط عليها أن سعادتك وحسن معاملتك لها في حسن معاملتها لوالديك (خاصة أمك) أن يعلم الرجل أن أولى الناس به أمه بالدرجة الأولى ثم أبيه ثم زوجته، على الرجل تحمل أخطاء أمه والصبر على تجاوزاتها ومقابلة الإساءة منها بالإحسان، وأن يأمر زوجته بذلك، وأن تصطنع المحبة إن لم تكن فعلًا 2- المحافظة على السرية الزوجية وألا تخرج مشكلة لأمك لن تحتمل وستقف ضد زوجتك، ولربما خربت البيت عليك وعليها، استشر ابيك إن كان ذو حكمة أو ابو صديقك إن كان ذو حكمة وصلاح أو غيرهم، والأفضل أن تحتفظ بمشاكلك لنفسك وتحلها بمعرفتك فأنت ناضج بما فيه الكفاية 3- الزيادة في البر المادي والمعنوي كالهدايا، والزيارات، والاتصال الدائم، والتكريم والتبجيل الكبير؛ ليشعرا أن البر كما هو، بل زاد بالزواج، وكل أدرى بزوجه فربما مع بعض الزوجات يكون الأولى كتمان البر المادي -والله أعلم-  4- الإحسان إلى أهل زوجتك؛ ليكون عندها بالمثل فهي تزيل شحناء القلوب، هي لم تعش معك الآن قدر ما عاشت في بيت اهلها، وللتعود حتي تصبح الأمور عادة، لابد لها من وقت، فاهدأ وتعامل بلطف مع اهلها، لتتعامل بمثل مع اهلك – سنفرد له ملف خاص بمشيئة الله - 5- الكذب من الكبائر إلا أنه يباح في الإصلاح وتحسين العلاقات الاجتماعية والعائلية فعلى الرجل حسن استخدامه في الضرورة فقط وعندما لا يقوم غيره في تصفية جو الأسرة، للحديث السابق الذكر «ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس ويقول خيرًا وينمى خيرًا» (7).   6- على الرجل أن يأمر زوجته بعدم التدخل في شؤون أهله مثل (الإخوة والأخوات والأم) 7- ليحذر الابن تفضيل الزوجة على الأم، فإن كان قلبه يميل لزوجته فليكتم هذا  بل وليظهر أمام الأم أنها هي المقدمة في قلبه، وفي نفس الوقت لا يشعر زوجته بذلك حتى لا يتغير قلبها من والدته 8 - وحق الزوجة على زوجها أن يعاشرها بالمعروف  وأن يوفر لها حياة هادئة بعيدة عن المنغصات وحقها أيضاً أن يحفظ لها خصوصياتها وأسرارها وسائر شؤونها، وألا يسمح لأحد أن يتدخل في أمورها بما يجلب الشقاق ويعود بالفساد العلم هل تعلمين: كم من الوقت يبقى الحمض النووي للذكر في دم الأم؟ في حال حدوث الحمل، يرث الجنين الحمض النووي للذكر بشكل دائم. يمكن لبعض خلايا الجنين أن تعبر دم الأم وتدخله حتى بعد الولادة. تُسمى هذه العملية بالتكاثر الميكروكيميري، تاركةً للمرأة بعض الحمض النووي للجنين لبقية حياتها. لذا.. فاحترمي ذلك جيدا، غداً ستكوني أم لإبن بإذن الله وتشعرين بنفس المشاعر من هي الحماة المتسلطة؟ الحماة المتسلطة هي شخصٌ يتوق إلى السيطرة والهيمنة. غالبًا ما تُركز على نفسها في كل موقف، وتحرص على أن تعرف تمامًا ما تريده وكيف تُريده. يُعدّ تحقيق توقعاتها أمرًا صعبًا (وغالبًا ما يكون مستحيلًا)، إذ قد تعتقد أنه لا أحد سواها قادر على القيام بالأمور على أكمل وجه. كما قد تحاول الحماة المتسلطة السيطرة على حياة ابنها من خلال إبعاد شريكها عن الطريق. علامات الحماة المتسلطة 1. تواجدها الدائم قد تظهر الحماة المتسلطة فجأةً أو تدعو نفسها إلى التجمعات والأنشطة. قد تفعل ذلك كوسيلةٍ لاستغلال فرص النقد وتأكيد التفوق. غالبًا ما تفعل ذلك تحت ستار "اهتمامها بعائلتك". 2. لا تحترم حدودك لا تقتصر الحماة المتسلطة على حضورها فجأةً فحسب، بل قد تتجاهل تمامًا إشاراتك اللفظية بأن وقت المغادرة قد حان. قد تفعل ذلك برفض طلبك صراحةً أو بطريقةٍ أكثر رقةً، بطريقةٍ تجعلك تشعر بالسوء أو الذنب. قد تفعل أشياءً لا تملك الصلاحية للقيام بها، مثل التطفل على بريدك الإلكتروني، أو تقديم العشاء قبل أن تكوني جاهزة، أو دعوة الضيوف إلى منزلك كما لو كان منزلها. ٣. إنها مُتسلطة الحماة المُتسلطة تُقيّم كل حركة من حركاتك، وتغتنم كل فرصة لانتقادك. تصرفات بسيطة كرفع عين أو تنهد عميق قد تُعتبر دليلاً على عدم رضاها. التعليق على حالة منزلك - "هذا المكان مُتعثّر" - أو جدول عملك - "لا أعتقد أن العمل فكرة جيدة وأنتِ لديكِ أطفال" - طريقة أخرى تُهينكِ بها الحماة المُتسلطة وتُقلّل من شأنكِ. ٤. تُصرّ على أنها دائمًا على حق يميل الشخص المُتسلّط إلى الشعور المُفرط بالثقة، وقد يُعبّر عن ذلك بتبنّي موقف "إما طريقتي أو الطريق السريع". ستُصرّ الحماة التي تتبنّى هذه العقلية على أنها دائمًا على حق، وأن عليكِ اتباع نصيحتها دون أيّ نقاش. ٥. تُجبركِ على فعل ما تُريد قد تجدين أن حماتكِ المُتسلّطة تستخدم كلمة "ينبغي" بانتظام عند تقديم الاقتراحات. قد تكون هذه إحدى الطرق غير الملحوظة التي تُؤكّد بها سلطتها وتُجبركِ على القيام أو التصرّف بطريقة مُعيّنة. ٦. "أفعل هذا لأنّني أهتمّ" لتبرير سلوكها المُتسلّط والمتغطرس، قد تُفسّر الحماة أنها تتصرّف بهذه الطريقة لأنها تهتمّ بكِ وبعائلتكِ. ٧. يجب أن تكون محط الأنظار قد تُحاول الحماة المُتسلّطة أن تُسلّط الضوء على الموقف كلما أمكن. قد تسعى أيضًا لتكون العضو "المفضل" لدى أطفالكم، لذا يُسعدكم وجودها في منزلكم دائمًا. في الحديث، قد تتجاهل المواضيع التي لا تخصها وتعيد تركيز الحديث على نفسها. الحل ضع حدودًا إن وضع حدود سليمة مع حماتك المتسلطة يمكن أن يساعدك على استعادة شعورك بالسيطرة على وضعك. وضح بوضوح ما تتوقعه منها، مثل متى يكون من المقبول لها زيارتها. قد يكون من المفيد أن تشرح كيف وُضعت حدودك مع مراعاة مصلحة الجميع، وخاصةً مصلحة حماتك. يمكنك تحقيق ذلك بإخبارها أن الزيارات المجدولة تتيح لك تخصيص المزيد من الوقت لها. استغل رغبتها الفطرية في أن تكون مركز الاهتمام. فكّر في أسباب سلوكها إن فهم أسباب سلوك حماتك هو إحدى الطرق التي يمكنك من خلالها التعاطف معها. قد لا ترغب في ذلك، لكن تقبّل أن حماتك مجرد إنسانة يمكن أن يساعدك على التعامل بشكل أفضل مع طبيعتها الدراماتيكية والمسيطرة. ذكّر نفسك أنها أيضًا تمر بأيام صعبة وقد تواجه مشاكلها الخاصة. هذا بدوره سيعلمك كيفية تعزيز ثقتك بنفسك، حيث يمكنك الآن إدراك انتقادات حماتك على أنها إسقاطات محتملة لمشاكلها الخاصة وليست انعكاسًا على كفاءتك أو كفاءتك. تجنّبها قدر الإمكان قد يكون من المفيد، قدر الإمكان وعمليًا، تجنّب حماتك. إذا حضرت إلى منزلك دون سابق إنذار، ففكّر في الاعتذار لقضاء بعض المهمات أو حضور الأنشطة. إن خلق مسافة بينكما يساعد على تقليل الوقت الذي تقضيانه معًا. حافظ على احترامك لذاتك قد يكون من المغري ردّ سوء المعاملة من حماتك. ومع ذلك، من الصحي ممارسة السلوكيات التي تحافظ على مستوى احترامك لذاتك. دوّن الأفعال التي تريد تجنبها، مثل إهانتها أو الصراخ عليها أو الجدال معها. تجنب أيضًا التحدث عنها بشكل سلبي أمام أطفالك. حاول أيضًا وضع خطة لنفسك عندما تشعر برغبة في القسوة. على سبيل المثال، خذ نفسًا عميقًا وأعد تقييم الموقف. ممارسة القبول مع أنك قد تفضل أن تغير حماتك سلوكياتها، إلا أن هذا ليس دائمًا واقع كل موقف. قد يبدو قبول تصرفاتها أمرًا غير بديهي، ولكنه قد يكون مفيدًا في عملية التكيف مع الذات. تذكر أن القبول ليس موافقة. أنت لا تستسلم لانتقاداتها، بل تبذل جهدًا للتخلص من الضغينة والاستياء.إحدى طرق ممارسة القبول هي تغيير وضعيات جسمك لتعكس موقفًا أكثر تفهمًا. إذا لاحظتِ سلوكياتٍ معينةً عند التعامل مع حماتكِ - مثل شد فككِ، أو تشابك ذراعيكِ، أو شد قبضتكِ - فحاولي تذكير نفسكِ بتخفيف توتر جسدكِ.3 أو، ابتكري شعارًا يُمكّنكِ من مراجعة الأفكار السلبية التي قد تكون لديكِ عن حماتكِ وتعديلها. وأخيرًا، فكّري في استبدال كلمة "ينبغي" في قاموسكِ بعباراتٍ تدل على التمني أو الرغبة. بدلًا من التعبير عن عدم رضاكِ عن حماتكِ بالقول إنه لا ينبغي لها فعل شيءٍ ما، أعيدي صياغة جملتكِ موضحةً رغبتكِ في ألا تفعل شيئًا. توقفي عن محاولة تلبية توقعاتها من المرجح أنكِ حاولتِ بالفعل بذل جهدٍ لتلبية توقعات حماتكِ. بدلًا من ذلك، ركّزي على ما تحتاجينه وتريدينه في حياتكِ. انتبهي عندما تبذلين جهدًا أكبر لتلبية مطالبها. افعلي ما تعلمين أنه الأفضل لعائلتكِ على المدى الطويل. تواصل مع شريكك يُعد التواصل الصريح والواضح مع شريكك مفيدًا بشكل خاص عند التعامل مع حماتك المسيطرة. تأكد من مناقشة حدودكما عند مناقشة المشاكل مع حماتك. ربما لا يشعر شريكك بالراحة لاستخدامك لغة معينة عند الحديث عن والدته، أو قد تشعر بالانزعاج من سلوكيات شريكك التي تذكرك بها. وضحا بدقة ما يحتاجه كل منكما ليشعر بدعم الآخر. قد يكون من المغري التعبير عن مشاعرك تجاه شريكك، لكن تأكد من عدم إزاحة مشاعرك. أرسل رسالةً عما ستتحمله وما لن تتقبله قد يكون هذا في الواقع أكثر راحةً لأصهارك من رسائلك المتضاربة. مع أنك لا تستطيع تغيير الناس، فإن وضع حدودٍ سيدفع أصهارك السامين إلى تغيير مسارهم، وهذا غالبًا ما يكون في اتجاه حياةٍ صحية. كلمة ختامية بعد العلم وعلم النفس ليس المقصود ان حماتك متسلطة الشخصية، فلربما كانت احن عليكي من امك الحقيقية لربما، ولكن وجود علم النفس في هذا الملف، لتكون بين يديك كل الحيل الإسلامية وغير الإسلامية للتعامل مع ما يضايقك، أسعدك الله بكل خير كلمة أخيرة إلي الزوجة حديثة الزواج تزوجتي حبيبتي ، ربنا يسعد قلبك، لكن بعد هذا الملف لابد من وضع بعض النقاط علي الحروف 1- لا تتوقعي ان تحبك ام زوجك وانتي تشتكين من زوجك امامها أو تتشاجري معه أمامها، لن تنصفك مهما كانت عادلة، فاحتفظي بشجارتك الخفيفة إن شاء الله في بيتك أو غرفة نومك إن كانت تعيش معك 2- تشتكي بعض الحموات من اهمال الزوجة في نظافتها الشخصية وهي عندها مثل: أن تكون عندك الدورة الشهرية فتحتفظي بالفوط الصحية في المرحاض أو في سلة مهملات الحمام، دون أن تأخذيها في كيس وترميها بنفسك في سلة المهملات الكبيرة، هي غير مسؤولة أن تنظف مثل هذا وراءك 3 - تشتكي بعض الأمهات من عدم توفير بيئة مرتبة في بيتك لزوجك وهو خارج من بيت منظم، لن يهمها مدي مؤهلاتك الدراسية وقيادتك في العمل لفريق ، لن يهمها ذلك ستأخذ بالها من عدم ترتيبك ، وكما يقال في علم النفس: رتب بيتك رتب دماغك، فالترتيب ليس خيار بل واقع مفروض عليكي بعد الزواج إن كنتي غير مرتبة قبله 4 - اشركيها في سؤالك عن طبخة لا تعلميها حتي لو تعلميها لتتعرفي علي ذوق زوجك من ناحية ومن ناحية اخري تشعريها انكي تستشيريها في كل صغيرة وكبيرة لتأخذ مركزها في حياتك ولا تشعر أنكي استحوذتي علي ابنها واخذتيه منها 5 - شطارتك - جمالك - مهارتك في كذا أو كذا أو كذا، احتفظي به في بيتك لا تظهريه لحماتك إلا إذا استدعي الأمر، فالمرأة في كل أعمارها غيورة ولا تحب العين أن تري احسن منها 6 - لا ترتدي ملابس فاضحة حتي ولو شورت قصير أمام حماكي ، فممكن أن تثيري ضغائن حماتكي عليكي 7 - تشتكي بعض الحموات: من بخل بعض زوجات ابناءها بماله، فتخبأ منها طعام تحبه أو ماشابه، اعلمي انها اخلاق غير لائقة بمكانتك الإجتماعية ، هذه خساسة اخلاقية 8 - لا مانع إن كنتي متفوقة في عمل كيك - كوكيز أو ماشابه أن تمنحيها كل فترة بمجموعة منها إن كانت ترحب بذلك 9 - إن منحتك هدية لا ترضيكي ، قولي لها أنها اجمل هدية في عينك لأنها من ريحة الحبايب 10 - لا تتفوهي بكلمة أمك فعلت كذا وكذا، فلا تتلفظي بالفاظ تندمي عليها مستقبلا بعد الهدوء أما نهاية هذا القول واعلم أني اطلت عليكي فالحياة رحلة ، وليست الرحلة كل مرة كما تشتهينها فممكن أن تتعطل المركبة (السيارة) أو الجو حار جداً أو لا يوجد مكيفات هواء جيدة، اعلمي أن هناك ايام لن تجدي سباك وسيمتلأ الحوض إلي شيء كبير من الماء والملوثات ولربما وجدتي في زوجك انانية ، فاصبري واحتسبي ، وانت خبيرة مهما كنتي صغيرة أن الحياة او الرحلة الإيمانية مع الله تبارك وتعالي نصفها شكر ونصفها صبر، سامحيني سيأتي ابتلاء سيأتي ابتلاء - عافاكي الله وعافانا - ولكن عليكي بالصبر فلربما جاء الإبتلاء في شكل زوج اناني غير محاسب علي تصرفاته ولربما جاء في هذه الأم (ام الزوج ) ولربما ولربما ولكننا في هذا الملف بصدد أم الزوج تحديدا ، فإذا كانت غصابتك فيها فارجعي لعلم النفس وارجعي لروشتك الإسلامية في حق ام الزوج، وهنيئاً لكي سعادة ابدية مع زوج محب إن شاء الله وانت تبادلينه حباً بحب . إلي أم الزوج 1- ارحمي صغرها ، انها كابنتك تحديداً، لو كانت تعرفت علي محاسن الأخلاق افضل لكانت فعلت أفضل، ولكنها قليلة العلم إلي هذا الحين 2 - إن كانت موظفة فتذكري قول الله تعالي ( ولا تبخسوا الناس اشياءهم) فهي مؤهلة جداً وقوية التعليم فلا تضغطي عليها إن وجدتي بعض عدم الترتيب أو التنظيم أو حتي الشجار مع ابنك تحت ضغط هي تمر به ، فزمانهم ليس كزماننا 3 - علميها خبرتك، لا تخببي ابنك عليها - انصحيه من وراءها، اصلحي بينهم إن كان بينهم شقاق ن ولا تكوني معول هدم لعلاقة سوية لمجرد أن ابنتك تطلقت أو لم يحدث لها خطوبة بعد، أو انتي تعيشين وحدك الآن من غير زوج وتريدين أن ابنك يعيش معك أو ينفق امواله الكثيرة الآن عليكي وعلي اخوته دون هذه الزوجة، لا تكوني حرامية تسرقي فرحة احد بسبب سوء ما حدث لك في رحلة الحياة 4- الأجانب لا يرمون شيء ابدا ، بل يعيدوا تدويره، وانت ان كنتي سيدة منزل من الدرجة الأولي ستفهمين معني ذلك جيدا، فهذبي واصلحي وغيري ما تريدين تغيره في هذه الزوجة ولكن لا تكسريها بطلاق، يعاقبك الله تعالي بكسرك بمرض أو غيره ، فليس كل إصلاح المرأة (طلاق) هو بنيان من بنايات الله في ارضه (الأسرة السعيدة المسلمة ) فإذا قمتي بهدمها لغرض في نفسك سيهدمك الله، وارجعي لروشتك الإسلامية في هذا الصدد ، ليمتعك الله تعالي بحب الناس واولهم زوجة ابنك لتسعدي بسعادتهم ويسعدون بوجودك ولا يتمنون موتك لا قدر الله، واعلمي أن ابنك لو كان يحب هذه الزوجة، سيتمني موتك وإن لم يقلها لكي ، متعك الله بالصحة والعافية عمر طويل بحسن عمل يارب إلي الزوج 1- أمك ثم أمك ثم أمك، هي الأولي بك والأولي برعايتك واهتمامك واظهار الحب والولاء لها، لكن لا تثير ضغائن هذه المحبة للزوجة حديث الزواج الصغيرة التي لم يسبق لها زواج، فليست كل البنات متعودة علي إظهار المحبة بهذا الشك 2- حاول توطيد العلاقة بين زوجتك وامك كأنت يقومون معاً بعمل مشروع أو يتفنن في قيادة المطبخ أو أو أو 3 - احرص أن لا تبين امام زوجتك أنك لا تريدها ان تجلس معكم وانت بينكم اسرار، فستأخذها علي نفسها وانكم تخططون لها امرا، وهي أي الزوجة لابد أن تكون ذكية بما يكفي لتعطيكم فترة من الوقت خالصة لا تتدخل فيها ، لكن لا تفعل ذلك امامها 4 - قد تكون لك اخت لم تتزوج أو تزوجت وطلقت أو لم تنجب ، وزوجتك فعلت كل ذلك، فاحذر من هذا 5- لا تظهر محبتك الشديدة لزوجتك وأنك تستشيرها في كل صغيرة وكبيرة امام امك أو اختك، هي علاقة خاصة فتذكر ، وللناس أعين ونفوس ربما لا تكون طيبة. A woman usually feels jealous and feels that her son's wife has shared his ownership with her, or taken away her right to control her son; thus, competition occurs between her and the son's wife, especially since the mother-in-law considers her son the guardian of her family, and he may be responsible for her financially, and may take on the role of a father and represent her protection, and she feels that she is losing all of this, so it is necessary to act wisely and carefully with the mother-in-law. Here is this file that presents this relationship to you closely from several aspects, so read it carefully and try to implement what is in it The Islamic Prescription for Dealing with a Mother-in-Law 1- Respect Her The Prophet (peace and blessings be upon him) said: "He is not one of us who does not respect our elders and show mercy to our young." 2- Stay with you if necessary Allah says ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ And your Lord has decreed that you worship none but Him. And to parents, good treatment. Whether one or both of them reach old age with you, do not say to them a word of contempt, nor repel them but say to them a generous word nd your Lord, O human being, has commanded, made obligatory, and made it obligatory to single out God Almighty alone for worship. He has commanded us to be kind to our fathers and mothers, especially in old age. So do not be impatient or find anything you see from either of them burdensome, and do not hear them say anything bad, not even a word of sighing, which is the lowest level of bad speech, and do not utter any ugly action toward them. Rather, be gentle with them and always say to them words of kindness. gentle and kind A look at the verse And your Lord has decreed A past tense verb, this is in His rulings that He decreed for His believing servants in the Preserved Tablet. That you worship none but Him, and that you do benevolence to your parents God Almighty has combined that we worship no god but God, Blessed and Exalted be He, with kindness, not just ordinary treatment of parents. What is kindness? It includes all acts of righteousness, from a gentle smile on one's face to fulfilling one's needs and ending with fulfilling one's desires. This is true if they are unbelievers, so what about the believers? God did not associate anything with Himself except His Messenger, and after him, kindness to parents. You know that the mother-in-law is like your mother, and she is the main reason you are now married. Either they reach old age with you The meaning of "with you" means living with you. Neither the father nor the mother should grow old alone, and the son should not live alone in a house, especially if one of them lives alone for any reason, such as the death of the other, divorce, or something else. You know that the mother-in-law is also a mother. In fact, you will soon learn in psychology that remnants of your husband's DNA were found in her brain until she passed away. Respect that and do not deprive her of her son. If one of them or both of them die, do not say "Uff" to them. As we said, if the other party dies, in this case (your father-in-law), or if both of them remain alive, do not say a mere word, which is not really a word, but rather air (say "Uff" now). You will realize that it is not a word, but rather just air coming out of The mouth... avoid that. And do not scold them To scold something: to flow forcefully. To scold someone: to rebuke and anger them. That is, do not rush at your mother or mother-in-law with anger over the ill-mannered behavior of the children in your care, or even your husband (her son), or anyone else. And speak to them with generous words Note the word used by God Almighty (generous). Are you generous or stingy? Learn that generosity is in morals as well as in wealth. Kind words that are pleasing to the soul are part of morals. As you read self-development tools that help you develop your personality, know that a believer is like a bee when it lands on flowers. It does not break a branch or harm a bird. Rather, it softens, takes the nectar, and extracts pure honey. Just as you enjoy being with your offspring, nothing but honey comes out of you. 3- Helping the husband to be dutiful to his father and mother, especially his mother Remind him of the stories of the early Muslims, such as the hadith of the cave, and that life is not without its difficulties and major problems at times. This provides her husband and herself with an opportunity and a way out of life's major crises, using nothing but dutifulness to their mother. (Like the hadith of the young men who were sheltered by the cave, and a rock fell, blocking the entrance. Each of them began to pray for a good deed. One of them said, "O Allah, I had two elderly parents. I would go out and graze my animals, then come back and milk the milking vessel, and bring it to my parents so they could drink. Then I would give water to the children, my family, and my wife. I waited one night, then I came back and found them asleep." He said, "I hated to wake them while the children were crying at my feet. This continued to be my habit and theirs until dawn. O Allah, if You know that I did this seeking Your pleasure, then relieve us." which we can see the sky. He said, "So relieve them." 4- The wife must arm herself with patience If she is harmed by them, she should let them praise and thank her. Thanksgiving makes blessings last, and patience is the key to relief. 5- Winning her husband's affection by winning his mother's affection Her intention should be to please her Lord, the Almighty, and for her husband's mother to be like her mother. This is part of being dutiful to her husband. One of the noble characteristics of a woman is her good treatment of her in-laws. In doing so, she earns her husband's affection and gains a high status and standing with him. Whatever she can do, such as visit her or ask about her, she should do so, seeking reward from Allah, the Almighty. Even if her husband's mother is harmful, she must be patient. Allah, the Almighty, says: "And be patient over what befalls you. Indeed, that is of the matters [worthy] of determination." 6. Avoid backbiting and gossip Backbiting: Mentioning someone who isn't present is a way to defend themselves. Gossip: Instigating hurtful talk between people, whether actually said or not, with the intent of causing discord between loved ones. If a problem arises between her and her husband's mother-in-law or her husband's father, the solution is without separation. 7. Invite her to your home and eat her the food she loves Be sure to share whatever pleases her. Always ask about her, check on her, and be kind to her so that she can love her. Give her gifts she loves Giving her gifts removes resentment. The Islamic Prescription for a Mother-in-Law to Deal with Her Daughter-in-Law A righteous mother-in-law knows that her son must marry and move from her home to his, and that this is a law established by God Almighty. She strives to choose a righteous daughter-in-law for her righteous son, viewing her as one of her daughters, a new member of her family, the wife of her son, the mother of her grandchildren, and the source of chastity and happiness for her beloved son, for whom she desires happiness and a good, comfortable life. She strives to treat her daughter-in-law well and honor her. Her great heart is evident in its compassion and tenderness when she is unkind, her patience when she is hasty and reckless, and her prudence and intelligence when she is ignorant. 1- Praising the Wife's Behavior A smart mother-in-law seeks to win her daughter-in-law's affection by praising her positive behavior. For example, You can praise the dishes she prepares, or compliment her taste in choosing furniture, clothing, etc. 2- Patience A mother-in-law should treat her daughter-in-law as she treats her own sons, and be patient to break the barrier of hatred between them. She should not judge her daughter-in-law based on simple actions; rather, she should seek to guide and educate her appropriately without hurting her feelings. 3- Understanding the Changing Times There is often a gap between a wife and her mother-in-law, due to their belonging to different generations. However, a mother-in-law must understand that what was acceptable in her time is no longer acceptable in her sons' time. Therefore, she must take into account the changing times and the evolution of events. 4- Educating and Guiding the Wife The mother-in-law has extensive life experience, enabling her to offer lessons to her son and wife on various life matters. The wife will not realize the importance of this until much later, when she finds herself in need of a trustworthy guide to solve many problems. 5- Always treat her as you would like to treat your daughter in your home In her interactions with her husband and mother-in-law, she should beware of evil, satanic thoughts that her son has become distracted from her by his wife, or that her daughter-in-law has deprived her of her son. 6- Beware of interfering in your son's private life In your daughter-in-law's home, the home is the wife's kingdom and her cozy nest. She acts like a queen, arranging it as she pleases and organizing it as she pleases and desires, just as her mother-in-law was before her, and she loved this. The Prophet (peace and blessings be upon him) said: "Whoever would like to be saved from the Fire and admitted to Paradise, let him die believing in God and the Last Day, and let him treat people as he would like to be treated." He also said: "None of you truly believes until he loves for his brother what he loves for himself." 7- If the mother-in-law sees injustice toward her daughter-in-law or deviation from her son, she should stand up against the injustice by supporting her son and her oppressed daughter-in-law. This is something to be appreciated. 8- The mother, for example, has no right to impose her control over her wife because she is her son's wife, nor to force her to serve her or any other member of the husband's family, because a wife is only required to serve her husband. 9- Respect the privacy of both spouses and the sanctity of their home. And their independence They should not enter their homes without asking permission, and should not interfere in matters that do not concern them, unless they turn to them for advice and counsel. Otherwise, they should not spy on their lives, nor ask about matters they have not told them out of curiosity. God Almighty said: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (O you who have believed, do not enter houses other than your own until you have asked permission and greeted their inhabitants. That is better for you that you may be reminded.) Balance the Relationship Between a Husband and His Wife and Mother 1- Honoring Parents, Honoring Mothers, and Honoring Mothers Just remember the words of the Prophet (peace and blessings be upon him): "May the nose of a man be rubbed in the dirt if his parents reach old age and do not admit him into Paradise." It is the right of parents over their children that they be honored and that they be generous to them. However, this care should not lead to neglecting any other rights that God has obligated upon them, such as the rights of their wife and children. Rather, it is their duty to give each person their due. However, if this care does not lead to neglect or neglect of any of the rights of their wife or children, then they have no right to object to their exaggerating in their care for their parents (as stated in the verse on honoring parents). You should demonstrate your honoring them in front of her, speak well of them to her, and stipulate that your happiness and good treatment of her depend on her good treatment of your parents (especially your mother). A man should know that the person most deserving of him is his mother first and foremost, then his father, then his wife. A man must bear with his mother's mistakes. Be patient with her transgressions, respond to her abuse with kindness, and command your wife to do the same. Pretend to be loving if you don't actually love her. 2- Maintain marital confidentiality Don't expose a problem to your mother, which she won't tolerate and will lead to confrontation with your wife, possibly destroying the home for you and her. Consult your father, if he's wise, or your friend's father, if he's wise and righteous, or someone else. It's best to keep your problems to yourself and resolve them on your own, as you're mature enough. 3- Increase in material and moral piety Such as gifts, visits, constant contact, and great honor and respect, so that they feel that piety remains the same, and has even increased with marriage. Everyone knows their spouse better, so perhaps with some wives it would be better to conceal material piety - and God knows best. 4- Be kind to your wife's family, so that she will do the same This removes resentment in their hearts. She hasn't lived with you as much as she did in her parents' home, and it takes time for things to become a habit. So, calm down and treat her family kindly, so that you can treat yours similarly. We will devote a special file to this, God willing. 5- Lying is a major sin, but it is permissible in reform and improving social and family relationships. A man should use it wisely only when necessary and when no one else is helping to clear the family atmosphere, in accordance with the previously mentioned hadith: "A liar is not one who reconciles people, speaks good and conveys good." (7) 6. A man should instruct his wife not to interfere in the affairs of his family such as his brothers, sisters, and mother. 7. A son should be careful not to favor his wife over his mother. If his heart is inclined toward his wife, he should conceal this. Indeed, he should show his mother that she is the first in his heart. At the same time, he should not let his wife know this, lest her heart turn against his mother. 8. A wife's right over her husband is that he treat her kindly, and provide her with a peaceful life free from troubles. She also has the right to be respected for her privacy, secrets, and all her affairs, and not allow anyone to interfere in her affairs in a way that causes discord and corruption. The Science Did you know: How long does male DNA remain in the mother's blood? If pregnancy occurs, the fetus permanently inherits the male DNA. Some fetal cells can cross into the mother's bloodstream even after birth. This process is called microchimerism, leaving the woman with some fetal DNA for the rest of her life. So, respect this well, for tomorrow, God willing, you will be the mother of a son and will feel the same feelings. Who is a controlling mother-in-law? A controlling mother-in-law is someone who craves control and dominance. She often focuses on herself in every situation, making sure she knows exactly what she wants and how she wants it. Fulfilling her expectations is difficult (and often impossible), as she may believe that no one else can do things perfectly. A controlling mother-in-law may also try to control her son's life by pushing her partner out of the way. The signs of a Controlling Mother-in-Law 1. Her Constant Presence A controlling mother-in-law may show up unexpectedly or invite herself to gatherings and activities. She may do this as a way to exploit opportunities for criticism and assert superiority. She often does this under the guise of "caring for your family." 2. She doesn't respect your boundaries A possessive mother-in-law doesn't just show up unexpectedly; she may completely ignore your verbal signals that it's time to leave. She may do this by refusing your request outright or more subtly, in a way that makes you feel bad or guilty. She may do things she doesn't have the authority to do, such as snooping through your email, serving dinner before you're ready, or inviting guests into your home as if it were her own. 3. She's bossy A possessive mother-in-law evaluates your every move and takes every opportunity to criticize you. Simple actions like rolling your eyes or taking a deep sigh can be interpreted as signs of dissatisfaction. Commenting on the state of your home—"This place is a mess"—or your work schedule—"I don't think working is a good idea when you have kids"—is another way a possessive mother-in-law demeans and belittles you. 4. She Insists She's Always Right A bossy person tends to be overconfident, and this may be expressed by adopting a "my way or the highway" attitude. A mother-in-law with this mentality will insist that she's always right and that you should follow her advice without question. 5. She Forces You to Do What She Wants You may find that your bossy mother-in-law regularly uses the word "should" when making suggestions. This may be one of the subtle ways she asserts her authority and forces you to do or act a certain way. 6. "I'm doing this because I care" To justify her bossy and overbearing behavior, a mother-in-law may explain that she acts this way because she cares about you and your family. 7. She Must Be the Center of Attention A bossy mother-in-law may try to shed light on the situation whenever possible. She may also strive to be your children's "favorite," making it a pleasure to have her in your home. In conversation, she may ignore topics that don't concern her and refocus the conversation on herself. The Solution Set Boundaries Setting healthy boundaries with your controlling mother-in-law can help you regain a sense of control over your situation. Make clear what you expect from her, such as when it's okay for her to visit. It may be helpful to explain how your boundaries are set with everyone's best interests in mind, especially your mother-in-law's. You can achieve this by telling her that scheduled visits allow you to devote more time to her. Take advantage of her innate desire to be the center of attention. Consider the Reasons for Her Behavior Understanding the reasons for your mother-in-law's behavior is one way you can empathize with her. You may not want to, but accepting that your mother-in-law is just a human being can help you better cope with her dramatic and controlling nature. Remind yourself that she, too, has difficult times and may be facing her own issues. This, in turn, will teach you how to boost your self-confidence, as you can now recognize your mother-in-law's criticisms as potential projections of her own problems and not a reflection of your competence or ability. Avoid her whenever possible It may be helpful, as much as possible and practical, to avoid your mother-in-law. If she shows up at your house unannounced, consider excused yourself to run errands or attend activities. Creating distance between you helps minimize the time you spend together. Maintain Your Self-Respect It may be tempting to retaliate against your mother-in-law's abusive behavior. However, it's healthy to practice behaviors that maintain your self-respect. Write down actions you want to avoid, such as insulting her, yelling at her, or arguing with her. Also, avoid speaking negatively about her in front of your children. Also, try to make a plan for yourself when you feel like being harsh. For example, take a deep breath and reassess the situation. Practice Acceptance While you might prefer your mother-in-law to change her behavior, this isn't always the reality of every situation. Accepting her behavior may seem counterintuitive, but it can be helpful in the process of self-adjustment. Remember, acceptance is not approval. You're not giving in to her criticisms; you're making an effort to let go of resentment and resentment. One way to practice acceptance is to change your body posture to reflect a more understanding stance. If you notice certain behaviors when interacting with your mother-in-law—such as clenching your jaw, crossing your arms, or clenching your fists—try reminding yourself to release your body tension. Or, create a mantra that enables you to review and modify any negative thoughts you may have about your mother-in-law. Finally, consider replacing the word "should" in your vocabulary with phrases that convey a wish or desire. Instead of expressing your dissatisfaction with your mother-in-law by saying she shouldn't do something, rephrase your statement to indicate your desire not to do something. Stop trying to meet her expectations You've likely already made an effort to meet your mother-in-law's expectations. Instead, focus on what you need and want in your life. Notice when you're making a greater effort to meet her demands. Do what you know is best for your family in the long run. Communicate with Your Partner Open and clear communication with your partner is especially helpful when dealing with a controlling mother-in-law. Make sure you discuss your boundaries when discussing issues with your mother-in-law. Your partner may not feel comfortable with you using certain language when talking about their mother, or you may be bothered by your partner's behaviors that remind you of her. Define precisely what each of you needs to feel supported by the other. It may be tempting to express your feelings toward your partner, but be sure not to push your feelings aside. Send a message about what you will and will not tolerate This may actually be more comforting to your in-laws than your conflicting messages. While you can't change people, setting boundaries will push your toxic in-laws to change course, often toward a healthier life. A Final Word After Science and Psychology It's not that your mother-in-law has a domineering personality. Perhaps she's more compassionate toward you than your real mother. But the psychology in this file provides you with all the Islamic and non-Islamic tricks for dealing with your concerns. May God bless you with all good things. A Final Word To the Newly Married Wife You're married now, my dear. May God bless your heart. But after this file, we must dot the i's and cross the t's. 1- Don't expect your mother-in-law to love you if you complain about your husband in front of her or quarrel with him in front of her. She won't be fair to you, no matter how just she is. Keep your petty quarrels, God willing, to your home or bedroom if she lives with you. 2- Some mothers-in-law complain about your wife's neglect of personal hygiene. For example, if you're on your period and keep sanitary pads in the toilet or bathroom trash can, without putting them in a bag and throwing them in the trash can yourself. She's not responsible for cleaning up after you. 3- Some mothers complain about the lack of a tidy environment in your home for your husband, even though he comes from an organized home. She won't care about your academic qualifications or your ability to lead a team. She'll be concerned about your lack of tidiness. As the saying goes in psychology: "Tidy your house, tidy your mind." Tidying up isn't a good idea. It's not a choice, but rather a reality imposed upon you after marriage if you weren't well-groomed before. 4 - Involve her in asking you about a dish you don't know, even if you do know it. This way, on the one hand, you can learn about your husband's taste, and on the other hand, you can make her feel like you consult her on every little thing, big and small. This way, she can take her place in your life and not feel like you've taken over her son and taken him from her. 5 - Keep your cleverness, beauty, and skill in this or that, and don't show it to your mother-in-law unless necessary. Women of all ages are jealous and don't like to see anyone better than them. 6 - Don't wear revealing clothing, even shorts, in front of your mother-in-law, as this could arouse your mother-in-law's resentment. 7 - Some mothers-in-law complain about the stinginess of some of their sons' wives with their money, so they hide food they like or the like. Know that this is behavior unbecoming of your social standing; it's moral baseness. 8 - It's okay if you excel at making cakes. - Cookies or something similar, give her a bunch of them every so often if she welcomes them. 9 - If she gives you a gift that you don't like, tell her it's the most beautiful gift in your eyes because it smells like the scent of loved ones. 10 - Don't say, "Your mother did such and such." Don't say words that you'll regret later after you've calmed down. As for the end of this statement, know that I've taken too long Life is a journey, and not every journey is as you wish. Your car might break down, the weather might be too hot, or there might be no good air conditioning. Know that there will be days when you won't find a plumber, and the sink will fill up with water and pollutants. Perhaps you've found selfishness in your husband, so be patient and accept it. You know, no matter how young you are, that life or a journey of faith with God Almighty is half gratitude and half patience. Forgive me, there will come a test, a test will come—may God keep you and us safe—but you must be patient, because perhaps the test will come in the form of a selfish husband who isn't accountable for his actions, and perhaps... It was mentioned in this article (the husband’s mother) and perhaps and perhaps, but in this file we are specifically talking about the husband’s mother, so if you are angry at her, then return to psychology and your Islamic prescription regarding the husband’s mother, and congratulations to you for eternal happiness with a loving husband, God willing, and you reciprocate his love with love. To the mother-in-law 1. Have mercy on her when she is young. She's like your own daughter, specifically. If she had learned about good morals, she would have done better, but she still has little knowledge. 2. If she is employed, remember God's words, "And do not deprive people of their due." She is highly qualified and well-educated. Don't pressure her if you notice any disorganization or disorganization, or even quarrels with your son under the pressure she's experiencing. Their time is not like ours. 3. Teach her your experience. Don't hide your son from her. Advise him behind her back. Reconcile them if there is a rift between them. Don't be a wrecker of a healthy relationship just because your daughter is divorced or hasn't gotten engaged yet, or because you now live alone without a husband and want your son to live with you or spend his abundant money on you and his siblings without this wife. Don't be a thief who steals someone's joy because of some bad thing that happened to you in your life's journey. 4. Foreigners never throw anything away. They recycle it, and if you are a first-class housewife, you will understand the meaning of that very well. So, refine, fix, and change what you want to change in this wife, but do not break her with divorce. God Almighty will punish you by breaking you with illness or something else. Not every woman’s reform (divorce) is a building from God’s buildings on earth (the happy Muslim family). If you demolish it for a purpose in your soul, God will demolish you. Return to your Islamic prescription in this regard, so that God Almighty may bless you with the love of people, first and foremost your son’s wife, so that you may be happy with their happiness and they may be happy with your presence and not wish for your death, God forbid. And know that if your son loved this wife, he would wish for your death even if he did not say so to you. May God grant you health and wellness and a long life with good work, God willing. To the Husband 1. Your mother, then your mother, then your mother, is the first to care for you and the first to show your love and loyalty to her. However, do not stir up resentment with this love for your newlywed, young wife who has never been married before. Not all girls are accustomed to showing love with such suspicion. 2. Try to strengthen the relationship between your wife and your mother, such as working together on a project, or being skilled at running the kitchen, or or or. 3. Be careful not to show your wife that you don't want her to sit with you while you have secrets between you, or she will take it upon herself and think that you are planning something for her. She, the wife, must be smart enough to give you a period of time alone in which she does not interfere, but do not do this in front of her. 4. You may have a sister who is unmarried, or who has married and divorced, or who has not had children, and your wife has done all of this. Be careful of this. 5. Do not show your intense love for your wife and that you consult her on every small and big matter in front of your mother or sister. This is a private relationship, so remember, and people have eyes. And souls that may not be good. The links https://www.islamweb.net/ar/fatwa/118560/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87-%D9%88%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%87 https://islamqa.info/ar/answers/120282/%D9%87%D9%84-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9-%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%87%D9%84-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A8%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D9%86%D8%B5%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%87%D8%B0%D8%A7 https://ahmadrabah.com/site/article/228 https://noslih.com/article/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%B8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85 https://www.choosingtherapy.com/overbearing-mother-in-law/ https://www.choosingtherapy.com/toxic-mother-in-law/ https://dabneyoffice.medium.com/the-only-way-to-deal-with-your-toxic-mother-in-law-1c4178e8fe82

لتعلم أنّ العلاقة بين الزوجين ينبغي أن تقوم على التفاهم، والتواد، والتراحم، والتجاوز عن الهفوات قال تعالي فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا {النساء:65} نشوز المرأة في اصطلاح الشرع هو امتناع المرأة من أداء حق الزوج أو عصيانه أو إساءة العشرة معه، فكل امرأة صدر منها هذا السلوك أو تخلقت به فهي امرأة ناشز ما لم تقلع عن ذلك أو تصلح خلقها قال ابن قدامة «معنى النشوز معصية الزوج فيما فرض الله عليها من طاعته مأخوذ من النشز وهو الارتفاع فكأنها ارتفعت وتعالت عما فرض الله عليها من طاعة لهذا الزوج علامات نشوز الزوجة استعلاؤهن على أزواجهن وارتفاعهن وعصيانهن  وعدم طاعتهن فيما تلزم طاعتهم فيه غير طائعة له مستعلية عليه  مستخفة بحقه   أذنها في بيته لمن يكرهه خروجها من البيت بغير إذنه وأيما امرأة خرجت من بيتها من غير إذن زوجها فقد نشزت وعصت، فإذا كان رسول الأمة صلى الله عليه وآله وسلم يبين حق الرجل في الإذن للمرأة بالخروج من بيته، فقد ورد في الصحيحين من حديث ابن عمر: (إذا استأذنت امرأة أحدكم إلى المسجد، فلا يمنعها)، فإذا أرادت أن تخرج إلى الصلاة فلا تخرج إلا بإذن زوجها، فكيف بما سوى الصلاة؟ هذا يدل دلالة واضحة على أن المرأة تقر في البيت ولا تخرج إلا بإذن الزوج القرآن الكريم الذي جاء في حق نشوز المرأة قال الله تعالى  ( واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليًا كبيراً) . [النساء : 34]  الرجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن، بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل، وبما أعطوهن من المهور والنفقات. فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن، مطيعات لله تعالى ولأزواجهن، حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه، واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم، فانصحوهن بالكلمة الطيبة، فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة، فاهجروهن في الفراش، ولا تقربوهن، فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن، فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه، فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن، فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن، وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن. إطلالة حول الآية الكريمة واللاتي تخافون نشوزهن لاحظ: هي لم تنشز بعد، بل مجرد الخوف من نشوز الزوجة أي اثناء البوادر علي التمرد فعظوهن ما الفرق بين العظة والنصيحة؟ النصيحة هي الشيء الخارج من القلب ويصل للقلب بأبسط اسلوب ممكن ، أما العظة فهي محصورة في التذكير بالعواقب، ويقال في المثل العربي: النصيحة ثقيلة فلا ترسلها جبلا، أي لا تبالغ في النصح حتي يظن من تنصحه أن جبل سوف يقع عليه ، إذن العظة تذكرها بالله تعالي وغضبه علي المرأة الناشز، أو ربما تعرفها عواقب نشوزها: أن الله أعد له (أي للزوج إن كان صالحاً ) من الحور العين من تنتظر رضاه فقط واهجروهن في المضاجع واضاف بعض العلماء إليه هجر الكلام إلا في حدود ضيقة جداً للضروريات بشرط أن لا يزيد عن 3 ايام للحديث المعروف واضربوهن بالطبع ضرب لا يكسر عظماً ولا يسبب عاهة، بل هو محاولة لكسر حدة علوها واستعلاءها علي الزوج ، وربما قلت: نحن في نهاية القرن الواحد والعشرون، والمرأة أصبحت وزيرة ووو، كيف تضرب وكيف يكون عقابها بهذه الطريقة المزرية؟ نحن لا نعلم، ولكن الله تعالي هو خالق النساء وهو يعلم ما يصلح صنعته ، الأهم: أن تأخذ بالرخصة بوعي وضمير وتقوي لله تعالي فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا احتمالية طاعتهم لكم بعد 1 من الــ 3 استراتيجيات أو بعد الــ 3 استراتيجيات كاملة يطيعون ويتأدبون ويكونون احسن مما كانوا عليه قبل التمرد، وهناك رجال تأخذهم الجلالة: ويستشعرون أنهم تفوقوا عليهم وان العقوبة اتت بثمارها، فيبدأون أن تكون هذه الطريقة هي منهج حياة ، وهذا مما لا يرتضيه الله - عزوجل - بل نهي عن البغي عليهم، والبغي في اللغة: هو الزيادة عن الحد المعتدل في الشيء ، ولكن لماذا؟ إن الله كان علياً كبيرا دائماً وابداً ختم الشيء هو ليس نهايته فحسب بل هو قفل للشيء فلا احد يجروؤ يغير ما بداخله بعد ذلك، أو هو خلاصة ما جاء في الشيء، هنا: الله تعالي يأمر الزوج بإياء الزوجة من اجل اعتدالها مرة اخري ورجوعها للمسار الصحيح ، والكلام كله شدة حتي لو كانت تدريجية فالعلماء يقولون أنه لا ينبغي للرجل أن يدخل في مرحلة قبل أن يجرب المرحلة السابقة عنها فلا يبدأ بالضرب حتي يجرب المرحلتين السابقتين مثلا، الأهم: أن من اسماء الله الحسني اسم الله (العلي) ومن المتبارد إلي الذهن من الإسم: أن الله أعلي من أي شيء، إذن لماذا اختار الله تعالي هذا الإسم تحديداً لماذا لم يقل إنه عظيم أو منتقم أو جبار ..الخ ، قال بعض العلماء: إن اسم الله العلي معناه هنا أنه الزوج دخل في مرحلة التعالي علي الزوجة، فلن يجد والشرع هو الذي اختار له هذه العقوبة لإصلاح حال زوجته، فإا انصلحت وهو ما زال علي ايذاءه لها بل وبغي، فلن يجد أحد فوقه إلا الله سبحانه وتعالي وبنفسه هو من سيتولي عقابه ، وأيضاً كبيرا كتأكيد للمعني، حيث يقال فوق كل ذي علم عليم، وفوق كل علي من هو أعلي منه كيفية التعامل مع المرأة الناشز فقهياً كيفية التعامل مع المرأة الناشز قانونياً ملفات ذات صلة: قوامة الرجل ومتي تسقط علم النفس متلازمة الزوجة المتهربة ثلثا حالات الطلاق تبدأ من النساء  تراجع أهمية الزواج أمام التزامات أخرى، رغم إلحاحهن. غالبًا ما لا تدرك النساء غير السعيدات في زواجهن أن إلحاح أزواجهن له عواقب وخيمة. غالبًا ما يتغير الرجال حقًا بعد الطلاق ويصبحون أزواجًا ثانيين رائعين. من أهم أسباب هجر النساء لأزواجهن هو عندما يفتقر الزواج إلى التواصل في السنوات الأولى من الزواج، تميل المرأة إلى أن تكون الراعي العاطفي لعلاقتها. فهي تحرص على أن يبقى زواجها أولوية، مُصرّة على قضاء وقت ممتع معًا، وحوارات هادفة، وأنشطة مشتركة عندما تشعر المرأة بالقرب من زوجها، يكون كل شيء على ما يُرام. ومع ذلك، إذا تراجع الزواج أمام التزامات أخرى، فإنها تسعى إلى تعزيز التواصل معه من خلال محادثات ودية متكررة. إذا نجحت هذه اللقاءات، يزدهر الزواج. وإن لم تنجح، فلن تقتصر شكواها على شعورها بعدم الأهمية. بل تبدأ في انتقاد جوانب أخرى عديدة من علاقتهما. يسمع الرجل: "لو كنت أعرف أي نوع من الأب ستكون، لما أنجبت منك أطفالًا"، أو "لماذا لا تُحسن التصرف بعد الآن؟ أنت مجرد طفل صغير". يكفي القول إن هذه الشكاوى لا تدفعه إلى الرغبة في قضاء المزيد من الوقت معها. لذا تُخطط بهدوء لخطة خروجها. تُخبر نفسها: "سأغادر عندما يلتحق ابني الأصغر بالجامعة، أو سأبحث عن شريك حياتي ثم سأترك هذا الزواج،" أو "بمجرد أن أتمكن من إعالة نفسي ماليًا، سأرحل عن هنا" ما هي الزوجات الهاربات ولماذا يجب أن نهتم؟ الزوجات المنفصلات هو مصطلح يُستخدم لشرح ظاهرة (أو بالأحرى، مجرد نتيجة) النساء اللواتي يتركن زواجهن، غير راغبات في الاستقرار ولكن يرغبن في أن يكن أكثر سعادة. ولكن للأسف، لا يعتقد الكثير من الرجال أن النساء جادّات عندما يقولون إنهن غير سعيدات أو وحيدات. إما أنهم يرفضون الأمر باعتباره "عاطفية للغاية" أو "غير صادقة" (مثل "نعيش معًا" / أو "نمارس الجنس - ماذا تريد أكثر من ذلك"، وما إلى ذلك). أو يحاولون بذل المزيد من الجهد، وإيلاء المزيد من الاهتمام لها لمدة أسبوع أو ثلاثة، ثم يعودون إلى ما كانوا يفعلونه سابقًا (الحد الأدنى للحفاظ على استمرار العلاقة). ليس بوعي، لكن العادات القديمة خفية ويسهل العودة إليها عندما لا ننتبه، خاصةً إذا شعرنا أن الأمور "آمنة" مرة أخرى. علامات الزوجة المتهربة (قبل رحيلها) هناك طرق لاكتشاف هذه العلامات، ونأمل أن يكون ذلك قبل فوات الأوان ذكرت أنها تشعر بالوحدة / التعب / الإرهاق / التعاسة (إما واحدة من هذه أو بعضها. إذا كانت جميعها، فانتبه جيدًا لهذه المقالة وأعد قراءتها عند الضرورة). طلبت منك الذهاب إلى علاج نفسي أو المشاركة في جلسات علاجية معها. طلبت منك المساعدة في شؤون الأسرة أكثر ولم تفعل. أو أنك تفعل ذلك عندما تطلب منك ذلك، ولكن فقط إذا طلبت. أو إذا قمت بأي شيء للعائلة (مثل إعداد العشاء)، فلا يزال يتعين عليها ترتيب كل شيء مثل ما ستطبخه، أو حتى إحضار البقالة لإعداده، إلخ. قد تكون العلامات الأكثر خطورة لم تعد تتشاجر معك بشأن "الأمور الصغيرة" كما كانت تفعل سابقًا. (في داخلها، تشعر باليأس وتتساءل "ما الفائدة؟"). هذه منطقة خطر على زواجكما. حتى عندما تبقى النساء عند هذه المرحلة، إن لم يتغير شيء، سيبقين هناك، لكنهن لن يكنّ موجودات. لقد انفصلن. لم تعد تتدخل في شؤونك أو تسأل عن يومك لم تعد تطلب مساعدتك في شؤون الأسرة (ملاحظة: عندما يكون لديكما عائلة، فالأمر ليس مساعدة، بل مسؤولية تحملتماها معًا في أن تصبحا أبوين أو أن تكونا معًا). أصبحت أكثر عزلة أصبحت أكثر تفانيًا في مظهرها تقضي وقتًا أطول بمفردها في شؤونها الخاصة، مع الأصدقاء، أو ممارسة الهوايات، إلخ. إذا كنت ترغب في معرفة كيفية مساعدة زوجتك على عدم الابتعاد، فلا تتردد في قراءة مدونة "ما تريده زوجتك حقًا عندما تشعر بالوحدة / التعب / الإرهاق". للرجال الراغبين بمعرفة المزيد عن كيفية الحفاظ على رجولية صحية، أنصح بشدة بقراءة: طريق الرجل المتفوق (ديفيد دايدا) الرجولة في العلاقات (جي إس يونغبلود) لا أريد التحدث عن ذلك (تيرينس ريال) للنساء الراغبات بمعرفة المزيد عن الاختلافات بين الرجال والنساء: شفرة الملكة (أليسون أرمسترونغ) (أود فقط أن أضيف: ليس الأمر كله متروكًا لكِ) عقله، عقلها (والت وبارب لاريمور) غالبًا ما تُعالج ظاهرة "الزوجة المنفصلة" التي تُعرف بانسحاب الزوجة من زواجها نتيجة شعورها بعدم الحب أو الإهمال، من خلال مزيج من تحسين التواصل، وإعادة التواصل العاطفي، وربما المساعدة المهنية. غالبًا ما تتضمن الحلول معالجة المشكلات الكامنة، وإعادة بناء الثقة، وإظهار التزام حقيقي بالعلاقة. معالجة الأسباب الجذرية التواصل المنفتح والصادق أوجد مساحة آمنة لكلا الشريكين للتعبير عن مشاعرهما واحتياجاتهما ومخاوفهم بصراحة وصدق. يتطلب هذا الإنصات الفعال والاستعداد لفهم وجهات نظر كل منهما. تحديد المشكلات الكامنة ومعالجتها حدد الأسباب المحددة للانقطاع، سواءً كان ذلك نقصًا في الحميمية العاطفية، أو احتياجات غير مُلباة، أو خلافات لم تُحل. اطلب المساعدة المهنية يمكن أن توفر الاستشارة الزوجية بيئة منظمة لمعالجة هذه المشكلات، وتحسين التواصل، وبناء علاقات صحية. إعادة بناء الثقة والألفة العاطفية بعد معالجة المشاكل الأساسية، ركّز على إعادة بناء الثقة وتعزيز الألفة العاطفية من خلال أفعال متسقة، وتواصل مفتوح، وتواصل حقيقي. أظهر التقدير والاهتمام عبّر بانتظام عن الامتنان والمودة والاهتمام لتُظهر لزوجتك أنك محل تقدير ومحبة. أحيِ الرومانسية والألفة ابذل جهدًا لاستعادة الرومانسية والشغف، سواء من خلال اللفتات الرومانسية، أو قضاء وقت ممتع، أو اللحظات الحميمة. ادعم النمو الشخصي شجّع كلٌّ منكما اهتمامات الآخر وأهدافه ونموه الشخصي، مع إدراك أهمية الاحتياجات الفردية في العلاقة. عالج المشاكل فورًا لا تسمح للمشاكل بالتفاقم والتفاقم، بل عالجها فور ظهورها لمنع الاستياء والانفصال. إذا لم تنجح المصالحة ضع خطة إذا لم تنجح جهود المصالحة، ففكّر في خيارات مثل "الانفصال الواعي" أو الطلاق. احصل على مساعدة متخصصة اطلب المشورة القانونية من محامٍ متخصص في قضايا الطلاق لفهم التبعات القانونية واجتياز الإجراءات. ركّز على صحتك النفسية ضع صحتك النفسية في المقام الأول، واطلب الدعم من أصدقائك وعائلتك، وشارك في أنشطة تساعدك على التأقلم مع الوضع. من خلال معالجة المشاكل الأساسية، وتحسين التواصل، وإعادة بناء الروابط العاطفية، يمكن للأزواج إنقاذ زواجهم وبناء علاقة صحية وأكثر إشباعًا. ومع ذلك، إذا تعذر التصالح، فمن الضروري التركيز على صحتك النفسية وطلب الدعم المهني للمضي قدمًا في الخطوات التالية. Know that the relationship between spouses should be based on understanding, affection, compassion, and forgiveness for mistakes. God Almighty says فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا {النساء:65} But no, by your Lord, they will not [truly] believe until they make you, [O Muhammad], judge concerning that over which they dispute among themselves and then find within themselves no discomfort from what you have judged and submit in [full, willing] submission. {An-Nisa': 65} Men are in charge of women and are responsible for their maintenance and care, because Allah has given them the characteristics of guardianship and preference, and because they have given them dowries and maintenance. The righteous women among them who are upright and adhere to Allah's Law are obedient to Allah and their husbands, guarding everything that their husbands do not know, through the protection and guidance of Allah. As for those among them who you fear may disobey you, advise them with kind words. If kind words do not bear fruit with them, then abandon them in bed and do not approach them. If abandonment does not have any effect, then strike them with a harmless beating. If they obey you, then beware of oppressing them, because Allah, the Most High, the Great, is their Protector, and He will take revenge on whoever oppresses them and transgresses against them. Women's disobedience in Islamic law It refers to a woman's refusal to fulfill her husband's rights, disobeying him, or mistreating him. Any woman who exhibits or exhibits this behavior is considered disobedient unless she abandons it or improves her behavior Ibn Qudamah said: "The meaning of nushuz is disobeying the husband in the obedience God has enjoined upon her. It is derived from nashz, which means to rise above, as if she has risen above and transcended the obedience God has enjoined upon her to this husband." The signs of a Wife's Nushuz Their arrogance, haughtiness, and disobedience to their husbands And their disobedience in matters in which they are required to obey them Disobedient to him and arrogant toward him The disregarding his rights Her permission to enter her house for someone he dislikes Her leaving the house without his permission Any woman who leaves her house without her husband's permission has rebelled and disobeyed. If the Messenger of God (peace and blessings be upon him and his family) clarified the right of the husband to give permission to the woman to leave his house, it is reported in the two Sahihs from the hadith of Ibn Umar: "If a woman asks permission from one of you to go to the mosque, he should not prevent her." If she wants to go out for prayer, she should not leave without her husband's permission, so how about anything other than prayer? This clearly indicates that the woman should remain in the house and not leave without her husband's permission. The Holy Quran, which addresses women's disobedience God Almighty says  ( واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليًا كبيراً) . [النساء : 34] "And as for those women from whom you fear disobedience, admonish them and forsake them in bed and strike them. But if they obey you, seek no way against them. Indeed, God is ever Exalted and Grand." [An-Nisa': 34] Men are responsible for guiding and caring for women, given the privileges of guardianship and preference bestowed upon them by giving them dowries and maintenance. As for the righteous women among them who are upright and adhere to Allah’s law, they are obedient to Allah and to their husbands, and they guard everything that their husbands do not know about, with what they have been entrusted with, by Allah’s protection and guidance. As for those among them whom you fear may disdain your obedience, advise them with kind words. If kind words do not bear fruit with them, then abandon them in bed and do not approach them. If abandoning them does not have any effect on them, then strike them with a strike that will not cause harm. If they obey you, then beware of wronging them, for Allah, the Most High, the Great, is their protector, and He will take revenge on whoever wrongs them and transgresses against them. A Look at the Holy Verse And those from whom you fear disobedience Note: She has not yet disobeyed, but rather merely fears the wife's disobedience, i.e., during the first signs of rebellion. Advise them What is the difference between admonition and advice? Advice is something that comes from the heart and reaches the heart in the simplest possible way. Sermons, on the other hand, are limited to reminding people of the consequences. An Arabic proverb says, "Advice is heavy, so don't send it like a mountain." That is, don't exaggerate in your advice to the point that the person you're advising thinks a mountain will fall on them. Sermons, then, remind the woman of God Almighty and His wrath toward the disobedient woman. Or perhaps, they remind her of the consequences of her disobedience: God has prepared for him (i.e., the husband, if he is righteous) houris (virtuous women) who await His pleasure only. And leave them alone in their beds. Some scholars have added to this the concept of avoiding talking, except within very narrow limits for essential matters, provided that it does not exceed three days for the proper conversation. And beat them Of course, beating does not break a bone or cause a disability, but rather is an attempt to break the intensity of her superiority and haughtiness over her husband. Perhaps you might say, "We are at the end of the twenty-first century, and women have become ministers, etc. How can they be beaten and how can they be punished in this disgraceful manner?" We don't know, but God Almighty is the Creator of women, and He knows what is best for His creation. The most important thing is to take this concession with awareness, conscience, and piety before God Almighty. If they obey you, do not seek a way against them. It is possible that they will obey you after one of the three strategies, or after the three strategies are completed. They will obey, behave, and become better than they were before their rebellion. There are men who are overcome by majesty, and they sense that they have been outdone and that the punishment has borne fruit. They begin to adopt this approach as a way of life. This is not acceptable to God Almighty. Rather, He has prohibited transgression against them. Transgression, in the language of "transgression," means going beyond the moderate limit. But why? God is Most High and Great. Always and forever, the seal of something is not only its end, but rather a lock for it, so no one dares to change what is inside it after that. Or it is the summary of what is contained within it. Here, God Almighty commands the husband to discipline his wife in order for her to become moderate again and return to the right path. The whole statement is about severity, even if it is gradual. Scholars say that a man should not enter a stage before experiencing the previous stage. He should not begin beating her until he has experienced the previous two stages, for example. Most importantly, one of God's beautiful names is "Al-Ali" (the Most High). One of the most immediately apparent meanings of this name is that God is above all things. So why did God Almighty choose this specific name? Why didn't He say He is Great, Avenger, or Compeller, etc.? Some scholars have said that God's name "Al-Ali" here means that the husband has entered a stage of arrogance towards his wife. He will not find, and Sharia has chosen this punishment for him, a way to reform his wife. If she reforms while he continues to harm her, even transgressing, then no one will be above him except God Almighty. And He Himself is the One who will take charge of his punishment, and also great as an emphasis on the meaning, as it is said that above every knowledgeable person is the All-Knowing, and above every high person is the One who is higher than him. How to deal with a rebellious woman according to Islamic jurisprudence in Arabic and English How to deal with a disobedient woman legally Related files: Male guardianship and when it falls The Psychology The Shrugging Wife Syndrome Two-thirds of divorces are initiated by women The importance of marriage declines in the face of other commitments, despite their insistence. Unhappy married women often don't realize that their husbands' insistence has serious consequences. Men often truly change after divorce and become wonderful second husbands. One of the main reasons women leave their husbands is: When the marriage lacks communication In the early years of marriage, women tend to be the emotional caregiver of their relationship. They ensure that their marriage remains a priority, insisting on quality time together, meaningful conversations, and shared activities. When a woman feels close to her husband, all is well. However, if the marriage declines in the face of other commitments, they seek to strengthen their connection with him through frequent, friendly conversations. If these meetings succeed, the marriage thrives. If they don't, their complaints go beyond feeling unimportant. They also begin to criticize many other aspects of their relationship. A man hears, "If I knew what kind of father you'd be, I wouldn't have had children with you," or, "Why don't you behave anymore? You're just a little kid." Suffice to say, these complaints don't make him want to spend more time with her. So she calmly plots her exit. She tells herself, "I'll leave when my younger son goes to college, or I'll find a life partner and then leave this marriage," or, "As soon as I can support myself financially, I'll leave here." What are runaway wives and why should we care? Runaway wives is a term used to describe the phenomenon (or rather, simply the result) of women who leave their marriages, unwilling to settle down but wanting to be happier. Unfortunately, many men don't think women are serious when they say they're unhappy or lonely. They either dismiss it as "too emotional" or "insincere" (e.g., "We live together" or "We're having sex—what more do you want?", etc.). Or they try to put in more effort, give her more attention for a week or three, and then go back to what they were doing before (the bare minimum to keep the relationship going). Not consciously, but old habits are subtle and easy to fall back into when we're not paying attention, especially if we feel things are "safe" again. The Signs of a Shunning Wife (Before She Leaves) There are ways to spot these signs, hopefully before it's too late. She mentions feeling lonely/tired/overwhelmed/unhappy (either one or more of these. If it's all of them, pay close attention to this article and reread it as needed). She asks you to go to therapy or participate in therapy sessions with her. She asks you to help out more with household chores and you don't. Or you do it when she asks, but only if she asks. Or if you do anything for the family (like making dinner), she still has to arrange everything, like what to cook, or even bring groceries to prepare, etc. More serious signs might be She no longer argues with you about "little things" like she used to. (Inside, she's desperate and wondering, "What's the point?") This is a danger zone for your marriage. Even when women stay at this stage, if nothing changes, they'll stay there, but they're no longer there. They've broken up. She no longer interferes in your affairs or asks about your day. She no longer asks for your help with family matters (Note: When you have a family, it's not about help, it's about a responsibility you both took on by becoming parents or being together). She has become more isolated. She has become more dedicated to her appearance. She spends more time alone doing her own things, with friends, pursuing hobbies, etc. If you'd like to know how to help your wife not drift away, feel free to read the blog "What Your Wife Really Wants When She's Lonely/Tired/Exhausted." For men who want to learn more about maintaining healthy masculinity, I highly recommend reading: The Way of the Superior Man (David Deida) Masculinity in Relationships (J.S. Youngblood) I Don't Want to Talk About It (Terence Real) For women who want to learn more about the differences between men and women: The Queen's Code (Alison Armstrong) (I'd just like to add: It's not all up to you) His Mind, Her Mind (Walt and Barb Larimore) The phenomenon of the "disconnected wife," defined as a wife withdrawing from her marriage due to feelings of unloved or neglected, is often treated through a combination of improved communication, emotional reconnection, and possibly professional help. Solutions often involve addressing underlying issues, rebuilding trust, and demonstrating a genuine commitment to the relationship. Addressing Root Causes Open and Honest Communication Create a safe space for both partners to express their feelings, needs, and concerns openly and honestly. This requires active listening and a willingness to understand each other's perspectives. Identify and Address Underlying Issues Identify the specific causes of the disconnect, whether it's a lack of emotional intimacy, unmet needs, or unresolved conflicts. Seek Professional Help Marriage counseling can provide a structured environment to address these issues, improve communication, and build healthy relationships. Rebuilding Trust and Emotional Intimacy After addressing the underlying issues, focus on rebuilding trust and strengthening emotional intimacy through consistent actions, open communication, and authentic connection. Show Appreciation and Caring Regularly express gratitude, affection, and caring to show your spouse that you are valued and loved. Rekindle Romance and Intimacy Make an effort to restore romance and passion, whether through romantic gestures, quality time, or intimate moments. Support Personal Growth Encourage each other's interests, goals, and personal growth, recognizing the importance of individual needs in the relationship. Address Problems Promptly Don't allow problems to fester and escalate; address them as soon as they arise to prevent resentment and separation. If Reconciliation Doesn't Work Make a Plan If reconciliation efforts aren't successful, consider options such as "conscious uncoupling" or divorce. Get Professional Help Seek legal advice from a divorce lawyer to understand the legal implications and navigate the process. Focus on Your Mental Health Put your mental health first, seek support from friends and family, and participate in activities that help you cope. By addressing underlying issues, improving communication, and rebuilding emotional bonds, couples can salvage their marriage and build a healthier, more fulfilling relationship. However, if reconciliation isn't possible, it's essential to focus on your mental health and seek professional support to move forward with the next steps. The links https://familylawyerjeddah.com/blog/%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2-%D9%88%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82/ https://familylawyerjeddah.com/blog/%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2-%D9%88%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82/ https://www.islamweb.net/ar/fatwa/213175/%D8%B5%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2-%D9%88%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A5%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA https://adlm.moj.gov.sa/topic_d_d.aspx?ID=62&IDd=1324 https://www.islamweb.net/ar/fatwa/475243/%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%A8%D8%A8%D9%87%D8%A7 https://www.thecouplesconnection.com/post/walkaway-wives https://shamela.ws/book/7683/773 https://www.islamweb.net/ar/fatwa/458497/%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%B5%D9%88%D8%AF-%D9%85%D9%86%D9%87 https://sjam.journals.ekb.eg/article_146742_6c3c6ee155d62f4f8f93b21d0776cb19.pdf https://dorar.net/feqhia/5345/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2 https://www.vetogate.com/5374934#:~:text=-%20%D9%8A%D9%88%D8%AC%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%20%D8%A5%D9%86%D8%B0%D8%A7%D8%B1%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D8%A9%20%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87,%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%20%D9%8A%D8%AD%D9%82%20%D9%84%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%20%D8%A5%D9%82%D8%A7%D9%85%D8%A9%20%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%89%20%D9%84%D8%A5%D8%AB%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D9%86%D8%B4%D9%88%D8%B2%20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9 .

هل سمعت بهذا المصطلح من قبل - دعنا نستعرض ذلك سويا النشوز في اللغة قانونياً  ترك الشَّريك أو الأطفال أو كليهما بدون موافقتهم مع عدم إعطائهم حقوقهم القانونيّة استعصاء أي من الزوجين على الآخر وإساءة عشرته‏ أَنْشَزَ الشيءَ: رفَعَه عن مكانه رَجُلٌ نَشَزٌ : قَوِيٌّ، صَلْبٌ الباحث اللبناني المتخصص في العلوم الشرعية، عبد الناصر حدّارة "النشوز له تعريف واحد في الزوج والزوجة، كما عرفه الفقهاء وهو  لا يخرج عن ترفع الزوجة عن زوجها ، وترفع الزوج عن زوجته، وإن كان التعريف واحدا، لكنه يختلف بين الرجل والمرأة، على حسب اختلافهم في الحقوق والواجبات   أوضح شيخ  الأزهر  الدكتور أحمد الطيب أن الزوج يُوصف بالنشوز، كما أن الزوجة توصف بذلك، وأن الزوج يستحق هذا الوصف إذا اعتدى على زوجته بالإيذاء والتعدي بالألفاظ، مشيرا إلى أن المساواة بين الزوجين في النشوز لم تكن في الوصف فقط، بل إنها أيضا في العقوبة.   قال تعالي إِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128) سورة النساء إن علمت امرأة من زوجها ترفعًا عنها، وتعاليًا عليها أو انصرافًا عنها فلا إثم عليهما أن يتصالحا على ما تطيب به نفوسهما من القسمة أو النفقة، والصلح أولى وأفضل. وجبلت النفوس على الشح والبخل. وإن تحسنوا معاملة زوجاتكم وتخافوا الله فيهن، فإن الله كان بما تعملون من ذلك وغيره عالمًا لا يخفى عليه شيء، وسيجازيكم على ذلك إطلالة حول الآية الكريمة إن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضا الله تبارك وتعالي فرق بين النشوز (الترفع والإزدراء ) وبين الإعراض، وهي إشارة إلي ان الإعراض اقل ضرر من الترفع نفسياً وغن كانا مجموعان في خلق واحد وهو كراهية الزوجة لسبب أو لاخر فلا جناح عليهما أن يصحا بينهما صلحا هذا الجزء من الآية الكريمة به إشارتين الإشارة الأولي  لا إثم إن حاول المُصلحين أن يصلحوا بينهما وهي إشارة إلي ان الصلح هو اختيار الله تعالي للزوج المتعالي علي زوجته أن يهدأ ويقلل من ترفعه ويتصالح مع زوجته، ونلاحظ أن العناية الإلهية لم تطلب منه الطاعة أو الأمر أو شيء من هذه اللهجة الآمرة، لا بالتلطف الإشارة الثانية من الذي سيصلح بينهما؟ لا تقول أبوه و أمه أو ابوها وأمها، فالكثير من الناس عندهم أجندات أخري لهذا الزوج للزواج من ابنت خالته أو صديقة أخته أو بنت ..كذا أو كذا أو لأمه كراهية لهذه الزوجة أو غير ذلك.. لذا: فمن يُصلح لابد أن يكون متجرد عن المصالح ، ربما يكون رجل كبير في السن من عائلتيهما ويُعرف بالصلاح والخلق القويم والصُلح خير، وأُحضرت الأنفس الشح قطع الأواصر الزوجية له عواقب وخيمة – خاصة إن كان هناك أولاد بين الزوجين – لذا اختيار الله تعالي لهذا النشوز الرجالي (الصلح وهو أفضل وأكمل وأنظف الحلول المتاحة ) ولكن هيهات هيهات: فالنفوس البشرية وخاصة غير المتدينة وذات الصلاح تبدأ بالشُح، وما هو الشح: الشح ليس البخل بل هو أشد، فالبخيل بخيل علي نفسه ولربما اهله، أما الشحيح فهو يبخل بمال الناس علي الناس ، كأن يقول احدهم أنا سأعطي هذا الفقير فيقول له الشحيح: لا لا تعطيه انت أولي بأموالك وأولادك أولي بهذا المال منه، والشحيح شحيح في الأخلاق كما هو شحيح في المال، فتراه شحيح بقول كلمات تبعث الطمأنينية والحب  في النفوس بل بالبعكس من ذلك ، أي كل تصرفاته فيها شح حتي المعنوي منها ، ومعني هذا الجزء من الآية: أن اغلب المصلحين لهم أجندات خاصة يريدون بها أن لا ينصلح حال الزوجين ، بالطبع إلا من رحم ربي وإن تُحسنوا وتتقوا ما دخل الإحسان في الإصلاح بين الزوجين؟ الإحسان: هو فعل أحسن الأشياء والمواقف (الإتمام – الإكمال) والتقوي: أن تستشعر أنك تضع فوق رأسك مظلة خوفاً من وقوع غضب الله عليك: ما كل هذا؟ ك هذا من أجل إصلاح بين رجل وامرأة متزوجين؟ نعم، فالحياة الأسرية المتينة هي لبنة من لبنات المجتمع، وخروج لبنة وراء لبنة من طوب المجتمع يجعله متخلخل ليس من الخارج – ربما شكله متماسك ، لكنه متخلخل اجتماعياً من الداخل ، والله تعالي لا يريد ذلك للمجتمعات الإسلامية أو التي يعيش فيها مسلمين فإن الله كان بما تعملون خبيرا أخي: وطن نفسك: كلمة رأيت كلمة خبير:ابحث في نفسك (قلبك – صدرك"منبع الأسرار" ) لماذا تفعل ذلك؟ هل لله ورسوله (كمصلح بين المتخاصمين – خاصة الأزواج) أم لك أجندة خارجية، فالله تعالي خبير، وهناك في الحياة خبير مثمن في الذهب والفضة والألماس، وهناك خبير مثمن في الأثاث وغيرهما أما الله تعالي فهو خبير في النفس البشرية ويكشفك من الداخل إلي الخارج. ما هي علامات نشوز الرجل؟  ترفعه عنها وعدم رغبته فيها  وإعراضه عنها عدم الإنفاق عليها عدم البيات عندها يؤذيها بالكلام أو بالضرب الحلول الفقهية إذا اشتكت الزوجة زوجها أنه يسيء عشرتها ويؤذيها أو يضربها، فلها أن ترفع أمرها إلى القاضي إن لم ينفع الصُلح بين الزوجين، فإن أهم الوسائل التأديبية التي يقوم بها القاضي ما يلي 1- الصُلح الصُلح عن طريق أكفاء أمناء يبتغون الصلح بين الزوجين من أجل الله لا مصالح شخصية أوالصلح بمعني: الصلح علي التنازل عن بعض حقوقها الازمة علي زوجها حتي تبقي علي عصمة زوجها أو أن ترضى بأقل من الواجب لها من النفقة أو الكسوة أو المسكن أو تهب يومها وليلتها لزوجها أو لضرتها أو تُسقط حقوقها بالكلية منه (أي كل ما جاء أعلي) فإذا اتفقا على هذه الحالة فلا جناح ولا بأس عليهما فيها، لا عليها ولا على الزوج، فيجوز حينئذ لزوجها البقاء معها على هذه الحال، وهي خير من الفرقة ولهذا قال: { وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ْ} ويؤخذ من عموم هذا اللفظ والمعنى أن الصلح بين مَن بينهما حق أو منازعة في جميع الأشياء أنه خير من استقصاء كل منهما على كل حقه، لما فيها من الإصلاح وبقاء الألفة والاتصاف بصفة السماح.وهو جائز في جميع الأشياء إلا إذا أحلّ حراما أو حرّم حلالا، فإنه لا يكون صلحا وإنما يكون جورا. 2-  التحقق والمنع بمراقبة الجيران فإن شكت المرأة زوجها للقاضي أحال صحة الكلام إلى الجيران الصالحين الذين يقومون بالمراقبة الاجتماعية، وهم يخبرون القاضي بصحة كلامها من عدمه؛ حتى تثبت الدعوى.   قال ابن قدامة في الشرح الكبير على متن المقنع (8/ 170) ” وإن بان أنه من الرجل أسكنهما إلى جنب ثقة يمنعه من الإضرار بها والتعدي عليها، وكذلك إن بان من كل واحد منهما تعد أو ادعى كل واحد منهما أن الآخر ظلمه أسكنهما إلى جنب من يشرف عليهما ويلزمهما الإنصاف لأن ذلك طريق الإنصاف فتعين فعله كالحكم بالحق 3-  الوعظ والتهديد ثم الضرب ومن وسائل تأديب الزوج من القاضي للزوج بعد ثبوت خطئه في حق زوجته أن يزجره وأن ينصحه، فإن لم ينتصح هدده، فإن لم ينزجر ضربه. جاء في حاشية الدسوقي في فقه المالكية  ” لو تعدى الزوج على الزوجة لغير موجب شرعي بضرب أو سب ونحوه ، وثبت ببينة أو إقرار زجره الحاكم بوعظ فتهديد ، فإن لم ينزجر بالوعظ ضربه إن ظن إفادته في زجره ومنعه ، وإلا فلا ، وهذا إذا اختارت البقاء معه فإن لم يثبت وعظه فقط دون ضرب (حاشية الدسوقي على الشرح الكبير 2/ 343 ط دار الفكر) . ونلاحظ هنا أن الوعظ والتهديد والضرب هي تلك الوسائل التي استعملها الزوج مع زوجته في نشوزه، فاستعملها القاضي معه في نشوزه، وذلك تمام العدل، فإن الشريعة لا تتحيز لذكر أو أنثى، وإنما تأخذ الحق للضعيف من القوي. 4-   التعزير ومن وسائل تأديب الزوج التي يقوم بها القاضي أن يعزر الزوج بما يراه رادعا له عما فعله مع زوجته من نقصان حق أو تعد أو ضرب أو شتم ونحوه، ومعلوم أن التعزير باب واسع، وهو يرجع إلى تقدير القاضي بما يرجع الزوج الناشز عن ظلمه لزوجته جاء في فقه الشافعية ” فإن أساء خلقه وآذاها بضرب أو غيره بلا سبب نهاه عن ذلك ، ولا يعزره ، فإن عاد إليه وطلبت تعزيره من القاضي عزره بما يليق به لتعديه عليها ، وإنما لم يعزره في المرة الأولى وإن كان القياس جوازه إذا طلبت 5-   إجبار الزوج على رد الحق فإذا منع الزوج زوجته حقا لها، مثل النفقة أو القسمة العدل بين زوجاته، ألزمه القاضي بالنفقة أو العدل في القسمة؛ بشرط أن تطلبه، وإنما يجبره القاضي على ذلك لعجز المرأة عن استيفاء حقها.  6- الفصل في المعيشة بينهما ومن وسائل تأديب الزوج إن تعدى على زوجته، وخافت المرأة ظلم الرجل أو ضربه أو إساءته أن يفصل القاضي بينهما في المعيشة حتى يعود الزوج إلى رشده  قال الغزالي ويحال بينهما حتى يعود إلى العدل ، ولا يعتمد قوله في العدل ، وإنما يعتمد قولها وشهادة القرائن . ( راجع: مغني المحتاج شرح منهاج الطالبين 3/ 260 ط دار الفكر)  الخلاصة إن المُطلع على وسائل تأديب الزوج الناشز ليجد أنها أكثر من وسائل تأديب الزوجة الناشز، ولكن مرد تأديب الزوج إنما يكون للقاضي وليس للمرأة، لأن قيام المرأة بتأديب زوجها خرق للحياة الزوجية وانهدام لها، والمقصود بتأديب الزوج رجوعه عن ظلمه، أما قيام الرجل بتأديب زوجته، فإنه لأجل ألا يعرضها للغير ولو كان القاضي، وأن يكون إصلاح الخلل الحاصل منها في بيتها حتى لا يفتضح أمرها؛ فإن أمر النساء مبني على الستر، ولم يكن كذلك مع الزوج؛ لضعف المرأة وعدم قدرتها، ولأن المرأة لا ولاية لها على الرجل، فتحيل أمره إلى القاضي الذي له ولاية عليه. قانونياً لم نجد في حدود علمنا القاصر شيء قانونياً علي الزوج الناشز علم النفس ما هو الازدراء؟ الازدراء مزيج من الازدراء والاستعلاء والمشاعر السلبية التي قد تُهدد استقرار العلاقة بشكل خطير. يتمحور هذا الشعور حول الغضب والاستياء العميق الذي غالبًا ما ينشأ بين الأزواج، خاصةً عندما يكونون قريبين من بعضهم البعض. بخلاف الإحباط المؤقت، يميل الازدراء إلى البقاء لفترة طويلة، مما يُفسد الرابط العاطفي ويُنشئ ديناميكية غير صحية للعلاقة. إنه قاتل صامت للعلاقة يتسرب إلى جوهر الرابطة، مُحوّلًا كل تفاعل إلى عبء ثقيل.عندما يظهر الازدراء في العلاقة، فإنه يُحدث تغييرًا جذريًا، وليس بطريقة إيجابية. فهو بمثابة قاتل صامت للعلاقة، ينتظر في الخلفية حتى يُصيب الهدف. أسباب الوصول لحالة الإزدراء في العلاقة الزوجية 1-غالبًا ما ينبع من ضعف التواصل 2- محاولات تجنب الخلاف 3-تضارب القيم الأساسية 4- قلة التعاطف والتفاهم 5- غالبًا ما تنبع من صدمات نفسية أو جروح تعلق لم تُحل، مما يُرسّخ الاستياء مما يؤدي إلى استياء يمكن أن يتراكم مع مرور الوقت. يمكن لهذا الازدراء أن يُفسد زواجك ويتصاعد إلى خلافات حادة، يُغذيها نقص التعاطف والتفاهم - وهما عنصران أساسيان لسلامة العلاقة. وبما أن الازدراء يدوم لفترة أطول من الغضب، فإنه يُنشئ حلقة من السلبية التي قد تُؤدي إلى فشل العلاقة 6- عدم استغلال جودة الوقت المثالي يتجذر الازدراء بسهولة عندما لا يُكرّس الزوجان وقتًا إيجابيًا لعلاقتهما خلال الأوقات التي لا يوجد فيها صراع 7- الشعور بالنقص  الشخص الذي يرى نفسه غير جيد بما فيه الكفاية قد يلجأ إلى الازدراء كآلية دفاع عن نفسه لإخفاء مخاوفه. يمكن أن يتجلى هذا السلوك المُحتقر من خلال أفعال خفية مثل الردود الساخرة أو الإيماءات المتعالية أثناء المحادثات 8 - تجارب الطفولة تؤثرعلى ديناميكيات العلاقات بطريقة عميقة إذا شاهد الطفل والديه يتصرفان باحتقار، فقد يكرر هذه الأنماط دون وعي في علاقاته. تتطلب معالجة هذه الأنماط المتجذرة علاجًا زوجيًا وتأملًا ذاتيًا صادقًا لاكتشاف المحفزات الشخصية 9- تأثير التجارب العاطفية الماضية يمكن أن تؤثر تجارب العلاقات السابقة بشكل كبير على كيفية تعامل الأفراد مع الشراكات الجديدة. قد يحمل الشخص الذي تعرض للأذى سابقًا استياءً أو خوفًا لم يُحل 10 - تأثير الصدمات الحياتية في سن مبكرة قبل الزواج تلعب الصدمة دورًا حاسمًا في تشكيل ديناميكيات العلاقات الشخصية غالبًا ما يعاني الأفراد الناجون من الصدمات من صعوبات في الثقة والضعف، مما يؤدي إلى ردود فعل دفاعية قد تُفسر خطأً على أنها ازدراء  علامات الإزدراء 1-إذا أرسل أحد الشريكين رسائل عدم احترام بانتظام فإنه يُسبب الإحباط وقد يؤدي إلى خلافات حادة 2- السخرية والاستهزاء قد تسمع أحد الزوجين يُقلل من شأن شريكه أو يُلقي النكات على حسابه. قد يبدو هذا السلوك بريئًا في البداية، ولكن مع مرور الوقت، قد يُؤدي إلى جروح خطيرة وحتى فشل العلاقة 3-عندما يحل فترات طويلة من الصمت يكون الصمت أبلغ من النطق، فإذا لم يتحدث الأزواج إلا في فواتير الكهرباء والطعام ..الخ فهي إشارة إلي بدء مرحلة جديدة تدعي (الخرص الزوجي) وهي مؤشر إلي بداية النهاية ، إن لم يعمل الإثنين علي تفاديها 4-  إشارات لغة الجسد المُسيئة مثل تحريك العينين أو الإيماءات الرافضة، تُعدّ مؤشرات صامتة لكنها فعّالة على السلوك المُحتقر. تكشف هذه الأفعال الصغيرة الكثير عن المشاعر الكامنة في علاقة الزوجين. على سبيل المثال، يُمكن أن تُشكّل المسافة الجسدية مؤشرًا خفيًا على علاقة غير صحية. إذا كان أحد الشريكين يتجنب العلاقة الحميمة باستمرار أو يُشيح بنظره عن الحديث، فقد يُشير ذلك إلى بروز فجوة عاطفية، والتي قد تُؤدي إلى فشل العلاقة إذا تُركت دون علاج 5- تعابير الوجه تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الازدراء أيضًا، فالابتسامة الساخرة أو السخرية، حتى لو كانت عابرة، يُمكن أن تُعبّر عن مشاعر سلبية قوية تُعطّل العلاقة العاطفية التأثير العاطفي للازدراء يمكن للازدراء أن يُخلّف فراغًا عاطفيًا بين الزوجين، مما يؤدي إلى انهيار علاقتهما العاطفية. من جهة، قد يُؤدي إلى مشاكل نفسية كالقلق والاكتئاب والعزلة وتدني احترام الذات. إذا وجدت نفسك في موقف تُعامل فيه دائمًا بازدراء، فقد تبدأ بالشعور بالنقص أو الانغلاق العاطفي، مما يُسهم في دوامة فشل العلاقة. وينطبق الأمر نفسه على من يشعر بالازدراء تجاه شريكه. تُولّد هذه الديناميكية تراكمًا من المرارة والاستياء يصعب التخلص منه. مكافحة الإزدراء 1-   فهم جذوره والسعي للتواصل المباشر يُعد النظر إلى ردود الفعل العاطفية أثناء الخلافات خطوة مهمة نحو معالجة المشكلات الكامنة. عندما يُدرك الأزواج متى يظهر الغضب أو الاشمئزاز، يُمكنهم الانخراط في تواصل بنّاء لمعالجة هذه المشاعر  2- معالجة الإشارات العاطفية التي تحمل الإزدراء ملاحظة أن السلوك المُحتقر يُعرّض الزواج للخطر، مما يجعل من الضروري معالجة هذه الإشارات العاطفية، يُسبب الازدراء تكاليف جسدية وعاطفية باهظة، مما يُضر بالصحة العامة فهو مرتبط بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض المناعة الذاتية وأمراض القلب 3- وضع جدول زمني للتجارب المشتركة المهمة يُعدّ تمرينًا مفيدًا للأزواج، تتيح هذه العملية للزوجين تدوين الأحداث المهمة التي أثرت على مشاعرهم، مما يساعدهم على إدراك سلوكهم والصراعات التي تؤدي إلى الازدراء. من خلال فهم هذه الديناميكيات، يمكن للأزواج تعزيز الشفاء والنمو، مما يمهد الطريق لعلاقة أكثر انسجامًا ويعزز صحتهم العامة  4- إعطاء الأولوية لاستعادة الاحترام  هذا الجهد المتعمد ضروري لإصلاح الحالة العاطفية للعلاقة وتعزيز تفاعل أكثر صحة واحترامًا 5- تخفيف حدة أساليب التواصل في العلاقة الزوجية، قد يبدو مناقشة المواضيع الشائكة أشبه بالمشي على حبل مشدود. إليك الحل: استخدم نبرة لطيفة. إنها كالسحر. عندما تتحدث بهدوء، يستمع شريكك بشكل أفضل. تخيل الأمر كما لو كنتما في فريق واحد - وليس شخصين في حلبة ملاكمة. 6- نمي الإمتنان والإعجاب إن التعبير عن الامتنان والإعجاب بانتظام يُحدث العجائب في علاقة طويلة الأمد. الأمر أشبه بسقي نبتة؛ فهو يُتيح لعلاقتكما العاطفية أن تزدهر 7- الإستمتاع بتجربة جودة الوقت خصصوا وقتًا لللحظات الجميلة، مثل تحديد موعد غرامي أو الاستمتاع باستراحة قهوة معًا. هذه التفاعلات الإيجابية بمثابة رابط قوي يجمعكم خلال الخلافات، مما يعزز صحة علاقتكما، فاللفتات اليومية البسيطة تبني إطارًا من المودة والإعجاب، وهو أمر ضروري لمكافحة الازدراء في العلاقات اليوم. 8-   الانخراط في جلسات علاجية للأزواج وسيلةً فعّالة لمعالجة هذه المشكلات وتعزيز شراكة مُرضية، من خلال الاستشارة، ستتعلم سلوكيات صحية للتعامل مع الخلافات، وهي قيّمة للغاية لتعزيز التواصل العاطفي. تُمكّنكم هذه الاستراتيجيات من تقدير وجهات نظر بعضكما البعض مع احترام المشاعر، مما يؤدي في النهاية إلى تنازلات تُرضي كلا الطرفي Have you heard of this term before? Let's explore it together The Nushuz in the language The Legal Abandoning the partner, children, or both without their consent, without giving them their legal rights. Recalcitrance of one spouse and mistreatment of the other. Anshaza: To lift something from its place. A nashaz man: strong, tough. The Lebanese researcher specializing in Islamic law, Abdul Nasser Haddara "Rebellion has a single definition for both husbands and wives, as defined by jurists. It does not go beyond the wife's disdain for her husband, nor does the husband's disdain for his wife. Although the definition is the same, it differs between men and women, based on their differences in rights and duties." Sheikh of Al-Azhar, Dr. Ahmed al-Tayeb, explained that the husband is described as disobedient, just as the wife is, and that the husband deserves this description if he assaults his wife with harm and verbal abuse. He pointed out that equality between spouses regarding disobedience is not only in the description, but also in the punishment. God Almighty said: إِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128) سورة النساء If a woman fears from her husband desertion or evasion, there is no blame upon them if they make terms of settlement between themselves. And settlement is best, while souls are prone to stinginess. But if you do good and fear God, then indeed, God is ever, with what you do, Acquainted. (128) Surah An-Nisa If a woman perceives that her husband is arrogant toward her, haughty, or turning away from her, there is no blame upon them if they reconcile based on a division of their children or maintenance that pleases them. Reconciliation is preferable and preferable. Human beings are naturally inclined toward stinginess and miserliness. And if you treat your wives well and fear God concerning them, then indeed, God is All-Knowing of what you do, and nothing is hidden from Him. He will reward you for that. A Look at the Verse If a woman fears from her husband desertion or evasion God, the Blessed and Exalted, differentiates desertion (arrogance and contempt) from evasion. This indicates that evasion is less harmful than arrogance psychologically, even if they are combined in one characteristic, which is hatred of the wife for one reason or another. There is no blame on them if they make peace between themselves. This part of the verse contains two indications: The First Indication There is no sin if those who reconcile try to reconcile between them. This indicates that reconciliation is God's choice for the husband who is arrogant toward his wife to calm down, reduce his arrogance, and reconcile with his wife. We note that Divine Providence did not require him to obey, command, or anything like this commanding tone, but rather to use gentleness. The Second Indication Who will reconcile them? Don't say "his father and mother" or "her father and mother." Many people have other agendas for this husband to marry his cousin, his sister's friend, or the daughter of... such and such, or for his mother to hate this wife, or something else. Therefore, whoever is trying to reconcile must be free of selfish interests. Perhaps he is an elderly man from their families who is known for his righteousness and good character. The reconciliation is better, and greedy souls are brought forth. Severing marital ties has dire consequences—especially if there are children between the spouses. Therefore, God Almighty chose this male discord (reconciliation, which is the best, most complete, and cleanest solution available). But it is impossible. Human souls, especially those who are not religious and righteous, begin with piker. What is piker? piker is not stinginess, but it is more severe. The stingy is stingy with himself and perhaps with his family. As for the piker, he is stingy with people's money. For example, if someone says, "I will give to this poor person," the piker says, "No, don't give it to him. You are more deserving of your money." Your children are more deserving of this wealth than he is. The piker is miserly in morals as he is in money. You will see him piker in saying words that inspire reassurance and love, but quite the opposite. All his actions, even moral ones, are characterized by miserliness. The meaning of this part of the verse is that most reformers have their own agendas, with which they want to prevent the couple from improving their relationship—of course, except for those upon whom my Lord has mercy. And if you do good and fear God What does good have to do with reconciliation between spouses? Goodness is doing the best things and situations (perfection – completion), and fear God is feeling as if you are placing an umbrella over your head for fear of God's wrath falling upon you. What is all this? All this for the sake of reconciliation between a married man and woman? Yes, a strong family life is a building block of society. The loss of one brick after another in a society makes it fragile, not from the outside. It may appear cohesive, but it is socially fragile from the inside. God Almighty does not want this for Islamic societies or those in which Muslims live. For God is All-Knowing of what you do My brother: Establish yourself. The word "saw" is the word "expert." Search within yourself (your heart - your chest, "the source of secrets"). Why do you do this? Do you believe in God and His Messenger (as a mediator between disputing parties - especially spouses) or do you have an external agenda? God Almighty is All-Expert. In life, there are experts who value gold, silver, and diamonds, and there are experts who value furniture and other things. However, God Almighty The Expert of the human soul and He reveals you from the inside out. What are the signs of a man's disobedience? His neglect of her and his lack of desire for her His turning away from her Not spending money on her Not spending the night with her Harming her verbally or by hitting her Jurisprudential Solutions If a wife complains that her husband mistreats her, harms her, or hits her, she may take her case to a judge if reconciliation between the spouses is unsuccessful. The most important disciplinary measures a judge can take are as follows: 1- The reconciliation Reconciliation is achieved through competent, trustworthy people who seek reconciliation between spouses for the sake of God, not for personal gain. Reconciliation means: reconciliation by giving up some of her rights over her husband in order to remain under her husband's protection. Or by accepting less than her due in terms of maintenance, clothing, or housing. Or by giving her day and night to her husband or her co-wife. Or by completely forgoing her rights from him (i.e., all of the above). If they agree to this situation, then there is no blame or harm on either of them in it, neither on her nor on the husband. It is then permissible for her husband to remain with her in this situation, and it is better than separation. This is why God says: {And reconciliation is better.} The generality of this wording and meaning indicates that reconciliation between those between whom there is a right or a dispute in all matters is better than each party claiming all of their rights, because it involves reconciliation, maintains harmony, and is characterized by tolerance. It is permissible in all matters, unless it makes something forbidden permissible or unlawful. Forbidden what is permissible, for it is not peace, but rather injustice. 2- The Verification and prevention by monitoring neighbors If a woman complains about her husband to a judge, he refers the matter to good neighbors who conduct social monitoring. They inform the judge of the veracity of her claims, so that the case can be proven. Ibn Qudamah said in Al-Sharh Al-Kabir ala Matn Al-Muqni' (8/170): "If it becomes clear that the husband is the one who is responsible, he should house them next to a trustworthy person who will prevent him from harming or assaulting her. Similarly, if it becomes clear that either of them has transgressed or each of them claims that the other has wronged them, he should house them next to someone who will supervise them. They are obligated to treat them fairly, because this is the path to fairness, and it is necessary to do so, just as a ruling should be made with justice." 3- The Preaching, Threatening, and then Beating One of the methods used by a judge to discipline a husband after his wrongdoing against his wife is proven is to admonish and advise him. If he does not heed the advice, he is threatened, and if he does not desist, he is beaten. Al-Dasouqi's commentary on Maliki jurisprudence states: "If the husband assaults his wife without a legitimate reason by beating, cursing, or the like, and this is proven by evidence or a confession, the judge will reprimand him with preaching and threats. If he does not desist from preaching, he will beat him if he believes it will be helpful in reprimanding and preventing him. Otherwise, he will not. This applies if she chooses to remain with him. If this is not proven, he should only preach without beating her." (Al-Dasouqi's commentary on Al-Sharh Al-Kabir, 2/343, Dar Al-Fikr edition). We note here that preaching, threats, and beating are the means used by the husband with his wife in his rebellious behavior, and the judge used them with him in his rebellious behavior. This is complete justice, as Sharia does not favor males or females, but rather takes the rights of the weak from the strong. 4- Ta'zir (Disciplinary Discrimination) One of the means of disciplining a husband that the judge uses is to impose a punishment that deters him from what he did to his wife, whether by diminishing her rights, transgressing, beating, cursing, or the like. It is well known that ta'zir is a broad category, and it is up to the judge to decide what to do. A rebellious husband must retract his injustice to his wife. Shafi'i jurisprudence states: "If he misbehaves and harms her by hitting or otherwise without cause, the judge shall forbid him from doing so and shall not punish him. If he does so again and she requests that the judge punish him, he shall punish him according to what is appropriate for his transgression against her. However, he was not punished the first time, even though it is by analogy that it is permissible if she requests it." 5- Forcing the husband to return her rights If the husband denies his wife a right of hers, such as maintenance or a fair division of wealth among his wives, the judge shall compel him to provide maintenance or to divide wealth fairly, provided that she requests it. The judge only compels him to do so because the woman is unable to fulfill her right. 6- Dividing their living conditions One of the means of disciplining a husband who has transgressed against his wife and the woman fears that the husband will wrong her, hit her, or otherwise mistreat her is for the judge to separate their living conditions until the husband returns to his senses. Al-Ghazali said They should be separated until he returns to justice. His word regarding justice is not relied upon, but rather her word and the testimony of circumstantial evidence are relied upon. (See: Mughni al-Muhtaj Sharh Minhaaj al-Talibin 3/260, Dar al-Fikr edition) The conclusion Anyone familiar with the methods of disciplining a rebellious husband will find that they are more numerous than those for disciplining a rebellious wife. However, the husband's disciplining is the responsibility of the judge, not the woman. This is because a woman's disciplining of her husband violates and destroys marital life. The purpose of disciplining a husband is to ensure that he refrains from his injustice. As for a man's disciplining his wife, this is to prevent her from being exposed to others, even the judge, and to correct her faults within her own home so that her affair is not exposed. Women's affairs are based on concealment, which is not the case with husbands, due to women's weakness and inability, and because women have no authority over men. Therefore, they refer his case to the judge, who has authority over him. Legally, To the best of our limited knowledge, we have not found anything legally binding against a disobedient spouse. The Psychology What is contempt? Contempt is a combination of disdain, superiority, and negative feelings that can seriously threaten the stability of a relationship. This feeling is centered around deep-seated anger and resentment that often arises between spouses, especially when they are close to each other. Beyond temporary frustration, contempt tends to linger, corroding the emotional bond and creating an unhealthy dynamic within the relationship. It is a silent relationship killer that seeps into the core of the bond, turning every interaction into a burden. When contempt emerges in a relationship, it causes a radical change, and not in a positive way. It acts as a silent relationship killer, waiting in the background until it strikes. The reasons for Contempt in a Marriage 1. It often stems from poor communication 2. Attempts to avoid conflict 3. Conflicting core values 4. Lack of empathy and understanding 5. It often stems from unresolved trauma or attachment wounds, which entrench resentment leading to resentment that can build up over time. This contempt can damage your marriage and escalate into heated arguments, fueled by a lack of empathy and understanding—two essential elements for a healthy relationship. Since contempt lasts longer than anger, it creates a cycle of negativity that can lead to the failure of a relationship. 6. Not taking advantage of quality time Contempt easily takes root when a couple doesn't devote positive time to their relationship during times when there's no conflict. 7. The feelings of Inadequacy A person who sees themselves as not good enough may resort to contempt as a defense mechanism to mask their insecurities. This contemptuous behavior can manifest through subtle actions such as sarcastic responses or condescending gestures during conversations. 8. Childhood Experiences Deeply Impact Relationship Dynamics If a child witnesses their parents behaving with contempt, they may unconsciously replicate these patterns in their relationships. Addressing these deeply ingrained patterns requires couples therapy and honest self-reflection to uncover personal triggers. 9. The Impact of Past Emotional Experiences Previous relationship experiences can significantly impact how individuals approach new partnerships. A person who has been previously hurt may harbor unresolved resentment or fear. 10. The Impact of Early Life Trauma Before Marriage Trauma plays a crucial role in shaping interpersonal dynamics. Trauma survivors often struggle with trust and vulnerability, leading to defensive reactions that may be misinterpreted as contempt. The signs of Contempt 1. If one partner regularly sends disrespectful messages, This causes frustration and can lead to heated arguments. 2. Sarcasm and mockery You may hear one partner belittling their partner or making jokes at their expense. This behavior may seem innocent at first, but over time, it can lead to serious hurt feelings and even the failure of the relationship. 3. When there are long periods of silence Silence speaks louder than words. If spouses only talk about electricity bills, food, etc., this is a sign of the beginning of a new phase called "marital silence." It is an indicator of the beginning of the end, if both partners do not work to avoid it. 4. Abusive body language signals, such as eye rolls or dismissive gestures, are silent but effective indicators of contemptuous behavior. These small acts reveal a lot about the underlying feelings in a couple's relationship. For example, physical distance can be a subtle indicator of an unhealthy relationship. If one partner consistently avoids intimacy or averts their gaze during conversation, this may indicate an emotional gap, which, if left unaddressed, could lead to the failure of the relationship. 5. Facial Expressions Facial expressions also play a crucial role in identifying contempt. A sarcastic smile or sarcasm, even a fleeting one, can express strong negative feelings that disrupt a romantic relationship. The Emotional Impact of Contempt Contempt can leave an emotional void between spouses, leading to the collapse of their romantic relationship. On the one hand, it can lead to psychological problems such as anxiety, depression, isolation, and low self-esteem. If you find yourself in a situation where you are constantly treated with contempt, you may begin to feel inadequate or emotionally shut down, contributing to a cycle of relationship failure. The same applies to those who feel contempt toward their partner. This dynamic generates a buildup of bitterness and resentment that is difficult to eliminate. The combating Contempt 1. Understanding its Root Causes and Seeking Direct Communication Looking at emotional reactions during conflicts is an important step toward addressing underlying issues. When couples recognize when anger or disgust is present, they can engage in constructive communication to address these feelings. 2. Addressing Emotional Cues of Contempt Recognizing that contemptuous behavior puts a marriage at risk, it is essential to address these emotional cues. Contempt takes a heavy physical and emotional toll, harming overall health and being linked to numerous health problems, including autoimmune diseases and heart disease. 3. Creating a Timeline of Significant Shared Experiences This is a helpful exercise for couples. This process allows couples to record significant events that have impacted their feelings, helping them recognize their behavior and the conflicts that lead to contempt. By understanding these dynamics, couples can foster healing and growth, paving the way for a more harmonious relationship and enhancing their overall health. 4. Prioritize Restoring Respect This intentional effort is essential to repairing the emotional state of the relationship and fostering healthier, more respectful interactions. 5. Ease Up Communication Styles In a relationship, discussing difficult topics can feel like walking a tightrope. Here's the solution: Use a gentle tone. It's like magic. When you speak calmly, your partner listens better. Imagine it as if you're on a team—not two people in a boxing ring. 6. Cultivate Gratitude and Admiration Regularly expressing gratitude and admiration works wonders for a long-term relationship. It's like watering a plant; it allows your romantic relationship to flourish. 7. Enjoy Quality Time Make time for beautiful moments, like scheduling a date or enjoying a coffee break together. These positive interactions serve as a strong bond that unites you during disagreements, enhancing the health of your relationship. Simple, everyday gestures build a framework of affection and admiration, essential for combating contempt in today's relationships. 8. Engage in couples therapy sessions An effective way to address these issues and foster a satisfying partnership. Through counseling, you will learn healthy conflict management behaviors, which are invaluable for enhancing emotional connection. These strategies enable you to appreciate each other's perspectives while respecting each other's feelings, ultimately leading to compromises that satisfy both parties. The links https://denvermenstherapy.com/blog/what-does-contempt-in-relationships-look-like-understanding-it/ https://islamonline.net/%D9%81%D9%82%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B2/

أولاً: التزوج من امرأة كتابية الكتابية هي من تؤمن بدين سماوي الأصل كاليهودية والنصرانية، فهي مؤمنة – في الجملة – بالله ورسالاته والدار الآخرة. وليست ملحدة أو مرتدة عن دينها، ولا مؤمنة بدين ليس له نسب معروف إلى السماء شروط المحبة وانواعها المحبة من حيث الإجمال نوعان : محبة دينية ، ومحبة جبليَّة طبيعية المحبة الدينية منها ما هو واجب ومنها ما هو محرَّم ومنها ما هو شرك - وتجد تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم : ( 276 ) - المحبة الطبيعية – أو الجبليَّة - فهي التي يُفطَر عليها الإنسان كمحبة الشراب البارد ومحبة المال ، ويدخل فيها محبة الوالدين والأولاد والقرابة ، وليس فيها أجر من حيث الأصل ، لكن قد يأثم إن غلا في حبِّه على حساب دينه ومخالفة شرع ربِّه ، كأن يصير " عبداً " للدينار ، وكأن يقدِّم طاعة والده على طاعة ربِّه ، وما يشبه ذلك  قال ابن القيم – رحمه الله  وثبت عنه في الصحيح أنه قال صلي الله عليه وسلم (لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )  فذكر في هذا الحديث أنواع المحبة الثلاثة فإنَّ المحبة إما محبة إجلال وتعظيم كمحبة الوالد ، وإما محبة تحنن وود ولطف كمحبة الولد ، وإما محبة لأجل الإحسان وصفات الكمال كمحبة الناس بعضهم بعضاً ، ولا يؤمن العبد حتى يكون حبُّ الرسول صلى الله عليه وسلم عنده أشد من هذه المحابِّ كلِّها " انتهى من " جلاء الأفهام " ( 1 / 391 ، 392 ) ومن المحبة الطبيعية تلك التي تكون بين الزوجين ، فلا يلزم من وجود محبة طبيعية بين الزوجين أن يكون معها مودة ومحبة شرعية ، فيكون البغض لدينها ، والمحبة لكونها زوجة ، وهذان أمران يمكن الفصل بينهما ، فالنفس مجبولة على المحبة الطبيعية للآباء والأمهات والأبناء والزوجات ومع ذلك جاء النهي عن موادة الكفار المحاربين والمعادين للإسلام مهما كانت درجة قرابتهم قال تعالى ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) المجادلة/ 22 ومن قواعد الشرع العظيمة عدم التكليف بغير مستطاع ، فأمكن إذاً الفصل بين المحبتين الطبيعية والشرعية ، وهو في مقدور الإنسان ، وقد ذكر الله تعالى بغض إبراهيم عليه السلام والمؤمنين معه لقومهم الكفار وفيهم أهلهم وأقاربهم وبينهم محبة جبليَّة طبيعية فقال تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) الممتحنة/ 4 . وقد أثبت الله تعالى حبَّ النبي صلى الله عليه وسلم لعمِّه أبي طالب مع كفره ، وقد كانت تلك محبة طبيعية لقرابته  قال الشيخ عبد الرحمن البرَّاك  لا تلازم بين المحبتين ، بمعنى : أن المحبة الطبيعية قد تكون مع بغض ديني ، كمحبة الوالديْن المشركيْن فإنه يجب بغضهما في الله ، ولا ينافي ذلك محبتهما بمقتضى الطبيعة ؛ فإن الإنسان مجبول على حب والديه ، وقريبه ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب عمه لقرابته مع كفره قال الله تعالى ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56   ومن هذا الجنس : محبة الزوجة الكتابية فإنه يجب بغضها لكفرها بغضاً دينيّاً ، ولا يمنع ذلك من محبتها المحبة التي تكون بين الرجل وزوجه ، فتكون محبوبة من وجه ، ومبغوضة من وجه ، وهذا كثير ، فقد تجتمع الكراهة الطبيعية مع المحبة الدينية كما في الجهاد فإنه مكروه بمقتضى الطبع ، ومحبوب لأمر الله به ، ولما يفضي إليه من العواقب الحميدة في الدنيا والآخرة قال الله تعالى ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ) البقرة/ 216 . ومن هذا النوع: محبة المسلم لأخيه المسلم الذي ظلمه فإنه يحبه في الله ، ويبغضه لظلمه له ؛ بل قد تجتمع المحبة الطبيعية ، والكراهة الطبيعية كما في الدواء المر : يكرهه المريض لمرارته ، ويتناوله لما يرجو فيه من منفعة . المسلم الفاسق  فإنه يحب لما معه من الإيمان ، ويبغض لما فيه من المعصية والعاقل من حكّم في حبه ، وبغضه الشرع ، والعقل المتجرد عن الهوى ، والله أعلم هل الزواج صحيح من الكتابية؟ رأي جمهور العلماء صحيح، وقد ذهب جمهور علماء المسلمين إلى إباحة الزواج من الكتابية، لقوله تعالى في سورة المائدة، وهي من أواخر ما نزل من القرآن الكريم قال تعالي  {الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ} [المائدة: 5] رأي بعض السلف  إلى كراهة أو منع الزواج من الكتابية كعبدالله بن عمر من الصحابة، والصواب رأي الجمهور لصراحة الآية والزواج من الكتابيات المحصنات العفيفات  مستثنى من عموم الزواج من المشركات الذي حرمه الله على عباده قال تعالى (ولا تنكحوا المشركات حتى يُؤْمِنَّ ولأَمَةٌ مؤمنةٌ خير من مشركة ولو أعجبتكم) [البقرة: 221] ضوابط وشروط التزوج من الكتابية  الاستيثاق من كونها “كتابية” على المعنى المتقدم ذكره ومن المعلوم في الغرب الآن أنه ليست كل فتاة تولد من أبوين مسيحيين مثلاً مسيحية. ولا كل من نشأت في بيئة مسيحية تكون مسيحية بالضرورة. فقد تكون شيوعية مادية، وقد تكون على نحلة مرفوضة أساسًا في نظر الإسلام   أن تكون عفيفة محصنة فإن الله لم يبح كل كتابية، بل قيد في آياته الإباحة نفسها بالإحصان. والإحصان هو العفة عن الزنا كان ذلك أصالة أو بتوبة   ألا تكون من قوم معادين للإسلام وأهله ما لم يثبت أنها ليست على موقف قومها قال تعالى {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المجادلة: 22]، والزواج يوجب المودة كما قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم: 21].   ألا يكون من وراء الزواج من الكتابية فتنة ولا ضرر محقق أو مرجح فإن استعمال المباحات كلها مقيد بعدم الضرر، فإذا تبين أن في إطلاق استعمالها ضررًا عامًا منعت منعًا عامًا، أو ضررًا خاصًا منعت منعًا خاصًا، وكلما عظم الضرر تأكد المنع والتحريم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: “لا ضرر ولا ضرار” يتولى تزويج النصرانية وليها من أهل دينها فإن لم يوجد يزوجها أساقفتهم في قول بعض العلماء، أو القاضي الشرعي في قول البعض الآخر، والحاصل أنه لا يجوز الزواج منها بغير ولي، أو من يقوم مقامه عند فقده، قال النفراوي المالكي في الفواكه الدواني: وأما الكافرة فيزوجها وليها الكافر، ولو لمسلم، فإن لم يكن للكافرة ولي خاص كافر، فأساقفتهم، فإن امتنعوا ورفعت أمرها للسلطان جبرهم على تزويجها؛ لأنه من رفع التظالم. اهـ. وقال ابن قدامة في الكافي في فقه الإمام أحمد بن حنبل ولا يلي مسلم كافرة؛ لقوله تعالى: والذين كفروا بعضهم أولياء بعض ـ إلا السلطان فإنه يلي نكاح الذمية التي لا ولي لها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: السلطان ولي من لا ولي له هل هناك فرق بين أهل الكتاب سابقاً ولاحقاً؟ لا فرق بين الكتابيين المعاصرين والسابقين في هذا الحكم قال الشيخ رشيد رضا (رحمه الله)  اسْتَنْبَطَ بَعْضُ الْفُقَهَاءِ فِي هَذَا الْمَقَامِ مَسْأَلَةً جَعَلُوهَا مَحَلَّ النَّظَرِ وَالِاجْتِهَادِ، وَهِيَ: هَلِ الْعِبْرَةُ فِي حِلِّ طَعَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالتَّزَوُّجِ مِنْهُمْ بِمَنْ كَانُوا يَدِينُونَ بِالْكِتَابِ كَالتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ كَيْفَمَا كَانَ كِتَابُهُمْ وَكَانَتْ أَحْوَالُهُمْ وَأَنْسَابُهُمْ، أَمِ الْعِبْرَةُ بِاتِّبَاعِ الْكِتَابِ قَبْلَ التَّحْرِيفِ وَالتَّبْدِيلِ، وَبِأَهْلِهِ الْأَصْلِيِّينَ; كَالْإِسْرَائِيلِيِّينَ مِنَ الْيَهُودِ؟ الْمُتَبَادِرُ مِنْ نَصِّ الْقُرْآنِ وَمِنَ السُّنَّةِ وَعَمَلِ الصَّحَابَةِ أَنَّهُ لَا وَجْهَ لِهَذِهِ الْمَسْأَلَةِ وَلَا مَحَلَّ; فَاللهُ - تَعَالَى - قَدْ أَحَلَّ أَكْلَ طَعَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ، وَنِكَاحَ نِسَائِهِمْ عَلَى الْحَالِ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا فِي زَمَنِ التَّنْزِيلِ، وَكَانَ هَذَا مِنْ آخِرِ مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ ; وَكَانَ أَهْلُ الْكِتَابِ مِنْ شُعُوبٍ شَتَّى، وَقَدْ وَصَفَهُمْ بِأَنَّهُمْ حَرَّفُوا كُتُبَهُمْ، وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ، فِي هَذِهِ السُّورَةِ نَفْسِهَا، كَمَا وَصَفَهُمْ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِيمَا نَزَلَ قَبْلَهَا، وَلَمْ يَتَغَيَّرْ يَوْمَ اسْتَنْبَطَ الْفُقَهَاءُ تِلْكَ الْمَسْأَلَةَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ. تفسير المنار وعليه؛ فيجوز للمسلم  أن يتزوج الكتابية (اليهودية أو النصرانية) وقد بينا وجه إباحة الزواج منهم في الفتوى رقم: 95680 هل يحل للنصرانية التي دخلت الإسلام: البقاء من زوجها النصراني ولا تطلق منه؟ لا يحل لغير المسلم أن يتزوج مسلمة، بل لو أسلمت المرأة النصرانية وبقي زوجها نصرانيًا لم تحلّ له؛ لقول الله تعالى: (لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن) وقد أفتى بعض المتأخرين بجواز بقاء النصرانية مع زوجها إذا أسلمت وخالف صريح القرآن بحجة التشجيع على الإسلام؟! وهذا غير مقبول، ويُخشى على صاحب هذه الفتوى.فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى الأحوال الشخصية/ فتوى رقم/39) الأضرار الاحقة بسبب التزوج من كتابية غير مسلمة 1- أن ينتشر الزواج من غير المسلمات، بحيث يؤثر على الفتيات المسلمات الصالحات للزواج 2-أن يتساهل بعض الناس في مراعاة شرط الإحصان – العفاف – الذي قيد به القرآن حل الزواج منهن 3- الخوف على الذرية من الانحراف، وما يلحق من عواقب في حق الزوج في حياته بتأثره بما عليه زوجته غير المسلمة 4- والتصرف ببدنه (مثل حرق الجثة في بعض الثقافات، أو دفنه في غير مدافن المسلمين، فلا يترحم عليه احد كائناً من كان - وبالطبع تركته بعد موته ثانياً: تزوج المسلمة من رجل كتابي المرأة المسلمة فليس لها أن تتزوج من غير المسلم، سواء اليهودي والنصراني والمشرك  لقول الله تعالى  (يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار، لا هن حل لهم، ولا هم يحلّون لهن) الممتحنة/ 10 وكل من ليس مسلمًا فهو كافر، قال الله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) آل عمران/19، وقال عز وجل: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) آل عمران/85. ثالثاً: التزوج من امرأة / رجل لا يحمل دين سماوي هذا محرم تحريم صريح في الإسلام سواء لرجل أو امرأة المرأة الملحدة أو التي تحمل دين أرضي  فإذا لم تكن هذه المرأة على دين أهل الكتاب كأن تكون شيوعية ملحدة، فلا يجوز الزواج منها ويعتبر العقد باطلاً، ويجب عليك أن تفارقها لبطلان العقد، وأولادك منها ينسبون إليك لجهلك بتحريم هذا عند العقد، ولا يكفي اعترافها بوجود إله، أو اعترافها بالأديان إلا أن تعتنق دين الإسلام أو دين أهل الكتاب. أخيراً: علم نفس التزوج من غير دينك أخطاء في الزواج بين أتباع الديانات المختلفة تجاهل الاختلافات الدينية. إن محاولة التظاهر بعدم وجود هذه المشاكل غالبًا ما تجعلها تتفاقم مع مرور الوقت. الاعتقاد بأن الانتماءات الدينية غير مهمة على المدى الطويل. الاعتقاد بأن حس الفكاهة هو كل ما تحتاجه لتجاوز الاختلافات الدينية في زواجك بين أتباع ديانتين. تجاهل بعض القرارات التي لا يمكن التنازل عنها مثل الختان - عقيقية المولود وغيرها (عقيدة المسلمين) عدم إدراك أهمية فهم اختلافاتكما الدينية واحترامها وقبولها والتعامل معها قطع العلاقات مع العائلة الممتدة، إلا في حالة تعرض أحد الوالدين للإساءة افتراض أنكما تتفهمان جميع القضايا الدينية لبعضكما البعض. الاعتقاد بأن التحول الديني هو الحل وسيُسهّل الأمور. الاعتقاد بأن زواجك لن يواجه أي عقبات. عدم مناقشة المخاوف المتعلقة بتربية أطفالكما الدينية. رفض اكتشاف السمات المشتركة التي قد تجمع بين دياناتكما. عدم دراسة خلفياتكما وكيف شكّلت مواقفكما ومعتقداتكما. فرض معتقداتك على شريكك. عدم التخطيط المسبق للعطلات وغيرها من المناسبات الخاصة في دورة الحياة. تحويل العطلات إلى منافسة بين معتقداتكما. الاستمرار في إثارة الخلافات الدينية. إهمال طرح الأسئلة والفضول لمعرفة تراث شريكك أو ثقافته أو معتقداته الدينية. إجبار أطفالك على الشعور بأنهم مضطرون للاختيار بين ديانتي والديهم. التعليقات السلبية على أطفالك حول ديانة شريكك. إخفاء معتقداتك الدينية وعدم الإفصاح عنها أو التحدث عنها مع شريكك. الاستسلام كثيرًا لدرجة فقدان تقاليدك، وفي النهاية، احترامك لذاتك. ما هي التأثيرات النفسية للأسرة ذات الديانة المختلفة في الحياة اليومية تنشأ مجالات التوتر بشكل أكبر من الخارج، على سبيل المثال، الأسرة الممتدة، مما يتطلب التفاوض بشأن المسائل الثقافية والدينية. تنطوي استراتيجية الأبوة والأمومة العامة المتمثلة في ترك اختيار الدين على الإثراء والغربة في آن واحد، حيث قد يستلزم التراث المزدوج معرفة أحد التقاليد الدينية أو كليهما والانتماء إليه، ولكن أيضًا البعد عنهما تظل الأسرة محورية لتفاعل الأفراد مع التأثيرات التي تُشكل نظرتهم الدينية وتفضيلاتهم تُشير الأبحاث السابقة إلى مجموعة من الجوانب المتنافسة التي تتداخل في ديناميكيات الأسرة وتشكيل الأفراد للتفضيلات الدينية. إن "مشاريع الهوية" التي يبتكرها الآباء لما يسعون إلى نقله إلى أبنائهم، من خلال التنشئة الإيجابية والسلبية، تُشكل مسار حياة الشاب وتميل إلى تحديد مسارها كيف يؤثر الزواج من ديانتين مختلفتين علي الأطفال القيم الثقافية غالبًا ما تُملي المعتقدات الدينية القيم والمعايير الثقافية، مما يُشكل فهم الأطفال لأدوارهم في المجتمع. المجتمع والانتماء قد يستفيد الأطفال الذين ينشؤون في مجتمع ديني من الشعور بالانتماء والدعم، مما يُعزز احترام الذات والمهارات الاجتماعية First: Marrying a Woman of the Book A woman of the Book is someone who believes in a religion of divine origin, such as Judaism and Christianity. She believes, in general, in God, His messages, and the afterlife. She is not an atheist or an apostate, nor a believer in a religion with no known lineage to heaven. The conditions and Types of Love Love, in general, is of two types: religious love and natural, innate love. The religious Love Some of it is obligatory, some of it is forbidden, and some of it is polytheistic. You will find details of this in the answer to Question No. (276). The Natural Love - or Innate Love - This is what a person is naturally inclined to have, such as the love of cold drinks and the love of money. This includes the love of parents, children, and relatives. There is no reward for it in principle, but one may sin if one exaggerates in his love at the expense of his religion and in violation of the law of his Lord, such as by becoming a "slave" to the dinar, or by prioritizing obedience to one's parents over obedience to one's Lord, and the like. Ibn al-Qayyim – may God have mercy on him – said: It is authentically reported that the Prophet (peace and blessings be upon him) said: "None of you truly believes until I am more beloved to him than his child, his father, and all of mankind." This hadith mentions the three types of love Love is either a love of reverence and veneration, like the love of one's parent; or a love of compassion, kindness, and gentleness, like the love of one's child; or a love for the sake of benevolence and perfection, like the love of people for one another. A person does not truly believe until his love for the Messenger (peace and blessings be upon him) is stronger than all of these loves. End quote from Jala' al-Afham (1/391, 392). Natural love includes that which exists between spouses. The existence of natural love between spouses does not necessarily require that there be affection and love based on Islamic law. Thus, hatred is for the sake of her religion, and love is for her being... Wife, these two things can be separated, as the soul is created with a natural love for parents, mothers, children and wives. However, it is forbidden to befriend the infidels who are at war with and hostile to Islam, regardless of their degree of kinship God Almighty says ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) المجادلة/ 22 (You will not find a people who believe in God and the Last Day having affection for those who oppose God and His Messenger, even if they were their fathers or their sons or their brothers or their kindred. Those - He has inscribed faith in their hearts and supported them with a spirit from Him. And He will admit them to gardens beneath which rivers flow, to abide therein eternally. God is pleased with them.) And those who are pleased with him are the party of Allah. Unquestionably, it is the party of Allah that will be successful. (Al-Mujadilah: 22) One of the great principles of Islamic law is not to impose a burden beyond one's ability. Therefore, it is possible to separate between natural and legal love, and this is within one's ability. Allah, the Most High, mentioned the hatred of Abraham, peace be upon him, and the believers with him for their disbelieving people, including their families and relatives, and between them was a natural, innate love. God Almighty said ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) الممتحنة/ 4 . (Indeed, there has been for you an excellent example in Abraham and those with him, when they said to their people, "Indeed, we are disassociated from you and from whatever you worship besides God. We have rejected you, and there has appeared between us and you animosity and hatred forever until you believe in God alone.") (Al-Mumtahanah: 4) God Almighty has proven the Prophet's (peace and blessings be upon him) love for his uncle Abu Talib despite his disbelief. This was a natural love for his kinship. Sheikh Abdul Rahman Al-Barrak said: There is no necessary connection between the two types of love. This means that natural love can be accompanied by religious hatred, such as loving one's polytheistic parents. Hating them for the sake of God is obligatory, but this does not contradict loving them by virtue of nature. Humans are naturally inclined to love their parents and relatives, just as the Prophet (peace and blessings be upon him) loved his uncle for his kinship despite his disbelief. God Almighty said ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56  (Indeed, you do not guide whom you love, but God guides whom He wills) [Al-Qasas: 56] Among this category is loving a Christian wife. One must hate her for her disbelief, based on religious hatred. This does not prevent one from loving her with the same love that exists between a husband and his wife, where she is loved in some ways and hated in others. This is common. Natural hatred may coexist with religious love, as in jihad, which is hated by nature but beloved because of God's command to do so and because of the good consequences it leads to in this world and the next. God Almighty said (كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) [البقرة: ٢١٦]. (Fighting is prescribed for you, though it is hateful to you. But perhaps you hate a thing and it is good for you) [Al-Baqarah: 216] Of this type: A Muslim's love for his Muslim brother who has wronged him. He loves him for the sake of God, but hates him for his wrongdoing. Indeed, natural love and natural hatred may coexist, as in the case of a bitter medicine: a sick person hates it for its bitterness, but takes it for the benefit he hopes it will bring. The sinful Muslim He loves him for his faith, but hates him for the sin he commits. The wise person is the one who bases his love and hatred on the Sharia and reason, free from desire. And God knows best. (Indeed, you do not guide whom you love, but Allah guides whom He wills.) [Al-Qasas: 56] ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56  Among this category is loving a Christian wife. She must be hated for her disbelief, a religious hatred. This does not prevent loving her with the love that exists between a husband and his wife, where she is loved in some ways and hated in others. This is common. Natural hatred may coexist with religious love, as in jihad, which is hated by nature, but loved because of Allah's command to do so and because of the good consequences it leads to in this world and the next. Allah, the Most High, said: Does the marriage valid according to marrying from the people of the Book? The Opinion of the Majority of Scholars Correct. The majority of Muslim scholars have held that marriage to a woman of the People of the Book is permissible, based on the words of God Almighty in Surat al-Ma'idah, one of the last verses revealed in the Holy Quran. God Almighty says {اليوم أحل لكم الطيبات، وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم، والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنات غير فاسقات ولا متخذات أخدان} [المائدة: 5]. {This day [all] good [things] have been made lawful for you. The food of those who were given the Scripture is lawful for you and your food is lawful for them. [Also] [allow] chaste women from among the believing women and chaste women from among those who were given the Scripture before you, when you have given them their due compensation, chaste, not fornicating or taking [private] lovers.} [Al-Ma'idah: 5] The view of some of the early Muslims Regarding marriage to a woman of the People of the Book (Ahl al-Kitab), such as Abdullah ibn Umar, one of the Companions, the correct view is that of the majority, due to the explicitness of the verse. The Marriage to chaste, virtuous women of the People of the Book is an exception to the general prohibition of marriage to polytheistic women, which God has forbidden to His servants. God Almighty says "ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن، ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم" [البقرة: ٢٢١]. "And do not marry polytheistic women until they believe. And a believing slave woman is better than a polytheist, even though she might please you." [Al-Baqarah: 221] The controls and Conditions for Marrying a Woman of the People of the Book Ensuring that she is "of the People of the Book" in the aforementioned sense It is now well known in the West that not every girl born to Christian parents, for example, is Christian. Nor is every woman raised in a Christian environment necessarily Christian. She may be a materialistic communist, or she may follow a faith fundamentally rejected by Islam. She must be chaste and virtuous God did not permit every woman of the People of the Book to marry, but rather, in His verses, He restricted the permissibility itself to chastity. Chastity is abstinence from fornication, whether this is done in the original form or through repentance. She must not belong to a people hostile to Islam and its followers. Unless it is proven that she does not share the same hostile as her people. {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المجادلة: 22]، والزواج يوجب المودة كما قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم: 21]. {You will not find a people who believe in Allah and the Last Day having affection for those who oppose Allah and His Messenger} [Al-Mujadila: 22]. Marriage necessitates affection, as Allah the Almighty says: {And among His signs is that He created for you mates from among yourselves that you may find tranquility in them, and He placed between you affection and mercy} [Ar-Rum: 21]. Marriage to a woman of the People of the Book should not cause any real or probable temptation or harm. The use of all permissible things is restricted to the absence of harm. If it is proven that using them in general terms would cause general harm, then it is generally prohibited, or specific harm, then it is specifically prohibited. The greater the harm, the more severe the prohibition and prohibition. The Prophet (peace and blessings be upon him) said, "There should be neither harming nor reciprocating harm." The marriage of a Christian woman is undertaken by her guardian from among her co-religionists If none exists, her bishops are to be married, according to some scholars, or a Sharia judge is to be married, according to others. The bottom line is that it is not permissible to marry a woman without a guardian, or someone who takes their place in their absence. Al-Nafrawi Al-Maliki said in Al-Fawaakeh Al-Dawani: "As for a non-Muslim woman, her non-Muslim guardian should marry her, even to a Muslim. If the non-Muslim woman does not have a specific non-Muslim guardian, then her bishops are to be married. If they refuse and she refers her case to the ruler, he is to force them to marry her, as this is a form of redressing injustice." Ibn Qudamah said in Al-Kafi on the Jurisprudence of Imam Ahmad ibn Hanbal: A Muslim woman should not be married to a non-Muslim woman. Because God Almighty said: “And those who disbelieve are allies of one another” - except for the ruler, for he is responsible for the marriage of a dhimmi woman who has no guardian, because the Prophet, may God bless him and grant him peace, said: “The ruler is the guardian of he who has no guardian.” Does there a difference between the People of the Book, past and present? There is no difference between contemporary and previous People of the Book in this ruling. Sheikh Rashid Rida (may God have mercy on him) said: Some jurists have deduced a question in this context, making it a matter of consideration and ijtihad: Is the criterion for the permissibility of eating the food of the People of the Book and marrying from them to those who follow the Book, such as the Torah and the Gospel, regardless of their book, circumstances, and lineage? By following the Book before it was distorted and altered, and by its original people, such as the Israelites from the Jews? What is clear from the text of the Qur’an, the Sunnah, and the actions of the Companions is that there is no basis for this issue and no place for it. God Almighty has permitted eating the food of the People of the Book and marrying their women in the state they were in at the time of revelation. This was among the last parts of the Qur’an to be revealed. The People of the Scripture were from diverse peoples. He described them as having distorted their scriptures and forgotten a portion of what they were reminded of in this same surah, just as He described them in similar terms in what was revealed before it. None of this changed when the jurists deduced this issue. Tafsir al-Manar Accordingly, It is permissible for a Muslim man to marry a woman of the People of the Book (Jewish or Christian). We have explained the permissibility of marrying them in Fatwa No. 95680. Is it permissible for a Christian woman who has converted to Islam to remain with her Christian husband without being divorced? It is not permissible for a non-Muslim man to marry a Muslim woman. Indeed, if a Christian woman converts to Islam and her husband remains Christian, she is not permissible for him, as Allah Almighty says: "They are not lawful for the Christians, nor are they lawful for them." Some later scholars have issued fatwas permitting a Christian woman to remain with her husband if she converts to Islam, contradicting the explicit Quranic verse on the grounds of encouraging conversion to Islam. This is unacceptable, and the author of this fatwa should be feared. Fatwas of Sheikh Nouh Ali Salman (Personal Status Fatwas/Fatwa No. 39) Does it permissible for a Christian woman who has converted to Islam to remain with her Christian husband without divorcing him? It is not permissible for a non-Muslim man to marry a Muslim woman. Indeed, if a Christian woman converts to Islam while her husband remains a Christian, she is not permissible for him, as God Almighty says: "They are not lawful for them, nor are they lawful for them." Some later scholars have issued fatwas permitting a Christian woman to remain with her husband if she converts to Islam, contradicting the explicit Quranic verse on the grounds of encouraging conversion to Islam. This is unacceptable, and the author of this fatwa should be feared. Fatwas of Sheikh Nouh Ali Salman (Personal Status Fatwas/Fatwa No. 39) The Harmful Effects of Marrying a Non-Muslim Woman of the Book 1. The spread of marriage to non-Muslim women, affecting eligible Muslim girls. 2. Some people may be lax in observing the condition of chastity (ihsan)—the condition upon which the Quran stipulates the permissibility of marriage to non-Muslim women. 3. Fear of deviance for the offspring, and the consequences for the husband during his lifetime, as a result of his non-Muslim wife's behavior. 4. Disposing of his body (such as cremation in some cultures, or burying him in a non-Muslim cemetery, where no one, whoever he may be, may offer prayers for him)—and, of course, his estate after his death. Second: A Muslim woman marrying a man of the People of the Book A Muslim woman is not permitted to marry a non-Muslim, whether a Jew, a Christian, or a polytheist. Because God Almighty says:  (يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار، لا هن حل لهم، ولا هم يحلّون لهن) الممتحنة/ 10 "O you who have believed, when believing women come to you as emigrants, examine them. God knows best as to their faith. And if you ascertain that they are believers, do not return them to the disbelievers. They are not lawful for them, nor are they lawful for them." (Al-Mumtahanah: 10) Everyone who is not a Muslim is a disbeliever. God Almighty says: "Indeed, the religion in the sight of God is Islam." (Al-Imran: 19) And He, the Almighty, says: "And whoever desires other than Islam as religion - never will it be accepted of him, and in the Hereafter he will be among the losers." (Al-Imran: 85) Third: Marrying a woman/man who does not follow a divine religion This is explicitly forbidden in Islam, whether for a man or a woman. An atheist woman or one who follows a worldly religion If this woman does not follow the religion of the People of the Book, such as an atheist communist, then it is not permissible to marry her, and the marriage contract is considered invalid. You must divorce her because the contract is void. Your children from her are attributed to you, due to your ignorance of the prohibition at the time of the marriage contract. It is not sufficient for her to acknowledge the existence of a god or to acknowledge any religion, unless she embraces Islam or the religion of the People of the Book. Finally: The Psychology of Marrying Outside Your Religion The Mistakes in Interfaith Marriage Ignoring religious differences. Trying to pretend these problems don't exist often makes them worse over time. Belief that religious affiliations don't matter in the long run. Belief that a sense of humor is all you need to overcome religious differences in your interfaith marriage. Ignoring certain non-negotiable decisions, such as circumcision, the aqeeqah (birth certificate), and others (Muslim faith). Not realizing the importance of understanding, respecting, accepting, and dealing with your religious differences. Cutting ties with extended family, unless one parent is abusive. Assuming you understand each other's religious issues. Belief that religious conversion is the solution and will make things easier. Belief that your marriage will face no obstacles. Not discussing concerns about raising your children religiously. Refusing to explore commonalities that may exist between your religions. Not examining your backgrounds and how they have shaped your attitudes and beliefs. Imposing your beliefs on your partner. Not planning holidays and other special life events in advance. Turning holidays into a competition between your faiths. Continuing to stir up religious conflicts. Neglecting to ask questions and be curious about your partner's heritage, culture, or religious beliefs. Forcing your children to feel forced to choose between their parents' religions. Negatively commenting on your children's religions to your partner. Hiding your religious beliefs and not disclosing them or talking about them with your partner. Giving in so much that you lose your traditions and, ultimately, your self-esteem. What are the psychological effects of a bifaith family? In daily life Areas of tension arise more from the outside, for example, within the extended family, which requires negotiating cultural and religious issues. The general parenting strategy of leaving one's religious choice involves both enrichment and alienation, as dual heritage may entail knowledge of and belonging to one or both religious traditions, but also distance from them. The family remains central to individuals' interaction with the influences that shape their religious outlook and preferences. Previous research suggests a range of competing aspects intertwine in family dynamics and individuals' formation of religious preferences. The "identity projects" that parents create for their children, through both positive and negative parenting, shape and tend to determine a young person's life path. How Interfaith Marriage Affects Children The Cultural Values Religious beliefs often dictate cultural values ​​and norms, shaping children's understanding of their roles in society. The Community and Belonging Children who grow up in a religious community may benefit from a sense of belonging and support, which enhances self-esteem and social skills. The links https://www.e-cfr.org/blog/2018/11/07/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9/ https://www.verywellmind.com/common-interfaith-marriage-mistakes-2303111 https://www.thespectrum.com/story/life/2016/04/10/truly-bad-marry-someone-another-religion/82804426/ https://www.researchgate.net/publication/379175649_Analysis_of_Children's_Mental_Health_in_Parents_of_Different_Religions_An_Anthropological_Psychological_Perspective https://parenting.stackexchange.com/questions/1978/what-are-the-psychological-impacts-of-a-split-religion-household https://journals.sagepub.com/doi/10.1177/00377686221087069 https://www.aliftaa.jo/fatwa/2433/%d8%ad%d9%83%d9%85-%d8%b2%d9%88%d8%a7%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85%d9%8a%d9%86

Note: Due to the large number of links from both East and West analyzing the issue of the spinsterhood and finding appropriate solutions, we extend our thanks to everyone from whom we have taken even a word. Please forgive us for not mentioning their links. First: The Meaning of Spinsterhood The articles used the term "unusa," an Arabic word meaning "a branch that withers and becomes useless," roughly translated as "spinster." This term is no less derogatory and offensive than its English counterpart, yet it remains widely used, even in Arab academic circles. Its official definition appears to be any woman (not a man) over the age of 30 who has not yet married. Second: the Statistics Numerous statistics indicate high rates of spinsterhood in Arab countries, which pride themselves on their adherence to religion and customs that encourage and promote marriage. Spinsterhood has also become one of the most serious social problems troubling the Lebanese, given the difficult economic conditions they have experienced over the past two years. Lebanon Ranked According to a statistical study issued by the World Health Organization, Lebanon topped the list of Arab countries with the highest rates of spinsterhood, the highest in the Arab world at 85%. UAE The number of unmarried girls in the UAE exceeded 75%. Iraq Iraq ranked second in the Arab world in terms of high rates of spinsterhood, due to its impact on security, economic, and political instability. The spinsterhood rate reached 85% for both sexes. Tunisia Tunisia's Ranking in Spinsterhood Rates: A video recently circulated on social media about the ranking of Arab countries in terms of spinsterhood rates. Speakers in the video stated that Tunisia ranks first in the Arab world in terms of spinsterhood rates, at 81 percent. Syria Syria ranked third in the Arab world in terms of the high rate of spinsterhood. The war in Syria, along with migration abroad and forced displacement within the country, has affected the Syrian people, with the rate of spinsterhood reaching 50 percent for young men and 60 percent for young women. Egypt According to another survey, 60 percent of young men in Egypt reject the idea of ​​marriage, while there are approximately 12 million unmarried women over the age of 35, in addition to 2.5 million young men in the same age group. The 2021 Egyptian Family Health Survey shows that the number of Egyptian families stands at 25.8 million, with 880,041 marriage contracts recorded, representing a rate of 8.6 per thousand people. UAE The rate in the UAE reaches 75 percent, with 175,000 unmarried women. The rates are similar to those in other Gulf countries, with Saudi Arabia reaching 45 percent and Bahrain reaching a low of 25 percent. Palestine The lowest rate of spinsterhood in the Arab world: Some say, "If you want to find your life partner, all you have to do is be Palestinian or travel to Palestine, which has the lowest rate of spinsterhood in the Arab world." Third: Some Causes of the Problem The Lack of Trust This means that as people have become more distant from one another and their estrangement has increased, especially in large, crowded cities, and extramarital relationships have become more prevalent, many young men and women have lost confidence in finding a suitable life partner. This is especially true for those who have become involved in such relationships and have come to believe that there are no chaste girls or upright boys. The high cost of living and the difficulty of finding housing. The high unemployment rates. Higher education rates for women, especially in urban areas. Girls' preoccupation with work or employment and dissatisfaction with suitors (girls going out to work). Low wages for young men. Destructive wars that claim the lives of thousands of young men, increasing the ratio of females to males. An increase in the number of female births. Confronting the media This is achieved through the following: Advocating for women's equality with men. Combating and criminalizing polygamy. Disseminating pornographic images and pornographic films. Encouraging friendship between the sexes and imaginary love between young men and women. The begaining of the Solutions 1- The Challenges of Spinsterhood and How to Overcome Them The First Challenge: Exclusion from Social Circles Spinsterhood can lead to feelings of exclusion in social circles revolving around spouses or families. Activities and events often revolve around spouses or children, making it difficult for spinsters to fully participate or feel included. This feeling of exclusion can exacerbate feelings of loneliness and isolation, exacerbating the difficulties associated with spinsterhood. To overcome this challenge, it is essential to: Build a Support Network Surround yourself with a strong support network of friends, family, and like-minded individuals who understand and appreciate your journey. Look for support groups, online communities, or mentoring programs specifically for single women. Please take a look at this link (Capable and Determined Women), which includes several initiatives in several Arab countries https://assafirarabi.com/ar/folder/%d9%85%d8%a8%d8%a7%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d8%a7%d8%a1-%d9%82%d8%a7%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%b2%d9%85%d8%a7%d8%aa/ The redefining Relationships Realize that meaningful connections can exist outside the confines of traditional romantic relationships. Build deep and fulfilling friendships, strengthen family bonds, and engage with a supportive community. Focus on quality relationships rather than societal expectations. Celebrate Your Independence Embrace and celebrate your independence. Focus on the freedom and independence that comes with being single. Use this time to explore new opportunities, travel, and pursue your ambitions without compromising your dreams or desires. Challenge 2: The Single Stereotype Have you ever heard of the concept of "last-resort bias" in marketing? This cognitive bias refers to the fact that consumers often perceive the last items on the shelf or in a store as less attractive or of lower quality compared to the rest of the available products. This bias can influence consumer behavior and decisions, leading them to ignore or devalue the last items on the shelf. They may believe that since others haven't chosen these items, there must be a good reason for their availability. This perception can lead to a decrease in purchase intent or a preference for other products that appear to be more in demand. This same concept can be used to explain the societal misconception about singleness, which suggests that not being married equates to a form of inferiority. However, it's important to recognize that this assumption is unfounded and does not define one's worth. To address and challenge these harmful beliefs, it's essential to empower oneself by developing self-confidence, self-esteem outside of relationships, and self-acceptance. To overcome this challenge, Explore your passions, interests, and talents, and build a solid foundation for your self-identity. Set personal goals and work toward them. Focus on self-development and personal growth. Engage in activities that enhance your physical and mental health. Challenge negative stereotypes associated with spinsterhood. Highlight the vibrant and fulfilling aspects of your life. Share stories of achievement, personal growth, and happiness to inspire others and reshape societal perspectives. Remember that your value and worth are not tied to your relationship status; you are perfect and wonderful just the way you are. Challenge 3: The Need for Excellence and Exploitation In the world of spinsterhood, there is often a deep-seated tendency to exceed expectations in personal and professional endeavors. This desire can be traced back to the prevailing societal belief that not marrying is a sign of incompetence or deficiency, which drives individuals to compensate by constantly seeking approval and acceptance. Unfortunately, this tendency to strive for superior achievement can leave individuals vulnerable to exploitation, not only in the workplace but also in personal relationships. The pursuit of admiration and approval can lead to excessive workload, the neglect of personal boundaries, and the sacrifice of one's well-being. These actions unwittingly make individuals vulnerable to manipulation, as colleagues, bosses, and even potential partners take advantage of their eagerness to please others. To overcome this challenge: - Take a cautious approach to vulnerability Be wise when sharing personal vulnerabilities Not everyone's intentions may be good. - Set and enforce clear boundaries Define clear personal and professional boundaries to prevent excessive demands and maintain a healthy work-life balance. - Practice the art of saying "no" Learn to decline tasks or requests that are beyond your capacity or that threaten your personal safety. - Assert yourself when necessary Recognize instances of exploitation and have the strength to express concerns or objections without fear of retaliation. - Cut off toxic relationships It's essential to recognize when a relationship or friendship is becoming detrimental to your well-being. Cut off ties with those who bring negativity into your life or diminish your accomplishments. Challenge 4: Loneliness The experience of emptiness and loneliness can be particularly impactful for single women. The absence of a romantic partner or a meaningful relationship can trigger deep feelings of isolation and longing. However, there are ways to overcome these feelings. Consider the following strategies: - Build a fulfilling social life Seek opportunities to connect with like-minded people through social clubs, interest groups, or volunteer work. -Prioritize Self-Care Invest your time and energy in activities that nourish the self and promote mental health. Pursue hobbies, practice mindfulness or meditation, and prioritize self-care routines. -Focus on Gratitude Change your perspective by consciously acknowledging and appreciating the positive aspects of your life. Gratitude can help balance feelings of emptiness and cultivate a greater sense of contentment. -Seek Therapy or Professional Counseling If feelings of emptiness and loneliness persist, consider seeking support from a trained therapist or counselor who can provide guidance and help you manage your emotions effectively. 2- The community Solutions Spreading the Culture of Marriage and its Importance To provide for many of the innate needs of a healthy soul in a healthy manner consistent with religious and moral values ​​and sound customs. Here's a link: The Importance of Marriage for the Individual and Society https://dinaeltawilah.wixsite.com/rrm3-members-all-ove/post/the-marriage-system-and-its-impact-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%A3%D8%AB%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A Strengthening the family and social network This factor appears to be particularly effective in large cities, where isolation and shrinkage prevail, and family and social relationships are limited or weakened. This makes dating difficult and leaves many girls living in the shadows and forgotten. These communities include mosques, religious councils, social clubs, family trips, Hajj and Umrah, and other activities. Going Beyond Formal Requirements Many girls spend years waiting for the prince of their dreams, a specific image of whom they have envisioned. Life goes on, and the prince of their dreams stumbles into the home of the intended couple because he didn't originally meet those specifications, which cannot be found in one person. It is important for a girl to maintain the necessary conditions that will ensure her safety with a loving, responsible husband capable of providing the necessary protection. Don't Let Education Be an Obstacle Many women in some Arab countries are keen to complete their higher education before considering marriage. Sometimes, a guardian is an obstacle to this. Life may pass without a husband who matches her educational level. It is important for an educated woman to be convinced that marriage and education are not mutually exclusive, and that she can move forward with the marriage project with someone with whom she agrees on the broad outlines of this relationship. Online Social Media Online social networking sites that adhere to Sharia and ethical standards, and whose administrators are extremely vigilant against corrupt and malicious individuals, there is nothing wrong with subscribing to and benefiting from them. Postponing the idea of ​​having children In the early years of completing your studies, agree on this in advance. The large Families Fund For social solidarity to eliminate spinsterhood: This includes providing funds from large families to facilitate the marriage process for family members and assisting those unable to marry. Religious leaders should determine the number of girls of marriageable age in their neighborhood through their guardians - and what desires they want to fulfill in a husband. The person responsible for this should be someone whose faith and knowledge are trusted, and who is committed to maintaining the complete confidentiality of this information. The religious leader in charge of the initiative should have insight into men's faces, enabling them to distinguish a serious man from a playful one from the first time they meet him. Establishing a "Marriage Fund" Establishing a marriage fund similar to what the United Arab Emirates, Kuwait, and Saudi Arabia have done. This fund is contributed to by businessmen and those who wish to do good and protect social peace. It is intended to provide reasonable loans to those seeking marriage, payable in installments over many years and afforded by the young man and woman. The state and individuals support this fund on an ongoing basis, allowing it to benefit those who lack the financial resources to do so. This fund enables them to finance their homes, not just the wedding ceremony. Special marriage offices and associations. This could be a recognized social association or a special department within charitable organizations, such as the Tawfiq Committee: an alternative to a matchmaker. It would be preferable if this committee cooperated with the Civil Registry to list unmarried couples in the neighborhood, or even the city if it is divided into different sections, such as in Egypt (Bab Hay Sharq - Bab Gharb, etc.). As is the case with some well-known offices, the mediator acts between the suitor and the fiancée's guardian, earning a reward for this work in addition to the reward they will receive in the afterlife—God willing. This office must have a strong relationship with charitable projects in terms of organization and follow-up. Establishing offices and associations for reconciliation between two people through lawful means, under the supervision of religious scholars and family affairs experts, has become an urgent necessity in light of the high rates of spinsterhood in our society. An official body must be established to champion this endeavor, officially licensed by government agencies, and supported by the Council of Senior Scholars and some of our esteemed sheikhs. Only those with knowledge and integrity should work in this field, and it is recommended that only married couples should be allowed to work in this field. Standing Up Against Greedy Parents Some parents prevent their daughters from marrying because they are employed and bring in a monthly income. Some, if they see great beauty and good morals in their daughters, turn away low-income suitors in the hope that wealthy or prestigious individuals will approach her and bargain with them. Although this type of marriage is rare in society, it does exist, and we cannot ignore that it is one of the reasons for the spread of this phenomenon. Organizing mass weddings For those with limited income, this is a way to solve the problem of delaying the age of marriage for men and women and encouraging others who lack the means to start a family. Agreeing with school principals and their deputies With the great efforts to marry female teachers and employees, in cooperation with mosque imams and those concerned with marriage issues, it is imperative to be aware of the importance of this work and to ensure that it is carried out in a confidential manner. Some have considered it a means of contributing to solving the serious problem of spinsterhood in society. Solving the Housing Problem This is a duty of the state, more than of individuals, by solving the unemployment problem in general, as well as solving the housing crisis by providing the necessary housing at a low cost, such as adopting innovative and affordable ideas for traditional homes. Such as trucks that can be transformed into beautiful homes or other modern, innovative, and inexpensive architectural ideas, such as studio homes or houses made from puzzle pieces. Providing affordable loans Governments must launch campaigns to encourage young people to marry by providing them with affordable loans and job opportunities to help them move forward with their marriage plans. Providing job opportunities for unemployed youth Unemployed, unmarried men live in a state of instability (often compared to unstable, spinster girls). This leads to widespread instability in society as a whole, resulting in many manifestations of extremism or deviance. 3- The Islamic Solutions 1- Marrying A widow (a widow): (a person without a husband/wife, even if previously married) God Almighty says: وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [النور:32] And marry the unmarried among you and the righteous among your male slaves, male and female. If they should be poor, Allah will enrich them from His bounty. And Allah is all-Encompassing and Knowing. [An-Nur: 32] Ayam A single person, whether male or female, married before or unmarried. A widow (a widow) who has become a widow after the death of her husband. A single person, whether male or female, who has previously been married or has never been married. A widower, male or female, who has become a widow after the death of her husband. In Imam Ibn Baz's explanation of this verse, A Muslim is a brother to a Muslim. He helps him marry, helps him maintain his chastity, and helps his sister in God maintain her chastity. This is a case of cooperation in righteousness and piety, and of the verse, "And cooperate in righteousness and piety." [Al-Ma'idah: 2], so they commanded the marriage of male and female servants, meaning: the male servants of God and the female servants of God, because they are their brothers in God, or their sons, or their brothers by blood, or their uncles, or their brothers' sons. They advised them to marry them and help them. Because they are brothers among themselves, even if they are not his children, nor his brothers, Islam unites them, and religion unites them, so they are brothers in God I. For this reason they were commanded to cooperate in righteousness and piety. He said: “And cooperate in righteousness and piety” [Al-Ma’idah: 2]. A Muslim is a brother of a Muslim. He does not wrong him or look down on him. The hadith says, “Whoever is concerned with the need of his brother, God will be concerned with his need.” Agreed upon says, “And God is with the servant as long as the servant is with his brother.” A Look at the Holy Verse The phrase "marry" It appears in the imperative form, not as a recommendation. Who is meant by this command? Guardians of girls and boys, as well as religious leaders in society, all the way to the guardian of Muslims in a given country. The single among you and the righteous 1. God Almighty distinguished between the single and the righteous in a subtle gesture: that you should not only marry the righteous, and that is, those you seek to marry, but rather marry everyone you can marry, as a general interest of society, not for the private interest of a segment of society that operates within society, called the religious society, and is intellectually and socially separate from the rest of society. It is well-known in religious circles that married people do not interact with single men and women, especially women. In psychology, it is also said to you: Surround your marriage with a group of good, cohesive relationships, as this is more conducive to the cohesion of your marriage. 2. God Almighty did not mention the term "spinster," which is specific to women. Rather, He called every single person, whether male or female, "unmarried." This is an indication from the Lord of the Worlds that He has designated a ruling for single men and women equally, whether he or she has previously been married, of course, or neither of them has ever been married. Of your male and female servants Not all of us are servants of God. Servants are more often used to refer to the righteous, as in the Almighty's saying: "And the servants of the Most Merciful are those who walk upon the earth easily." It differs from slaves, as in the Almighty's saying: "And your Lord is not unjust to His servants." We are all slaves of God (slaves of power and might), but few of us ascend to the attribute of servants of the Most Merciful. As for female slaves please do yourself a favor by Re - reading this blog about slaves. At the end of the twenty-first century, they have returned to unprecedented numbers. Their numbers, as far as we can tell, have reached 10 or 12 million people worldwide, most of whom are Muslims, and most of whom are women and children, whose religious identity may change once they are sold. Among the Islamic solutions for slaves (about 21 solutions) is marrying them to free them from slavery. The slavery nowadays Blog https://dinaeltawilah.wixsite.com/website If they are poor, God will enrich them from His bounty Events and history throughout history have demonstrated that the poor of yesterday are rich today, and circumstances change for their people as long as they remain pious to God Almighty. Marriage in Arab societies remains "the only socially and religiously acceptable context for sexuality and raising children." Mulla Ali al-Qari said: "Because if you do not marry women except to someone with wealth or influence, most of your women may remain without husbands, and most of your men may remain without women. This will increase temptation to fornication, and shame may befall guardians, leading to discord and corruption. This will result in the severing of family ties and a decline in righteousness and chastity." Our Master Abdullah ibn Mas'ud (may God be pleased with him) said: "If I had only ten days left to live, and I knew that I would die after that, and I could marry (within those ten days), I would marry, lest I expose myself to corruption." 3- Hastening the marriage of a girl if a suitable match is found. Regarding preventing a girl from marrying her, it is stated: "Marrying her to a suitable match is a crime against three people." 1- The guardian commits a crime against himself by disobeying God and His Messenger. 2- A crime against the woman by preventing her from marrying a suitable match whom she is satisfied with. 3- A crime against the suitor by denying him a right that the Lawgiver has commanded him to grant. He warned against preventing a girl from marrying her and delaying her marriage to a suitable man. Ali reported that the Prophet (peace and blessings be upon him) said to him: "There are three things that should not be delayed: the prayer when it is due, the funeral when it arrives, and the un- married if a suitable match is found for her." 3- Offering a Daughter in Marriage to a Suitable Match Salih Madyan offered his daughter to the righteous man of the Children of Israel (Moses, peace be upon him). Umar ibn al-Khattab offered his daughter Hafsa to Abu Bakr and Uthman. A woman offered herself to the Prophet, peace and blessings be upon him. It is a good thing for a man to offer his guardianship, and for a woman to offer herself to a righteous man, following the example of the righteous predecessors. 4- Facilitating the dowries Ibn Abi Wada'ah said, "I was sitting with Sa'id ibn al-Musayyab, and he missed me for a few days. When I came back, he said, 'Where have you been?' I said, 'My wife died, and I was busy with her.' He said, 'Why didn't you tell us?' So we could attend." Then I wanted to get up, but he said, 'Have you married a new wife?' I said, 'May God have mercy on you, who will marry me? I only own two or three dirhams.' He said, 'I will.' I said, 'Will you do that?'" Yes, then he praised God and sent blessings upon the Prophet (peace and blessings be upon him), and married me for two or three dirhams. We don't say two dirhams and a quarter dirham or the like, as the times are different. However, the dowry of a woman of her peers is appropriate, unless she or her guardian voluntarily waives part of the dowry to make things easier for the suitor, facilitate her recovery, and expedite her marriage. A nearly complete file on dowry in Islam 5- youth Initiative to Marry Islam urges all young people who are able to afford marriage (dowry and maintenance) to initiate it. The Prophet (peace and blessings be upon him) recommended this. Abdullah ibn Mas'ud said: The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said to us: "O young people, whoever among you can afford marriage, let him get married, for it is more effective in lowering the gaze and guarding one's chastity." Allah, the Blessed and Exalted, has pledged to assist young people who intend to marry. Abu Hurairah (may Allah be pleased with him) said: The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: "Three are entitled to Allah's assistance: the one who strives in the cause of Allah, the one who is in a contract of marriage who wants to pay off his debt, and the one who marries to remain chaste." 5- That married couples take the initiative to marry more than one wife. Islam has permitted this with its own restrictions and conditions. God Almighty says: {Then marry such women as seem good to you, two, three, or four.} [An-Nisa': 3]. Ibn Sa'di said: "That is, whoever wishes to take two wives, let him do so, or three, or four, let him do so, but he should not exceed them. This is because the verse was cited to express gratitude, and it is not permissible to exceed what God Almighty has specified, by consensus." A complete topic about polygamy: You can download this file 6- The media should fulfill its intended role and serve as a tool to encourage young men and women to marry. Here are some tips: 1- Writing scripts for TV series and films based on psychology, such as (the importance of marriage to society as a whole and to individuals, and that disintegrated societies are more vulnerable to external interference) For more information about the importance of marriage for the individual and society as a whole from a psychological perspective, please visit this link. https://dinaeltawilah.wixsite.com/rrm3-members-all-ove/post/the-marriage-system-and-its-impact-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%A3%D8%AB%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A In conclusion it is said that if you lean on one of the truly beautiful and distinctive things in your life, it is fraught with danger. Why? A beautiful woman who relies on her beauty, her appearance could change due to just a small part of anemia. A woman who relies on her strong personality, societal expectations sometimes outweigh her courage. A woman who relies on the quality of her education and work: if she lost her job for any reason, she would feel vulnerable, and so on... So what is the solution? Cultivate in your personality the things and things you are passionate about. Sometimes it's education, sometimes it's focusing on your beauty, sometimes it's increasing your morals and religion. Here, take courses and there, and fill your free time completely. As the proverb goes, "At work, a person forgets himself and forgets to search for happiness, and that is the very essence of happiness." An Important Note: Why Did Lady Aisha Not Marry After the Death of the Messenger of God? The answer is clear, as the Qur'an says: {مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلاَ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكَ لَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا} [سورة الأحزاب: ٥٣] "It is not for you to harm the Messenger of God, nor to marry his wives after him, ever. Indeed, that would be in the sight of God, an enormity." [Surat al-Ahzab: 53] Is there another reason? Yes: to gain knowledge. There is a hadith, although its chain of transmission is weak, which we can use as a basis for this context. The hadith: "Take half of your religion from this red-skinned woman." Imam Al-Shawkani said about it in (Al-Fawa’id Al-Majmu’ah fi Al-Ahadith Al-Da’ifah wa Al-Mawdu’ah): The hadith “Take half of your religion from Al-Humayra’.” Ibn Hajar said: I do not know of any chain of transmission for it, nor have I seen it in any of the books of hadith! Except in Nihayat Ibn Al-Athir, and except in Al-Firdaws without a chain of transmission. Al-Mizzi and Al-Dhahabi were asked about it, but they did not know it. This is also in Al-Maqasid. The evidence for citing this hadith 1 - You are aware that Lady Aisha, may God bless him and grant him peace, died when she was 18 years old. The Mother of the Believers, Aisha, may God be pleased with her, was 18 years old when the Prophet, may God bless him and grant him peace, died. In Sahih Muslim, on the authority of Urwa, on the authority of Aisha, may God be pleased with her, the Prophet, may God bless him and grant him peace, married her when she was seven years old, and she was brought to him when she was nine years old. He played with her, and he died when she was eighteen years old. This means that she lived for 18 years until her death, may God be pleased with her, at the age of sixty-four (64). You know that she did not have children. This means that she lived forty-six years after the death of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace. So, what did she do during this time? She devoted herself to knowledge and taught Muslims their religion. She was the closest to the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, and she devoted herself to him, having no children. This is a comfort to every woman who has not married, is divorced, or is widowed, to engage in knowledge. There are two things that cover every flaw or shortcoming: knowledge and generosity. O God, marry young men and women to righteous husbands/girls who will be a source of their happiness and a reason for their closeness to You. You are the Guardian of that and the One who is able to do it. O God, increase our knowledge and benefit us with what You have taught us.

بدقسمتی سے: تصویر صرف عربی اور انگریزی میں ہے۔ موضوع کا فقہی حصہ ابو موسیٰ اشعری رضی اللہ عنہ سے مروی ہے۔  رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو عورت عطر لگاتی ہے اور لوگوں کے پاس سے گزرتی ہے تاکہ وہ اس کی خوشبو سونگھ سکیں وہ زانیہ ہے۔ عبداللہ بن مسعود کی اہلیہ زینب ثقفیہ کی طرف سے  رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سے روایت ہے کہ: "جب تم میں سے کوئی مسجد کی طرف نکلے تو خوشبو نہ لگائے۔"   دونوں احادیث سے علماء نے یہ نتیجہ اخذ کیا ہے: 1- اگر مسجد سے نکلتے وقت عطر لگانا حرام اور ممنوع ہے تو عورت کے لیے اس کے ساتھ مسجد کے علاوہ کسی اور جگہ جانا زیادہ حرام ہے عورتوں کے لیے گھر کے اندر یا عورتوں کی محفلوں1 میں اور ان کے درمیان عطر لگانا جائز ہے۔ اگر اس کا مقصد اپنے شوہر کے دل میں خوشی لانا ہو تو اس کی سفارش کی جاتی ہے۔ 3- اگر کوئی عطر اس کو پہن کر اس نیت سے نکلے کہ اجنبی مرد اسے سونگھیں گے تو وہ حرام ہے۔ ایسا کرنے والی عورت گنہگار ہے، کیونکہ اس کا عطر مردوں کے لیے فتنہ ہے۔ - مہمان کے آنے کی صورت میں: عورت کے لیے کسی اجنبی مرد سے اختلاط جائز نہیں ہے، اور اسے چاہیے کہ وہ اس کی جگہ سے الگ ہو جائے اور اس کے ساتھ اختلاط نہ کرے۔ اگر اس کے لیے اس سے اسی جگہ ملنا ضروری ہو تو اسے چاہیے کہ اس کے پاس داخل ہونے سے پہلے یا وہ اس کے پاس آئے اس سے پہلے کہ وہ عطر کے نشانات کو ہٹا دے۔ 5- وہ عطر جس کی خوشبو تیز نہ ہو: اس کے استعمال میں کوئی حرج نہیں ہے، اس لیے کہ اس صورت میں وہ عطر جو مرد کو محرک کرنے والی خوشبو کا اخراج ہے، باطل اور غیر موجود ہے، اس لیے عورت کو ان عطروں کے استعمال میں کوئی اعتراض نہیں ہے۔ موضوع کا سائنسی پہلو کیا آپ جانتے ہیں کہ پرفیوم میں استعمال ہونے والے 95 فیصد کیمیکلز پیٹرولیم سے حاصل کیے گئے مصنوعی مرکبات ہوتے ہیں؟ ان مادوں میں بینزین ڈیریویٹوز، الڈیہائیڈز، اور بہت سے دوسرے معروف زہریلے اور سنسیٹائزر شامل ہیں جو کینسر اور نقائص پیدا کرنے کی صلاحیت رکھتے ہیں پیدائشی اور مرکزی اعصابی نظام کی خرابی اور الرجک رد عمل۔ اس پریشان کن حقیقت کو امریکی ایوان نمائندگان کی کمیٹی برائے سائنس اور ٹیکنالوجی کی جانب سے جاری کردہ ایک رپورٹ میں اجاگر کیا گیا، جس کا عنوان ہے "نیوروٹوکسنز: ان دی ہوم اینڈ ورک پلیس" (رپورٹ 99-827)۔۔ ابتدائی مطالعہ سونگھنے کی حس اور دماغ میں تناؤ سے اس کا تعلق تناؤ پر دماغ کا ردعمل، اور اس کے بائیو کیمیکل پیرامیٹرز کے بارے میں معلومات فراہم کی، دلچسپ بات یہ ہے کہ ذہنی تناؤ کے ردعمل پر سونگھنے کی حس کا اثر تیزی سے واضح ہوتا جا رہا ہے۔ زیادہ تر پچھلے مطالعات سے پتہ چلتا ہے کہ ایک مخصوص خوشبو تناؤ کی سطح کو دبا سکتی ہے، اور نیوروفرماکولوجیکل اور کیمیائی مطالعات خوشبو کے تناؤ کو دبانے والے اثرات کے سائنسی ثبوت فراہم کرتے ہیں۔ دوسری طرف،خوشبو کے تناؤ کو بڑھانے والے اثرات بھی ہوتے ہیں، اور اس لیے غیر مستحکم اجزاء کی خوراک کو درست طریقے سے کنٹرول کرنے کے لیے طریقے وضع کرنا ضروری ہے۔ بدبو میں ثالثی کے دباؤ کو دبانے کے طریقہ کار کو واضح کرنا جانداروں کے بارے میں ہماری سمجھ کو گہرا کرے گا اور غیر مستحکم اجزاء کے مؤثر استعمال کو قابل بنائے گا۔ دوسرا مطالعہ انسانی نفسیاتی اور جسمانی سرگرمیوں پر پرفیوم کا اثر یہ نتیجہ اخذ کیا جا سکتا ہے کہ خوشبو براہ راست یا بالواسطہ طور پر کسی شخص کی نفسیاتی اور جسمانی حالت کو متاثر کرتی ہے۔ اس کے علاوہ، ای ای جی کے مطالعے نے واضح طور پر انکشاف کیا ہے کہ خوشبوئیں دماغ کی مختلف لہروں کی سرگرمیوں کو نمایاں طور پر تبدیل کرتی ہیں اور دماغ کی مختلف حالتوں کے لیے ذمہ دار ہیں۔ مزید برآں، متعدد مطالعات نے سائنسی طور پر اروما تھراپی میں مختلف خوشبودار پودوں کے فائدہ مند استعمال کی تائید کی ہے۔تاہم، ای ای جی کی سرگرمی کے خوشبو کے محرک پر اس مطالعے کی کچھ حدود ہیں۔ پرفیوم کا ارتکاز EEG کی سرگرمی میں بھی اہم کردار ادا کرتا ہے، کیونکہ زیادہ ارتکاز مہک کی زیادہ شدت فراہم کرتا ہے۔لہذا، خوشبو کے مختلف ارتکاز کا استعمال کرتے وقت نتائج مختلف ہو سکتے ہیں۔ مزید برآں، ای ای جی ریکارڈنگ کا وقت مختلف لیبارٹریوں سے مسلسل ای ای جی ریڈنگ حاصل کرنے میں ایک اہم عنصر ہے۔ لہذا، یہ ابھی تک نامعلوم ہے کہ آیا پرفیوم ایک مدت کے ساتھ ایک ہی اثر دکھائے گا۔لہذا، خوشبو کے مختلف ارتکاز کا استعمال کرتے وقت نتائج مختلف ہو سکتے ہیں۔ مزید برآں، ای ای جی ریکارڈنگ کا وقت مختلف لیبارٹریوں سے مسلسل ای ای جی ریڈنگ حاصل کرنے میں ایک اہم عنصر ہے۔لہذا، یہ نامعلوم ہے کہ آیا خوشبو ای ای جی ریکارڈنگ کی طویل مدت میں مختلف ارتکاز اور بڑی تعداد میں شرکاء کے ساتھ ایک ہی اثر دکھائے گی۔ ان حدود کی روشنی میں، EEG سرگرمی پر خوشبو کے اثر کے لیے معیاری آپریٹنگ طریقہ کار کو معیاری بنانا اور تیار کرنا ضروری ہے (مثال کے طور پر، ریکارڈنگ کا وقت، استعمال کا طریقہ، خوشبو کا ارتکاز، الیکٹروڈ سائٹس کی تعداد، اور پلیسبو)۔اس کے بعد ہی ہم ای ای جی میں دماغی لہر کی تبدیلیوں کے سلسلے میں انسانی دماغ کے افعال پر پرفیوم کے صحیح اثر کو سمجھ سکیں گے۔ ان نقصان دہ اجزاء پر نظر رکھیں - Phthalates مصنوعی کستوری - پیرابین بینزائل بینزویٹ Methoxycinnamate - کومارین Benzaldehyde: بہت سے گھریلو مصنوعات میں پایا جاتا ہے، یہ ایک حساس اور بے ہوشی کرنے والا ہے جو مرکزی اعصابی نظام کی جلن اور افسردگی کا سبب بن سکتا ہے۔ بینزائل ایسیٹیٹ: لبلبے کے کینسر اور سانس کی جلن سے وابستہ۔ بینزائل الکحل: اوپری سانس کی نالی میں جلن اور مرکزی اعصابی نظام کے افسردگی کا سبب بنتا ہے۔ کافور: مرکزی اعصابی نظام کا محرک جو چکر آنا اور آکشیپ کا سبب بن سکتا ہے۔ کافور: مرکزی اعصابی نظام کا محرک جو چکر آنا اور آکشیپ کا سبب بن سکتا ہے۔ - ایتھنول: بہت سی مصنوعات میں پایا جاتا ہے، یہ تھکاوٹ، سانس کی جلن، اور مرکزی اعصابی نظام میں خلل پیدا کر سکتا ہے۔ - ایتھائل ایسیٹیٹ: ایک نشہ آور دوا جو خون کی کمی اور جگر اور گردے کو نقصان پہنچا سکتی ہے۔ لیمونین: سرطان پیدا کرنے والا، جلن پیدا کرنے والا اور الرجین۔ - لینولول: سانس اور مرکزی اعصابی نظام میں خلل ڈال سکتا ہے۔ الفا-پینین: ایک الرجین جو مدافعتی نظام کو نقصان پہنچاتا ہے۔ - G-Terpinene: دمہ اور مرکزی اعصابی نظام میں خلل پیدا کرتا ہے۔ نیوروپتی (ڈپریشن، آٹزم)، ٹیومر (چھاتی کا کینسر، پروسٹیٹ کینسر)، جگر کے اثرات، درد شقیقہ، دمہ کے دورے، چپچپا جھلی کی علامات (پانی یا سرخ آنکھیں، چھینکیں)، اعصابی مسائل (چکر آنا، آکشیپ، سر درد، بے ہوشی، عدم توازن)، سانس کی دشواری، جلد کے رد عمل، کھانسی، جلد کی خرابی لالی، ٹنگلنگ، اور جلد کی سوزش)، مدافعتی نظام کے اثرات (سوجن لمف نوڈس، بخااثرر، اور تھکاوٹ)، معدے کے مسائل (متلی، اپھارہ، اور اسہال)، اور قلبی مسائل (تیز یا بے قاعدہ دل کی دھڑکن، ،ہیجان، اور بے خوابی)۔ سینے میں تکلیف، درد شقیقہ، یا الرجک رد عمل۔ ہو سکتا ہے کہ کچھ لوگوں کو سونگھنے کا احساس نہ ہو، یا وہ اپنی روزمرہ کی خوشبوؤں سے بے حس ہو سکتے ہیں۔ پرفیوم کا زیادہ استعمال ڈپریشن مطالعہ 3 (پرفیوم اور اینڈوکرائن ڈس آرڈرز) پرفیوم میں کیمیکلز کی نمائش سے الرجک رد عمل، جلد میں جلن، سانس کے مسائل اور ہارمونز کی خرابی ہو سکتی ہے۔ پرفیوم میں پائے جانے والے اینڈوکرائن میں خلل ڈالنے والے کیمیکلز (EDCs) جسم کے قدرتی ہارمونز کی نقل کر سکتے ہیں، ان میں خلل ڈال سکتے ہیں یا ان میں مداخلت کر سکتے ہیں، جو ممکنہ طور پر صحت کے سنگین اثرات کا باعث بنتے ہیں۔کی علامت بھی ہو سکتا ہے۔ حاملہ   خواتین پر پرفیوم کا سائنسی شواہد بتاتے ہیں کہ بہت سے پرفیوم، حتیٰ کہ تھوڑی مقدار میں بھی، حاملہ خواتین کے جنین میں اعصابی خلل پیدا کر سکتے ہیں۔ حمل کے دوران یا پیدائش کے بعد ماں کے دودھ کے ذریعے سامنے آنے پر یہ نمائش آٹزم کا باعث بھی بن سکتی ہے۔ مطالعہ 3 (پرفیوم اور اینڈوکرائن ڈس آرڈرز) پرفیوم میں کیمیکلز کی نمائش سے الرجک رد عمل، جلد میں جلن، سانس کے مسائل اور ہارمونز کی خرابی ہو سکتی ہے۔ پرفیوم میں پائے جانے والے اینڈوکرائن میں خلل ڈالنے والے کیمیکلز (EDCs) جسم کے قدرتی ہارمونز کی نقل کر سکتے ہیں، ان میں خلل ڈال سکتے ہیں یا ان میں مداخلت کر سکتے ہیں، جو ممکنہ طور پر صحت کے سنگین اثرات کا باعث بنتے ہیں۔ ہارمونز پر پرفیوم کا اثر کچھ مشہور پرفیوم کا بے ترتیب نمونہ Bvlgari Man Wood Essence، Dolce Gabbana Q، Montale Intense Roses Musk، Narciso Rodriguez Pure Musc For Her، Sisley Soir d’Orient، Karl Lagerfeld Her، Marc Jacobs Daisy Eau So Intense، Dior Sauvage Elixir، Kayali Invite Only Amber 23 و Mugler Aura تمام دس تصادفی طور پر منتخب کردہ مصنوعات کے نمونوں کو  الٹرا وائلٹ روشنی کی شعاعوں کے سامنے کولا یا گیا تو پروفیوم کے خوشبو میں موجود ایرومیٹابیس روکا رہا ۔ لہٰذا، محققین نے پایا کہ اس تحقیق میں جانچے گئے تمام پرفیوم اینڈوکرائن ڈسپیپٹرس کے معیار پر پورا اترتے ہیں، اور جب پرفیوم یووی لائٹ کے سامنے آتے ہیں، تو ایک اور پرفیوم جس میں کم بیس لائن روکنا اثر ہوتا ہے، بعد میں روکنے کی صلاحیت میں اضافہ ظاہر کرتا ہے۔ تاہم، مرتکز گلاب کی کستوری کی خوشبو کا روکنے والا اثر مستقل رہا۔ مطالعہ کے مطابق، aromatase inhibitors کچھ بیماریوں کے علاج کے لیے استعمال ہوتے ہیں۔ ایسٹروجن پر منحصر ٹیومر کی طرح، لیکن اس کے طویل مدتی ضمنی اثرات ہو سکتے ہیں، جیسے کہ جنسی بیماری۔ جبکہ جنسی صحت کو برقرار رکھنے سے فائدہ ہوسکتا ہے۔aromatabase  صحت مند مردوں کوجنسی بیماری ،سے aromatase inhibitors testicular dysfunction  کے لیے  میں ٹیسٹوسٹیرون کی سطح کو بڑھا کر اور سپرم کی تشکیل کو فروغ دے کر بانجھ پن کے علاج کے لیے استعمال کیا جاتا ہے۔ عمومی   نتیجہ   پہلا مطالعہ :بو کا احساس اور دماغی تناؤ یہ مطالعہ سونگھنے کی حس (پرفیوم یا کھانے کی اشیاء) اور دماغی تناؤ کے درمیان تعلق کی تصدیق کرتا ہے۔ پاک ہے وہ ذات جس نے عورتوں کو عطر پہننے سے منع کیا تاکہ وہ اپنے اردگرد کے مردوں کو، خواہ پڑھائی، کام یا اسی طرح کے میدان میں، اگر  ملاوٹ ہو تو نقصان نہ پہنچائیں۔ د وسرا مطالعہ  (Electroencephalography (EEG)  پرفیوم کا اثر   دماغ پرفیوم کی مقدار اور طاقت سے متاثر ہوتا ہے، شاید منفی، شاید مثبت، لیکن یہ لامحالہ جسم کی فزیالوجی کو بھی بدل دے گا۔ تیسرا مطالعہ :ہارمونز پر پرفیوم کا اثر خواتین ان کے تمام معاملات میں، ان کی زندگی ہارمونز سے متعلق ہے. 12 سال کی عمر سے پہلے کی ایک چھوٹی لڑکی کو ماہواری جلد شروع ہو سکتی ہے۔ بڑی عمر کی لڑکی اگر مصنوعی کستوری استعمال کرتی ہے تو تولیدی غدود کو نقصان پہنچا سکتی ہے۔ شادی شدہ عورت اگر حاملہ ہو تو اسے حاملہ عورت پر عطر کی نحوست نظر آتی ہے۔ اگر وہ حاملہ نہیں ہے، تو خوف ہے .. ایسٹروجن ہارمون کی مقدار ضرورت سے زیادہ ہونی چاہیے - اور رجونورتی کے بعد عورت کو ہارمونز کے توازن کی ضرورت ہوتی ہے، ہارمون کے عدم توازن کی نہیں - جو عورت ہارمونز کے مرض میں مبتلا ہو اسے اپنے لیے خوف ہوتا ہے، اس لیے یہ رب العالمین کی رحمت سے ہے کہ اس نے عورت پر یہ دروازہ بند کر دیا تاکہ وہ اس کی عادت نہ ڈالے اور اپنی زندگی کے کسی بھی مرحلے پر اس سے الگ نہ ہو سکے۔ نتیجہ  اسلامی قانون کسی عورت یا مرد پر ظلم کرنے یا نقصان پہنچانے کے لیے کسی چیز سے منع نہیں کرتا۔ اس کے برعکس یہ اس جسم کا خالق ہے اور وہ اس کی تخلیق کے بارے میں بہتر جانتا ہے کہ ان کی کارکردگی کو کس چیز نے بہتر بنایا اور کیا چیز ان کی کارکردگی کو کمزور کرتی ہے، خواہ جسمانی ہو یا نفسیاتی۔ ہم نے ایسی کوئی چیز نہیں پائی جس سے مسلمانوں نے منع کیا ہو، سوائے اس کے کہ اس کی جسم کے لیے صحت مند بنیاد مضبوط ثبوت کی بنیاد پر ہو۔ لہٰذا اپنی صحت کو قربان نہ کریں اور ساتھ ساتھ گناہ بھی کریں۔

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله أقسام الجهاد بالنفس والمال والدعاء والهداية والإعانة على الخير بأي وسيلة، وأعظم الجهاد جهاد النفس، ثم جهاد المال، ثم جهاد الرأي والهداية، والدعوة من الجهاد، فجهاد النفس أعظم. فتاوى الشيخ ابن باز (7/334، 335). ١- الجهاد الأكبر (جهاد النفس وجهاد الشيطان) أما جهاد النفس فهو تعلم أمور الدين والعمل بها وتعليمها والصبر عليها، وأما جهاد الشيطان فهو دفع ما يصاحبه من الشبهات وما يزينه من الشهوات قال تعالي وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69) قال عبد الله بن عباس (ومن جاهد في طاعتنا هداه الله سبل ثوابنا)، وهذا يتعلق بعموم الطاعة في جميع الأقوال. ٢- الجهاد الكبير قوله تعالى فلا تُطِع الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جَهَادًا كَبيرًا {الفرقان:٥٢} المراد به تعليم القرآن الكريم عن عبد الله بن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما قاتل قومًا قط إلا دعاهم، وإسناده صحيح. وقيل: مجاهد هو الصبر على الطاعات قال الحسن أفضل الجهاد خلاف الهوى قال الفضيل بن عياض ومن سعى في طلب العلم سنهده سبله قال سهل بن عبد الله ومن سعى في إقامة السنة سنهده سبل الجنة رواه ابن عباس ومن سعى في طاعتنا سنهده سبل ثوابنا 3- جهاد التعليم والتعلم رواه الترمذي (٢٦٨٥) وصححه، عن أبي أمامة رضي الله عنه. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليدعوا على معلم الناس: الخير. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص من أجورهم شيئًا). رواه مسلم (٢٦٧٤). قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ليس معنى ذلك أن الشهيد أعظم أجرًا من طالب العلم، ففي نيل الشهادة إذا قُتل في سبيل الله تعالى لم تشترط فيه الفضيلة المطلقة. قال ابن القيم في (النونية): إذا تميز الإنسان بخاصة، فلا يشترط أن يكون الأفضل إطلاقًا، وهو الشهيد، ولو تميز بالشهادة في سبيل الله تعالى، بل يكون ذلك على يد طالب علم وعالم في مصلحة الأمة، ناشر للدعوة التي ليست في ديوان الشهيد، المجتهد في الطلب، سريع الفهم، قوي الحفظ، معروف بالنبوغ: فالأولى طلب العلم له، لا سيما إذا كان ضعيفًا وليس عنده علم كافٍ بأساليب الحرب والقتال. يقول الله تعالى وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةًۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ولِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُون(122) النفير: الناس يزحفون للقتال. ملاحظة: سمى الله تعالى تعلم العلم الشرعي (النفير). 4- الحج والعمرة يقول الله تعالي انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ [التوبة:41] وقال الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قالت عائشة يا رسول الله! نرى خير الجهاد، أفلا نجتهد؟ فقال عليه الصلاة والسلام: عليكم بالجهاد الذي لا قتال فيه، الحج والعمرة. عن الحسين بن علي رضي الله عنهما أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني جبان وضعيف، فقال: «هلم إلى جهاد لا شوك فيه: الحج». ٥ - النساء (المرأة المطيعة لزوجها) روى مسلم بن عبيد أنها أتت النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بين أصحابه فقالت : بأبي وأمي أنت يــا رســول الله ، أنا وافدة النساء إليك ، إن الله - عز وجل - بعثك إلى الرجال والنساء كافةً، فآمـنــا بـك وبإلهك وإنا - معشر النساء - محصورات مقصورات ، قواعد بيوتكم ، ومقضى شهواتكم ، وحـامــلات أولادكم ، وإنكم- معشر الرجال - فُضلتم علينا بالجُمع والجماعات ، وعيادة المرضى،وشـهـود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله - عز وجل - وإن الـرجــل إذا خــرج حـاجـاً أو معتمراً أو مجاهداً، حفظنا لكم أموالكم وغزلنا أثوابكم ، وربينا لكم أولادكم ، أفما نشـاركـكـم الأجر والثواب ؟ فـالـتـفـت الـنـبـي إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال : هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مساءلتها في أمر ديـنـهـا مــن هـذه ؟ فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا. اختلف العلماء في جهاد المرأة بمالِها والأقرب والأرجح أن عليها الجهاد بالمال؛ لأنه داخل في العموم، فإن كان لها مالٌ وسعة، جاهدت به مع ما يسره الله لها، كالحج والعمرة ٦- من كان حبيسًا لعذر قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن غزوة تبوك: "إن بالمدينة قومًا ما سلكتم طريقًا ولا قطعتم واديًا إلا وهم معكم حبيسون لعذر. قالوا: يا رسول الله! هم في المدينة؟ قال: هم في المدينة". في اللفظ الآخر إلا أن يشاركوكم الأجر، وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا" 7- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقول الله تعالي وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ همُ الْمُفْلِحُونَ (104) وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، أو يوشك الله أن يبعث عليكم عذابا منه، فتدعوه فلا يستجيب لكم» ٨- جهاد الإمام الجائر سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر، فأمره ونهاه، فقتله. رواه الحاكم - وصححه - والخطيب، وصححه الألباني. 9 - العمل الصالح في عشر ذي الحجة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله، قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء" ٩- السعي على الأرملة والمسكين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار». 11 - بر الوالدين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد، فقال: هل والداك حيّان؟ قال: نعم. قال: فيهما جاهد. جاء رجل إلى ابن عباس رضي الله عنهما فقال خطبت امرأة فأبت أن تتزوجني، فخطبها غيري، فأعجبت به، فغارت منها فقتلتها، فهل لي من توبة؟ قال: هل أمك حية؟ قال: لا. قال: تب إلى الله عز وجل وتقرب إليه ما استطعت، [قال عطاء بن يسار]، فذهبت فسألت ابن عباس: لم سألته عن أمه؟ قال: لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عز وجل من برّ الوالدة. ١٢- العامل على الصدقة عن رافع بن خديج رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العامل على الصدقة حق، كالغازي في سبيل الله حتى يرجع إلى أهله» ١٣- الكسب لعفاف النفس وإعالة الأبناء عن كعب بن عجرة رضي الله عنه قال: مر رجل على النبي صلى الله عليه وسلم، فرأى أصحابه ما أعجبهم من مثابرته ونشاطه، فقالوا: يا رسول الله، إن كان هذا في سبيل الله؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن خرج يسعى على ولدين صغيرين، فهو في سبيل الله، وإن خرج يسعى على أبوين كبيرين، فهو في سبيل الله، وإن خرج يسعى على نفسه ليُعفّها، فهو في سبيل الله، وإن خرج يسعى رياءً ومفاخرةً، فهو في سبيل الشيطان» ١٤- تعلّمه أو تعليمه في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «من جاء مسجدي هذا فلا يأتي إلا لخير، فإن تعلمه أو تعليمه فهو بمنزلة الجهاد في سبيل الله، ومن جاءه لغير ذلك فهو بمنزلة الرجل ينظر إلى متاع غيره». ١٥- دوار البحر والغرق من فرغ من ريح البحر واضطراب السفينة مع الأمواج، ومن ركب البحر فأصابته دوارة، فله أجر شهيد إن ركبه في طاعة كغزوة أو حج أو تعلم علم أو تجارة إن لم يجد سبيلاً. ١٦- المبطون وصاحب الهدم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الشهداء خمسة: المطعون، والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله». ١٧ - المحروق، والحامل، والنفساء عن جابر بن عتيك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشهادة سبع، إلا القتل في سبيل الله: المقتول في سبيل الله شهيد، والمطعون شهيد، والغريق شهيد، وصاحب الجنابة شهيد، وصاحب البطن شهيد، وصاحب النار شهيد، ومن يموت تحت الهدم شهيد، والمرأة تموت وجنينها في بطنها شهيدة" ([٣٠]). والمبطون هو التي تشتكي من بطنها، والمرأة تموت وطفلها في بطنها، وقيل هي العذراء، وجاء حديث آخر أن المرأة إذا ماتت بعد الولادة وأثناء الولادة فهي شهيدة إن شاء الله، حيث روى عبد الله بن بسر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: المقتول في سبيل الله شهيد، والمطعون شهيد، والغريق شهيد، والمرأة في النفساء شهيدة. ١٨- الموت بداء ذات الجنب عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من داء ذات الجنب شهيد". وهو الدمل أو القرحة التي تظهر في بطن الإنسان، فتنفجر إلى بطنه، فيموت صاحبها، وقد تنفجر إلى خارجه. ١٩ - الموت في الطاعون عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف، وللصابر فيه أجر شهيد». ٢٠ - جهاد الموت دفاعًا عن المال عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: "من قتل دون ماله فهو شهيد". وفي رواية: "من ابتاع ماله مظلومًا فقاتل، فقُتل فهو شهيد". ٢١ - الجهاد دفاعًا عن النفس والدين والأهل قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد". ٢٣ - انتظار الصلاة بعد الصلاة عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إسباغ الوضوء في المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط. Sheikh Abdul Aziz bin Baz, may God have mercy on him, said: The sections of jihad With life, money, supplication, guidance, and helping in good by any means, the greatest jihad is jihad with oneself, then jihad with money, and jihad with opinion and guidance, and the call is also from jihad, so jihad with the soul is the highest. Fataawa al-Shaykh Ibn Baz (7/334, 335) 1- The Greater Jihad (jihad against the soul and against Satan) As for striving against oneself, it is to learn the matters of the religion and then to act upon them, to teach it and be patient with that, and as for fighting Satan, to o pay the suspicions that come with him, and what adorns it of cravings. Allah says وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69) And those who strive for Us, We will guide them to Our paths, and indeed, Allah is with the benefactors (69) Abdullah bin Abbas said And those who strive in obedience to us, we will guide them to the paths of our reward, this deals with the general obedience of all sayings. 2 - The Great Jihad Almighty saying فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا {الفرقان:52} It is meant to teach the Holy Quran On the authority of Abdullah bin Abbas The Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, never fought a people but called them: its chain of transmission is authentic. And Mujahid said It is patience for acts of worship Al-Hassan said The best jihad is contrary to passion Al-Fudail bin Ayyad said And those who strive to seek knowledge, We will guide them to the ways of knowledge Sahl bin Abdullah said And those who strive to establish the Sunnah, We will guide them to the paths of Paradise Narrated by Ibn Abbas And those who strive to obey us, we will guide them to the paths of our reward 3 - The teaching and the learning Al-Tirmidhi (2685) narrated it and declared it authentic, on the authority of Abu Umamah, may God be pleased with him On the authority of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, who said God and His angels and the people of the heavens and the earth, even the ant, in its hole and even to the whale, so that they may pray for the teacher of the people: the goodness. The Prophet, may God bless him and grant him peace, said    (He who calls to guidance will have a reward like the rewards of whoever follows him does not detract from their wages something.” Narrated by Muslim (2674) Sheikh Ibn Uthaymeen, may God have mercy on him, said It does not mean that the martyr is greater in reward than the seeker of knowledge, In obtaining martyrdom, if he is killed in the cause of God Almighty, absolute virtue is not required of him. Ibn Al-Qayyim said in (Al-Nuniyah) If a person is distinguished by a characteristic, it is not necessary for him to be the best at all, the martyr, even if he distinguished himself by martyrdom in the cause of God Almighty, but it is at the hands of the seeker of knowledge and scholars in the interest of the nation, spreading the call that is not in the Diwan of the Martyr, who was diligent in the request, quick to understand, strong to memorize, known for genius: It is better to seek knowledge for him, especially if he is weak and he does not have sufficient knowledge of the methods of war and fighting. Allah says وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةًۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ولِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُون(122) And the believers would not have set out all together, were it not for a group from every sect of them to learn the religion, and let them warn their people when they return to them, that they may be warned (122) Al-Nafir: The people are marching to fight Note: God - the Exalted - called learning Islamic knowledge (Nafeer) 4 - Al - Hajj and Al - Umrah Allah says انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ [التوبة:41] Go forth, light and heavy, and strive with your wealth and yourselves in the cause of God [At-Tawbah: 41]  The Messenger, peace be upon him, said when Aisha said O Messenger of God! We see the Better deeds Al - Jihad, do we not strive? He, peace and blessings be upon him, said: You must perform jihad, in which there is no fighting, Hajj and Umrah. Al-Hussein bin Ali, may God be pleased with them both, narrated That a man came to the Prophet, may God bless him and grant him peace, and said: I am a coward and I am weak, so he said: “Come to a jihad in which there is no thorn: the Hajj.” 5 - Women (obedient woman to her husband) Muslim bin Obaid narrated that she came to the Prophet - may God bless him and grant him peace - while he was among his companions, and she said: I'm ambassador from the women to you, God Almighty sent you to all men and women, so we believed in you and your God, - and the women closed compartments, the bases of your homes, and the fulfillment of your desires, and bearers of your children, and that you men have been preferred over us by gatherings and congregations, visiting the sick, attending funerals, performing Hajj after Hajj, better than that is jihad in the way of God - the Mighty and Majestic - and that if a man goes out for Hajj or Umrah, or a mujahid, We guarded your wealth for you, spun your clothes, and raised your children for you, Shall we not share with you the reward? The Prophet turned to his companions with his whole face and then said: Have you ever heard a woman say something better than questioning her about her religion than this one? They said: O Messenger of God, we did not think that a woman would be guided to such a thing, The Prophet turned to her and said: Understand, O woman, and inform the women behind you, It is good for a woman to be obedient to her husband (i.e. her good company with him) her seek for his pleasure and followed his consent, all of this is amended, so the woman left while she was rejoicing. Scholars differed whether a woman should wage jihad with her money And the closest and most likely is that she has to fight with money. Because it is included in the general, If she has money and she has plenty, then she should perform jihad with her money while doing what God facilitates, such as Hajj and Umrah. 6- He who is imprisoned by an excuse The Prophet, peace be upon him, said in the authentic hadith about the Battle of Tabuk: There are people in Medina, You have not walked a path nor crossed a valley except that they are with you, imprisoned by an excuse. They said: O Messenger of God! Are they in Al - Medina? He said: They are in Al Medina. in the other wording Unless they share the reward with you, and he, peace and blessings be upon him, said: If a servant becomes sick or travels, God writes for him what he used to do while he is healthy and resident. 7- The enjoining good and forbidding evil Allah says وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ همُ الْمُفْلِحُونَ (104) And let there be from among you a nation that invites to good and enjoins what is right and forbids what is wrong, and it is they who will be successful (104) On the authority of the Prophet, may God bless him and grant him peace, he said “By the One in Whose hand is my soul, you must enjoin good and forbid evil, or God is about to send a punishment upon you from Him, then you will call on Him and He will not respond to you. 8 - Jihad the unjust imam The master of the martyrs, Hamzah bin Abdul Muttalib, and a man who stood up to an unjust imam, so he commanded him and forbade him, so he killed him. It was narrated by Al-Hakim - who declared it authentic - and Al-Khatib, and Al-Albani graded it authentic. 9 - The striving for the widow and the poor Abu Hurairah, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said, “He who strives to protect the widow and the needy is like the one who strives in the cause of God or the one who stands up at night and fasts during the day 10- Good deeds in the first ten days of Dhul-Hijjah Ibn Abbas - may God be pleased with them both - narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said, there are no days in which righteous deeds are dearer to Allah than these ten days, They said, O Messenger of God, not even jihad in the way of God, he said: Not even jihad for the sake of Allah, except for a man who went out with himself and his money and did not return with anything from that.” 11- Honoring one's parents Narrated by Abu Hurairah, may God be pleased with him, who said: A man came to the Prophet, may God bless him and grant him peace, He asked him for permission to perform jihad, so he said: are your parents alive?” He said: Yes. He said: “In both of them strived.” A man came to Ibn Abbas, may God be pleased with her, and said   I got engaged to a woman and she refused to marry me, and someone else proposed to her , she loved to marry him, but she was jealous of her and killed her, Is there any repentance for me? He said: Is your mother alive? He said: No. He said: Repent to God Almighty and draw near to Him as much as you can, [Ata bin Yasar said] so I went and asked Ibn Abbas: why did you ask him about his mother's life? He said: I do not know a deed closer to God Almighty than righteousness to the mother. 12 - The worker is on charity Rafi bin Khadij, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said, “The one who works on charity is right, like a warrior in the cause of God until he returns to his home. 13 - Earning to chaste oneself and support one's children Narrated Ka`b bin Ujrah, may God be pleased with him, who said: Narrated Ka`b bin Ujrah, may God be pleased with him, who said: a man passed by the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, and his companions saw what impressed them about his persistence and activity, so they said: O Messenger of God, if this was for the sake of God? The Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “If he went out striving for a little sons, It is for the sake of God, and if he went out to seek the care of two elderly parents, then he is in the way of God, and if he went out to seek himself to absolve her, then he is in the way of God, And if he went out seeking to show off and brag, then he is in the way of Satan.” 14 - Learning or teaching it in the mosque of the Messenger of God - PBUH Abu Hurairah, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “Whoever comes to this mosque of mine will only come for good, If he learns it or teaches it, then he is in the position of the Jihad in the cause of God, and whoever comes to him for other than that, then he is in the position of a man who looks at the enjoyment of others -15 - The seasickness and death by drowning Who turns his head from the sea wind and the turbulence of the ship with the waves, whoever rides the sea and gets hit by a spin, then he will have the reward of a martyr if he rides it for obedience such as battle, pilgrimage, acquiring knowledge or trade, if he has no other way. 16 - The lined and the owner of the demolition Abu Hurairah, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said, “The martyrs are five: the stabbed, the Abdominal, the drowned, And the owner of destruction, and the martyr in the way of God.” 17 - The burnt, the pregnant woman and the postpartum Jaber bin Atik, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, said: Martyrdom is seven, except for killing in the way of God: the one killed in the way of God is a martyr, the stabbed is a martyr, and the drowned is a martyr, The one who has pleurisy is a martyr, the one who is sick with the abdomen is a martyr, the owner of the fire is a martyr, and the one who dies under the demolition is a martyr, And the woman dies with her fetus in her womb a martyr ([30]). And the padded is the one who complains about his stomach, and the woman dies with her child in her womb, And it was said that she is the virgin woman, and another hadith came that if a woman died after childbirth and during childbirth, then she is a martyr, God willing, Where Abdullah bin Bisr, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: the slain in the cause of God is a martyr, the one who is maimed is a martyr, the stabbed is a martyr, the drowned is a martyr, and the woman in childbirth is a martyr.” 18- The death from the side Uqba bin Aamer, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “From the disease of pleurisy martyr. And he is the furuncle or an ulcer that appears in a person’s stomach, explodes inward, and its owner dies, and may explode outward. 19 - The death in the plague Jaber bin Abdullah, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “Fleeing from the plague is like fleeing from the battlefield, and he who is patient in it will have the reward of a martyr.” 20 - Jihad of death in defense of money Abdullah bin Amr bin Al-Aas, may God be pleased with him, narrated that he said: “Whoever is killed without his money is a martyr.” And in one version he said: “whoever wants his money unjustly, then he fights, and he is killed, then he is a martyr.” 21 - Jihad to defend oneself, one's religion and one's family He said: I heard the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him: whoever is killed without his money is a martyr, and whoever is killed defending his blood is a martyr, And whoever is killed defending his religion is a martyr, whoever is killed defending his family is a martyr.” 22 - The death from the same side Uqba bin Amer, may God be pleased with him, narrated that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: “The one who dies of pleurisy is a martyr.” And pleurisy: A furuncle or an ulcer that appears in a person’s stomach, explodes inward, and its owner dies, and may explode outward 23 - The waiting for prayer after prayer Anas bin Malik, may God be pleased with him, that the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: Shall I not tell you of that by which Allah erases sins and raises ranks? They said: Yes, O Messenger of God: He said: Perfecting ablution in adversity, and the many steps to the mosques, and waiting for prayer after prayer, so that is the stationed, that is the stationed, that is the stationed.

كلمة جهاد تعني بذل أقصى جهد من خلال الكفاح - أو بذل أقصى جهد للوصول إلى هدف نبيل. قبل أن نتحدث عن معاني الجهاد وأهميته في الإسلام، وقيمة الشهداء في الإسلام أيضًا، يجب أن نلاحظ أن كلمة جهاد كلمة مكروهة في الغرب، ومن حيث الأمن في الشرق الأوسط، والمجاهدون في نظر المسلمين هم أفضل الناس، وهم في نظر الآخرين إرهابيون. ما حقيقة الجهاد؟ ولماذا شرع رب المسلمين الجهاد للمسلمين في أوقات محددة تمر بها الأمة؟ وهل الإسلام هو الدين السماوي الوحيد الذي له جناح عسكري؟ أم أن جميع الأديان السماوية، وحتى الأديان الأرضية، تفعل ذلك؟ عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة، أو يقاتل حمية، أو يقاتل نفاقًا، فأي ذلك في سبيل الله؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله» لنبدأ.. النية في الإسلام حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير، حدثنا سفيان، حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري، أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي، أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول: سمعت عمر بن الخطاب على المنبر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه». فضلنا أن نبدأ موضوع الجهاد بالنية فمن عاش على شيء مات عليه. ولعلّ من أُكره على الجهاد- مثل الأطفال الذين يجندون للأعمال العسكرية في بعض البلدان الأفريقية وغيرها - ولم تكن نيته إعلاء كلمة الله تعالى، أو حماية المستضعفين، أو حماية الدين نفسه، أو أي سبب آخر يُحتمل أن يدفعه للجهاد. وكما أن الله تعالى لا يقبل الشرك به سبحانه، كذلك لا يقبل الشهيد إلا إذا كانت نيته في سبيل الله ورسوله، ولو مات في ساحة الجهاد والدليل - شَهِدْنَا مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقَالَ لِرَجُلٍ مِمَّنْ يَدَّعِي الإسْلَامَ: هذا مِن أهْلِ النَّارِ، فَلَمَّا حَضَرَ القِتَالُ قَاتَلَ الرَّجُلُ قِتَالًا شَدِيدًا فأصَابَتْهُ جِرَاحَةٌ، فقِيلَ: يا رَسولَ اللَّهِ، الذي قُلْتَ له إنَّه مِن أهْلِ النَّارِ، فإنَّه قدْ قَاتَلَ اليومَ قِتَالًا شَدِيدًا وقدْ مَاتَ، فَقَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إلى النَّارِ، قَالَ: فَكَادَ بَعْضُ النَّاسِ أنْ يَرْتَابَ، فَبيْنَما هُمْ علَى ذلكَ، إذْ قيلَ: إنَّه لَمْ يَمُتْ، ولَكِنَّ به جِرَاحًا شَدِيدًا، فَلَمَّا كانَ مِنَ اللَّيْلِ لَمْ يَصْبِرْ علَى الجِرَاحِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ، فَأُخْبِرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بذلكَ، فَقَالَ: اللَّهُ أكْبَرُ، أشْهَدُ أنِّي عبدُ اللَّهِ ورَسولُهُ، ثُمَّ أمَرَ بلَالًا فَنَادَى بالنَّاسِ: إنَّه لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ، وإنَّ اللَّهَ لَيُؤَيِّدُ هذا الدِّينَ بالرَّجُلِ الفَاجِرِ. خلاصة حكم المحدث : [صحيح] بعض الثوابات في الإسلام الحسنة = عشر حسنات الصبر = ثواب لا ينقطع الإحسان = إحسان القرض الحسن = ضعف الأجر + ثواب كريم الجهاد = درجة من مئة درجة يوم القيامة لا ينالها إلا المجاهدون عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ " إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس ؛ فإنه أوسط الجنة، وأعلى الجنة - أراه : فوقه عرش الرحمن - ومنه تفجر أنهار الجنة " وأنت خبير أن: هناك في الإسلام عبادتان عظيمتان (عبادة التجار وعبادة الأحرار) خلاصة القول أن عبادة التجار مبنية على الربح والخسارة (الجنة والنار). أما عبادة الأحرار (فإنهم يعبدون الله لأنه يستحق العبادة، سواء أُعطي لهم أم لا)، ولكنهم بطبيعة الحال يتمنون الجنة، ولكنهم لا يعملون من أجلها، بل لله. ماذا يفعل معظم المسلمين؟ عبادة التجار، لذا فإن الثواب مهم جدًا في مسألة الأعمال في الإسلام وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال في المرابط إنه آمن من الفتن، ويُنزل عليه عمله ورزقه. والمرابط دون الشهيد، فإذا حصل ذلك للمرابط، كان الشهيد منتظرًا، والشهداء موعودون بالجنة، كما قال تعالى: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} [آل عمران: 169]. فالشهداء خيرٌ عظيم، ولهم عند الله فضلٌ عظيم، إذا صلحت الله نواياهم ثواب الشهادة في سبيل الله عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: - لما أُصيبَ إخوانُكَ بأحدٍ ، جعل اللهُ أرواحَهم في جوفِ طيرٍ خضرٍ ترِدُ أنهارَ الجنةِ ، تأكلُ من ثمارِها ، وتأوي إلى قناديلَ من ذهبٍ ، معلَّقَةٍ في ظِلِّ العرْشِ ، فلما وجَدُوا طِيبَ مأكَلِهم ومشربِهم ومَقِيلِهم ، قالوا : من يُبَلِّغُ إخوانَنا عنَّا أنَّا أحياءٌ في الجنَّةِ نرزَقُ لئلا يَزْهَدُوا في الجهادِ ولا يَتَّكِلُوا عندَ الحربِ ؟ فقال اللهُ تعالى : أنا أُبَلِّغُهُم عنكم: خلاصة حكم المحدث : صحيح لماذا شرع الإسلام الجهاد القتالي؟ لأربعة أسباب رئيسية الحالة الأولى: حالة الدفاع عن النفس قال تعالى  وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ  نستفيد من الآية الكريمة ما يلي ١- في سبيل الله: إن كان لمصالح شخصية أو أجندات، فلا جزاء عليه، بل إثم ٢- من يقاتلكم: لا قتال للمدنيين ٣- شرط القتال: لا عدوان، والعدوان هو: النزاع المسلح أو غير المسلح بين شخصين أو كيانين فأكثر. لماذا؟ لأن الله لا يحب المعتدين.. لا بد أن يكون انتشار الإسلام بحد السيف مزحة قال تعالي فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ  نستفيد من الآية الكريمة ما يلي ١- من حق المسلم أن يردّ العدوان بالعدوان، فلا ندير خدنا الأيسر لمن ضربنا على خدنا الأيمن. ٢- كما اعتديتَ عليه: لا أكثر ولا أقل. فإن زادت: فقد دخل المسلم في ظلم أخيه، والظلم ظلمات يوم القيامة ٣- أمر الله تعالى بالتقوى: لأن الله تعالى مع المتقين الحالة الثانية: حالة الدفاع عن الدين قال تعالي لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9) نستفيد من الآيات ما يلي ١- لم ينه الله تبارك وتعالى عن البر والعدل على من لم يُخرجنا من ديارنا ولم يُقاتلنا على ديننا. ما البر؟ البر هو حسن الخلق - البر: كل أنواع الخير - البر: وجهٌ طلقٌ ولسانٌ صدوق.. أما القِسط: فهو أكثر من عدل، هو عدلٌ ومساواة. من هذا يا رب؟ لغير المسلمين، أيما كانوا، شريطة ألا يُقاتلونا على ديننا ولا يُخرجونا من ديارنا. ٢- متى ينهى الله تبارك وتعالى عن مُوالاة من يُخالف ديننا (عندما يُقاتلوننا على ديننا + يُعاونون غيرنا على إخراجنا من ديارنا)؟ لو فعلنا ذلك، واتخذناهم أولياءً لنا، لكُنّا ظالمين عند الله. الحالة الثالثة: قضية الدفاع عن حرية المعتقد قال تعالي {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ } [الأنفال: 60] نستفيد من الآية الكريمة أي استعداد وتجهيز قبل دخول الحرب، وهذا منوط بالجيش النظامي للبلاد - هذا ما ينبغي أن يكون - فماذا نفعل تحديدًا يا رب في مرحلة الإعداد 1- جهّزوا ما استطعتم من قوة: ما هي القوة، القوة مُنكرة في اللغة العربية أي أي نوع من القوة تمتلكونه في الوقت الحاضر، حتى لو كانت مهارة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أو لغة تتقنونها غير العربية، أو قوة علمية (دكتوراه..) أو قوة بدنية - أو قوة علاقات.. أي أيًا كان ما تمتلكونه، فهذا في مرحلة الإعداد. 2- من رباط الخيل: هنا القوة العسكرية، ولماذا يتحدث رب العالمين عن الخيل؟ لقد وصل القرآن إلى نهاية العقد الحادي والعشرين وسيصل إلى نهاية العالم. والحقيقة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحدث عن الخيل مربوطة نواصيها إلى يوم القيامة، ومن اعتنى بها، وخاصة المربوطة في سبيل الله، فله أجر كذا وكذا.. واليوم عاد الغرب إلى استخدام الحيوانات في أكبر جيوش العالم، ومنها الخيل، وخاصة البغال، لأنها هجين بين الحمير (من أذكى الحيوانات) والخيل، وهي من أشرف الحيوانات. ولذلك تجد البغال: عنيدة - ذكية - ذات حوافر قوية تُستخدم في الأماكن الوعرة، وتُعلّم الجنود الصبر على الثبات في ساحة المعركة من كثرة معاملتها لكبح جماح البغال، والله أعلم. لماذا؟ الرعب في قلب العدو، ثم يتحدث الله تعالى عن المنافقين وتكتمل الآيات.. نجنا الله من النفاق وأهله واقرأ أيضاً الصك القانوني الدولي الرئيسي الذي يتناول حرية المعتقد هو المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. تُشكل هذه المادة، إلى جانب المادة 18 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، حجر الأساس للحماية القانونية الدولية لحرية الدين أو المعتقد الشاهد الإسلام سبق القانون الدولي بحوالي 1000 عام الحالة الرابعة: حالة الدفاع عن الضعفاء قال تعالي  ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ، الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾  نستفيد من الآية الكريمة التالية "الناس للناس، من عربي إلى غير عربي. فكيف بالمسلم للمسلم؟" اليوم، المسلمون المضطهدون في كل مكان. في ميانمار والهند والصين، توجد معسكرات إعادة تأهيل. في أفغانستان، هناك فقر مدقع. في الصومال وتشاد وغيرهما، العبيد المسلمون أكثر عددًا من سكان البلاد. فلسطين والسودان أمر بديهي. الظالمون ، الصين تحت النار. لو لم يدفع الله الناس بغيرهم، لفسدت الأرض كلها. اليوم، هناك بقاع كثيرة في الأرض يُوضع فيها المسلمون في ذلٍّ وظلمٍ شديدين. فرج الله عن المظلومين." الآن: هل يبقى الجهاد جهاداً إذا طلب الطرف الآخر الهدنة؟ لا لقول الله تعالى "وإن جنحوا للسلم فا جناح لها وتوكل على الله إنه السميع العليم" (الأنفال 61) أخيراً: آداب الحرب عند المسلمين عدم قتل الشيوخ والنساء والأطفال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقتلوا شيخًا كبيرًا، ولا طفلًا، ولا صبيًا، ولا امرأة). لا تقتلوا المصلين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انفروا في سبيل الله، ولا تغلوا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا أولادًا، ولا تقتلوا أهل صوامع". لا تقتلوا غدرة لا تغرقوا نخلًا، ولا تحرقوه، ولا تعقروا دابة، ولا شجرة مثمرة، ولا تهدموا بي. نفقة الأسير قال الله تعالى وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مُسْكِينًا وَيَتِيمًا. {وَأَسِيرًا} لا تُمَثِّلُوا بِالْمَوْتِي، وَلا تَنْهَبُوا مَا لَيْسَ لَكُمْ "نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْغَنَبِ وَالْمُثَالِةِ". (البخاري) (النُّخْبَةُ: أخذُ ما ليسَ للعبدِ جهرًا، والمثلُ: التمثيلُ بالمُقتَلِ بقطعِ بعضِ أطرافِه). كلمة حق عن حروبُ النبيِّ محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- لم تكن غزواتُ نبينا -صلى الله عليه وسلم- للاستيلاءِ على الأراضي، أو قتلِ الأبرياء، أو سفكِ الدماء، بل كانت حروبًا دفاعيةً أو وقائيةً لمنعِ أيِّ اعتداءٍ عليه أو على الإسلام. ولا خلافَ في أنَّ مكةَ بدأتْ بمعارضتِهِ واضطهادِهِ ومحاولةِ استئصالِه، وتبعَتها قبائلُ الجزيرةِ العربيةُ في ذلك، فكانت الحروب والغزوات لرد العدوان ومعرفة أن الإسلام الآن له جناح عسكري لا يُستهان به وبأهله، حماية للضعفاء والمعوزين The word jihad means to exert one's utmost effort through struggle—or to exert one's utmost effort to achieve a noble goal Before we discuss the meanings and importance of jihad in Islam, and the value of martyrs in Islam as well, we must note that the word jihad is a detestable word in the West and, in terms of security in the Middle East, in the eyes of Muslims. Mujahideen are considered the best of people, while others consider them terrorists. What is the reality of jihad? Why did the Lord of the Muslims prescribe jihad for Muslims at specific times for the nation? Is Islam the only divine or earthly religion with a military wing? Or do all divine religions, and even earthly religions, do so? On the authority of Abu Musa al-Ash'ari (may Allah be pleased with him), who said: The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) was asked about a man fighting bravely, fighting out of zeal, or fighting out of hypocrisy. Which of these is in the cause of Allah? The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: "Whoever fights so that the word of Allah is supreme is fighting in the cause of Allah." Let's begin... The Intention in Islam Al-Humaidi Abdullah ibn al-Zubayr narrated to us, Sufyan narrated to us, Yahya ibn Sa'id al-Ansari narrated to us, Muhammad ibn Ibrahim al-Taymi informed me that he heard Alqamah ibn Waqqas al-Laythi say: I heard Umar ibn al-Khattab on the pulpit saying: I heard the Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, say: "Actions are only by intentions, and each person will have what he intended. So, whoever emigrated for worldly gain or a woman to marry, then his emigration was for that for which he emigrated." The evidence We were present with the Messenger of Allah (peace and blessings be upon him), and he said to a man who claimed to be a Muslim: "This man is one of the people of Hellfire." When the time for battle arrived, the man fought fiercely and was wounded. It was said: "O Messenger of Allah, the one you said was one of the people of Hellfire fought fiercely today and has now died, the Prophet, may God bless him and grant him peace, said: To the Fire. He said: Some of the people were about to doubt, but while they were like that, it was said: He did not die, but he had a severe wound. When it was night, he could not bear the wound and killed himself. The Prophet, may God bless him and grant him peace, was informed of that, He said: God is Great, I bear witness that I am the servant of God and His Messenger. Then he ordered Bilal to call out to the people: No one will enter Paradise except a Muslim soul, and God will support this religion with an immoral man. Summary of the hadith scholar's ruling: [Sahih] Some Rewards in Islam One good deed = ten good deeds The patience = an unending reward Ihsan " The benevelence = Ihsan "The benevelence " A good loan = double the reward + a generous reward The Jihad = one of one hundred degrees on the Day of Judgment, attained only by those who strive hard On the authority of Abu Hurairah (may Allah be pleased with him), who said: The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: "In Paradise there are one hundred levels that Allah has prepared for those who strive in the cause of Allah. The distance between each level is like the distance between the heavens and the earth. So, if you ask Allah for something, ask Him for Firdaws, for it is the middle of Paradise and the highest part of Paradise—I see it above it is the Throne of the Most Merciful—and from it flow the rivers of Paradise." You know that: There are two great forms of worship in Islam (the worship of merchants and the worship of the free) The bottom line is that the worship of merchants is based on profit and loss (Paradise and Hell). As for the worship of the free (they worship God because He deserves worship, whether or not He grants it to them), they naturally desire Paradise, but they do not work for it, but for God. What do most Muslims do? The worship of merchants. Therefore, reward is very important in the matter of deeds in Islam. It has been proven that the Prophet (peace and blessings be upon him) said about the murabet He is safe from temptations, and his deeds and provisions are bestowed upon him. And the one who is fighting is not like the martyr. If that happens to the one fighting, then the martyr is expected, and the martyrs are promised Paradise, as God Almighty said: {And never think that those who are killed in the way of Allah are dead. Rather, they are alive with their Lord, and they are provided for.} [Al Imran: 169]. Martyrs are a great blessing, and they have great merit with Allah if their intentions are righteous. The Reward of Martyrdom in the Cause of God On the authority of Ibn Abbas, who said: The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, said: “When your brothers were martyred at Uhud, Allah placed their souls in the bodies of green birds that flock to the rivers of Paradise, eat their fruits, and take refuge in golden lamps suspended in the shade of the Throne. When they found the pleasantness of their food, drink, and resting place, they said, ‘Who will convey to our brothers from us that we are alive in Paradise and receiving provision, so, that they will not lose interest in jihad and become reliant upon it during war?’ Allah, the Exalted, said, ‘I will convey this to them from you.’” [The summary of the Hadith] Why did Islam legislate combat jihad? For four main reasons The first reason: Self-defense God Almighty said فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ  So, whoever transgresses against you, transgress against him in proportion to his transgression against you. And pious God and know that God is with the righteous. We can learn the following from this noble verse: 1. It is the right of a Muslim to respond to aggression with aggression. We should not turn our left cheek to someone who has slapped us on the right cheek. 2. As you have transgressed against him: no more, no less. If the transgression increases, then the Muslim has wronged his brother, and injustice is darkness on the Day of Resurrection. 3. God Almighty commands piety: because God Almighty is with the righteous. The Second reason: Defending the Religion God Almighty said لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9 God does not forbid you from those who do not fight you because of religion and do not expel you from your homes - from being righteous toward them and acting justly toward them. Indeed, God loves those who act justly. (8) God only forbids you from those who fight you because of religion and expel you from your homes and aid in your expulsion - from making them allies. And whoever makes them allies - it is those who are the wrongdoers. (9 We learn from the verses below: 1- God Almighty did not forbid righteousness and justice toward those who did not expel us from our homes and did not fight us over our religion. What is righteousness? Righteousness is good character. Righteousness: all forms of goodness. Righteousness: a cheerful face and a truthful tongue. As for equity, it is more than justice; it is fairness and equality. Who is this, O Lord? For non-Muslims, whoever they may be, provided they do not fight us over our religion and do not expel us from our homes. 2- When does God Almighty forbid befriending those who oppose our religion (when they fight us over our religion + help others to expel us from our homes)? If we did that and took them as our allies, we would be wrongdoers in the sight of God. Third reason: The defending Freedom of Belief God Almighty said {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمْ إِلَّا اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ} [الأنفال: ٦٠] {And prepare against them whatever you are able of power and of steeds of war by which you may terrify the enemy of God and your enemy and others besides them whom you do not know but God knows.} [Al-Anfal: 60] We can benefit from this noble verse Any preparation and equipment before entering war, and this is entrusted to the country's regular army—this is what it should be—so what exactly should we do, O Lord? In the Preparation Phase 1- Prepare whatever strength you are able: What is strength? Strength is indefinite in the Arabic language, meaning any type of strength you possess at the present time, even if it is skill in using social media or a language you master. Arabic, or scientific strength (PhD), or physical strength, or the strength of relationships... whatever you possess, this is in the preparation phase. 2- From the tethering of horses: Here, military strength, and why does the Lord of the Worlds speak of horses? The Qur'an has reached the end of the twenty-first decade and will continue until the end of the world. In fact, the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, speaks of horses whose forelocks are tied until the Day of Resurrection. Whoever takes care of them, especially those tied for the sake of God, will receive such-and-such a reward. Today, the West has returned to using animals in the world's largest armies, including horses, especially mules, because they are a hybrid between donkeys (one of the most intelligent animals) and horses, and they are among the most honorable animals. Therefore, mules are stubborn, intelligent, and have strong hooves. They are used in rugged terrain and teach soldiers patience and perseverance on the battlefield due to their frequent handling to restrain the mules. And God knows best. Why? Terror in the heart of the enemy, then God Almighty speaks about the hypocrites, and the verses are completed... May God save us from hypocrisy and its people. Read also The main international legal instrument addressing freedom of belief is Article 18 of the Universal Declaration of Human Rights. This article, along with Article 18 of the International Covenant on Civil and Political Rights, forms the cornerstone of international legal protection for freedom of religion or belief. The Witness Islam preceded international law by approximately 1,000 years. The fourth reason: Defending the Weak God Almighty said  ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ، الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾  “Permission to fight has been given to those who are being fought against, because they have been wronged. And indeed, Allah is competent to give them victory. Those who have been expelled from their homes without right - only because they say, 'Our Lord is Allah.' And were it not that Allah checks some people by means of others, monasteries, churches, synagogues, and mosques in which the name of Allah is much mentioned would have been demolished. And Allah will surely support those who support Him. Indeed, Allah is All-Powerful.” Strong, Mighty. We can learn from the following noble verse "People are for people, from Arab to non-Arab. So, how can a Muslim be for a Muslim?" Today, Muslims are oppressed everywhere. In Myanmar, India, and China, there are re-education camps. In Afghanistan, there is abject poverty. In Somalia, Chad, and elsewhere, Muslim slaves outnumber the country's population. Palestine and Sudan are self-evident. Oppressors, China are under fire. If God had not repelled people with others, the entire earth would have been corrupted. Today, there are many regions on earth where Muslims are subjected to extreme humiliation and oppression. May God relieve the oppressed." Now: Is jihad still jihad if the other party requests a truce? No Allah the Almighty says "وإن جنحوا للسلم فا جناح لها وتوكل على الله إنه السميع العليم" (الأنفال 61) "And if they incline to peace, there is no blame upon it. And rely upon Allah. Indeed, He is the Hearing, the Knowing." (Al-Anfal 61) Finally: The etiquette of War among Muslims Not Killing the Elderly, Women, and Children The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: "Do not kill an elderly person, a child, a boy, or a woman." Do Not Kill Those Who Are Praying The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: "Go forth in the cause of Allah, but do not commit adultery, do not mutilate, do not kill children, and do not kill the inhabitants of monasteries." Do Not Kill, Treachery Do not drown or burn palm trees, do not hamstring an animal or a fruit-bearing tree, and do not demolish a house. The provision for the captives Allah the Almighty says: ويطعمون الطعام على حبه مسكينًا ويتيمًا. {وأسيرًا} And they give food, in spite of their love for it, to the poor and the orphan. {And a captive} Do not mutilate the dead, and do not plunder what is not yours. "The Prophet, may God bless him and grant him peace, forbade looting and mutilation." (Bukhari) (Mutilation is the public taking of what does not belong to a slave, and mutilation is mutilation of a dead person by cutting off some of his limbs.) A Word of Truth About the Wars of the Prophet Muhammad (peace and blessings be upon him) The conquests of our Prophet (peace and blessings be upon him) were not to seize territory, kill innocent people, or shed blood. Rather, they were defensive or preventive wars to prevent any aggression against him or Islam. There is no dispute that Mecca began to oppose him, persecute him, and attempt to eradicate him, and the tribes of the Arabian Peninsula followed suit. The wars and invasions were to repel the aggression and to know that Islam now has a military wing that should not be underestimated, and that its people are protecting the weak and needy. The links https://www.ohchr.org/en/special-procedures/sr-religion-or-belief/international-standards

اور تم پہاڑوں کو دیکھتے ہو، یہ سوچتے ہو کہ وہ ٹھوس ہیں، جب کہ وہ بادلوں کی طرح گزر جاتے ہیں۔ (النمل 88) شاید یہ آیت خدائے بزرگ و برتر کو نہ ماننے والوں کے لیے کچھ مبہم تھی - جیسا کہ مسلمانوں کے لیے، وہ قرآن پاک میں آنے والی ہر چیز کو مانتے ہیں، چاہے وہ اسے نہ سمجھیں، پہاڑوں کا حرکت کرنا تقریباً ناممکن ہے، اور یہاں اللہ تعالیٰ نے ہمیں بتایا کہ وہ حرکت کرتے ہیں، اور ہم اس موضوع پر کچھ سائنسی گفتگو کرتے ہیں۔ گراؤنڈ بریکنگ دریافت بالآخر ثابت کرتی ہے کہ بارش واقعی پہاڑوں کو حرکت دے سکتی ہے گراؤنڈ بریکنگ ٹکنالوجی جو درست طریقے سے اس بات کی گرفت کرتی ہے کہ پہاڑ بارش کے قطروں کی مرضی کے مطابق کیسے جھکتے ہیں اس معلومات نے ایک دیرینہ سائنسی پہیلی کو حل کرنے میں مدد کی ہے۔ گراؤنڈ بریکنگ ٹکنالوجی جو درست طریقے سے اس بات کی تائید کرتی ہے کہ پہاڑ بارش کے قطروں کی مرضی کے مطابق کیسے جھکتے ہیں اس نے ایک دیرینہ سائنسی پہیلی کو حل کرنے میں مدد کی ہے۔ پہاڑی مناظر کی تبدیلی پر بارش کا ڈرامائی اثر ماہرین ارضیات کے درمیان اس موضوع پر بڑے پیمانے پر بحث کی جاتی ہے، لیکن برسٹل یونیورسٹی کی زیر قیادت اور سائنس ایڈوانسز میں آج شائع ہونے والی نئی تحقیق واضح طور پر اس کے اثرات کو ظاہر کرتی ہے، جس سے ہماری معلومات میں اضافہ ہوتا ہے کہ چوٹیوں اور وادیوں کا لاکھوں سالوں میں ارتقاء کیسے ہوا۔ اس دریافت، جس نے سب سے بڑے پہاڑی سلسلوں پر توجہ مرکوز کی ہے - ہمالیہ - نے زمین کی تزئین پر اور اس طرح انسانی زندگی پر موسمیاتی تبدیلی کے ممکنہ اثرات کی پیش گوئی کرنے کی راہ بھی ہموار کی۔ مصنف، کے مطابق ایک زمین کا حصہ کافی تیزی سے زمین سے پتھروں کو چوسنے کے لیے، مؤثر طریقے سے پہاڑوں کو بڑی رفتار سے کھینچتا ہے۔ "ان دو نظریات پر کئی دہائیوں سے بحث ہوتی رہی ہے کیونکہ ان کو ثابت کرنے کے لیے درکار پیمائشیں بہت پیچیدہ ہیں۔ یہی چیز اس دریافت کو ایک دلچسپ پیش رفت بناتی ہے، کیونکہ یہ اس خیال کی بھرپور حمایت کرتی ہے کہ ماحولیاتی اور ٹھوس زمینی عمل آپس میں جڑے ہوئے ہیں۔" جبکہ ایسے سائنسی ماڈلز کی کوئی کمی نہیں جس کا مقصد یہ بتانا ہے کہ زمین کیسے کام کرتی ہے، سب سے بڑا چیلنج یہ ہو سکتا ہے کہ یہ جانچنے کے لیے کافی اچھے مشاہدات کیے جائیں کہ کون سا نظریہ زیادہ درست ہے۔ یہ مطالعہ بھوٹان اور نیپال کے وسطی اور مشرقی ہمالیہ پر مبنی تھا، کیونکہ دنیا کا یہ خطہ کٹاؤ کی شرح کے مطالعہ کے لیے سب سے زیادہ موزوں نمونے والے مناظر میں سے ایک ہے۔ ڈاکٹر ایڈمز، ایریزونا اسٹیٹ یونیورسٹی (ASU) اور لوزیانا اسٹیٹ یونیورسٹی کے ساتھیوں کے ساتھ، ریت کے ذروں کے اندر کائناتی گھڑیوں کا استعمال اس رفتار کی پیمائش کرنے کے لیے کرتے ہیں جس سے دریا نیچے چٹان کو ختم کر رہے ہیں جب خلا سے کوئی کائناتی ذرہ زمین تک پہنچتا ہے۔اور ندیوں کی طرف سفر کرتے ہوئے پہاڑیوں پر ریت کے ذروں میں بہنے کا امکان ہے۔ جب ایسا ہوتا ہے تو، ریت کے ہر دانے کے اندر موجود کچھ ایٹم ایک نایاب عنصر میں تبدیل ہو سکتے ہیں۔ ڈاکٹر ایڈمز نے کہا کہ ریت کے ایک تھیلے میں اس عنصر کے کتنے ایٹم موجود ہیں اس کی گنتی کرکے، ہم اندازہ لگا سکتے ہیں کہ ریت کتنی دیر تک رہ گئی ہے، اور اس طرح زمین کی تزئین کتنی تیزی سے ختم ہو رہی ہے۔ "ایک بار جب ہمارے پاس پہاڑی سلسلے سے کٹاؤ کی شرح ہوتی ہے، تو ہم ان کا موازنہ دریا کے میلان اور بارش میں فرق سے کر سکتے ہیں۔ تاہم، اس طرح کا موازنہ بہت مشکل ہوتا ہے کیونکہ ہر ڈیٹا پوائنٹ کو پیدا کرنا مشکل ہوتا ہے اور تمام ڈیٹا کی شماریاتی تشریح ایک ساتھ ہوتی ہے۔ ڈاکٹر ایڈمز نے اس چیلنج پر قابو پالیا اور بتایا کہ رجعت کی تکنیکوں کو عددی ماڈلز کے ساتھ جوڑنا اس بات کو واضح کرتا ہے کہ دریا کیسے کٹتے ہیں۔ ڈاکٹر ایڈمز نے کہا، "ہم نے بھوٹان اور نیپال میں مشاہدہ شدہ کٹاؤ کی شرح کے پیٹرن کو دوبارہ پیش کرنے کے لیے متعدد عددی ماڈلز کا تجربہ کیا۔ آخر میں، صرف ایک ماڈل پیمائش شدہ کٹاؤ کی شرح کا درست اندازہ لگانے میں کامیاب رہا،" ڈاکٹر ایڈمز نے کہا۔ "یہ ماڈل ہمیں پہلی بار یہ اندازہ کرنے کی اجازت دیتا ہے کہ کس طرح بارش کسی نہ کسی علاقے میں کٹاؤ کی شرح کو متاثر کرتی ہے ۔معاون محقق پروفیسر کیلن وِپل، ASU میں ارضیات کے پروفیسر، نے کہا: "ہمارے نتائج بتاتے ہیں کہ ٹپوگرافی کا استعمال کرتے ہوئے ٹیکٹونک سرگرمی کے نمونوں کا اندازہ کرتے وقت بارش کا حساب لگانا کتنا ضروری ہے، اور سلپ آن ٹیکٹونک فالٹس کی مقدار کو حل کرنے میں ایک اہم قدم پیش کرتے ہیں جو کہ سطح پر آب و ہوا کے ذریعے کنٹرول کیے جا سکتے ہیں مطالعہ کے نتائج کے مطابق ہوا کہ ہمالیہ میں زمین کے استعمال، بنیادی ڈھانچے کی دیکھ بھال اور خطرات کے انتظام کے لیے اہم مضمرات۔ ہمالیہ میں، مسلسل خطرہ ہے کہ کٹاؤ کی بلند شرح ڈیموں کے پیچھے تلچھٹ کو بہت زیادہ بڑھا سکتی ہے، جس سے ہائیڈرو الیکٹرک کے اہم منصوبوں کو خطرہ لاحق ہو سکتا ہے۔ نتائج یہ بھی بتاتے ہیں کہ زیادہ بارش پہاڑیوں کو ختم کر سکتی ہے، جس سے ملبے کے بہاؤ یا لینڈ سلائیڈنگ کا خطرہ بڑھ سکتا ہے، جن میں سے کچھ اتنے بڑے ہو سکتے ہیں کہ کسی دریا کو روک کر ایک نیا خطرہ پیدا کر دیں - جھیل میں سیلاب۔ مزید یہ کہ زمین کے اندرونی متحرک پہاڑ، مطالعہ سے پتہ چلتا ہے کہ بحیرہ روم اس کا حصہ ہے جسے ماہرین ارضیات ایک شفٹنگ بیلٹ کہتے ہیں - زمین کی پرت کے کچھ حصے بڑے براعظمی پلیٹوں کے درمیان تیرتے ہیں۔ تحقیقی ٹیم کا خیال ہے کہ ان کا ماڈل ان موبائل بیلٹس میں آتش فشاں کے گرم مقامات کی پیش گوئی کرنے میں مدد کر سکتا ہے۔ دیگر موبائل بیلٹس میں شمالی امریکہ کی کورڈیلیرا شامل ہے، جس میں راکی ​​پہاڑ، سیرا نیواڈا، اور ہمالیہ شامل ہیں۔ مینٹل مواد پلیٹ کی حدود میں ڈوب سکتا ہے، اور پھر اوپر اور دور بہہ سکتا ہے، کرسٹ پر دھکیلتا ہے — ایک عمل جسے چھوٹے پیمانے پر کنویکشن کہتے ہیں۔ آہستہ لیکن ناگزیر حرکت پہاڑوں کو حرکت دے سکتی ہے - بتدریج اور زلزلوں یا پھٹنے کے ذریعے۔